أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - معد الخرسان - جبران خليل جبران















المزيد.....

جبران خليل جبران


معد الخرسان
كاتب وباحث وروائي ومدرب خبير وناشط في حقوق الانسان ومبرمج كومبيوتر

(Maad Hasan Alkhirssan)


الحوار المتمدن-العدد: 5402 - 2017 / 1 / 14 - 00:22
المحور: الادب والفن
    


جبران خليل جبران
1883 – 1931 (48 سنة)
بقلم ....
معد حسن عبد الامير الخرسان


ذلك الفتى الذي تجذرت أقواله بأفعاله مستمدا من الفن والادب مصدرا لأبداعه , ولم ينفصل الانى الاصيل عن ذاته رغم كل ما رادفه من ظروف مؤلمة وحزينة.
كان ميالا منذ طفولته الى الوحدة وتأمل أحلام اليقظة . وظل في مراهقته منطويا على نفسه , بعيدا عن الاقارب والجيران . وكان سريع البديهية , متواضعا وطموحا. وشديد الرغبة بالشهرة ولو عن طريق الانتقاد.
لم يذهب جبران الى المدرسة لأن والده لم يعطي لهذا الامر أهميته , ولذلك كان يذهب من حين الى آخر الى كاهن البلدة (في بْشَرِّي، متصرفية جبل لبنان، سورية العثمانية (لبنان المعاصر)) الذي سرعان ما أدرك جديته وذكائه فأنفق الساعات في تعليمه الابجدية والقراءة والكتابة , مما فتح امامه مجال المطالعة والتعرف الى التاريخ والعلوم والادب .
وبفضل أمه تعلم الصغير جبران العربية , وتدرب على الرسم والموسيقى . ولما ميل الرسم لديه , زودته بالبوم صور لـ((ليوناردو دفتشي)) , الذي بقي معجبا به بصمت , وبعد وقت طويل , كتب يقول : (( لم ار قط عملا لليوناردو دفتشي إلاّ وإنتاب أعماقي شعور بأن جزءا من روحه تتسلل الى روحي....)), حتى أصبح جبران خليل جبران شاعر وكاتب ورسام لبناني عربي من أدباء وشعراء المهجر هاجر صبياً مع عائلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وحصل على جنسيتها، ولد في 6 يناير 1883 في بلدة بشري شمال لبنان حين كانت تابعة لمتصرفية جبل لبنان العثمانية. توفي في نيويورك 10 ابريل 1931 بداء السل. ويعرف أيضاً بخليل جبران، وهو من أحفاد يوسف جبران الماروني البشعلاني . هاجر وهو صغير مع أمه إلى أمريكا عام 1895 حيث درس الفن وبدأ مشواره الأدبي.
كان في كتاباته اتجاهان، أحدهما يأخذ بالقوة ويثور على عقائد الدين، والآخر يتتبع الميول ويحب الاستمتاع بالحياة النقية، ويفصح عن الاتجاهين معًا قصيدته "المواكب" التي غنتها المطربة اللبنانية فيروز باسم "أعطني الناي وغنّي".
تفاعل جبران مع قضايا عصره، وكان من أهمها التبعية العربية للدولة العثمانية والتي حاربها في كتبه ورسائله. وبالنظر إلى خلفيته المسيحية، فقد حرص جبران على توضيح موقفه بكونه ليس ضِدًا للإسلام الذي يحترمه ويتمنى عودة مجده، بل هو ضد تسييس الدين سواء الإسلامي أو المسيحي.
بهذا الصدد، كتب جبران في مقال وصفه بأنه رسالة "إلى المسلمين" من شاعر مسيحي:
إي والله لقد صدقوا، فأنا أكره الدولة العثمانية لأني أحب العثمانيين، أنا أكره الدولة العثمانية لأني أحترق غيرة على الأمم الهاجعة في ظل العلم العثماني.
أنا أكره الدولة العثمانية لأني أحب الإسلام وعظمة الإسلام ولي رجاء برجوع مجد الإسلام.
أنا لا أحب العلّة، ولكنني أحب الجسد المعتلّ، أنا أكره الشلل ولكنني أحب الأعضاء المصابة به..
أنا أجلُّ القرآن ولكنني أزدري من يتخذ القرآن وسيلة لإحباط مساعي المسلمين كما أنني أمتهن الذين يتخذون الإنجيل وسيلة للحكم برقاب المسيحيين.
اشتهر عند العالم الغربي بكتابه الذي تم نشره سنة 1923 وهو كتاب النبي. أيضاً عرف جبران بالشاعر الأكثر مبيعًا بعد شكسبير ولاوزي .
كتاب النبي الذي يطوي بصفحاته المستنيرة المعنى الحقيقي لذات الانسان النقي , حيث تساقطت تلك الكلمات من سحابة اشبهها بسحابة (ديما) التي تتساقط قطراتها واحدة تلو الاخرى من كتاب النبي حتى تحتضن الارض مترافقتا لتصبح سيلا من الماء ذات الجريان الهادئ نابعة من كلمات النبي لتصب في بحر اللاعنف. ولما يلي بعض المقتطفات من تلك القطرات لكتاب النبي:
عن الدين
ومن يَرَ في العِبادة نافذةٌ يَفْتَحُها ثم يستطيعُ أن يُغْلِقها,
فإنه, لم يُلمَّ بعد بمسكن روحه, حيث النّوافِذُ
تُشْرَعُ من فَجْرٍ إلى فَجْرٍ.
وإذا أردتم أن تَعْرِفوا الله فلا تَشْغَلوا أنفُسَكم بحلِّ
الألغاز,
بل أنظروا فيما حولكم تَرَوْه يُداعب أطفالكم.
وانظروا إلى الفضاء تُبْصِروه يسير بين السّحاب,
ويَبْسُط ذِراعيه مع البَرق, ويتنزّل في المطر.
سترون بَسْمَتَهُ في الزّهر, وحين يعلو يَخْفقُ
الشجر بِخَفَق يديه.
وما هو بعصيرِ يَكْمُنُ تحت لِحاء الشّجر المخدَّد,
ولا هو بجناح عالقً بمخلب.
إنما هو بُسْتانٌ لا يغيب زَهْره أبداً, وكوكبةٌ من
الملائكة أبداً تُحَلِّق.
عن المتعة:
المتعة أنْشودَةُ حُرِّيَّة,
لكنها ليست الحرِّية.
إنها رغباتكم تتفتَّح أكمامُها,
لكنّها ليست ثمارها.
إنها عمقٌ ينادي العُلا,
لكنها ليست العَميق ولا العَليَّ.
بل هي ذلك الذي احتبس في قَفَص, ثم اتّخذ
جناحاً,
وليست فضاء تكتنفه حدود.
لعمْري إنما المتعةُ أنشودة حُرِّية.
ولَكَمْ تمنَّيتُ لو بها تغنَّيتم بملءِ قلوبكم في الغناء.
عن الخير و الشر :
عن الخير فيكم أستطيعُ الحديثَ, لا عن الشَّرِّ.
وهل الشَّرُّ إلّا خيرٌ أضْناهُ كا كَمَنَ فيه من جوع
وظمأ؟
لَعَمْري إن الخير إذا جاع التمس الطّعام ولو في
الكهوف المظْلِمَة, وإذا عَطِش رَوَىَ ظمأه ولو من المياه
الآسنة.
***
أنت خَيِّر إذا ثَبتَّ على مبدأ واحد مع نفسك,
لكنك لا تُصبح شرّيراً إذا أنت لم تفعل.
فإن البيت المنقَسم على نفسه ليس وَكْراً لِلُّصوص؛
هو بيت مُنْقَسمٌ علىَ نفسه فحَسبْ.
وقد تهيم السَّفينة بلا دَفَّة شَريدةً بين الجُزُر المحفوفة
بالمخاطر, لكنها لا تَهوي إلى القاع.
***
لكنه في بعضكم كالسيل المجتاح, يندفع جارفاً
صوب البحر, حاملاً أسرار التّلال وأناشيد الغاب.
وفي بعضكم كالجَدول الهادئ, يتأود في
في المنحنيات والمنعطفات, ويتريث قبل أن يبلغ
الشاطئ
لكن حذار أن يقول مَن لجَ به الشوق لمن قلَ
شوقُه: ((فيمَ تريُّثُك وتوقُّفُك؟))
فإن الخيِّرَ حقاً لا يقول للعُريان: ((أين ثوبك؟)) ولا
للشَّريد: ((ما الذي دَهمَ بيتك؟
عن الكلام:
إنكم تتكلمون حين يدب الخصام بينكم وبين أفكاركم ,
فإذا عجزتم عن أن تَخلدوا إلى عزلة قلوبكم
تعلَقت حياتكم بِشِفاهِكم, وانطلقت أصواتكم تلهيةً
وإزجاءً للفراغ.
ومع أكثر كلامكم يَهْلِكُ نصف تفكيركم؛
لأن الفكر من طير الفضاء, قد يستطيع أن ينشر
جناحيه في قَفص الألفاظ, لكنه يعجز عن أن يطير.
***
ومنكم من يسعى إلى من يُثرثرون؛ خشية الخلو
إلى نفسه؛
لأن سكون الوحدة يكشف لأعينهم خَفايا ذواتهم
العارية فيفرُون منها.
ومنكم من يتحدثون, فيكشفون بلا علمٍ أو رويةٍ
عن حقائق يفوتهم معناها.
ومنكم من لَقِنوا الحقيقة في أعماقهم, لكنهم
يأبون أن يُفصحوا عنها بالكلام,
وفي صدرِ هؤلاء تقيم الروح في إيقاع السكون.

عن معرفة النفس:
لا يستطيع الأنسان أن يكشف لك عن شيئ إلا
إذا كان غافياً في فجر معرفتك,

فإذا تحطمت الدفة أو تمزق الشراع, تقاذفتها الأمواج
فضلَت أو توقفت بلا حراك وسط الخضم.
فالعقل إذا سيطر وحده بات قوة تقيدكم؛
والعاطفة إذا تُركت وشأنها دون وازعٍ غدت لهيباً
يتلظى حتى تخمد؛
فدع روحك تُحلق إلى ذُرى العاطفة, حتى تصدح بالنغم
ودعها تهدي عاطفتك بالحجا؛ فالعاطفة تحيا
كل يوم بالبعث المتجدد, كالعنقاء تحرق نفسها
ثم تنهض من بين الرماد.
وليتكم تنظرون إلى نهاكم وشهواتكم نظرتكم إلى
ضيفين عزيزين حلا بداركم.
يقيناً أنكم لن تؤثروا أحدهما على الآخر؛ فإنكم
إن أسرفتم في العناية بأحدهما فقدتم حب الأثنين
وثقتهما.

الجمال
لقد وصَفْتُم الجَمالَ بهذا كله,
لكنكم لَعَمْري لم تتحدَّثوا عنه إلّا بحاجات لكم
تُقصَ.
والجمال ليس حاجة بل هو نَشْوة.
وما هو بفَمٍ عَطْشان, ولا يدٍ ممدودة فارِغة,
إنما هو قلب مُشْتَعل ونفس مَفْتونَة.
وما هو بالصّورة التي تَودُّ أن تراها, ولا الأغنية
التي تَوَدُّ أن تسمعها,
إنما هو صورة تَراها وإن أغمضت العين, وأغنية
تَسْمعها وإن سَدَدْتَ الأذن.
وأنت خَيِّرٌ حين تَسْعَى جاهداً للبْذلِ من ذات
نفسك,
لكنك لا تغدوا شِرِّيراً حين تلتمس لنفسك الغُنم.
وما مَثَلُك حين تسعى إلى الغنم إلّا كمثل الجذور
تتشبَّث بالأرض لترضع من أثدائها.
يقيناً إن الثمرة لا تستطيع أن تقول للجذور:
((كوني مثلي, ناضِجة وافية, تَجودين دائماً بما أوتيت
من وفرة)).
لأن العطاء عند الثَّمرة حاجة, كما أن الأخذ عند
الجذور حاجة.
***
وأنت خيِّر حين تتحدَّث وأنت في كامل يقظتك,
لكنك لا تكون شرّيراً حين تَغفو, ولسانك يتلعثم
بلا هدف؛
فلربما كان الحديثُ المتعثر مُعيناً لِلسانٍ عاجز.
***
وأنت خيّرٌ حين تمضي إلى غايتك ثابت العزم
والخُطى,
لكنك لا تكون شريراً حين تمضي بخُطى عَرْجاء.
فإن الأعرج, على عَرَجه, لا يعود إلى الوراء.
أما أنتم أيها الأقوياء السِّراع الخُطى, فلا تصطنعوا
العَرَج أمام الأعرج؛ تخالُونه رحمةً به وشَفَقَة.
***
إنك لخيِّرٌ في أمور لا تُحصى ولا تُعدُّ, لكنك لا
تكون شرّيراً حين يُجانبُك الخير.
فما أنت إلا كمن يتلكأ ويتباطأ.
ومن أسَف أن الظِّباء لا تستطيع أن تُعلِّم
السلاحف الخفة والسُّرعة.
***
إن الخَيرَ يكمن في الشّوق إلى نفسك الشامخة,
وما مِنْ أحدٍ منكم إلّا يُكابد هذا الشوق.
المعلم الذي يمشي في ظل المعبد بين مريديه لا
يُعطي من حِكْمَته بل من إيمانه ومحبته,
فإن كان قد أوتي الحكمة حقاً, فإنه لا يدعك تلجُ
باب حكمته, بل يقودك إلى عتبة فكرك أنت.
والفلكي قد يحدثك عن فهمه للفضاء, لكنه لن يستطيع أن يمنحك هذه المعرفة.

عن الفرح و الحزن:
يقول بعض الناس: ((الفرح أسمى من الحزن))
ويقول آخرون: ((إنما الحزن أسمى))
ولكني أقول لكم إنهما لا يتفصلان ....
معاً يُقبلان, وإذا إنفرد أحَدُهما بك على المائدة ,
فتذكر أنَ الآخر يرْقُد ُ في فراشك .
---
ولعمري إنكم لَمُعَلَقُون مثل كُفَتيَ الميزان بين
أحزانكم وأفراحكم.
ويوم تَفْرَغُ مِنكم النفوس تثبتُ حالكم ؛ إذ تتساوى الكُفَتان,
وحينَ ترفعُ يدُ الوزَان الأعلى لِتزِنَ فيكَ ماله من
ذهبٍ وفضَة, فلا مفرَ من أن تَثْقٌلَ موازينُ فَرَحِكُمْ
وحُزْنِكُمْ أو تخفَ...
عن العقل و العاطفة:
ما أكثر ما تكون نفوسُكم ساحةَ قتال, تشُنُه
عقولكم ونُهاكم على عواطفكم وشهواتكم.
وإني لأتمنى أن أحل في نفوسكم صانع سلام,
فأشيع الوحدة بين عناصركم المتنافرة, وأردَ تنافسها
إلى وئام وتناغم.
ولكن هيهات أن يُتاح لي ذلك إلا إذا كنتم أنتم
أنفسكم صناع سلام, بل عشاقاً لجملة عناصركم.
...
إن عقولكم وعواطفكم هي الدفة والشراع
لأرواحكم السارحة في البحار,

انتهى....



#معد_الخرسان (هاشتاغ)       Maad_Hasan_Alkhirssan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق الانسان بين الحاظر والمستقبل
- الاثر الايجابي والسلبي لتدفق المعلومات الرقمية وفق المعايير ...
- حقوق الانسان بين الحاظر والمستقبل
- كيف نتربى على اللاعنف ؟
- دراسة اكاديمية حول الشرعة الدولية لحقوق الانسان
- النص التحليلي لكتاب هنري دايفيد ثورو لكتابه .... العصيان الم ...
- الوعود واليوم الموعود
- سكون الحب
- صمت الحب
- حبيبتي
- سامحيني
- النجف بين مد التأريخ وجزره
- أقبلي .... ولاتترددي
- المخدرات - اناس احياء في عداد الاموات
- الشركس
- صفاء روحي - 2
- صفاء روحي
- أهمية الإصلاحات ومكافحة الفساد في العراق
- مستعمرة الجذام اناس أحياء ولكن في عداد الاموات
- الطفولة بين التسول والإرهاب ....


المزيد.....




- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - معد الخرسان - جبران خليل جبران