أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - هل نقول المدينة ..؟ أم نتخيلُها/ أحلام باصورا ...للقاص محمد خضير















المزيد.....

هل نقول المدينة ..؟ أم نتخيلُها/ أحلام باصورا ...للقاص محمد خضير


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5391 - 2017 / 1 / 3 - 23:34
المحور: الادب والفن
    


هل نقول ُ المدينة َ..؟ أم نتخيلُها...؟! (أحلام باصورا) للقاص محمد خضير..
الورقة المشاركة في الجلسة النقدية ، حول (أحلام باصورا) ..أقامها اتحاد أدباء البصرة 31/ 12/ 2016

مقداد مسعود..
ضمن نضيدة مسرودات المدن ..فأن (أحلام باصورا) ....أسلوبيا، تختلف عن (سيرة مدينة / عمان في الأربعينات) :عبد الرحمن منيف ، كما تختلف عن (يوتوبيا المدينة المثقفة): خالدة سعيد، وكذلك ..عن : (بيروت المدينة المسحورة / زاهي وهبي ) ..الإختلاف هو في أسلوبية الكتابة فالكتب المذكورة تجاورت كالتالي :
*مع لغة الإعلام(زاهي وهبي) ..
*الكتابة سيسولوجيا (خالدة سعيد)..
*أما منيف وبشهادته (هذا الكتاب عبارة عن سيرة لمدينة ،هي عمان، وليس سيرة ذاتية لكاتبه، وإن تقاطعت السيرتان، بسرعة وجزئيا، في بعض المحطات ،كما أنه ليس رواية، لأن الخيال فيه محدود ، وإن استعار من الرواية بعض أدواتها، كطريقة العرض والبناء/ /45/ منيف )
التغاصنات السردية..
*تغاصن أشجار بصرياثا وباصورا نوع التغاصن : جواني..
*تغاصن لمحة محمد خضير وفترة نقاهة نجيب محفوظ / نوع التغاصن براني عربي
*تغاصن أحلام باصورا و (أحلام ، أحلام ) أنطونيو تابوكي ..براني أوربي ..
(*)
كتاب أحلام باصورا ..يتميز بنسق الكثرة في الواحد مثل كتاب بصرياثا الذي( ولادته تكررت مرّات ومراّت /13) ثم يسبغ السارد عليه ، تعددية الصفات : غليظ كالصخرة ،رقيق كالرطبة ، مالح كالبئر ، عذب كالينبوع، ثم يعود لنسق الكثرة في الواحد(لم يكن الكتاب والمؤلف واحداً، ولاأثنين ، ولاعشرة ...) وكذا الحال في ،،أحلام باصورا ..
(تعيش المدينة ُ اليوم نسختها الحادية عشرة أو العشرين من مدينة )(عُرِفت باصورا بهذا التراسل الرمزي، والتناسخ الخططي ، الأختلاط العرقي ، فهي تعيش الأزمنة كلها في زمن واحد 16)
(*)
الحاشية / التنضيد الطباعي ..
تعودنا على أن تكون الحاشية في أسفل الصفحة ، حسب أتصالية الحواشي بالمتون ..لكن في هذا المطبوع ، هي المكون الوحيد للقسم الثالث من الكتاب ..وأقل الإقسام عددا في الصفحات (221- 228).. وهذه الحاشية ليست بحاشية ولا خاتمة ..هي مقدمة الكتاب التي أجلها المؤلف أو المؤلفون الذين في المؤلف ..وترك / تركوا لنا ، حرية القراءة على سعة (219) صفحة ،فالقسم الأول (باصورا /ص5- 55) والقسم الثاني (أحلام باصورا/ص57- 219) ....في هذه الحاشية ، يثبّت السارد وجيز تاريخ أحلامه الشخصية ..(صرت ُ مع مرور الليالي مشدوداً إلى هاجس الاستيقاظ وقت الفجر، واستذكار وقائع أحلام متناثرة، أرتصت بصعوبة، وسحبها العقل ُ منهكاً من غور فجرٍ عميق 223) وبتوقيت الفجر سيتحول الفجر نفسه خيطا أتصاليا بين المتكلم / المكين وبين المكان / الرحِم ..وسيقوم السارد في الوقت نفسه بتحرير سواه من وثاق ٍ معين :(ومنذ ذلك الفجر الطالع في الحوش المكشوف، في دار الصبا والنشوء، صرتُ مشدوداً إلى سكني الذي ولِد َ فيه أول حُلُم، لمحي وإلى الأبد ،بوثاق الحقيقة المحمّلة في عربة الأشلاء المختلطة بالألوان والأعضاء والأصوات، فأخلصها من وثاقها وأ ُ نهِضها على قدميها وأمنحها هوية الوجود الحر المطمئن، بما أملك ُ من تفويض ٍ سردي مختومٍ بختم تلك اللمحة الأبدية..)..

تغاصن اللمحة / الفترة ..
ضمن حاضنة التعايش السلمي بين الإجناسيات، تنبثق ستراتيجيات التجاور النصي ، والمعلن عنها بشهادة السارد ..(وأقرب كاتب لي اشتبكت أغصان ُ داري بأغصان داره، كان الكاتب العربي نجيب محفوظ، أمتزجت ْ لمحتي بفترته ِ،، فترة النقاهة ،، التي استخلص منها الكاتب أحلامه إثر َ تعرضه لحادث اغتيال عام 1994 224) ..إذن ثمة إشتباك غصون بين أشجار الكاتبين : العراقي البصري محمد خضير والكاتب العربي المصري نجيب محفوظ ،وليس مابين اشجارهما نوعا من التطعيم ..ولكل منهما بصمته
الفترة : بصمة نجيب محفوظ ..
اللمحة : بصمة محمد خضير..
وبشهادة محمد خضير (اقترعت أحلام نجيب محفوظ على نقاهة الوعي المجروح في دهاليز الفكر الأصولي المتشدد ) (أما أحلامي فقد اقترعت علي ما اقترع عليه العراقيون ،على المستقبل الغامض الذي يلوح في لاوعي الطقوس اليومية للقتل والتكفير والتهجير..)
حُلميا : المشترك الاتصالي : الفكر المستقيل من الحاضر،بكل مستجداته،والمتفرغ لإيقاظ الخلايا التاريخية الميتة في العقل الإسلامي .. والمشترك الاتصالي العيادي : خيط الأنين المضفور في سرير ٍ يسع السياب ومحفوظ ..والفضاء النصي لكل هذا هو
أحلام باصورا...وبشهادة السارد مرة أخرى ..(ولا أشرف من أن تحف فترة ،،سرير المرض ،، السيابية، وعمرها أربعة عقود ، ب،، فترة النقاهة،، المحفوظية، وعُمرها تسعة عقود 225)..
قوة دافعة سردياً..
المؤلف محمد خضير يرى في كتاب محفوظ (أحلام فترة النقاهة ): قوة دافعة للتجاور النصي ،حين يقول ..(هذا الكتاب وحده يخولنّا أن نحلم بحلم محفوظ، وأن نستدعيه إلى أرضنا رغما عنه .علّمنا نجيب محفوظ كيف نحتمل الهزائم والكوابيس ، وسنرد له فضله بارتجال دراما عابثة بأسلوب التعبير العراقي لأحلامه59) ..والسؤال هنا : هل أحلام باصورا : طبعة عراقية لأحلام نجيب محفوظ ..؟
التغذية النصية..
أن مواد انتاج أحلام باصورا سرديا،لا تأتينا بطبعتها العذراء ، بل من خلال التلاقح النصي ..التالي :
*الوثيقة
*الصورة
*الخبر
أما التغذية النصية فهي كالتالي وبشهادة المؤلف ..(..ولاأنكر هنا أن إحالاتي لأحلامي ، تشتبك ،بدرجة أو بأخرى ،بإحالات الحالمين السابقين الذي سيقودون خُطاي إلى أماكن لم تصلها قدماي ..وأشير بصورة خاصة إلى محكيّات كتاب ،، أحلام، أحلام ،، تأليف الكاتب الايطالي أنطونيو طابوكي ، عن دار الجمل عام 2007 بترجمة من رشيد فتحي 226).. لكنني كقارىء منتج أرى ان هذه الاحلام تتجاورأسلوبيا مع إيتالو كالفينو في (مدن لامرئية ) وهي مجاورة مشروعة ولاتخلو هذه الأحلام من متاهات بورخس ..ويؤكد المؤلف محمد خضير (تحافظ الأحلام المحشودة في كتاب ،،باصورا،، على فوريتها وعلاقتها الوثيقة بالواقع الاجتماعي المتشابك الجذور والمصادر 225).. هنا أقول للمؤلف : نعم ولا... نعم الواقع موجود بشروط التبئير وليس بتلقائية الواقع، وهكذا يمتلك السرد جمالياته الباذخة وفاعلية التوهيم الضرورية ..إذن لا واقع في الاحلام ،وبشهادة محمود درويش (الحلم أكثر واقعية )..وبشهادة بيسوا (أنا بحجم ما أراه، لابحجم قامتي )..
أدوات الإنتاج
*الرمز
*الإشارة
*تنوع صوري..
*أقتصاد تعبيري ..



(*)
يقول في بصرياثا (الكتاب يشيخ 13) لكن لن يموت الكتاب بموت مؤلفه /15
وإذا كانت الكتابة سفرا بين مواضع مترابطة ،ثم السفر عودة للأقامة الأبدية في مدينة واحدة ، هل تحقق ذلك للمؤلف محمد خضير من خلال أحلام باصورا..؟! ولكن أين تتموضع باصورا: أعني تصنّف ..؟ هل هي مدينة مرئية؟ لامرئية؟ مدينة رغبة ؟ مدينة خيال ...إلخ مافي قاموس إيتالو كالفينو في (مدن لامرئية ) حسب ترجمة ياسين طه حافظ ..أو (مدن الخيال) حسب ترجمة منية سمارة ؟ في كتاب (بصرياثا).. كان الراوي (يخفي ماعلن َ من المشهد ، ويعلن من مابطن َمنه، ويقلبه تقليب حاوٍ متمرس11).. وفي كتاب باصورا، المدينة مثل الرواية وبشهادته (تدرجتُ في ألعابي من دمى الطين إلى أشكال الفراغ الإلكترونية / 13) ...والمدينة الأم أو المدينة بنسختها الأولى من الصعب استعادتها فالمكان ، إلاّ بما تبقى من المكين ..وماتبقى هو كالتالي :
(1) قد نسترجع باصورا من خطوات مؤذن ٍ هرِم يقصد مكان َ الأذان خمس مرات في اليوم .
(2) أو من تسارع أصابع تضفر خوصات لُدناً في سفيف زنبيل ومروحة وحصير
(3) أو تناوب تغريد أطيار على نوتات الصباح والمساء ..
(4) أو من ظل درج مسنود على جدار طيني
(5) أو من عدسة كاميرا ركنت في أستوديو مع ألبوم أساطيرها الضوئية ..
(6) أومن قنطرة ٍ على جدول مطمور بالاعشاب
(7) أو من حوليات وتفريعات أنساب شجرية
(8) أو شروح أحكام ومعاملات
(9) أو معاجم نبات ٍ وحيوان وبلدان
(10) أو سجلاتِ حركة بواخر ونقل بضاعة ٍ وتصدير محاصيل
(11) أو من الحركات الظاهرة الإشارات الباطنة التي لاتسترجع إلا بظلالها وأسلوبها الملتف حول نفسه ، كالتفاف ثعبان ٍ في كينونته الانسلاخية ..
*في الكتابين يتم تشغيل السرد بضمير المتكلم
*المسافة بين بصريا ------------- باصورا
المسافة الطباعيىة بصيغة كتاب مطبوع ليست قصيرة، بصرياثا صدر عام 1993، ولكن المقالات منشورة في الصحف العراقية قبل ذلك ..أما كتاب أحلام باصورا ،فهو منشور 2016.. لكن لا مسافة على مستوى المهيمنة والتسمية كذلك والفضاء النصي ..
والراوية له نفس الهم المديني نسبة لمدينة البصرة ..
*المفصل الأول يلتقي / يفترق مع المفصل الأول من كتاب بصرياثا
يلتقي بكتابة المكان نفسه ويفترق في السرد ..
* يشترك الكتابان في غياب الإجناسية ، أما تثبيت (صورة مدينة ) تحت عنوان (بصرياثا) فهو بوظيفة العنوان التفسيري للكتاب ..
(قبل أن توجد المدن ،وجدت شواخص وآثار تركها غرباء وعميان مسافرون وأنبياء، قبل المدن كانت رسومها وخططها واسماؤها وأفكارها المتجولة في هواء الزمن 12- بصرياثا)..
(لم تنشأ هذه المدينة بأيدينا ، وإنما صنعتها ألعاب ُ الوقت ، ألعاب الحجم والمساحة والعدد، ألعاب ُ الأوفاق والجفور،12- أحلام باصورا)

(*)
كتاب باصورا..من الكتب المفتوحة ..وكلما قرأنا فيه تمدد الكتاب من خلال صفحات بكر..بصفتي قارىء منحدر من ماكنة خياطة ماركة أبولو سترسم كلماتي خاتم والدي ..أعني الكشتبان ، وحين أرسم كتفيه سيتدلى- الأولجي – شريط القياس على صدره
تتوقف يدي عن الرسم وأنا أدخل الصفحات حاملا السفرطاس ،إلى سوق حنا الشيخ
ها أنا أدخل محل خياطة (محمد مسعود وكريم شعبان) سيسقط الكثتبان من أصبع الخياط وسيقتحم المفوض فاضل الأسود ومرزته بيتنا ونحن في الابتدائية خريف 1962
..ثم يتدحرج الكثتبان بين مركز الرباط ، سجن البصرة ، مركز البصرة وأثناء صيف حسن سريع، ستلهث الكشتبانات وأصابع الطباشير ونجمات الأكتاف وهي تتدحرج في نقرة السلمان .. وبعد نصف قرن ، سيذهب ذلك الطفل الذي كنته ويقرأ في خرائب نقرة السلمان وفي حضرة خريجي جامعة نقرة السلمان قصيدته (في كل وقت يقول الشيوعي : تصبحون على الخير..)..المنشورة قبل أشهر في مجلة (الثقافة الجديدة )..

*المقالة منشورة / طريق الشعب / 4/ 1/ 2017
*محمد خضير/ أحلام باصورا/ منشورات الجمل / ط1/ 2016







#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كشتبان
- المكان كجوهر ذاتي ..لدى القاص باسم شريف
- ريم الكمالي..تصنيع المجد / في روايتها الأولى (سلطنة هرمز)
- شمعة شانكارا
- قل أعوذ...
- البصرة في (عشاق وفونوغراف وأزمنة) للروائية لطفية الدليمي
- العين : تتذكر..ترصد .. تجف .. الروائي اللبناني حسن داوود ..م ...
- مي غصوب وحازم صاغية
- الشاعر ميغيل مالذونالدو ..ونظام العمل المأجور
- الشاعرة خاتون سلمى : صيانة الحلم بوجيز القول / (عانقت امرأة ...
- صدأ ..في الماء / الدكتورة فوزية الدريع في روايتها (صلوات على ...
- شربل داغر ورسائل رامبو
- بتوقيت الشمعة السادسة والعشرين الشاعر مصطفى عبدالله من خلال ...
- الصوت كشخصية سالبة / ليلى العثمان في روايتها (خذها لاأريدها)
- الشيوعي... في الرواية الكويتية
- الشاعرة / الدكتورة سندس صدّيق بكر : إداء شعري رخيم
- الأب بنسخته الرديئة..
- ألمسني حتى أراك / التمويل الذاتي في رواية محمود عبد الوهاب( ...
- سرد السيراميك
- من أحلام الرماد ..إلى ثيابها ماء. الشاعرة سلامة الصالحي


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - هل نقول المدينة ..؟ أم نتخيلُها/ أحلام باصورا ...للقاص محمد خضير