أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - صار أحمد، كما كان عمر...














المزيد.....

صار أحمد، كما كان عمر...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5359 - 2016 / 12 / 2 - 17:43
المحور: الادب والفن
    


كان عمر...
قائدنا...
قبل الاغتيال...
على أيدي الذئاب الملتحين...
ليصير شهيدا...
بعد تحقيق النجاح...
في قيادة الحركة...
وصار أحمد...
قائدنا...
بعد الاغتيال...
إلى أن صار فقيدا...
للحركة...
بعد تحقيق النجاح...
في قيادتها...
*****
والفقيد أحمد...
في شخصيته...
كالشهيد عمر...
على مستوى الفكر...
على مستوى إبداع الفكر...
على مستوى استيعاب...
فكر الحركة...
على مستوى تطوير...
آليات العمل...
داخل الحركة...
في علاقتها...
بالعمال / الأجراء...
بباقي الكادحين...
في هذا الوطن...
الصار يفقد...
الشهيد عمر...
كما صار يفقد...
الفقيد أحمد...
*****
فالشهيد عمر...
والفقيد أحمد...
في عمق الوطن...
كما في الفكر...
متساويان...
وفكرهما...
المعتبر...
من فكر الحركة...
وامتدادا...
لفكر عريس الشهداء...
وإضافة...
لأفكار العظماء...
الأسسوا...
فكر اليسار...
منذ مجيء ماركس...
ومنذ مجيء أنجلز...
ومن أنتج الفكر...
على نهجهما...
إلى أن جاء عمر...
من بعد المهدي...
إلى أن جاء أحمد...
من بعد عمر...
ليصير فكر اليسار...
في عمقه...
فكرا للحركة...
لا تحيد عنه...
يثبتها...
حتى تتجذر...
في صفوف اليسار...
وفي نسيج الكادحين...
*****
ليصير فكر اليسار...
من مستلزمات الشعب...
من مستلزمات الوجود...
في أي مؤسسة...
معرفية...
علمية...
جامعية...
تعد الأجيال...
لاقتحام مجالات الحياة...
حتى يصير...
فكر الشهيد عمر...
فكر الفقيد أحمد...
جزءا من فكر المجتمع...
جزءا من فكر الإنسان...
اليبيد...
كل أفكار اليمين...
اليدعي...
إلغاء التاريخ...
اليبيد فكر...
أدلجة دين الإسلام...
اليدعي...
معرفة الغيب...
اليثبت...
في أذهان الناس...
نيابته عن الله...
في أرضه...
إلى أن يصير...
فكر الشهيد عمر...
فكر الفقيد أحمد...
منارة...
فكر اليسار...

ابن جرير في 02 م 12 / 2016

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كان عمر قبل أن يصير شهيدا...
- المتشردة...
- كانت أمسية...
- متى يتم اللجوء على العنف في الحملات الانتخابية؟
- هل نحن إلا ضعفاء؟...
- فيدرالية اليسار الديمقراطي، أو البديل الواقعي لهذا الخليط ال ...
- هو الحب لا غيره...يقود الأوفياء...
- كتبت ما أريد كتابته...
- بين تجارة الضمائر وتجارة الدين: الديمقراطية في مهب الريح.
- نحن في انتظارك...
- عندما ألتمس الشوق...
- وصية المهدي إلى أجيال القرن 21...
- الفتنة ليست نائمة...
- حين يحلم الشعب بديمقراطيته...
- أفلا يسأل الكادحون... عن الشهيد المهدي؟...
- عذاب السفر / جمال السفر...
- بورجوازية التطلع...
- عهر الأفكار...
- هلموا يا أيها الفقراء...
- هو الأمر لا غيره...


المزيد.....




- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - صار أحمد، كما كان عمر...