أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عمر قشاش - مافيا الفساد الكبير في مرفأي اللاذقية وطرطوس















المزيد.....

مافيا الفساد الكبير في مرفأي اللاذقية وطرطوس


عمر قشاش

الحوار المتمدن-العدد: 1420 - 2006 / 1 / 4 - 11:49
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


رموز الفساد المتفشي في مرفأي اللاذقية وطرطوس معروفون بالأسماء وهم عبارة عن /مافيا مسيطرة/ وتستخدم عناصر /زلم شبيحة/ تنفذ قيادة المافيا في السيطرة على كل إعمال وحركة المرفأ...
ويتحقق الفساد والرشاوى بطرق عديدة من أهمها:
1. يوجد نظام في شركة المرفأ, إدخال البواخر التي تنقل البضائع كل بدوره وفق تاريخ محدد, تفرغ لباخرة حمولتها وتخرج بتاريخ محدد أصولاً, ولكن غالباً يجري تجاوز هذه المبادئ, وذلك بإدخال بواخر قبل الموعد المحدد لها على حساب تأخير بواخر أخرى تحمل بضائع, ينتج عن ذلك أن الشركة تدفع خسائر سنوياً ملايين الدولارات /10/ عشرة آلاف دولار للباخرة عن تأخير كل يوم...
2. المستفيد من ذلك هم المافيا المسيطرة, رموز الفساد المسيطرون على آلية عمل وحركة الملاحة في المرفأ, يقبضون ملايين الدولارات من شركات البواخر التي يدخلونها خلافاً لنظام شركة المرفأ ...
3. شركة المرفأ تخسر الملايين, ويربح رموز الفساد المعروفون سارقوا الأموال عشرات مليارات الليرات السورية ...
4. تهريب الدخان الأجنبي إلى سورية عن طريق مرفأي اللاذقية وطرطوس, بدون أي مساءلة, لأن رموز الفساد محميون من مراكز مسؤولة في قيادة النظام, ويوزع الدخان المهرب في المدن السورية علناً, وهذا أصبح معروفاً للجميع.
5. الفساد وسرقة الأموال العامة في معامل وشركات القطاع العام المخسر, سبعون مليار ليرة سورية عام 2004 حسب اعتراف الحكومة...
- معظم مدراء هذه المؤسسات (المخسرة المسروقة) يملك كل واحد منهم ملايين الليرات السورية بدون أي مساءلة من الجهة الوصائية في الدولة!!؟
6. الفساد شامل من الأعلى للأدنى من يحاسب من!!؟
7. يوجد فئة أخرى من الفاسدين في المجتمع موجودون في أوساط الطبقة الرأسمالية من الصناعيين والتجار الذين يدفعون رشاوى لبعض المسؤولين في الدولة في وزارة الاقتصاد ووزارة المالية من اجل التهرب الضريبي...
8. صرح وزير المالية منذ عامين, ان التهرب الضريبي يقدر سنوياً بـ /200/ مئتي مليار سورية, والفساد مستمر, وينتشر بسرعة.
9. الفساد شامل, وقد تسلل لكافة مؤسسات الدولة والمجتمع, للقضاء والتعليم والصحة,و هو عبارة عن (مؤسسة مافيا عليا) من الأعلى للأدنى, موجود في كل مؤسسات الدولة. في كل مؤسسة له (مفاتيح واسطة للفساد) ...
10. تقدر الأموال التي سرقت من قبل بعض العناصر القيادية الفاسدة التي تحتل مراكز قيادية في الدولة ومؤسساتها بـ /150/ مليار دولار هربت لخارج الوطن وأضعفت الاقتصاد الوطني ...
11. فساد في مؤسسة الجمارك هذا الفساد له رموز ومسؤلون معروفين (ومفاتيح ـ واسطة) يقبضون رشاوى, مبالغ كبيرة من التجار والصناعيين الذين يستوردون بضائع مختلفة ومواد مختلفة, من خلال تغيير مواصفاتها لقاء التهرب من دفع الضرائب القانونية, ويقدر التهرب الضريبي بعشرات الملايين من الدولارات سنوياً ...
12. فساد في انهيار جدار كراجات طرطوس (طوله خمسين متراً) المسؤولية بكاملها نتيجة التحقيق على الجهة المنفذة لبناء الجدار عدم وضع الأعمدة والحديد الضروري ـ والجدار دون فتحة لتصريف المياه.
13. افساد في وزارة المالية ومؤسساتها في المحافظات.
14. الفساد في وزارة الصناعة, وفي مكتب الحبوب.
15. وأخيراً كشفت عملية فساد واسع بتهريب ألوف الأطنان من المازوت لتركيا بواسطة حماية بعض العناصر المسؤولة في مواقع قيادية في الدولة. ..
16. الفساد ليس محصوراً في أجهزة الدولة العليا ومؤسساتها, بل موجود ايضاً في أوساط التجار والصناعيين, الفساد في غش البضائع والمواد الغذائية التي تباع للمواطن, وموجود لدى شركات ومتعهدي البناء والجسور والسدود (عدم التزام بوضع الكميات الحديد والاسمنت المقررة في العقود, الأمر الذي يؤدي إلى انهيارات في بعض الأبنية والجسور) كما حدث في جسر زيزون ويذهب ضحية ذلك أشخاص أبرياء و وخسائر تقدر بمئات الملايين,
17. فساد الرأسماليين أصحاب المعامل والتجار الذين يلزمون العمال على توقيع عقود إذعان في العمل يحرمون العمال من أتعابهم وحقوقهم القانونية والتي تتمثل في
18. حرمان مليوني ونصف عامل من التسجيل بالتأمينات الاجتماعية يؤدي إلى خسارة العمال ومؤسسات التأمينات الاجتماعية أكثر من /12/ مليار سنوياً ...
19. حرمان مليون عامل في القطاع الخاص من العطل الأسبوعية والأجازات السنوية والأعياد الوطنية /5/ أيام مأجورة ...
وتقدر خسارة هؤلاء العمال بأكثر من /10/ مليارات ليرة سورية.
20. الفساد السياسي وهو الأهم, ويتمثل في سياسة القمع والاستبداد التي يمارسها النظام السياسي القائم في سورية, ضد الشعب منذ أكثر من أربعين عاماً وحرمانه من ممارسة أبسط حقوق الديمقراطية, هذه السياسة هي التي ولدت الفساد في المجتمع, وأدت إلى الاحتقان السياسي والاجتماعي وإلى رفض الشعب لهذه السياسة التي يمارسها النظام.
21. أليس اعتقال آلاف المناضلين الوطنيين الديمقراطيين الذين يدافعون عن استقلال وسيادة الوطن, ويحاربون الفساد ويدافعون عن الأموال العامة وتعريضهم لأبشع أنواع التعذيب الجسدي في السجون والحكم عليهم مدداً تصل إلى /15/ سنة, أليست هذه الممارسة السياسية للنظام هي أشد واخطر أنواع الفساد ...
من خلال عرض هذه الوقائع عن الفساد المستشري وسرقة الأموال العامة نعتقد أن الحجم الحقيقي للفساد هو اكبر بكثير مما عرض حيث أصبحت سورية مستباحة من مافيا الفساد المنتشر في كافة أجهزة الدولة العليا ومؤسساتها الاقتصادية والإدارية, بدون مراقبة جدية من أجهزة الرقابة المركزية وبدون محاسبة جدية من الجهة الوصاية في قيادة النظام حتى الآن ...
من هذا الواقع المأزوم يتضح لنا كم هي خطيرة وضارة اقتصادياً وسياسياً قضية الفساد المتفشي في سورية في مؤسساتنا الاقتصادية ...
إن سرقة المال العام من جسم مؤسساتنا الاقتصادية ومعاملنا ألحقت ضرراً كبيراً باقتصاد الوطن...
إن الذين سرقوا ولا يزالون يسرقون جزءاً من فائضنا الاقتصادي أدى إلى إضعاف قدرة سورية على التنمية، وسبب أزمة حادة في عدم القدرة على تلبية حاجات التنمية الاقتصادية ومعالجة أزمة البطالة المستعصية على الحل حتى الآن، الأمر الذي جعل قيادة النظام تبحث عن حلول جزئية إجرائية خاطئة، وذلك باللجوء لحل الأزمة عن طريق التفكير بإصدار قانون للتقاعد المبكر للعمال...
إذا كانت الحكومة راغبة فعلاً بالخروج من المأزق والأزمة السياسية والاقتصادية التي تعانيها ويعيشها الشعب، فهذا يتطلب انتهاج سياسة وطنية واضحة وذلك بإطلاق الحريات الديمقراطية للشعب، ومحاربة الفساد والمفسدين الذين هم جزء من الأزمة الوطنية في البلاد ...
إن الأموال العامة التي سرقت خلال ثلاثين عاماً الأخيرة من قبل بعض قادة النظام والعديد من مدراء ومؤسسات الدولة ومعاملها، ومن قبل كبار الصناعيين والتجار الذين يدفعون رشاوي للمسؤولين لكي يتهربوا من دفع قسم كبير من كامل الضرائب المتوجبة عليهم, هؤلاء جميعاً هم فاسدون أخلاقيا وسياسياً وهو خونة الوطن.
إن المبالغ التي سرقت من الأموال العامة بطرق مختلفة تقدر بـ/150/مليار دولار، وزير المالية صرح في عام 2003م، أن التهرب الضريبي يقدر بـ/200/ مليار ليرة سورية موجهاً حديثه إلى الصناعيين والتجار ...
يتحدثون عن ظاهرة الفساد المستشرية في سورية من الأعلى للأدنى وأصبحت تشكل (مؤسسة مافيا لها جذور منتشرة في كافة مؤسسات الدولة)، وهي تفتك بجسم النظام القائم وبجسم المجتمع، وأثرها سلبي على القيم الأخلاقية للمواطنين ...
الفساد ظاهرة خطرة تولدت من استبداد النظام السياسي القائم في سورية، توجد علاقة جدلية بين الاستبداد والفساد، إن النظام السياسي القائم على القمع والاستبداد وحرمان الشعب من ممارسة حقوقه الديمقراطية وغياب المحاسبة هي أحد الأسباب الرئيسية لانتشار الفساد والرشوة في البلاد ...
وقد كتبت ولا تزال تكتب مقالات في صحافة النظام وصحف المعارضة حول طرق محاربة الفساد كمهمة وواجب وطني بامتياز...
بعض هذه المقالات تقول أن محاربة الفساد ينبغي أن تبدأ بإصلاح القضاء كقضية مركزية وأساسية، وآراء تتحدث عن ضرورة القيام بحملة وطنية تنشر القيم الأخلاقية بين المواطنين لمحاربة ظاهرة الفساد، وآراء تتحدث عن ضرورة زيادة الرواتب والأجور للقضاة والموظفين والعمال، وذلك لتحسين المستوى المعاشي لذوي الدخل المحدود ...
إن هذه الآراء والاقتراحات رغم أهميتها وضرورتها ليست هي الطريق الصحيح والفعال لمحاربة الفساد ...
ونود التذكير بأن الدولة من أجل تحسين المستوى المعاشي للقضاة باعتبار أن إصلاح القضاء هو الأساس في محاربة الفساد وإصلاح المجتمع، فقد أصدرت الدولة قانوناً بإصدار طابع لصيقة إلزامي لكل معاملة، حددت قيمته بـ/50/ ليرة سورية يصرف ريع هذا الطابع لصالح القضاة في سورية، وقد تأمن بواسطة رسم هذا الطابع دخل شهري لكل قاض وسطياً بحدود /12/ ألف ليرة سورية، ولكنه لم يتحقق إصلاح القضاء بهذه الطريقة، بل بقي الفساد مستمراً ومتفشياً في مؤسسة القضاء ...
ويطرح السؤال التالي، هل ممكن محاربة الفساد والقضاء على هذه الظاهرة، نحن نقول ممكن، وأن الطريق الصحيح لمحاربة الفساد والمفسدين يبدأ بالحل السياسي...
أولاً: بإطلاق الحريات الديمقراطية للشعب، حرية تشكيل أحزاب سياسية وصحافة حرة ومستقلة...
ثانياً: استقلال القضاء عن الانتماء للأحزاب السياسية، إن انتماء القاضي لحزب البعث الحاكم الذي أصبح بصورة عامة شبه إلزامي يفقده استقلاله كقاض، حيث أن 75% من القضاة هم أعضاء في حزب البعث العربي الاشتراكي، أو من أنصاره، معظمهم قضاة فاسدون، وبرأينا هذا هو أحد الأسباب الرئيسية لفساد مؤسسة القضاء في سورية ...
ثالثاً: تشكيل محكمة خاصة لمحاربة الفساد من عناصر وطنية مستقلة غير ملتزمة بأي حزب من الأحزاب, ومن قضاة يتمتعون بسمعة جيدة في المجتمع, وبأخلاق عالية..
إن الاستبداد السياسي وحرمان الشعب من ممارسة حقوقه الديمقراطية والسياسية يؤدي إلى انتشار الفساد السياسي في قيادة النظام ويكون مدخلاً لضغوط الإمبريالية الأمريكية ضد شعبنا ...
إن محاربة الفساد والمفسدين الذين يسرقون الأموال العامة تتطلب من النظام جملة من التدابير التالية:
1. السعي الجدي من أجل تحقيق التنمية الاقتصادية التي يطالب بها الشعب وفي مقدمتها محاربة الفساد والمفسدين, وضغط النفقات غير المنتجة في المجال الاقتصادي ووضع حد للتبذير في مجال الدعية والإعلام, ومعالجة أزمة البطالة المستعصية على الحل حتى الآن, وزيادة الرواتب والأجور وتحسين المستوى المعاشي للعمال وذوي الدخل المحدود ...
2. إنصاف المتقاعدين القدامى المدنيين والعسكريين وإزالة الظلم الذي لحق بهم.
3. إن تحقيق هذه المهام الوطنية والاقتصادية والاجتماعية للخروج من الازمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها البلاد يتطلب من النظام والقيادة السياسية تحقيق المطالب التالية:
1. إطلاق الحريات الديمقراطية للشعب
2. وقف العمل بقانون الطوارئ
3. إصدار قانون ديمقراطي للأحزاب السياسية.
4. إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والتعويض عليهم مادياً وطي ملف المعتقلين السياسيين
إن تحقيق هذه المهام والمطالب هي في صالح الوطن والشعب وتساعد على إزالة الاحتقان السياسي والاجتماعي بسبب سياسة القمع التي تعرض لها شعبنا منذ أكثر من أربعين عاماً ويوفر مناخاً ديمقراطياً للحوار من اجل تحقيق الوحدة الوطنية التي يطالب بها الشعب, ومن أجل حماية الوطن والتصدي لضغوط ومخططات الإمبريالية الأمريكية والصهيونية أعداء شعبنا.



#عمر_قشاش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يجري في مؤسسة الإسكان العسكرية في اللاذقية
- من أجل تحصين الجبهة الداخلية وحماية استقلال سورية الوطني.
- تمادي الطبقة الرأسمالية في اضطهاد العمال وحرمانهم من كثير من ...
- من أجل تحقيق الوحدة الوطنية للشعب السوري
- المرسوم 49
- ملاحظات عامة حول اللقاء والحوار بين الحكومة والاتحاد العام ...
- من أجل تحقيق النهوض بالاقتصاد الوطني ومواجهة مخططات الإمبريا ...
- إطلاق الحريات الديمقراطية
- الخطة الخمسية
- عيد العمال
- زيادة أسعار الدواء ضريبة جديدة على المواطنين
- ما ضاع حق وراءه مطالب
- لتكن الانتخابات النقابية مناسبة هامة من أجل تعزيز وحدة الطبق ...
- لقاء طارئ مع [ هوشي منه ] قائد الثورة الفيتنامية
- عمال صناعة الأدوية في حلب وهدر حقوقهم
- تردي وضع الطبقة العاملة وهضم حقوقهم من قبل أصحاب العمل مستمر
- أهم سمة للقائد في النظام السياسي
- كلمة عمر قشاش
- وزارة العمل تتحمل مسؤولية كبرى لتساهلها وتغاضيها عن اتخاذ تد ...
- الديمقراطية ضرورة حيوية للشعب في النضال ضد الإمبريالية الأمر ...


المزيد.....




- “صندوق التقاعد الوطني هُنـــا mtess.gov.dz“ موعد تطبيق زيادة ...
- حددها الآن.. رابط تجديد منحة البطالة بالجزائر والشروط المطلو ...
- خبر سعيد.. موعد صرف مرتبات شهر إبريل 2024… وجدول الحد الأدنى ...
- Visit of the WFTU Palestinian affiliates in Cyprus, and meet ...
- “100.000 زيادة فورية mof.gov.iq“ وزارة المالية العراقية توضح ...
- WFTU Socio-Economic Seminar at Naledi, Maseru Lesotho.
- زيادة رواتب المتقاعدين في العراق 2024 استعلام جدول الرواتب ا ...
- “بزيادة 100 ألف دينار mof.gov.iq“ وزارة المالية العراقية روا ...
- منحة البطالة للمتعثرين.. كيفية التقديم في منحة البطالة للمتز ...
- فرصة جديدة.. رابط التسجيل في منحة البطالة بالجزائر مع الشروط ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عمر قشاش - مافيا الفساد الكبير في مرفأي اللاذقية وطرطوس