أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - بين المواطن والمُلك العام، بين المواطن والبيئة ثأر وانفصام....لماذا؟؟؟















المزيد.....

بين المواطن والمُلك العام، بين المواطن والبيئة ثأر وانفصام....لماذا؟؟؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1416 - 2005 / 12 / 31 - 10:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تلتقط العين الملاحظة بعض الملاحظات، ربما يجد فيها البعض أمراً طبيعياً ويهزأ بالتالي لذكرها ، ثم يدير لها الظهر قائلا: " جايبة الديب من ديله حضرتك؟!" ........
لكن خلف هذه الملاحظات تختفي الكثير من الأسئلة والدلالات، التي توضح مقدار تخلفنا ، ومقدار هشاشة كل مظاهر الحضارة والتقدم السطحية التي تطفو على وجه يومياتنا...فتهتز ونصاب حيالها بالعصبية ... ونصب اللعنات تارة نحو اليمين وأخرى نحو الشمال ...ونحاول على الدوام ..النظر حولنا كي لاتطولنا " طرطوشة" أو تصيبنا نتائجها بكثير من الخسارة، والتي لايحمد عقباها في وطن مثل وطننا...سأحاول ايجازها كي نناقش كل ملاحظة على حدة ومعطياتها وأسبابها، ثم لماذا نعرفها ونرتكبها ، مع علمنا جميعا أنها خاطئة ؟!!.
1 ــ يمر الانسان منا بالشارع...يدخن ، يأكل سندويشاً ، أو يأكل قطعة حلوى.. ملفوفة بالورق...ينتهي من السيجارة أو الطعام...يلقي بأعقاب السيجارة والورق وبقايا الطعام على الرصيف ، أو من نافذة السيارة وبعرض الطريق!!
ربة البيت ، أو صاحب محل أو بقالية ...يلقي بكيس القمامة أمام محله في الشارع أو على الرصيف القريب ...وأحيانا لايكلف نفسه الذهاب لأقرب حاوية في الشارع!!
وربة البيت لاتتوانى عن القاء ..قشرة الموز ..أو التفاح ..هي أو من أحد أبنائها من البلكون نحو الشارع أو حتى الى الطابق السفلي في حديقة الجيران!!!
هذا النوع من المظاهر اليومية المتعددة، والتي تفقأ العين ...لأن شوارعنا تكتظ بالأوساخ ، وأكياس القمامة، والحاويات المفتوحة للذباب والحشرات والكلاب والقطط!! ولا نكتفي بهذا ...فنزيد عليها في الحدائق العامة وأماكن التنزه... تحمل الأسرة أراجيلها وعدة الطعام والبزورات...وكلها تترك في مكان اختارته لتقضي فيه فترة ممتعة!!!
2 ــ يخرج جارنا من منزله ، يحمل خرطوم المياه باتجاه سيارته ويقضي ساعات طويلة مع الأولاد في غسلها وتلميعها...دون حساب للمياه العذبة المنسابة من الخرطوم، أو حتى التفكير بفاتورة الماء" فربما يكون ممن أنعم الله عليهم"!! أو يقوم بسقاية حديقته التي يتغنى بها وبجمالها بين أصحابه ...وينسى أن بيوتاً لاتبعد كثيراً عن بيته...لا يصلها الماء الا مرتين في الاسبوع ...ربما!!..
3 ـــ تدخل العاصمة " دمشق " من المدن الشمالية أو الجنوبية ...أو الغوطة الشرقية أو الغربية لافرق ...فالمشهد الذي سيطالعك واحد ...رغم اكتظاظ اللوحات واليافطات بألوانها القاتمة والزاهية والمتعددة والصدئة ... الى جانب أكوام القمامة والأكياس البالونية التي يلعب بها الهواء فتضرب زجاج السيارة ...أو تمر هنا وهناك وتتعربش على الأسلاك الكهربائية والشائكة لحقل أو بستان...وترتمي مملوءة بالقاذورات عند الأرضفة ...وعلى مداخل تحمل .... عبارات الترحيب بك ..".ابتسم ...أنت هنا في وطنك...ابتسم أنت هنا في دمشق ...قلب العروبة وقلعتها.".. أو مرحباً بك في أرض " سورية الأسد " مثلا !!!عدا عن الصور والزينات والهتافات المقروءة والبيارق المرفوعة بعبارات لا تخلو أحيانا من الخطأ الاملائي والنحوي ...لأن هذا يعود لكاتبها الذي لا يفكر الا " بمسح الجوخ " والبحث عن " السترة " كما يقول، خاصة لو كان سائقا لسيرفيس أو تكسي... وهذا المشهد لايختلف بقليل أو كثير، فالأمر نسبي فقط بين العاصمة، والمدن الأخرى من وطننا المعطاء!!..بل ربما تكاد روحك تنطق قائلة :ــ مادامت العاصمة هكذا... فكيف تكون حالة المدن الصغيرة اذن وخدماتها؟؟؟
4 ــ تحضر بعد شوق وغربة طويلة عن وطنك ...تمني النفس بالكثير ... تحمل في جعبتك أحلاماً كبيرة وذكريات عذبة ..وربما مرة أيضاً لكن لهفة الشوق للأرض تطغى على كل شيء ,,ويقتلك الحنين وتشدك الأرض والانسان.... تصاب عند وصولك ,,,حتى من الخطوة الأولى ...من المطار ...من الاستقبال....من الصالات المقشرة الكراسي...من وجوه رجال الأمن ...من الأيدي التي تمتد لمساعدتك ومسح مافي جيبك...فأنت " مغترب " !!
تخرج الى التريض في وطنك ..تأخذ تاكسي.... يلاحظ عليك ....أنك غريب ولا تعرف الأمكنة...تستغل أبشع استغلال !!!تريد ارسال رسالة ...أو اخراج ورقة ما من دائرة
تصطدم بسوء الخدمات المقدمة ...الى جانب عدم تلبية طلبك ...الا اذا دفعت المعلوم!! وهذا لم تعهده قبل مغادرتك أرض الوطن ...فيتوقف لسانك عن الحراك وعيونك عن الرؤيا!!! تتلاحق صدماتك وتصاب بالاعياء والكفر بالوطن!!! أم بالمسؤولين عن خرابه؟؟؟ هنا يكمن مقدار وعيك وطرحك للسؤال الصحيح ، وفي المكان الصحيح، والرؤيا الصائبة كي لاتكفر بالوطن وحبه ...لأن هذه الممارسات والسلوكيات جعلت المواطن الشريف ، والذي يرى بعينك أنت ويخجل من عين الغريب السائح ويحس بالعار ازاءه ...يدرك ويكفر لكن ليس بالوطن، ولا بالمواطن الضحية، وانما بمواطني الدرجة الأولى!!! الذين نهبوا الوطن ، وخربوا قيمه ومحتواه الانساني والثقافي، واعتبروه مجرد بقرة حلوب وباب للاثراء الأسري والشخصي,,,فأين هم منك ومن المواطن الشريف ؟ أين هم من هم الوطن والانتماء اليه؟.
.............تعود وكل أوجاع الدنيا في نفسك ,,وكل هموم الكون وغصاته في حلقك............وهنا فقط .....سأوقف ملاحظاتي ، فأحسبها تفي بالغرض وتكفي لأقول فيها ماأود قوله ...بعد هذا الاستعراض ...سأقول رأيي بوطني ...كمواطنة عادية ترى وتتوجع ...تريد أن توجه كلامها لكم ..للانسان العادي مثلي من أبناء وطني ...وأسألكم ....لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تعالوا نبحث عن الأسباب ..وعن النتائج ...وان أمكننا وكان بمقدورنا ا....العلاج ..فعسى وعل...
... لماذا يلقي الطفل.... الشاب... المرأة ... بالقاذورات كيفما اتفق؟؟ لماذا هذا الانفصام عما هو عام...وكأن الشارع لايعنيه ...وكأنه لاينتمي لقذارة الشارع القريب من منزله أو محله ..أو الحي الذي يسكنه؟؟ ولماذا لايفكر بأن الذباب والحشرات التي تحوم وتتكاثر من هذه القاذورات ستؤذي صحته وصحة أطفاله؟؟
أعتقد أنه يدرك بأعماقه هذا....لكنه يفعله معانداًًً... ويرفض الالتزام بنظافة وطنه... لأنها ربما تكون طريقته الوحيدة التي يعبر فيها عن الرفض ...لأن القائمين على الوطن ...همشوه وأقصوه ..عن دائرة الفعل والتأثر والتأثير... لأنه كمواطن لم يعد أمره يهم هذا المسؤول عن الوطن...فلماذا أهتم بوطن لايهتم بي؟؟ وهنا يقع الخطأ ..الوطن والشارع ليسوا من أقصاك ... لكنك تسيء لذاتك وأسرتك من حيث لاتدري.ثم انه يرى ... ذاك السيد المسؤول ...يحضر الى بيته ..جامع القمامة ...وحارس البناء يقوم بتنظيف الشارع أمام منزله ..بينما تتجاهل البلدية كليا الحي الذي يسكنه وترفض حتى تزويده بحاوية...." رغم أن الحاويات في الوطن لاتغني ولا تفي بالغرض كونها مكشوفة" فما فائدتها اذن ؟؟؟ وما حولها أكثر مما فيها!!
ماذا يخسر المتنزه لو حمل معه كيساً ليضع فيه بقاياه ؟؟ ولو رماه في الحاوية رغم سوئها...فهو بهذا أيضا يساعد عامل التنظيفات ...ويحافظ على المنطقة بأقل مايمكن من المظهر شبه المقبول...
... أما لماذا لايفكر الانسان منا بالبيئة رغم فقر الوطن بالثروة المائية وشح المياه في كل البقاع العربية، وتنبوء الكثير من علماء الاقتصاد بأن الحروب ستكون حروب ماء في المستقبل القريب!!! لكننا نضرب عرض الحائط بكل هذه الأمور ..نتيجة لأنانيتنا...فقد أنشأ ضيق الأفق السياسي والثقافي عند مواطننا ...قوة الاحساس بالفردية وطغيانها على الحس العام، والانتماء للناس ..للمجتمع ولهمه الذي هو جزء من هم الفرد أيضاً!!!.
... أما مظاهر القذارة التي تطالعك وتتحفك باستقبالها في مداخل العاصمة والمدن الأخرى من القطر...وبروائحها النفاذة... فهذا كله مقصود ...كي تبقى زيارتك مؤثرة ، وكي لاتنسى أنك في..." سورية الأسد التي ترحب بك " ...كي لاتنسى أن تخرج والى الأبد ، خاصة لو كان انتماؤك هشاً وضعيفاً ...تذهب ولا تعود ...تترك الوطن لمن ابتاعوه وطوبوه وسجلوه باسمهم في السجل العقاري.... ملكاً خاصاً بأهله وعرضه ، وأرضه .. يفعلون به كما يحلو لهم ، فما شأنك أنت فيه؟ ...تأتي لاسبوع أو أسبوعين ولا تتوقف عن النق والنقد والزعيق ،، ان " أهل مكة أدرى بشعابها " .. أنت مواطن مهاجر ...ان هاجرت طوعاً أو قسراً فيكفيك أن تكون محسوداً من أبناء الحارة ...فقد صرت مغترباً في وطن آخر تنتمي له وتصان فيه كرامتك وانسانيتك ، فما شأنك وأهلك ؟؟
.....................وجع وجع وجع ,,,,,,,,,,,,,,,, حتى الموت
... أتريد معرفة الجواب على كل هذا بعد هذه الجولة ؟...
هم يريدونك أن تكفر ...
هم يريدونك أن تخرج ولا تعود....
هم يريدونك أن تخلع جلدك السوري وتستبدله بجلد غريب، ليقولوا أنك بعت الوطن !!
هم يريدون اقامة سياسة ....الشفط ...والقمع ...والسلب والنهب ...الفساد والافساد ..تهجير العباد ....تخويف وتجويع وعوز ,,,ليجعلوك تسير معهم بالركب ويقولوا كل شخص قابل للبيع والشراء ، ولكل ثمنه!!!!
هم يرسمون للمواطن طرقا ملتوية في الانتماء ...وأساليب معوجة في الاحساس بالشأن العام ....الاحساس العام يعني ...... أن تصفق منذ الصف الأول .."""" . ردوا ورائي ياأبناء الجيل الطليعي ....."""
صيحة تشرين .....
تشرين أقبل ..............زاح الطغيان... رايتنا خفقت ..... فوق الجولان
طلائع ....طلائع .......طلائع ................................هيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
بهذا يكون أطفالنا رضعوا وفهموا أننا حررنا الجولان !!!
لكن رغم الألم ، ورغم العذاب والحسرة... ورغم التعليم والتثقيف الخاطيء ، الذي يثقف المواطن في الانتماء للسلطة، وليس للوطن بشوارعه وحدائقه وساحاته ...بتراثه وأسواقه ...بزهوره وأشجاره ...بأصالته وتاريخه ... بوحدة أبنائه بغض النظر عن انتماءاتهم اللونية والعرقية والطائفية والاثنية .... فانه يبقى المواطن كفرد ، والمرأة بالذات ...كأم ...وصانعة للأ أسرة .... والمعلمة التي لاتهتم الا بالطلائع ...أن تبث بالطفل ...هذا الاحساس الوطني بالانتماء الصحيح ...انها مسؤوليتها التربوية ..
رغم قصور المربي ...والذي نشأ في بئر التصفيق والنفاق السياسي ..وفي ظل الثقافة الخاطئة ....علينا مسؤولية ما ...مسؤولية أن نكون .... أبنــــاء الجمهـــــــوريـــــــــة العــــــــــربيــــــــة الســـــــوريـــــــــــــة ,,, أبناء الشــــــــــــــــــــام ... عاصمة الحرير والياسمين ...وعلينا وحدنا أبناءها الحقيقيين ...أن نبقى على ايماننا بها وبهؤلاء المتمردين بكل أشكالهم وأن نفهمهم ونفهم دوافعهم ....أن نذهب اليهم ... لننقذ معاً هذا الوطن ...............لننقذ ســـــوريتنـــــــــــا.....
وكل عام وأنتم على فرح ....كل عام وأنتم طيبون......ياأهلي هناك... في الشام
فلورنس غزلان



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعارضة السورية بين أزمتها وأزمة النظام
- هروب من الموت .... اليه
- شذرات من الحياة اليومية لامرأة عربية مشرقية
- راقص الليل
- لماذا جبران تويني؟
- كيف يرى الأستاذ والمفكر اللبناني - كريم مروة - الوضع اللبنان ...
- الحب بعد الزواج
- أربعة شمعات نشعلها اليوم للحوار.. قائلين معاً كل عام وأنت بأ ...
- من حلمي سقطت كلمة
- أين تتقاطع المصالح الأميركية مع المصالح السورية، لتوقيع صفقة ...
- الدلعونة هي شعار المرحلة!
- نفاق
- الخيانة الزوجية
- بيان اعلان دمشق....وماذا بعد؟؟
- أنا ومريم
- ماهي مواصفات المرأة المطلوبة قبل الزواج في المجتمع العربي- س ...
- ابنة البعث.. عضوة في - مجلس الشعب السوري - تخطب ود ابن لادن، ...
- طفلة في ميزان التاريخ
- قراءة لبعض النقاط التي وردت في خطاب الرئيس السوري - بشار الأ ...
- أنت......أنا ......نحن


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - بين المواطن والمُلك العام، بين المواطن والبيئة ثأر وانفصام....لماذا؟؟؟