أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مولاي عبد الحكيم الزاوي - جدل التاريخ والذاكرة في الاستوغرافيا المغربية ( 4)















المزيد.....

جدل التاريخ والذاكرة في الاستوغرافيا المغربية ( 4)


مولاي عبد الحكيم الزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5319 - 2016 / 10 / 20 - 21:59
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


.
" التاريخ والذاكرة: نحو بناء ورش جديد "
أتاحت ظرفية الانفراج السياسي أمام مختصي الزمن رفع الطابوهات، وتقليص مساحة المحظور على الوقائع والأحداث، من خلال التحرر من عقدتين كبيرتين: أولا، عقدة الحماية ، أي ثقل التحول الذي أحدثه الحماية كمنظومة تغيير شاملة، وضرورة تفسيره تفسيرا تاريخيا بعيدا عن أي تشنج معرفي، وعقدة ما بعد الحماية، أي ثقل المخزن وتقلبات الأحوال السياسية التي عصفت بآمال وأحلام المغرب الجديد، بعيدا عن أي حساسية قومية.
ثمة فرق منهجي واضح بين الذاكرة التاريخية والذاكرة الجماعية، فالأولى عبارة عن ذاكرة نقدية، تأويلية، فكرية، بينما الثانية تجسد ذاكرة انطباعية، انتقائية واحتفالية...هذا التضارب يجعل الأوساط الاعلامية والسياسية تخلد ذكرى الملاحم والأمجاد لتشكيل مفهوم "الأمة"، وبناء التلاحم الاجتماعي، كذكرى معركة وادي المخازن 1578م، وذكرى أنوال 1921م، وذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال 1944، من خلال توظيف معجم تاريخي: الملاحم، البطولات، الأمجاد، المقاومة، الاستقلال، وتتغاضى في المقابل عن توثيق وتخليد الانكسارات. لقد تنبه بول ريكور إلى هذه عمق هذه القضية، وتساءل عن الافراط الذي يخلفه تخليد الذكرى الذي قد يقود إلى حجب التاريخ بل وربما مصادرته ؟
وعبر هذا الانهجاس الذي عبر عنه صاحب "التاريخ الذاكرة والنسيان" ترتفع هواجس مصاحبة، لماذا لا يتم تخليد الانكسارات الوطنية ورفعها إلى السطح كهزيمة اسلي 1844م وهزيمة تطوان 1859م ومعاهدة الحماية 1912؟ وماذا عن المخزن؟ كيف تتمثل الذاكرة الجماعية كلمة المخزن؟ كيف تفهمها بالمقابل الذاكرة التاريخية؟ كيف تتجلى معانيها السياسية والمجالية؟ كيف تتفاعل هذه الكلمات في الوقت الراهن؟ من حيث الدلالة والتوظيف السياسي والتمثل العامي؟ هي أسئلة شائكة تستدعي حفرا تاريخيا عميقا لكنها ممكنة التناول.
الذاكرة والتاريخ: اضاءات منهجية
يقدم المؤرخ عبد الأحد السبتي تخريجات منهجية حول كتابة "التاريخ والذاكرة" لملامسة عمق أقرب القضايا التاريخية لمغرب اليوم ، فدراسة التاريخ السياسي/ الحدثي لا يعني بشكل من الأشكال عودة إلى انبعاث الحدث السياسي، وردة منهجية عن مكتسبات قلعة الحوليات، ومناصرة لعراب التاريخ المفتت فرانسوا دوس، بقدر ما هي حسب إفادة دائما عبد الأحد السبتي محاولة للكشف عن البنية، لأن الحدث ينتج البنية ويؤثر فيها في نفس الوقت، ومن وجب التمييز بين بيت التاريخ الحدثي/ الوضعاني، والتاريخ السياسي اعتمادا على مقياس الزمن الطويل الذي بإمكانه الإهتمام بقضايا أكثر عمقا من التاريخ الحدثي ، عوض التركيز على الأشخاص وتسلسل الأحداث والوقائع. مقاربة نوعية تمكن من مناقشة الآليات الاجتماعية للسلطة والعلاقات بين الدولة والمجتمع. وهذا التناول الجديد لقضايا التاريخ الراهن ، يتم عبر قنوات متعددة منها، الاهتمام بالسياسة كشكل اجتماعي وثقافي، ومقاربة المؤسسات السياسية على نحو انتربولوجي، فالتاريخ أمامه خيار واحد لإثبات مشروعيته العلمية، عليه أن يتحول إلى انتربولوجيا إجتماعية كما قال رائد التحليل الانقسامي افنس بريتشارد.
الكتابة التاريخية والاعتقال السياسي:
يفضي استقراء "استوغرافيا الأدب" التي تناولت جرح الذات المغربية سنوات الاعتقال السياسي إلى الاقرار بحضور وفرة كمية ونوعية، في ما يعرف ب"أدب السجون" من روايات ومجامع قصصية ومذكرات ورسائل السجن، وهي مكتوبة بالعربية أو الفرنسية، نشر بعضها بفرنسا، ونشر عدد منها بالمغرب، وقد صدر هذا الإنتاج منذ آواخر تسعينيات القرن الماضي، وتحمل هذه النصوص المتنوعة شهادات بدلالتين:
أولا: من حيث المضمون: شهادات حول سنوات الجمر والرصاص.
ثانيا: من حيث أشكال التلقي: شهادات حول إرادة معلنة لطي صفحة الماضي.
وبالتالي، أفرزت المرحلة كتابات متعددة ألفها أحيانا، فاعلون سياسيون مثل المذكرات السياسية، وأحيانا مسؤولون فرنسيون عن فترة الحماية بالمغرب، وأخرى من طرف مناضلين من الحركة الوطنية والمقاومة المسلحة، وإسهامات لشخصيات قريبة من النظام الملكي من بينهم ضباط مرتبطون بأجهزة سرية متعددة، إضافة إلى حوارات مطولة تصدرت أعمدة الصحافة المكتوبة.
إنه اهتمام جديد بالذاكرة وبالشهادة التاريخية، حضور ساخن، وصاخب، في غياب مختصي الزمن، فما يحدث ببلادنا هو إنتاج الذاكرة، وهو عنصر فاعل ومعبر عن ظرفية تاريخية معينة، فالمؤرخ ملزم بنزع الصفة الميتولوجية عن عدد من الأحداث والفاعليين، مقابل تفادي السقوط في خلق ميتولوجيات ورموز جديدة ، إلى حد جعلت المؤرخ الفرنسي جيرار نوراييل في كتابه " الأبناء الملعونون للجمهورية" ينتقد بحدة هذا التوجه بقوله " إن التاريخ الذي يقدم في التليفزيون ليس تاريخا، وإنما مشاهد من الذاكرة، إنهم متعهدو الذاكرة الذين يتحدثون في التلفزيون، هم أناس يصنعون روايات سردية بغرض سياسي، وليست روايات مبنية ومفسرة لوقائع الماضي، وإنما مصنوعة للحكم على شيء ما ".
وهكذا، يصبح أمام المؤرخ رصيد هائل من الوثائق والأرشيفات قد تساعده على إنضاج عملية التحليل والتأويل، شريطة أن يتوفر على تكوين خاص، ومتشبع بمناهج ومقاربات متعددة، وهو ما يظهر في انفتاح الجامعة المغربية، وخاصة كلية الآداب والعلوم الانسانية بالرباط على هذا الورش التاريخي، فقد أخدت الصحافة الفرنسية مثلا، منذ الخمسينيات من القرن العشرين تنفتح على تاريخ العمالة المرتبط بالاحتلال النازي لحظة الحرب العالمية الثانية، وتقيم حفرا تاريخيا في ذاكرة موشومة بالألم والعذاب.
ويقف المتتبع لتجاذبات الذاكرة والتاريخ في تاريخ المغرب، حضور تناقض في إنتاج الذاكرة بين الفرقاء السياسيين، فهناك فاعلون سياسيون ينتظرون تدخل المؤرخ حينما يتم الحديث عن وثائق ذات حساسية معينة، ولا يعبرون عن نفس المطلب حينما تنشر وثائق تدين ممارسات تيارات سياسية معادية، وهذا ما يعقد من مهمة المؤرخ، بين الرغبة في توضيح ملابسات الماضي، وبين هاجس حماية صورة بعض الشخصيات. وهو ما نلمسه من إقدام بعض الدراسات التاريخية على نشر بعض الوثائق، بخصوص تاريخ الحركة الوطنية، مما يوحي أن الحديث عن بعض أفعال الحركة الوطنية أصبح من الطابوهات والمحرمات، وهو ما قد يضرب بعمق مفهوم الحياد القيمي الذي يتنبناه المؤرخ، فكتابة الذاكرة هي التي أتاحت إمكانية الكتابة التاريخية حول الماضي القريب، من خلال وجود عرض وطلب للتاريخ القريب، كما أن كتابة التاريخ الراهن أتارت تعدد المحكيات وساهمت في تراجع مساحة المحظورات.
فالمؤرخ يساهم في بناء منهجي لإنتاج الذاكرة، من خلال وضع الشهادة المحكية ضمن سياقات تأليفها ونفسانية منتجيها ومواقع أصحابها، ويعمل على توضيب الشهادات التاريخية، بحيث يتم التوفيق بين نسيج من المقتطفات المأخوذة من الشهادات، وبين شبكة موضوعاتية لها صلة بإشكاليات محددة، بحيث لا يجب أن يغيب عن ذهن المؤرخ، أننا بصدد ذاكرة تمت إثارتها في سياق معين تحدده رهانات معينة.
مشكلات التاريخ الراهن:
تكمن مشكلات التاريخ الراهن
المشكلة الأولى: طبيعة ومصادر التاريخ وطريقة التعامل معها: مذكرات، صحف، روايات شفهية... التي لا تخلو من مشاكل بفعل أزيميتها، أي افتقارها لما يكفي من الاختمار، واتساع تداولها بين مختلف المتخصصين. بيد أنها أتبتت خصوبتها في انتاجات العلوم السياسية والانتربولوجيا مثل دراسات كل من دافييد هارت، ديل ايكلمان، جون واتربوري، المهدي بنونة وآخرين.
المشكلة الثانية: قضية الزمن ونقص المسافة بين الباحث والموضوع، مما يثير تحفظ العديد من الباحثين، وتطرح معها عدة أسئلة، هل بإمكان المؤرخ أن يبتكر أدوات منهجية جديدة لمعالجة التاريخ الراهن وفهمه وخلق مسافة منهجية من نوع آخر بينه وبين الأحداث، مسافة منهجية أكثر منها مسافة زمنية.
فالتاريخ الآني أو التاريخ الفوري بتعبير الصحفي الفرنسي جون لاكوتير هو سرد للأحداث واجتهاد في تأويلها وتفسيرها، تفسير ما هو متفاعل ليس سهلا، فقد يتحول التفسير إلى تشخيص، وقد يسقط التشخيص في التعليق، وهما معا أي التفسير والتشخيص لا يخلوان من تقلبات الساعة.
تراكم وثائقي حول استحضار الماضي المنسي والمسكوت عنه، حول العنف والعنق المضادـ يوظفه المؤرخ لإحداث نوع من التحليل النفساني الذاتي، عبر ممارسة الحكي عن تجربة سنوات الجمر والرصاص سواء كانت تجربة سياسية جماعية قبلية يحول الذاكرة المخفية الى ذاكرة علنية، هو محاورة هادئة لفترة تاريخية صاخبة لتوليد ما يمكن توليده من أفكار ومراجعات نقدية حول تضارب الذاكرة الرسمية وذا كرة الافراد.
خلاصات عامة:
وهكذا، يتأتى اقتحام ورش كتابة التاريخ الراهن بالمغرب، ومحاورة الذاكرة التاريخية من خلال الملاحظات المنهجية التالية:
أولا: ضرورة تنسيب العلاقة بين المسافة والموضوع، وما يفرضه من جرأة منهجية.
ثانيا: البحث التاريخي يتقدم وفق حركة تعاقب وتفاعل بين مسلسلين: تعميق الفرضيات والإشكاليات وتكثيف مجهود جمع الوثائق.
ثالتا: النضال من منح حرية اوسع لمختصي الزمن في مجال البحث العلمي بغرض الانتصار "للحقيقة التاريخية".
رابعا: ضرورة الانتباه إلى النصوص الشفهية ذات القيمة الاخبارية والاثنولوجية التي تعكس حكم المجتمع عن ذاته عبر أصوات الرواة وتعليقات المستمعين.
ولأن التاريخ باعتباره استوغرافيا بعبارة العروي، فإن الذاكرة تقدم إفادة مهمة في الكشف عن الجوانب الخفية والمعتمة من التاريخ، أو ما يمكن نعته ب"التاريخ الصامت"، وكشف أماكن الذاكرة سواء كانت ذاكرة رمزية أو مادية، والانتقال مت ذاكرة الأماكن إلى أماكن الذاكرة، من شأنه تخليد وتوثيق الذكريات الوطنية وخلق الالتحام الاجتماعي، كذكرى 4 غشت 1578 وذكرى 11 يناير 1944. غير أن تخليد الذكريات يبقى معرضا لمنزلقات كثيرة، منها تغييب التاريخ، والتركيز على كلام الشاهدين، على النحو الذي يخدم قضية معينة.
يبدو أن انخراط المؤرخين في كتابة ذاكرة الزمن الراهن محاولة لتحديد المعرفة التاريخية، وفتحها على ملابسات التاريخ القريب من الذاكرة، بعد ان كان حكرا على مختصي العلوم السياسية والانتربولوجيا وأقلام الصحفيين، وهو انخراط لا يخلو من مشكلات منهجية ومعرفية، من حيث مقاربة زمن فائر، متوتر، يدخل ضمن ما هو سياسي ، وليس ما هو تاريخي حسب المؤرخين التقليدين، هذا الاقتحام يطرح عدة قضايا منهجية واستوغرافية، فهل العودة بين الحاضر ومقاربة الماضي مسالة تخص الزمن القريب دون غيره؟ وهل يمكن للمصالحة بين الحكم والمجتمع والماضي أن تثير أسئلة المؤرخ خارج نطاق كتابة التاريخ القريب؟
ثمة بياضات قاتلة ترصع تاريخ مغرب الحماية، تجعل ورش كتابة التاريخ الراهن معاقا ومشوها، مفتقدا لوعي وتأطير معرفي، اسئلة كثيرة تشكل مدخلا نحو فهم التباسات التاريخ الراهن، من قبيل لماذا لم يفرز التدافع السياسي بالمغرب نخبة وطنية قادرة على بناء معالم مشروع مجتمعي وطني لعد الاستقلال؟ لماذا ظلت الاتكالية وغياب القرارات الحاسمة تهيكل الحياة السياسية المغربية؟ لماذا لم يحسم الوفد المغربي المشارك في محادثات اكس ليبان مسالة الاستقلال اشكالية الوحدة الترابية؟ وهل يمكن تحميل مسؤولية عسر الانتقال الديموقراطي والتحول المعاق إلى إرث الاستعمار الفرنسي والاسباني؟ هل كانت فترة الحماية قوسا في التطور التاريخي المغربي سرعان ما جاء الاستعمار ليغلقه وتستمر البنية الاجتماعية والاقتصادية في انتاج التقليد؟
وختاما، يجسد عبور مختصي الزمن من جسر تاريخ الحماية والتاريخ الراهن، مدخلا نحو بناء الديموقراطية والحداثة والعدالة الاجتماعية والوحدة الترابية، والاجابة عن الاسئلة الاستراتيجية لبلد لا زال لم يستكمل بعد وحدثه الترابية، انها اسئلة الراهن المغربي، التي تجعل من البحث التاريخي مساهما في بناء ورش المواطنة، مغرب المصالحة الحقيقية مع الماضي العنيف، وتخرج التاريخ والكتابة التاريخية من حالة الاغتراب التي تعيشها.



#مولاي_عبد_الحكيم_الزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدل التاريخ والذاكرة في الاستوغرافيا المغربية ( الجزء الثاني ...
- البيئيون الجدد
- جدل التاريخ والذاكرة في الاستوغرافيا المغربية
- في ماهية النقد التاريخي (الجزء الأول)
- صرخة ضمير
- سدنة الميكيافيلية الجديدة
- قراءة في كتاب -المخزن في الثقافة السياسية المغربية-
- تدريس التاريخ بالمدرسة المغربية.
- قصيدة: -رحيل في درى الذلقراطية-
- التفكير التاريخي وتعلم التاريخ La pensée historienne et l’ap ...
- جاك بيرك والحلم المغاربي المجهض
- المجتمع المدني والبيئة بين التباسات التنظير واكراهات سوسيولو ...
- البيوغرافيا السوسيولولجية بالمغرب: مداخل أولية
- أسئلة التاريخ القروي بالمغرب: من السوسيولوجيا الكولونيالية ن ...
- عقلانية التشاؤم وتفاؤل الإرادة
- قصيدة: اختفاء واقع
- قصيدة: رحيل في ذرى الديموقراطية
- قصيدة: نظاميتي فوضويتي
- في الحاجة الى الانتربولوجيا التاريخية
- نفسانية التواكل


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مولاي عبد الحكيم الزاوي - جدل التاريخ والذاكرة في الاستوغرافيا المغربية ( 4)