أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - منير جمال الدين سالم - جزيرة تيران والتحالف مع الشيطان















المزيد.....

جزيرة تيران والتحالف مع الشيطان


منير جمال الدين سالم

الحوار المتمدن-العدد: 5293 - 2016 / 9 / 23 - 15:03
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


جزيرة تيران
والتحالف مع الشيطان

إعلان عبد الفتاح السيىسي عن نقل السياده على جزيرتى تيران وصنافير إلى المملكه السعوديه وتعزيز علاقات القاهره والرياض على نحو غير مسبوق, ومباركة الكيان الصهيونى لهذا التنازل وهذا التقارب, ثم إعلان السيسى بأهمية الحفاظ على سلام دافيء مع إسرائيل يؤكد بِدء حقبه جديده من العلاقات الوثيقه بين الدول الثلاث تصب فى الدرجه الأولى فى مصالح إسرائيل الأمنيه والإقتصاديه والسياسيه.
تتمثل الأهميه الإستراتيجيه لمضيق تيران بالنسبه للكيان الصهيونى فى كونه المنفذ البحرى الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر والذى تمر من خلاله التجاره بين آسيا وإسرائيل و90% من الوقود الذى تحتاجه إسرائيل, ومع مشاريع النقل التى بدأت إسرائيل فى تنفيذها لتربط ميناء إيلات بموانيء البحر المتوسط, بما يعنى أنّ أي إغلاق لمضيق تيران سيعني حدوث أزمة كبيرة لإسرائيل ستؤدّي حتما إلى حرب إقليميّة .
فى إطار معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل حصلت إسرائيل على ضمان حرّية الملاحه في مضيق تيران, ولكن قلق إسرائيل من إحتمالات تغيير للنظام الحاكم فى مصر أو تغير سياساته فى المستقبل القريب أو البعيد وبالتالى إحتمالات إلغاء معاهدة السلام وإن يكن من شبه المستحيلات, يتطلب أن تضمن إسرائيل حق العبور فى مضيق تيران تحت مظله دوليه ووفقا للقانون الدولى, ولايتحقق هذا إلا بنقل ملكية الجزيرتين إلى المملكه السعوديه وبالتالى تغير وضع مضيق تيران من مياه إقليميه مصريه إلى مياه دوليه تقع بين دولتين ويحق لجميع السفن الملاحه فيها, كما وأن نقل ملكية الجزيرتين سيعنى إعتبار المملكه طرف رابع فى إتفاقية كامب دافيد إلى جانب مصر وإسرائيل والولايات المتحده بما سيبرر الإعلان عن بدأ العلاقات الدبلوماسيه بين المملكه والكيان الصهيونى.
وأما عن إقامة جسر يربط بين القارتين الأفريقيّة والآسيويّة عبوراَ بجزيرة تيران، لتسهيل التبادلات الاقتصادية والبشرية. فإن الهدف غير المعلن يتعلّق أكثر بالاستراتيجية الأمنية للنظام الحاكم السعودى, فهذا الجسر سيكون ضمانا لقدرة وسرعة إستجابة القوات المصريه للدفاع عن النظام السعودى فى حال تعرضه لإنتفاضه داخليه أو تهديدات خارجيه (مسافة السِكه).
وإن أنكرت السلطات السعوديه وجود علاقات رسميه أو مباشره مع الكيان الصهيونى, إلا أن التاريخ خير شاهد على قِدَم إرتباط المصالح السعوديه – الإسرائيليه, يذكر "حاييم وايزمان" أول رئيس للكيان الصهيونى فى مذكراته أن ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا قال له أثناء وداعه له قبل سفره إلى الولايات المتحده فى عام 1942 : "أريد أن أرى إبن سعود سيداً على الشرق الأوسط، على أن يتفق معكم أولاً يا مستر حاييم ، ومتى تم هذا، عليكم أن تحصلوا على ما تريدون منه . وأضاف : إن إنشاء الكيان السعودي هو مشروع بريطانيا الأول، والمشروع الثاني من بعده هو إنشاء دولة إسرائيل بمساعدته".
إستمر إلتزام المملكه المتحده بحماية آل سعود ومصالحهم, مقابل تعهدهم بالإمتناع عن عقد أى إتفاق أو معاهده مع أى حكومه أو دوله أجنبيه وذلك منذ توقيع معاهدة القطيف (معاهدة دارين) فى ديسمبر من عام 1915 ومروراَ بمعاهدتى المحمره والعقير فى عام 1922, ثم معاهدة جده فى عام 1927 والتى إعترفت بريطانيا بموجبها بإستقلال سلطنة الحجاز ونجد وملحقاتها, ثم تسميتها بالمملكه العربيه السعوديه فى عام 1932 وحتى اللقاء التاريخى بين إبن سعود وفرانكلين روزفلت رئيس الولايات المتحده على ظهر الطراد الأمريكى "كوينسى" فى البحيرات المره والإتفاق على نقل إلتزام الحمايه إلى الولايات المتحده, على أن تتعهد المملكه بتوفير البترول الذى تحتاجه الولايات المتحده.
على صعيد آخر, كان إلتزام بريطانيا بإنشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين والتعهدات الأبديه التى يطلقها رؤساء وحكومات الولايات المتحده بحماية أمن إسرائيل رابطاَ للمصالح المشتركه بين المملكه السعوديه والولايات المتحده وإسرائيل فى منطقة الشرق الأوسط, وعلى ذلك كان توزيع الأدوار بينهم فى المنطقه لحماية هذه المصالح المشتركه, ويتضح أن هذا التعاون والتحالف قديم قِدَم زراعة كلاَ من النظامين (الوهابى والصهيونى) فى الجسد العربى, ولا ننسى أدوار المملكه فى محاربة القوميه العربيه والتآمر على الحكومات التى ترفض التبعيه للولايات المتحده الأمريكيه على مدى تاريخنا الحديث فى مصر وسوريا والعراق واليمن ولبنان والمقاومه الفلسطينيه واللبنانيه, منذ عهد عبدالناصر وحتى يومنا هذا, وكذا دور المملكه فى خلق الجماعات الإرهابيه لتكون أداه لتنفيذ مخططات الفرقه والتقسيم بين العرب والعرب وبين المسلمين والمسلمين, ولإستعداء وكراهة العالم للإسلام.
منذ قيام الثوره الإسلاميه فى إيران, أخذت المملكه السعوديه على عاتقها مهمة التفرقه بين المسلمين بخطتها الدعويه لتضخيم خطر أيرانى مزعوم على بلدان الخليج الفارسى, وذلك بهدف حرف البوصله عن العدو الحقيقى للأمه العربيه والإسلاميه وتوجيهها لعدو وهمى يبرر التحالف الوهابى مع الكيان الصهيونى, وتسميه هذا العدو بالهلال الشيعى أو بالأطماع الفارسيه, بهدف إشعال حرب بين السنه والشيعه وترسيخاَ للفوضى التى يسمونها بالخلاقه لإعادة تشكيل المنطقه وفقاَ للخطط التى أعلنها "أوديد يعنون" فى ثمانينيات القرن الماضى ومن بعده مشاريع " برنارد لويس" لشرق أوسط جديد وشرق أوسط كبير, لايكون فيه مكان لدوله مستقلة القرار, ناهيك عن أمه عربيه أو إسلاميه متضامنه أو متحده.
فى شهر يوليو الماضى نشرت وسائل الإعلام العالميه نقلاَ عن وسائل إعلام الإسرائيليه عن تسرب معلومات ووثائق عن طريق عن مسئول عسكرى إسرائيلى كبير ينتمى لحزب "ميريتس" اليسارى, تشمل هذه الوثائق تفاصيل مهمه عن إتفاق تم التوقيع عليه بين إسرائيل والمملكه السعوديه فى عام 2014 للتنسيق والتعاون العسكرى بينهما للتحكم فى الممرات والمضايق البحريه الحيويه والتى تشمل خليج عدن ومضيق باب المندب وقناة السويس وأيضاَ سواحل الدول المطله على البحر الأحمر.
وتنص الوثائق أيضاَ على أن تكون جزيرتى تيران وصنافير مقراَ للقياده والتدريب لقواتهما العسكريه المشتركه, وشملت الوثائق أيضاَ قوائم برتب وأسماء الضباط الضباط السعوديين الذين شاركوا فى دورات للتدريب المتقدم لتفيذ العمليات الخاصه بنقل القوات بحريا وجوياَ, القوات السعوديه - الإسرائيليه تخضع لقياده مشتركه تتكون من العقيد "دافيد سالامى" من الجانب الإسرائيلى واللواء "أحمد بن صالح الزهران" عن الجانب السعودى.
تاريخ الوثائق المسَرَبَه يعطى دليل واضح على أن إجراءات التنازل عن الجزيرتين المصريتين بين مصر والمملكه السعوديه كانت تجري جنبا إلى جنب مع مباحثات التوافق والتعاون المشترك بين المملكه وإسرائيل.
وهذا ينطبق بشكل واضح على ما جاء على لسان وزير الدفاع الإسرائيلي "موشيه يعلون" الذي ذكر أن إسرائيل قد وافقت على الخطوة المصرية للتنازل عن الجزر إلى المملكة العربية السعودية. وأضاف أن الولايات المتحدة قد صادقت أيضا على عملية التنازل بصفتها ممثله لقوة حفظ السلام الدولية المنتشرة في شبه جزيرة سيناء كجزء من معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل.
وفى هذا السياق يكتب (يوسى ميلمان) الصحفى بجريدة "معاريف" الإسرائيليه: "إن موافقة إسرائيل على نقل السيادة على جزيرتى تيران وصنافير، إلى المملكة العربية السعودية ليست سوى غيض من فيض من المحادثات السرية الرائعة والتي عقِدَت وراء الكواليس ". كما أشار إلى العلاقات الاقتصادية غير المباشرة بين المملكه وإسرائيل، حيث تشق البضائع والتكنولوجيا الإسرائيليه طريقها إلى المملكة العربية السعوديه بطريق غير مباشر عبر المملكة الأردنيه وقبرص. وفقا لذلك يبدو أن تنازل مصر عن جزيرتى تيران وصنافير ستكون حجر الزاوية في مزيد من التعاون العسكري المشترك والعلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل.
خبر قيام هذا التحالف شاركت فى كشفه القناه الثانيه من التليفزيون الإسرائيلى, عندما نشرت أخبار عن أجتماعات مكثفه بين مسئولين سعوديين وإسرائيلين وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو رئيس الحكومه الإسرائيليه, وسَمَت القناه هذا التحالف بإسم " جبهة القلقين ".
والمتابع لأخبار المنطقه قد لاحظ بلا شَك مدى الأشواط التى قطعتها المملكه السعوديه ودول مجلس التعاون الخليجى على طريق التطبيع مع إسرائيل منذ عام 2008 , وإسقاط صفة العدو عنها, بل والتصدى لمن يعاديها والعمل على إسقاطه.
لوحظ أيضا منذ هذا التاريخ, توالى اللقاءات والمبادرات العلنيه والوديه بين مسئولى الكيانين, ثم الإنفتاح السعودى على إسرائيل والذى تتولى نشر أخباره وسائل الإعلام الإسرائيليه منذ عام 2013 .
هدف هذا التقارب والتحالف هو تشكيل جبهه عربيه (سنيه) إسرائيليه ضد إيران وضد الشيعه العرب وضد محاور المقاومه التى تعادى إسرائيل أو تشكل خطراَ عليها أو تهدد وجودها أو تشكِل عائق أمام أطماعها التوسعيه.
حالة الإحباط التى منى بها طرفي التحالف الوهابى والصهيونى, بعد فشل محاولاتهم فى دفع الولايات المتحده لشن حرب على سوريا وإيران, ثم توقيع الإتفاق النووى مع إيران, دفعت المملكه لأن تلقى بنفسها فى حضن إسرائيل الدافىء الذى يطمئنها من خطر التقارب الإيرانى – الأمريكى, على حد قول "موشيه يعلون" وزير الدفاع الإسرائيلى بعد إجتماعه بمسئولين سعوديين فى مكتبه فى تل أبيب فى أواخر سبتمبر 2013 , وفى نوفمبر من نفس العام نشرت لى مقاله تحت عنوان " طبول الحرب " تتناول تنامى التجاذب والتقارب والإنسجام بين المملكه الوهابيه وأتباعها فى الأردن والخليج الفارسى مع الكيان الإسرائيلى, وتوقعاتى بتكون تحالف جديد بين هذه الأطراف, يقوم بتوجيه ضربه عسكريه ضد إيران وحلفاؤها فى المنطقه.
تنازل الرئيس السيسى عن جزيرتى تيران وصنافير, والتى يعلم الجميع أنهما مصريتان, مع توارد الأنباء عن تمركز حاملتى الطائرات المسترال فى منطقة باب المندب وخليج عدن ويفسر سبب شراؤهما (وفقاَ لما نشر عن توزع مهام السيطره على البحر الأحمر فى إتفاق التحالف السعودى - الإسرائيلى - المصرى), يجيب التساؤلات عن مدى تورطه فى هذا التحالف, وعن مدى إنحرافه عن الثوابت المصريه والقوميه, من إستقلال القرار ورفض للتبعيه, إلى الدفاع عن القدس وحقوق الشعب الفلسطينى.
المراجع العربيه:
http://wahabia.com/ar/3926/أولاد-العم-المطبعون-التاريخ-السرى-لع/
التحالف العربى الإسرائيلى
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=517649
- طبول الحرب
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=389193
http://sdrv.ms/NdokwEقصة إسرائيل وصهاينة العرب
حوار حول الأمن والسلام في الشرق الأوسط – معهد واشنطون لسياسة الشرق الأدنى
http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/a-conversation-on-security-and-peace-in-the-middle-east
Formation Of Joint Militia Between Saudi Arabia And Israel In Red Sea:-
أسماء ورتب الضباط السعوديين المشاركين فى برامج تدريب القوات السعوديه الإسرائيليه المشتركه:-
http://middleeastpress.com/english/formation-of-joint-militia-between-saudi-arabia-and-israel-in-red-sea/
الزاوية الإسرائيلية لصفقة جزيرتي «تيران» و«صنافير» بين مصر والسعودية معهد واشنطون
http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/the-israeli-angle-to-the-saudi-egyptian-island-deal

الخطة الصهيونية للشرق الأوسط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=436002
المراجع الإنجليزيه:
http://www.dailynewsegypt.com/2014/07/14/israel-saudi-arabia-forging-ties-quicksand/
http://www.timesofisrael.com/island-deal-shows-saudis-warming-up-to-israel/
http://theantimedia.org/red-sea-deal-are-israel-saudi-arabia-forming-a-joint-military/
http://www.timesofisrael.com/saudis-pledge-to-honor-israel-peace-terms-for-islands-given-by-egypt/
http://www.haaretz.com/israel-news/1.714038
http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/the-israeli-angle-to-the-saudi-egyptian-island-deal
https://freespeechtwentyfirstcentury.com/2016/04/14/with-island-deal-saudis-signal-theyre-warming-up-to-israel/
Israel-Egypt Peace treaty http://www.mfa.gov.il/mfa/foreignpolicy/peace/guide/pages/israel-egypt%20peace%20treaty.aspx
http://unitycoalitionforisrael.org/?p=18000
http://www.aljazeera.net/specialfiles/pages/58bb2dc8-6334-411b-81f1-4960ea6746d7
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_3685000/3685882.stm
http://www.raialyoum.com/?p=424926
- Saudi Arabia and Israel in joint Training, mutual interests in Red Sea:-
http://ahtribune.com/world/north-africa-south-west-asia/815-saudi-arabia-israel-in-joint-training.html
- Red Sea Deal: Israel, Saudi Arabia To Form Joint Military Operation in Tiran Island :-
http://awdnews.com/top-news/red-sea-deal-israel,-saudi-arabia-to-form-joint-military-operation-in-tiran-island
- Leaked Documents: Saudi Arabia And Israel Forming Joint Military?
http://yournewswire.com/leaked-documents-saudi-arabia-and-israel-forming-joint-military/
- Israel and the Saudis covert ties:-
http://www.jpost.com/Israel-News/Analysis-Israel-and-the-Saudis-covert-ties-451024



#منير_جمال_الدين_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصر التنوير (2) البروتستانتيه
- الأشرار يطالبون برحيل الجنرال
- قِراءات فى مَلَفات هَيمَنَة العَسكَر
- مناسبات متوقعه لإنتفاضه قادمه
- مصر على حافة الهاويه
- التحالف العربى الإسرائيلى
- هدايا السيسى لإسرائيل
- صدام محتوم .. وحرب أهليه
- فى أى عَصر كان هناك قوه إمتلكت الجزيرتين غير مصر؟
- للسلفيين والإخوان
- عودة الوعى .. ومطالب التغيير
- السر الخطير وراء صفقة تيران وصنافير
- حاميها .. حراميها
- لايمكن للولايات المتحده إنقاذ مصر من نفسها
- عصر التنوير (1) الروشانيه
- أَسلَمَة العَالَم
- إيلوميناتى ( المتنورين )
- فرسان الهيكل
- الماسونيه القديمه
- الحشاشين


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - منير جمال الدين سالم - جزيرة تيران والتحالف مع الشيطان