علي فرحان
الحوار المتمدن-العدد: 5238 - 2016 / 7 / 30 - 09:50
المحور:
الادب والفن
خلفك ِ توق ُ الاصابع ِ
والشفتان
في لهفةٍ غنما / ذاكما الاصبعان ،
تِبر وهج ٍ دنا فتدانت ْ..........
ومرتْ على جلدك ِ غيمتان .
أمامك ِ
عمران
ذهولي ويقظة َ غيم ٍ بكى فوق نهر ٍ
ففاضَ حواليك ِ حزنُ المكان ،
وحين رأيت ُ القصيدة َ تبزغ ُ
آوايت ُ عندك ِ
حتى تفتحَّ من صدرك الاقحوان
وقلت ُ .........
رأيت ُ توثب َ نهديك ِ
رأيت ُ بعينين (( جوعانتين ))
كواكب من عسجد ٍ ولجين .
تحتك ِ
كل أغان الشمال ِ
تبكي وتدبك ُ
فوقك ِ أجنحة الانبياء
وكذبتهم في الذهاب ِ الى أخر الوجد ِ
كل الجهات
تفرُّ
وتسلو عنائي
أنت ِ غنائي
ومحبرة
الاسئلة .
#علي_فرحان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟