أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - لا يمكن إصلاح العملية السياسية في العراق دون التخلص منها / 1















المزيد.....

لا يمكن إصلاح العملية السياسية في العراق دون التخلص منها / 1


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 5216 - 2016 / 7 / 7 - 02:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أولاً / مقدمة
في العدد : 5157 من الحوار المتمدن المؤرخ 2016 / 5 / 9 ، و بعنوان :
هل يمكن اصلاح العملية السياسية في العراق بدون التخلص منها؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=516311
نشر الرفيق الكبير الاستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم مقالة رائعة ضمنها أسئلة مهمة جداُ بصدد مقالتي المعنونة :
"تطور سلطة البرجوازية الطفيلية في العراق من 1980 إلى الآن"
و التي أشكره على طرحه لها الذي ما كنت لولاه لأكتب هذه المقالة التي يعود لجنابه الكريم و الغالي الفضل الأول و الأخير فيها . و قد تضمنت مقالته الأسئلة :
١. لماذا تستخدم مصطلح "البرجوازية الطفيلية"، التي هي, حسب تعريفك, "تلك الشريحة الاجتماعية التي تجمع بين عدم الانتاج من ناحية ، و عدم امتلاك وسائل الإنتاج من ناحية أخرى؛ ولكنها تكتسب امتيازات نقدية تسلبها بهذا الشكل أو ذاك من موارد خزينة الدولة (خزينة العراق في هذه الورقة) ."؟
2. نعم انها طفيلية, لكن لماذا تسميها برجوازية برغم انها تفتقد كل مقومات البرجوازية, او حتى الطبقة! فالاموال والثروات التي تكدسها هي عن طريق سرقة اموال الدولة اساسا, كما يرد في شرحك. فهل سنجافي الحقيقة, او نجانب الدقة العلمية, اذا سمينا هذه الفئة من الناس بساطة ب "مافيات حكومية واهلية", او لو سمينا الحكومات بحكومات المافيا والعصابات والمرتزقة على سبيل المثال؟
3. التفريق ليس اكاديميا بحتا, وانما له تبعاته القانونية ايضا. فتعريفك يتجنب الاشارة الى ان افراد ما تسميه "البرحوازية الطفيلية" هم حالهم حال كل المجرمين العاديين ينبغي تطبيق قانون العقوبات الجنائية عليهم, مهما بلغت مكانتهم في الدولة.
4. فاذا اتفقنا انهم مجرمون ينبغي مقاضاتهم على فسادهم ورشواتهم وسرقتهم للمال العام او الخاص, واجزم اننا متفقون, فما المبررات العلمية لاعتبار هؤلاء طبقة؟ فنحن لا نتحدث مثلا عن طبقة الفاسدين او طبقة اللصوص والمرتشين, من وجهة النظر الماركسية على الاقل!
5. اخشى ان يقوم البعض باستغلال تعريفك ل"البرجوازية الطفيلية" لاصدار عفو قضائي عام على هؤلاء المجرمين لاحقا, بعد رفعهم من قبلك الى مصاف البرجوازية الطفيلية, وان كان هذا بالطبع امر غير مقصود من قبلك, وخصوصا في فقرتك "ا" التي كانت, باعتقادي, ينبغي ان تكون حزءا لا غنى عنه في التعريف, وذلك, ايضا, لخلق قطيعة سياسية مع هؤلاء المجرمين واحزابهم لاسباب جنائية على الاقل.
6. تقول
"و لذلك نجد أن كل هذه الأحزاب إنما هي في الواقع أحزاب "بعثية" الجوهر سياسياً ."
لا اعتقد ان اشتراك الاحزاب الحاكمة في العراق مع حزب البعث بسمة مشتركة من فساد وسرقة ورشوة الخ يجعلها كلها أحزاب "بعثية". هذا لا يعني انها مختلفة جوهريا عن حزب البعث, ولكني اعتقد ان هذه الاحزاب الحاكمة لا تختلف ايضا في فاشيتها عن حزب البعث. اي ان هنالك العديد من القواسم المشتركة بين احزاب السلطة في العراق وحزب البعث, وبضمنها قواسم سياسية وفكرية على صعيد النظرية والتطبيق.
7. سؤالي هنا: كيف يتشرك الحزب الشيوعي العراقي في عملية تقودها احزاب مجرمة بالمعنى القضائي او الجنائي؟
سافهم رفضك الجواب على هذا السؤال لاعتبارات سياسية, ولكن مضمون سؤالي لا يعني توجيه اللوم لهذه الجهة او تلك, بقدر ما يعني ان مفهوم البعثية, للاسباب نفسها التي يذكرها مقالك, قد تعني شموله لسياسة الحزب الشيوعي العراقي, بالطبع كسياسة وليس كافراد يمكن مقاضاتهم جنائيا. ولكن كيف يمكن وضع حد فاصل بين مَن هم من المافيا ومن هم خارجها اذا كان الطرفان يشتركان في عملية سياسية واحدة؟ ومقالك نفسه يذكر لاحقا ان سلطة الإئتلاف المؤقتة الحاكمة بقيادة بريمر... "الذي اصبح يتحكم بما مجموعه (38.4) بليون دولار أمريكي تم تبديد جلها في مشاريع وهمية أو غير منجزة أو في تسديد مستحقات شركات الحماية الأمريكية و شراء ولاء السياسيين المحليين". فلا توجد ادلة على ان الحزب الشيوعي حاول منع تبديد ال(38.4) بليون دولار أمريكي, او ان ممثله في مجلس الحكم استقال احتجاجا على هذا التبديد, او انه سعى الى تحريك دعوى قضائية ضد بريمر اثناء عضويته في مجلس الحكم او بعدها, او انه دعى الى تحقيق برلماني في الموضوع اثناء عضويته في البرلمان او لربما بعدها.
8. مع انك عددت جرائم المحتل واتباعه من احزاب واشخاص, الا انك لم تناقش طبيعة هذه الجرائم باعتبارها نتيجة مباشرة, جزئيا على الاقل, للعومة النيوليبرالية التي مثلها بول بريمر, تلميذ ميلتون فريدمان, مؤسس مدرسة شيكاغو في الاقتصاد الحر المنفلت.
9. تقول
"و تتشارك الشرائح الطفيلية أعلاه بما يلي :
أ. أن كلها خارج على سلطة القانون حيث تستند التسلكات الشخصية و القطيعية لأفرادها على مبدأ "سيادة شريعة الغاب" ، و على مقولة "أن مصالحي هي فوق الجميع ، و أن تحقيقها هو القانون".
وتضيف:
"ح. كلها تريد ابقاء الأوضاع على ما هي عليه ، و يعارض الإصلاح السياسي الحقيقي حتى و لو بقوة السلاح إن اقتضى الأمر للحفاظ على استمرارية امتيازاته و موارده الفاحشة".
اني اتفق معك بفحوى هذه النقطتين على الاقل. سؤالي هنا: كيف يمكن تحقيق الاصلاح الحقيقي (الذي ينبغي تعريفه بشكل دقيق للتوضيح وتحديد خطة العمل) في ظل العملية السياسية التي نفسك تصفها, وبدون تكرار كما ذكرت مقالتك في "ا" والفقرات اللاحقة؟ وسؤالي بمباشرة اكبر, هل يمكن تحقيق الاصلاح الحقيقي دون التخلص من العملية السياسية نفسها ومقاضاة الفاسدين, من اعلاهم الى اسفلهم, الخ, او بدون محاربة تأثيرات ألعولمة النيوليبرالية التي افرزت احتلالا باطلا للعراق لم تقره الشرعية الدولية او حتى دستور الولايات المتحدة نفسها؟
10. ثم ان الا يعني قولك ان هؤلاء يعارضون "الإصلاح السياسي الحقيقي حتى و لو بقوة السلاح إن اقتضى الأمر للحفاظ على استمرارية" امتيازاتهم و مواردهم الفاحشة, ان على المعارضين والمتظاهرين والمعتصمين استخدام العنف المضاد عند الضرورة, على الاقل للدفاع عن انفسهم وللحيلوله دون سرقتهم او ابتزازهم الخ, وخصوصا ان القضاء في العراق فاسد هو نفسه ايضا ومسيس؟
11. مقالك للاسف لا يتطرق الى التخريب والدمار الثقافي للعراق على ايدي المحتل واتباعه, مثل نهب المتحف العراقي او غلق السينمات واغلبية المسارح وممارسة قمع فكري فاشي على الحريات الفردية, وخصوصا تجاه النساء, وهذا ناتج لربما لاستخدامك مفردات اقتصادية لتحديد فحوى مقالك. ولكن هل يمكن فعلا الفصل بين الاقتصاد من جهة والثقافة والعلم والعملية التربوية من جهة اخرى؟
إنتهت الأسئلة المهمة للرفيق الكبير الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم .
و في التسلسل 7 ، فقد علقت بتاريخ 2016 / 6 / 3 على نفس هذه المقالة بالقول:
التحكم: الكاتب-ة حسين علوان حسين
الرفيق الكبير الاستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم
تحية حب و تقدير و اعتزاز
اليوم أطلعت على مقالكم هذا و المتضمن أسئلة وجيهة ، و أنا أشكركم على طرحها .
استسمحكم إمهالي شهراً من اليوم للإجابة ، مع فائق الود .
انتهى نص تعليقي .
و سأبدأ بهذه المقالة سلسلة الإجابة على الاسئلة المذكورة آنفاً . و لعل من المفيد أن أذكِّر نفسي بالاستهلال بمراجعة جد مختصرة للمفهوم الماركسي المعروف للطبقة و الذي سأشير إلى بعض فقراتها مجدداً في اجاباتي اللاحقة .
ثانياً / المفهوم الماركسي للطبقة
الطبقة بالنسبة لماركس و انجلز ليست هي (مثلما يدعي دعاة الرأسمالية) مفهوم عالمي مجرد (أي مفهوم مستقل عن الواقع القائم و سابقاً عليه) تحدده الصفات الاجتماعية المشتركة بين أفرادها ، و انما هي تلك المجموعة من الناس المتشاركين في طبيعة علاقتهم العامة بوسائل الإنتاج و بالعمل . ففي كتابه الموسوم "العمل المأجور و رأس المال" يوضح ماركس : "لكي يتسنى للبشر انتاج مختلف المستلزمات المادية للعيش فإنهم يدخلون مع بعضهم البعض في علاقات و ارتباطات محددة بحيث لا يتمظهر تأثيرهم في الطبيعة (أي لا يحصل الإنتاج) إلا من خلال تلك العلاقات و الارتباطات . إن هذه العلاقات و الارتباطات الاجتماعية بين المنتجين مع الشروط القائمة لتبادل العمل و التشارك في الفعل الكلي للإنتاج تتغير طبيعياً طبقاً لشكل علاقات الإنتاج " . و من القاعدة المادية المشتركة لسيرورة العمل و وسائل الانتاج لا تنشأ الطبقات إلا في مرحلة معينة من مراحل تطور علاقات الانتاج و التقسيم الاجتماعي للعمل عندما يتكون الفائض الاجتماعي للإنتاج و الذي يسمح لطبقة اجتماعية ما من الاستحواذ على ثمار العمل لطبقة أخرى . إذن ، فبدون صيرورة فائض الانتاج الاجتماعي و الاستحواذ عليه لا تنشأ الطبقات . و الذي يميز المجتمعات عن بعضها إنما هو نمط الانتاج السائد فيها (أي طبيعة التكنولوجيا و تقسيم العمل السائد فيه) إذ إن لكل نمط من أنماط الإنتاج منظومته الطبقية المتميزة . و نمط الإنتاج السائد هو الذي يتحكم بأشكال التوزيع و التداول و الاستهلاك المكونة للنطاق الاقتصادي ، لذا فإن فهم طريقة توزيع الثروة و استهلاكها تقتضي فهم شروط إنتاجها أولاً .
و بالنسبة للماركسية ، فإن مفهوم الطبقة يشتمل كذلك على تطور الوعي الطبقي الجماعي المنبثق من القاعدة المادية القائمة على أساس المشاركة في العلاقات العامة لسيرورة العمل و وسائل الانتاج . و هذا يعني أن الوعي السياسي و الأيديولوجي إنما هو خاضع للوضع الطبقي .
اذن ، فالوضع الطبقي للفرد إنما يحدده دوره في العملية الإنتاجية ، كما أن بنية العملية الإنتاجية هي القاعدة للبنية الطبقية . أما الأساس الماركسي المعتمد في التمييز بين طبقة و أخرى فيقوم على شكل ملكية وسائل الإنتاج و السيطرة على نتاج قوة عمل الآخرين حسب نمط الإنتاج القائم . و بالاستناد على هذا الأساس ، فقد وجد ماركس و انجلز المجتمع الرأسمالي منقسماً إلى طبقتين رئيستين : الطبقة البرجوازية (أي الرأسمالية) مالكة وسائل الإنتاج التي تشتري قوة عمل الإفراد الآخرين ؛ و طبقة البروليتاريا المنتجة و المحرومة من ملكية وسائل الانتاج و غير القادرة على شراء قوة العمل للآخرين و لذلك فهي مضطرة لبيع قوة عملها للطبقة البرجوازية .
و بين هاتين الطبقتين الرئيستين لمالكي وسائل الإنتاج و المنتجين يمكن أن تتواجد بشكل مؤقت أو دائم عدة طبقات وسطية أخرى ، أو طبقات تعتاش على أحداهما أو كلاهما ؛ مثل الطبقة البرجوازية الصغيرة التي تستطيع انتاج ما يكفيها دون القدرة على شراء قوة عمل الآخرين ، و شريحة البروليتاريا الرثة (المنسلخة عن طبقتها) من المجرمين و رجال العصابات و النصابين و العاملين في المواخير و النوادل و المتشردين و الشحاذين و غيرهم من المنبوذين في المراكز الصناعية و التجارية و السياحية ، و الطبقة البيروقراطية (الدواوينية) بشرائحها العديدة التي أصبحت جزءً لا يتجزأ من منظومة الانتاج الرأسمالي و آلة الدولة الرأسمالية المتطورة منها و المتخلفة على حد سواء .
و لما كان توزيع السلطة السياسية تتحكم به السلطة على راس المال ، لذا نجد ان الطبقة الرأسمالية تستخدم ثروتها لتشريع و حماية هيمنتها الاقتصادية عبر ادامة علاقات الملكية التي تيسر لها مواصلة استغلال الطبقات المنتجة مع بث الدعاية المضادة المصممة لتزييف الوعي الطبقي الثوري .
يتبع ، لطفاً



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهاجر / 3-3
- تطور سلطة البرجوازية الطفيلية في العراق من 1980 إلى الآن
- المهاجر / 2 - 3
- تدهور أسعار النفط الخام و العجز في موازنة العراق
- المهاجر / 1 - 3
- ترنيمة الموتى
- حقائق عن أورويل / 16
- حقائق عن جورج أورويل / 15
- حقائق عن جورج أورويل / 14
- نوط الشجاعة
- حقائق عن جورج أورويل / 13
- عفاريت لسع الخصى
- حقائق عن جورج أورويل / 12
- ذكريات شيوعي عراقي : كاظم الشيخ / 5
- حقائق عن جورج أورويل / 11
- حقائق عن جورج أورويل / 10
- قصة حجب عصام الخفاجي لتعليقي
- حقائق عن جورج أورويل / 9
- حقائق عن جورج أورويل / 8
- حقائق عن جورج أورويل / 7


المزيد.....




- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - لا يمكن إصلاح العملية السياسية في العراق دون التخلص منها / 1