أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - بُعِثتُ بينَ يدي الساعة بالسيف رحمةً للعالمين














المزيد.....

بُعِثتُ بينَ يدي الساعة بالسيف رحمةً للعالمين


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 5172 - 2016 / 5 / 24 - 22:14
المحور: الادب والفن
    


يقول أصحاب الشريعة المختارة
مؤيدوا الخليفة وأنصاره
إن ألإله بشرهم بالنصر
ولو كان على حساب الحضارة
أنهم سيقيمون حكومة العدل
أي عدلٍ
شريعة عنصريةٌ جبارة
فالمسلم لا يساويه غيره
وإن كان أعلم من المسلم
متفوقاً بجدارة
يقولون أنهم أفضل بألأسلام
مَيَزَهم الله باختياره
وباقي ألأمم
وغيرهم من الناس
هم دون مستوى المؤمنين
هم كالحيوانات
أو أكثر حقارة
فباقي الناس
والضالة من ألأمم
لم تُهدى بهدي محقق البشارة
والبشارة من أختراعهم
فلا أحمد مذكور في ألأنجيل
ولم تورد في توراةٍ أخباره
مختصر القول لنا خياران
إما الموت
أو ألأيمان بأبن أبراهيم وهاجرَ
ولو أبعدنا ألأيمان عن المدنية
بأتباع شريعة الصحراء
من بين يدي الساعة
بالسيف بعث رحمةً للعالمين
بعثٌ أراه
الدم يحسم قراره



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شروقٌ في المساء
- مصير الفَرَاشْ
- شَدُو
- سبِّح أسم رَبِكَ ألأعلى
- شكراً مُفَسِرَ ألأحلام
- مازوخية
- وراثة
- القيمة الحقيقية
- البَينُ فعل فعله
- - قاتلوا الذين لا يؤمنون حتى لا تكون فتنةً ويكون الدين كله ل ...
- ثُر
- العلة فينا
- صفنت بيك صفنة عمر
- إذا الشعوبُ سُئِلَت
- مشتاقٌ لكِ يا أمي
- أينَ الفاتنةُ في الفستانِ ألأحمرِ
- أمِن العدل أن يكون هناك حساب ؟
- نهاية عشق
- حلمت بيك بالليل ,يا الهجرك هجر طويل
- ألأسلاميون الجدد


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - بُعِثتُ بينَ يدي الساعة بالسيف رحمةً للعالمين