أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - مشتاقٌ لكِ يا أمي














المزيد.....

مشتاقٌ لكِ يا أمي


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 5138 - 2016 / 4 / 20 - 22:07
المحور: الادب والفن
    


حلمت ليلة أمس
بأغلى الغوالي
ضاحكةً مستبشرةً
تسأل عن حالي
قالت كيف أنت يا ولدي
مشتاقُ لكِ أنا يا أمي
وأنتِ دائماً في بالي
أتمنى لو أنني معكِ
أسكن ذلك القصر العالي
أمي في الجنة
وتسهر لحالنا
هكذا ألأمهات
لا يغير طبعهنَّ الليالي
لا يتركوننا وأن مضوا بعيداً
هم معنا
كانوا معنا
أم أرواحاً في عالم الخيال
هم معنا دائما وأبداً
يدعون لنا بالخير
من الربِّ المتعالِ
بروا بهنَّ
فقد بروا بنا
كباراً كنا
أو من ألأطفالِ
ألأمهات جناتٌ بيننا
إذا غادرونا
أصبح الكون حولنا خالي



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أينَ الفاتنةُ في الفستانِ ألأحمرِ
- أمِن العدل أن يكون هناك حساب ؟
- نهاية عشق
- حلمت بيك بالليل ,يا الهجرك هجر طويل
- ألأسلاميون الجدد
- سليل الثوار
- تائهٌ أنا في حياتي
- مقاومة
- تصادف
- لآلي في يد الوالي - مسبحة الوالي -
- آهٍ من عينيك
- القضية الوطنية
- أبقى أدندن ( يا أمي )
- في نوروز ,بماذا نتغنى
- بول البعير
- أعز حبيب
- سياسيون
- وقالوا إن هي إلاّ حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين
- هل كل ألأمهاتِ مثلكِ, نعم
- ألأزمة السياسية في كوردستان - المقدمات - مسارات ألأحزاب السي ...


المزيد.....




- أبرز إطلالات المشاهير في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي ...
- أسماء جلال تتألّق بفستان طوني ورد في عرض فيلم -السلّم والثعب ...
- BBC تقدم اعتذرا لترامب بشأن تعديل خطابه في الفيلم الوثائقي
- مغني الـ-راب- الذي صار عمدة نيويورك.. كيف صنعت الموسيقى نجاح ...
- أسرة أم كلثوم تتحرك قانونيا بعد إعلان فرقة إسرائيلية إحياء ت ...
- تحسين مستوى اللغة السويدية في رعاية كبار السن
- رش النقود على الفنانين في الأعراس.. عادة موريتانية تحظر بموج ...
- كيف نتحدث عن ليلة 13 نوفمبر 2015 في السينما الفرنسية؟
- ميريل ستريب تلتقي مجددًا بآن هاثاواي.. إطلاق الإعلان التشويق ...
- رويترز: أغلب المستمعين لا يميزون الموسيقى المولدة بالذكاء ال ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - مشتاقٌ لكِ يا أمي