السيسى بيلبس المصريين بالحيط وفلوس بيع الجزيرتين على النوته !!!!

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 5159 - 2016 / 5 / 11 - 09:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

عندنا مثل مصرى بيقول موت وخراب ديار

هذا ما يفعله الرئيس السيسى بالضبط

اقرأوا التقرير التالى ونقلته عن وكالات ىالانباء العالمية اليوم
----------------

خبير اقتصادي يحذر من كارثة مالية وشيكة في السعودية

حذر زاك شرايبر الرئيس التنفيذي لصناديق التحوط "بوينت ستيت كابيتول" من كارثة مالية وشيكة في السعودية، وكان شرايبر قد توقع قبل عامين هبوط أسعار النفط، وكانت توقعاته في محلها.
وفي مؤتمر الاستثمار "سون" السنوي الـ21، المنعقد الأسبوع الماضي قال شرايبر، حسب ما نقلته شبكة الإعلام الأمريكية "سي إن إن" يوم الاثنين 9 مايو: "أمام السعودية عامان أو ثلاثة قبل أن ترتطم بالجدار"، متوقعا أن المملكة ستواجه "إفلاسا هيكليا" لأنها تواجه تهديدات مزدوجة تتمثل في التزامات الإنفاق الضخمة وفي انخفاض اسعار النفط. وعلق "لا عجب في أنهم (السعوديون) يستدينون مبالغ ضخمة".
وتفيد التقارير بأن توقع شرايبر انحدار أسعار النفط مستقبلا في عام 2014، عندما كان سعر برميل النفط يبلغ أكثر من 100 دولار، أدى توقعه هذا إلى أن تربح شركته مليار دولار، حيث انخفضت أسعار الذهب الأسود لتصل إلى 26 دولارا في أدنى حدها.
ويرى الخبير الاقتصادي أن هبوط أسعار النفط خلق أزمة في السعودية وغيرها من الدول، التي تعتمد على النفط كمصدر أساسي للدخل في ميزانياتها، حيث قامت السعودية في ظل ذلك بخفض الإنفاق وسارعت لجمع النقد، كما أنها تعتزم الحصول على قرض يبلغ 10 مليارات دولار من مجموعة من البنوك، الأمر الذي قد يمهد الطريق لأول عملية بيع للسندات الدولية.
والمشكلة التي تواجهها السعودية هي أنها بحاجة لارتفاع أسعار النفط إلى أكثر من 100 دولار للبرميل لتصل نقطة التعادل في ميزانيتها، وتبدأ بعدها بتكوين فوائض.
ويذكر أن المملكة تنفق بشكل كبير على الخدمات الإضافية لسكانها الذين يبلغون نحو 30 مليون نسمة، لذلك فإن "برنامج السعودية للإنفاق الاجتماعي الضخم يتجه نحو مسار تصادمي مع النفط الرخيص"، بحسب شرايبر.
وهذه المخاوف قد تساعد في تفسير سبب تخطيط السعوديين لبيع حصة تبلغ 5% من جوهرة التاج الاقتصادي في البلاد، شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة "أرامكو". وعلق شرايبر على هذه القضية قائلا: "إذا باعوا الأوزة التي تبيض ذهبا، كيف سيمولون أي شيء؟ إنه جنون. السعودية ترهن مستقبلها لكسب الوقت".-
------------------------
انتهى التقرير ابتدا هرش دماغ المصريين

الرئيس السيسى اتضح انه صعيدى بلبدة وقفطان من الصعيد الجوانى يابوى

باع جزيرتين مصريتين استراتيجيتين للسعودية بهما وحولهما مكامن هائلة للبترول والغاز علاوة على موقع استراتيجى عالمى مضايق تيران واشترى ترماى العتبة ومحطة المطافى فيها بتمن الجزيرتين

لان السعودية دولة ستعلن افلاسها قريبا وخصوصا ان تسلم ترامب الحكم ومنح الكونجرس حق رفع االحصانة عن السعودية والسماح بنشر تقرير خطير يشير بوضوح لمرتكبى جريمة 11 سبتمبر ومموليها وهم العائلة المالكة السعودية وممثلهم الامير بندر بن سلطان وزوجته والامير تركى الفيصل مدير المخابرات السعودية وقتها بمستندات دامغه على التمويل والرعاية و الدعم اللوجستى للارهابيين التسعه عشر واهمهم محمد عطا المصرى الذى مولت السعودية منحة تعلمه الطيران بامريكا واول شىء سيتم مصادرة الودائع السعودية بالبنوك الامريكية لحين البت فى تعويضات المحاكم للضحايا وللاقتصاد الامريكى فمن اين ستاتى يابو الصعايدة بثمن الجزيرتين ؟؟؟؟بايعهم على النوته؟؟؟

وبما ان الفنان الراحل عبد الحليم غنى اغنية اللى شبكنا يخلصنا-- ارجو من كل الشعب المصرى ان يغنيها للسيسى ويصر على الغاء اتفاقية العار لتسليم كنز مصرى ثمين لملك البدو وهو لن يحتفظ بالجزيرتين لنفسه بل سيهبهما مجانا لاسرائيل تمن بقاء عائلته تمص دم السعوديين فلا يكتسحها الربيع العربى

واعرف ان دراويش ومريدى الشيخ السيسى قدس الله سره قد نزعوا العقل ووضعوا اقنعه على عيونهم وصاروا منشدين لحضرته و مجاذيب خضرته الشريفة لكن كل الخبراء يؤكدون ان الجزيرتين تدخلت السعودية لاخدهم لتدويل مضائق تيران لكونها اصبحت ممر بين دولتين بدلا من ان تكون مياه وممر مائى مصرى خالص وبالتالى لن نستطيع فرض رسوم مرور ولا ادعاء السيادة ولا انتاج البترول والغاز

الجزيرتين يمكننا جعلهما اعظم من دبى باستثمار عالمى

والسيسى يجب ان يحاكم هو وحزب السعودية بمصر من شيخ ازهر و سلفيين وقادة جيش وروساء حكومة ووزراء ومجلس الانس التشريعى واعلام ومساجد وقضاة وامن على هذه الخيانات المتكررة وخصوصا بعد فضائح الافراج عن قادة الارهاب من السجون وايضا وقف اعدام قادة الاخوان والتصالح سرا معهم

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل