أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عبدالله أبو شرخ - في نقد العقل العربي الفلسطيني ! ( 2 من 2 )















المزيد.....

في نقد العقل العربي الفلسطيني ! ( 2 من 2 )


عبدالله أبو شرخ
(Abdallah M Abusharekh)


الحوار المتمدن-العدد: 5154 - 2016 / 5 / 6 - 08:21
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


في نقد العقل العربي الفلسطيني ! ( 2 من 2 )

المتشائمون هم من يهتمون بتغيير العالم، أما المتفائلون فهم سعداء بما يملكون --- ساراماغو
--------------------------------

قلنا أن العقل العربي معطل بالشعر والفخر والحماسة التي تدفع زعيم قومي إلى إشعال صدام مسلح مع قوى عظمى دون امتلاك الحد المطلوب من القوة، بل إن العرب المعاصرين لم يعملوا أصلاً على دخول حلبة التسلح والتصنيع وتحقيق تنمية مرغوبة لمحاربة الفقر أو الحد من بشاعته. لقد كان للإخوان المسلمين والإسلام السياسي دورٌ مشبوه لصالح القوى الاستعمارية الكبرى، وتحديداً بريطانيا والولايات المتحدة اللتان جعلتا من الإخوان المسلمين رافداً بشرياً مهماً لتكوين الحركات الجهادية في أفغانستان، وقد اعترف وزير الدفاع الأمريكي رامسفيلد بأن الغرب قد أنفق نحو 70 مليار دولار على الحركات الجهادية أثناء حرب أفغانستان !

بالمقابل أين كان الشيوعيون واليساريون والعلمانيون العرب ؟! لماذا تخاذلوا أمام المد الإسلاموي الذي فرض حضوره السياسي من خلال رموز تدين شكلي كالحجاب والنقاب واللحى والجلابيب والسواك والزبيبة ؟! كيف يمكن استيعاب أن قوى المجتمع المدني والمنظمات النسوية لم تقاوم هذا المد الرجعي الذي خدم الاستعمار وإسرائيل وأغلق العقل العربي أمام الثقافات الوافدة لصالح ثقافة تعادي العقل والمنطق وتحارب العلوم والفلسفة ؟؟!

حتى أولئك الوطنيون والعلمانيون ( حركة فتح وفصائل المنظمة أنموذجاً ) لم يمتلكوا الحد المطلوب من ثقافة المواجهة الأدبية والفكرية من أجل تحديث المجتمع العربي والفلسطيني، فأصبح الحجاب جزءاً لا يتجزأ من مظاهر مقاومة الاحتلال، علماً بأن الحجاب لم تكن له أي صلة بالنضالات التي خاضتها حركات التحرر كالجزائر وفيتنام وكوبا، فلماذا تم ربط الصراع مع إسرائيل بالعودة الجذرية إلى القيم والمفاهيم التي كانت سائدة من قبل 1400 عام ؟ نقول حتى أولئك الوطنيون لم يدركوا عمق الصراع مع إسرائيل بوصفه صراعا حضارياً بين شرق متخلف وغرب متقدم ! حتى لحظة تحرير هذه السطور قرأت خبراً عن قيام الجيش الأمريكي باختبار منظومة ( تروفي ) الإلكترونية التي ابتكرها الجيش الإسرائيلي لتوفير حماية إلكترونية للدبابات، بينما العقل الفلسطيني ما زال عالقاً في مواجهات بطولية بالسكاكين ! ألم يتألموا لحالات ميلاد نساء فلسطينيات على حواجز الذل والعار ؟! سكين طفل مقابل قنبلة نووية ؟! لكن حتى سكين الأطفال ( أو الحجر ) مقابل المنظومات الإلكترونية كانت دوماً مبررة بمقولات أصبحت من المسلمات لدى العقل الفلسطيني والعربي بوجه عام. سأحاول سرد تلك المقولات والنماذج بهدف تفنيدها والرد عليها.

أولاً: منذ متى كان سلاح المقاومة يضاهي سلاح الدولة المحتلة ؟؟!

تساق هذه العبارة لكي تشهر كالسيف في وجه من يحاولون الحديث عن ميزان قوى مختل بصورة رهيبة لصالح الاحتلال، وفي حالة تشعب النقاش قليلاً يساق المثال الفيتنامي كبرهان ساطع على أن سلاح الفدائيين كان بسيطاً مقابل طيران الفانتوم الأمريكي وقنابل النابالم التي أحرقت المئات من قرى الفيتناميين !
أنا شخصياً وفي مراحل الاندفاع الحماسي مع التيارات الراديكالية كنت أردد مثل هذا الكلام، لكن الآن لا أجد أي مقولة مضللة وخادعة كتلك المقولة وذلك للأسباب الآتية:
1- شمال فيتنام كان تحت سيطرة الثوار وبالتالي كان العمق الجغرافي والاستراتيجي متوفراً، فأين عمق غزة والضفة مثلا ؟؟؟ في مصر أم في الأردن ؟؟؟ كلا الدولتين وقعت اتفاق سلام مع إسرائيل وعليه يحظر تزويد المناطق الفلسطينية بأي نوع من أنواع السلاح مهما كان تافهاً !
2- الثورة الفيتنامية كانت متاخمة لدولة عظمى داعمة لوجستياً للفيتكونغ وهي الاتحاد السوفييتي السابق، وبالتالي لم يكن هناك أي احتمال لانقطاع السلاح والذخائر .. فأين هي الدولة الداعمة للمقاومة في غزة والضفة ؟؟! الدولة الوحيدة التي تعتبر داعمة للمقاومة في غزة هي إيران، ومجمل الدعم عبارة عن قطع صواريخ أو صواعق تأتي بحراً إلى السودان ثم مصر ثم سيناء ثم من الأنفاق إلى داخل غزة، وهو ما لا يمكن تسميته بدعم لوجستي أبداً، كما أن الصواريخ محدودة القدرة على التدمير، وقد يكون هذا من حسن حظنا !
3- الثورة الفيتنامية كانت تستهدف جيش الاحتلال الأمريكي ولم تستهدف المدنيين الأمريكيين بالمطلق !
وبناء على ما سبق فإن المثال الفيتنامي هو قياس فاسد ولا يمكن أن ينطبق في غزة أو الضفة !

ثانياً: مقاومة حزب الله اللبناني 1984 – 2000

لقد كان للمقاومة اللبنانية بقيادة حزب الله ضد الاحتلال الصهيوني للبنان أثراً كبيراً في رفع معنويات المقاومين الفلسطينيين، لا سيما وهم يشاهدون على قناة المنار الناطقة باسم حزب الله مشاهد اندحار وهروب قوات الاحتلال مع عملاء جيش لحد. حسناً يكاد ما قلناه عن المثال الفيتنامي ينطبق إلى حد كبير على المثال اللبناني، فحزب الله يمتلك أرضاً مفتوحة على سوريا ( ومن ثم إيران )، وبالتالي فإن الدعم اللوجستي غير المحدود للمقاومة كان أقوى من قدرة جيش الاحتلال على البقاء. كانت تكلفة وجودهم على الأرض اللبنانية عالية جدا وهو عمل بطولي يسجل في صالح حزب الله كمقاومة وطنية تمكنت من تحرير لبنان من الاحتلال في غضون 18 عاماً من الكفاح المتواصل. لكن ما لم تعيه المقاومة في غزة، وفي لبنان من قبل، أن قواعد اللعبة مع الاحتلال قد تغير جذرياً بعد الانسحاب الإسرائيلي، فعدم وجود قوات على الأرض سيعني استباحة المناطق التي تنطلق منها الصواريخ بالأسلحة الثقيلة والمدمرة على اعتبار أن الموقف الأمريكي محسوم لصالح الاحتلال حيث ( إسرائيل تدافع عن نفسها ) !
الانسحاب الإسرائيلي من لبنان وغزة، نقل المعركة من معركة حرب عصابات تقليدية ضد الوجود الاحتلالي المباشر، إلى واقع حرب شاملة مفتوحة بالصواريخ والأسلحة الثقيلة، وهي بلا شك حرب محسومة لصالح الآلة الحربية الصهيونية التي تعتبر من أحدث ترسانات العالم، ولنا أن نراقب بالعقل ( وليس بالعاطفة ) ما حدث في لبنان في مواجهة 2006 وما حدث بعدها في غزة 2008 / 2012 / 2014 !

هنا تنهض تساؤلات مهمة وجوهرية تحتاج إلى إجابة:

1- أين الدعم اللوجستي المتواصل للمقاومة في غزة ؟؟!
2- ما هو العمق الجغرافي للمقاومة مثلما كانت ( وما زالت ؟ ) سوريا عمقاً جغرافياً للمقاومة اللبنانية ؟؟! غزة محاصرة بصورة خانقة من البحر والبر والجو !
3- هل تمتلك المقاومة ما تمتلكه إسرائيل من آلة حربية يمكنها خوض حرب عض الأصابع مع دولة الاحتلال ؟؟؟ تجاربنا في غزة ثلاث مرات أثبتت أن القوة التدميرية الإسرائيلية ضد البنى التحتية والمدنيين أكبر بكثير من قدرة المقاومة وأكبر من قدرة الناس على تحمل تبعات مواجهات مباشرة بأسلحة الدمار الشامل التي تمتلك منها دولة الاحتلال الشيء الكثير فيما لا تمتلك المقاومة منها شيئاً !

المقولة الثالثة: حديث الحجر والشجر لقتال اليهود وقتلهم وتآمر شجر الغرقد مع اليهود !

هذا الحديث أورده البخاري منسوباً إلى النبي محمد " صل الله عليه وسلم "، ولا نقصد هنا البحث في مصداقية البخاري من عدمها كما يفعل كثيرون هذه الأيام، ولكن سنعتمد تحليل المتن والمحتوى لنرى عمق هذا الحديث على الفكر والعقل العربي بشكل عام والفلسطيني بشكل خاص.

الصراع مع اليهود على فلسطين وفق هذا الحديث، مؤجل إلى يوم القيامة، والمسلم حسب السياق، شغوف بقتل اليهود الذين يختبئون خلف الشجر والحجر، وهنا يلعب الشجر والحجر دوراً جهادياً خالصاً بدعوتهم للمسلم بأن يأتي إليه ليقتل اليهودي الذي يختبيء خلفه. إن كان كذلك فما دور التكنولوجيا ؟؟! وما مصير الأنظمة الإلكترونية الحديثة ؟! وطالما أن المعركة مؤجلة ليوم القيامة، فلماذا يطالب الفلسطينيون بأرضهم الآن في الحياة الدنيا ؟؟!
لن أبالغ لو قلت بأن أضرار هذا الحديث على معركة الصمود والتحدي والإعداد بالغة جداً، بينما كل المنفعة للإسرائيليين الذين يزرعون أرض فلسطين مانجة وجوز ولوز وخوخ وتفاح وبرتقال وكلمنتينا ورمان وعنب وتين وزيتون وأجاص وبرقوق وجوافة ومشمش ولا ننسى البطيخ والشمام، وفواكه كثيرة لا تخطر ببال بشر، حتى قال بعض المستشرقين بأن أرض فلسطين هي الأكثر خصوبة وعطاء في الكوكب كله !
هكذا إذن، الصهاينة يستمتعون بأرضنا وهواءها وماءها ونحن ننتظر لنقتلهم يوم القيامة بمساعدة الحجر والشجر ؟؟! الصهاينة يخترعون ويبتكرون ويحصدون جوائز نوبل وتحصل جامعاتهم على أفضل المراتب العالمية، ونحن لا نفعل شيئاً سوى الانتظار ؟؟! وثمة تساؤل بريء: هل شجر الغرقد يعمل يوم القيامة لصالح اليهود بإرادة الله أم خارجاً عنها ؟؟!

ثالثاً: القناعة كنزٌ لا يفنى !

سبق وأن ناقشت مطولاً هذه المقولة في مقال خاص بإمكانكم البحث عنه في غوغل، ولكن ما الفرق بين القناعة بما هو موجود، وبين انتظار يوم القيامة في الحديث السابق ؟! كلاهما سيؤدي إلى الكسل والخنوع والإهمال والتواكل. شيء محزن عندما نشاهد فيديو لفتاة ألمانية تمتلك قطيعاً من البقر قوامه 200 بقرة وتقوم هي بنفسها برعيه في الجبال، ثم نحن نقنع المرأة بأنها ناقصة عقل ودين .. لماذا الغرب " الكافر " لا يريد الاقتناع بما هو موجود ؟؟! اللعنة على الفرنجة كم هم شياطين. يفككون رموز الشيفرة الجينية ثم يبتكرون تكنولوجيا البلوتوث لتوجيه الصواريخ .. تباً لهم ألا يقنعون بما لديهم ؟! لماذا القناعة مفروضة فقط على شعوبنا ؟؟!

الخلاصة:

اعتمد العقل العربي النقلي عدة مقولات خادعة ومضللة تميزت بالقياس الفاسد اللامنطقي، ولكي ننهض من جديد ينبغي علينا:

1- مراجعة جميع ما يقال ويتم ترديده من عبارات متداولة وشائعة مهما بلغت المقولات من الرسوخ وقوة الانتشار !
2- تجديد قيم ومباديء احترام العلوم والمنطق والفلسفة والتربية الخلاقة.
3- ضرورة خلخلة التراث والتاريخ لكي ننتج أجيالاً قادرة على فهم العالم وأبجديات الحياة من حولنا. الحياة التي نعيشها الآن وليست الحياة التي عاشها أجدادنا من قبل عشرات القرون ! علماً بأن الحياة التي عاشها أجدادنا لم تكن مثالية !
4- إن طبيعة الصراع مع الدولة الصهيونية هي صراع علمي حضاري مفتوح بصورة شرسة بين شرق متخلف غارق في الوهم والخرافة وغياب العقل والمنطق، مع غرب عقلاني مادي يحكم الكوكب بمنجزاته العلمية الخارقة وتكنولوجيا متقدمة لا يعرف العرب عنها إلا قشورها.
5- يحتاج العرب إلى ديمقراطية حقيقية تبدأ بأخلاق ديمقراطية إنسانية تحترم قيمة الإنسان وخياراته الخاصة في الحياة دون وصاية من أي نوع حتى لو كانت تلك الوصاية دينية طائفية أو وطنية.
6- المقاومة في غزة ولبنان أصبحت تدرك ولا شك مغزى تغير قواعد اللعبة بعد الانسحابات الإسرائيلية، ولهذا فإن المقاومة في غزة تركز على استراتيجية حرب الأنفاق، ذلك أن المقاومة أدركت أن الأرض والجو والبحر هي تحت السيطرة الاحتلالية المتفوقة ولم يبق إلا ما تحت الأرض لتعويض الاختلال الرهيب في ميزان القوى التقليدي. لكن هل تتمكن الأنفاق من إحداث توازن يردع إسرائيل كتعويض لأسلحة الدمار الشامل ؟؟! الأرجح أن الأنفاق تهدد أمن إسرائيل لكن هل تشكل قوة ردع ؟؟! أنا شخصياً أشك في هذا سيما وأن دولة الاحتلال تمتلك ورقة الحصار الخانق والذي لا تملك المقاومة أو فصائلها أي وسيلة للرد عليه.
7- يجب إعطاء الحرية للفكر الناقد والإبداعي فهو سر نهضة الأمم وتقدمها وهو أيضا سر تخلفنا وتراجعنا !
8- نحتاج إلى ثورة كبرى في مناهج التعليم وتأهيل المعلمين لتوجيه التفكير من تمجيد غزوات وبطولات عسكرية وحروب استعمارية باسم الدين، إلى أفكار أجدادنا فقهاء المعتزلة وعلمائنا الأفذاذ الذين نهض الغرب بمنجزاتهم الحضارية مثل الرازي وابن سينا وابن قرة والكندي والتوحيدي والمعري والخيام والكندي والبيروني وغيرهم.
9- أخيراً، فإنه يجب القراءة والكتابة والنشر عن تجارب نهضة اليابان وألمانيا ونمور آسيا بعد الحرب العالمية الثانية وكم كان للعلم والفكر والحريات من أثر عميق على نهضة عملاقة يشهد لها العالم.

نلتقي على خير



#عبدالله_أبو_شرخ (هاشتاغ)       Abdallah_M_Abusharekh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد العقل العربي والفلسطيني ( 1 من 2 )
- شركاء الترامادول !
- وحش العنوسة خطر عظيم يتهدد فتيات وشباب غزة !
- زريبة غزة !
- ضد عملية القدس بشكل مطلق !
- إلى روح الشهيد عبد العزيز الرنتيسي !
- توضيح للجمهور الكريم: الدين والفكر الديني .. ما الفرق ؟؟!
- في نقد مسلمات التخلف: هل القناعة كنزٌ لا يفنى ؟!
- حقائق صادمة للسلفيين: عن علماء الدولة العباسية ومبدعيها ! ( ...
- مفاجأة صادمة للسلفيين: عن علماء الدولة العباسية ومبدعيها !! ...
- الممنوع من النشر في الصحافة الفلسطينية !
- صمت غزة عن الذل والفقر والفساد .. إلى متى يدوم ؟؟!
- لهذه الأسباب انهارت الحركة الوطنية أمام التيارات الدينية !
- الفساد في العالم العربي .. رؤية العقل الجمعي !
- التعايش مع الفقر والذل .. لماذا وكيف يحدث ؟؟!
- الأرنب السعيد !
- بخصوص تدخل كتائب الأقصى في إضراب المعلمين
- حماس وبائعات الفجل !
- إلى من يهمه الأمر: لا نريد دولة فلسطينية !!!
- الفصائل وتزييف وعي الجماهير !


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عبدالله أبو شرخ - في نقد العقل العربي الفلسطيني ! ( 2 من 2 )