أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - سعد اميدي - كلما اشتد ظلم الأعداء، كلما ارتفع راية الكورد للعلياء!














المزيد.....

كلما اشتد ظلم الأعداء، كلما ارتفع راية الكورد للعلياء!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5143 - 2016 / 4 / 25 - 21:23
المحور: القضية الكردية
    


الا ترون اخوتي الكرام ، ان الأعداء مجتمعين من كل حدب وصوب بغية الانقضاض علينا وابادتنا، ايران وتركيا العدوين اللدودين، تصاهرا وصارا نسيبين حميمين ، لوضع العراقيل وحفر الخنادق اما تقدم الكورد من كل النواحي .
نظام الأسد مستعد للتفاهم مع المعارضة وتقديم شتى التنازلات لها بغية أضعاف الكورد!!.
شيعة العراق وسنة العراق متمثلة بالحشود الشعبية الإرهابية ، والخلافة الأسلامية الإرهابية ( داعش)المتخاصمتين منذ 14 قرنا ،اكاد اجزم بان جميع هؤلاء بينهم بنود واتفاقات منها ما هو معلنة ومنها ماهي في الخفاء ، ضد الكورد وضد حقوق الكورد، فليس من المعقول ان يحارب الكورد من كل الجهات وفي آن واحد دون اية اتفاقات ، تركيا من جهة تقصفنا بالمدافع والطائرات ، وايران تدعم الحشد الشعبي في العراق لضربنا ،وتعدم المئات من شبابنا في كردستان بشكل يومي .
وداعش المتمثّلة بالمسلمين السنة تقاتلنا من جهة اخرى، !!!!
رغم ان جميعهم أعداء بعضهم البعض، الا انهم متفقين عَلى العداء للكورد ومحوهم من الوجود. ومع ذلك فهناك كورد يخدمونهم في بغداد وطهران ودمشق وأنقرة، اليس من العار على الكورد ان لا يتحدوا ويتعاضدوا، ويزيلوا الخلافات فيما بينهم لكي يكسروا شوكتهم ويبطلوا مؤامراتهم ؟الى متى يبقى الكورد خدما وعبيدا وبيادق شطرنج في يد الأعداء؟
اليست كل هذه المؤامرات إيذانا للكورد على الانفصال عنهم وإقامة دولتهم ؟
ام ان المنافع والمصالح والعمالة ، تحول دون تحقيقها!
الفرصة سانحة اليوم للوحدة وإعلان الدولة ، فمتى ما ضاعت هذه الفرصة فلن تعود، وحينها لايفيدنا عض الاصابع ، والندم لن ينفعنا ! فإلى الامام.......





#سعد_اميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من من سمع بمنطقة وسطى بين الجنة والنار؟
- الكورد اسرى فكر الغزاة!
- فساد من نوع آخر في العراق!
- الشعب اختار ثانيةً بهلول!
- المشاهد الدموية، صفات لاصقة بالمسلمين ،وثابتة في الاسلام!
- تركيا وسيناريو الانفجارات!
- من الانتفاضة الى نوروز ، اعلان دولةً كوردية قد يجوز!
- الاٍرهاب الاسلامي والارهاب السياسي، وجهان لعملة واحدة!
- مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدُ!
- بين ألحانا ، والمانا ، ضاعت لحانا!
- لا مستقبل في بلادنا!
- رب السماء!
- المصياد وامام المسجد!
- تحيى عدالة السماء!
- التقديس وما ادراك ماالتقديس!!
- حل القضية الكوردية!
- الحلم !
- أيهما أفضل القتل ام الحوار؟
- احزاب الاسلام السياسي هي داعش من نوع اخر!
- القوات التركية في العراق، هي استيطان واحتلال وحماية لداعش!


المزيد.....




- قاضية توقف ترحيل إدارة ترمب لمهاجرين من هندوراس ونيبال ونيكا ...
- مراسلة الجزيرة نت.. قصة أم تطعم أبناءها من رماد المجاعة
- غزة بين الجوع والخذلان.. إغاثة أميركية في مرمى الاتهام
- الانتخابات البرلمانية في سوريا .. بداية للديمقراطية ودمج الأ ...
- إعلام عبري: زامير قد يهدد بالاستقالة بسبب تعثّر صفقة تبادل ا ...
- عشرات الشهداء والجرحى باستهداف الاحتلال المجوعين وخيام الناز ...
- عشرات الشهداء والجرحى باستهداف الاحتلال المجوعين وخيام الناز ...
- وثيقة تكشف تعاون كندا مع أميركا في ترحيل المهاجرين
- اليونيسف تحذر: معدل وفيات الأطفال في غزة وصل لمستويات غير مس ...
- اليونيسف: أطفال غزة يموتون بمعدل -غير مسبوق-


المزيد.....

- “رحلة الكورد: من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر”. / أزاد فتحي خليل
- رحلة الكورد : من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر / أزاد خليل
- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - سعد اميدي - كلما اشتد ظلم الأعداء، كلما ارتفع راية الكورد للعلياء!