أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - التقديس وما ادراك ماالتقديس!!














المزيد.....

التقديس وما ادراك ماالتقديس!!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5035 - 2016 / 1 / 5 - 21:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنما الاعمال بالنيات ، هذا ما تعلمناه من تربية الأبوين اخلاقيا ودينيا ، والنية تعني ان تكون مع اهلك وناسك ومجتمعك والهك، ووطنك ، وحتى مع نفسك صافي النية ، وتعلمنا ان تقديس الانسان أيا كان تقديسا حد العبادة من دون الله يعد كفرا وزندقة ، وهرطقة والحرق ،وكل انواع الشتائم التي اخترعها المسلمون ، فنحن عندما نقرا الأحاديث العنعنية ويسكت الكلام عند اخر عنات ابو هُريرة ،وهو يؤكد بان الرسول يجبر المؤمنين على تقديسه والصلاة عليه ، اي الناس يصلون الخمس لله وخمسون على رسوله ، ويعد هذا تمجيدا وتقديسا لشخص الرسول ومن يفعلها يستحق الجلد والرجم وقطع الايادي والاعناق وكل ايات الشتم والويل والثبور ، عن ابي هرهرة قال :قال :رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من صلى عليّ في اليوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة سبعين منها في الآخرة وثلاثين في الدنيا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من صلى عليّ من أمتي مخلصاً من قلبه صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات ورفع له عشر درجات ومحا عنه عشر سيئات

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من نسيّ الصلاة عليَّ ، اخطأ الطريق الى الجنة .
اي بمعنى مهما أدى المسلم فرائضه وصلى لله ، لكنه اذا نسي الصلاة على النبي العربي لا يدخل الجنة . في نظري لا يوجد نبي يقدس ويحب نفسه بهذا الشكل على وجه الارض ،



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل القضية الكوردية!
- الحلم !
- أيهما أفضل القتل ام الحوار؟
- احزاب الاسلام السياسي هي داعش من نوع اخر!
- القوات التركية في العراق، هي استيطان واحتلال وحماية لداعش!
- قالوا ،وقلنا:!
- من الغباء، ان تسال الجهلاء!!
- الاسلام والاستسلام!
- التهجم والعداء لايخدم غير الاعداء!
- كورد-ستان، وطن الكورد بسورانه وبهدينانه!!
- النقد البَنّاء، أساس البِناء!
- الكورد بين التنظيم والفوضى!!
- حكومتنا الفتية !
- العهد وما ادراك ما العهد!!
- شتان بين مسؤولينا ومسؤولي الغرب!!
- طلب خروج الكوردستاني من الإقليم ، مجرد رأي
- لماذا هذا العداء ضد الكورد يا مالكي؟
- مسرحيتنا الجديدة!!!!
- ما تهمتي؟
- المتشددون الاسلاميون,ماهو الحل؟


المزيد.....




- أفغانستان بعد أربع سنوات من استيلاء حركة طالبان على السلطة
- 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو وخطة الاحتلال ال ...
- وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية يدينون تصريحات نتنياهو و ...
- -إسرائيل الكبرى-.. 31 دولة عربية وإسلامية تصدر بيانا مشتركا ...
- فلسطين تحذر من هجمة إسرائيلية -غير مسبوقة- على الكنائس
- حركة طالبان الأفغانية تحيي الذكرى الرابعة لاستيلائها على الس ...
- 31 دولة عربية وإسلامية تهاجم تصريحات نتنياهو وخطط الاستيطان ...
- في ذكرى السيطرة على أفغانستان.. زعيم طالبان يُحذّر من أن الل ...
- الرئاسية العليا: الاحتلال يستهدف الكنيسة الأرثوذكسية في القد ...
- إسلاميون أجانب يطالبون الدولة السورية بمنحهم الجنسية


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - التقديس وما ادراك ماالتقديس!!