أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - المشاهد الدموية، صفات لاصقة بالمسلمين ،وثابتة في الاسلام!














المزيد.....

المشاهد الدموية، صفات لاصقة بالمسلمين ،وثابتة في الاسلام!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5111 - 2016 / 3 / 22 - 22:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



…مدينة بروكسيل ،عاصمة الاتحاد الأوروپي ، مدينة التعايش السلمي ، هي ليست الاولى ولا الثانية ،ولا الاخيرة،التي تتصبح بالإسلام الدموي ، فالأعمال الاسلامية الإرهابية المرفقة براية الله اكبر الدموية ، لم تترك مكانا آمنا في العالم اجمع ، الا وطالها ، وستستمر الاعمال الاسلاموية الأعرابية الإرهابية ،ضد كل ماهو متقدم ومتحضر ، وانساني ،التي تعمل كنقيض للدين الاسلامي ،طالما لم تتحرك اوروپا والعالم المتحضر بثورة جذرية ضد الاسلام والمسلمين في دولها المتحررة ، التي نالت حريتها بثورة عامة وشاملة على الكنيسة ، بغلق مساجدهم ، وطرد جميع المسلمين الى بلدانهم !!ليستطيعوا العيش بسلام دائم وأبدي .
فمصطلح مسلم معتدل ومسلم متطرف ،ليس سوى لعب على الاذقان ، واستغفالا للعقول ،لنشر فكرهم البغيض ، والبعيد عن المعاني السامية التي ولى ،وغبر عليها الزمان ، فالاسلام واحد ودستورهم وشريعتهم واحدة اعتبارا من داعش وحماس والقاعدة ، الى الدعاة وألملالي والشيوخ ، والفقهاء والمفتيين، المتطرفين منهم والمعتدلين ، الإرهابيين منهم والمدافعين ، جميعهم هدفهم واحد ، نشر الفكر الاسلامي للحصول على الجنة وحور العين ، برباط الحمير والخيل والبغال وارهاب عدو الله وعدو المسلمين ، وشلّ كل ما هو علمي ومتقدم ومتحضر ، وجعل العالم تعوم في معمعة من الجهل والتخلف ، كما في البلدان الاسلامية ،حسب ما ورد في القران( ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم) ،( واذا لَقِيتُم الذين كفروا فقطع الاعناق...)، ( وجئتكم بالذبح..)، ( وأمرت ان أقاتل الناس جميعا ، حتى يشهدوا ان لااله ولا محمد، فان فعلوا عصموا مني مالهم ودمائهم ونسائهم ...). والى اخره من الآيات والاحاديث التي تحض الناس ، وتدفعهم الى القتل والارهاب ، مما جعل العالم اجمع تسخر من المسلم في العالم ، حتى بات بعض المسلمين في اوروپا يخجلون القول : بانهم مسلمين ، ويخجلون حتى من شكلهم ، والبعض منهم يبصقون على وجوههم ، حينما يجدون اخوانهم المسلمين يطبقون ايات القران ، ويبرهنون للعالم ما مدى الإعجاز القتلي والإرهابي فيه .



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيا وسيناريو الانفجارات!
- من الانتفاضة الى نوروز ، اعلان دولةً كوردية قد يجوز!
- الاٍرهاب الاسلامي والارهاب السياسي، وجهان لعملة واحدة!
- مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدُ!
- بين ألحانا ، والمانا ، ضاعت لحانا!
- لا مستقبل في بلادنا!
- رب السماء!
- المصياد وامام المسجد!
- تحيى عدالة السماء!
- التقديس وما ادراك ماالتقديس!!
- حل القضية الكوردية!
- الحلم !
- أيهما أفضل القتل ام الحوار؟
- احزاب الاسلام السياسي هي داعش من نوع اخر!
- القوات التركية في العراق، هي استيطان واحتلال وحماية لداعش!
- قالوا ،وقلنا:!
- من الغباء، ان تسال الجهلاء!!
- الاسلام والاستسلام!
- التهجم والعداء لايخدم غير الاعداء!
- كورد-ستان، وطن الكورد بسورانه وبهدينانه!!


المزيد.....




- الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق يثير مخاوف المسيحيين في سور ...
- سوريا.. عملية أمنية ضد وكر إرهابي متورط بهجوم الكنيسة
- مفتي القاعدة السابق: هذا ما جعل بن لادن يجر أميركا لحرب في أ ...
- اعتقال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن
- الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى ويعتقل 4 من حراسه
- صحفي يهودي: مشروع -إسرائيل الكبرى- هدفه محو الشرق الأوسط
- toyour el-janah kides tv .. تردد قناة طيور الجنة على القمر ا ...
- سوريا: تنظيم -داعش- الإرهابي يقف وراء تفجير الكنيسة بدمشق
- البابا ليو: يجب عدم التساهل مع أي انتهاك في الكنيسة
- حماس: إغلاق المسجد الأقصى تصعيد خطير وانتهاك صارخ للوضع التا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - المشاهد الدموية، صفات لاصقة بالمسلمين ،وثابتة في الاسلام!