أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين القاوقجي - مشروعك إصلاحك يا مقتدى هجين ومشوه..،،














المزيد.....

مشروعك إصلاحك يا مقتدى هجين ومشوه..،،


حسين القاوقجي

الحوار المتمدن-العدد: 5138 - 2016 / 4 / 20 - 00:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


،
مشروعك إصلاحك يا مقتدى هجين ومشوه..،،

دعونا نناقش حالة الدعوات التي كانت قبل خروج وظهور مقتدى لساحة المظاهرات وخيم الاعتصامات شيء والتي آلت اليه المظاهرات والدعوات للإصلاح بعد دخول مقتدى شيء اخر
فأهم مكسب حققته اعتصامات ومظاهرات التيار الصدر كانت لجانب الطبقة والنخبة السياسية الحاكمة فقد كسرت الحاجز بالنسبة للسياسيين وأعطتهم جرعة جرأة والنفاق والانتهازية لخرق الاعتصامات
فالمشهد اصبح داخل الخيم والمظاهرات متنفس لاستعراضات قيادات وسياسيين ووزراء التيار الصدري فأتيحت لهم الفرصة بالظهور كدعاة إصلاح وحملة مشاريع تغيير
فالخجل أذيب من خلال رموز التيار والخرق للمظاهرات تم من خلالهم ايضا فهذا فتح الباب لكل السياسيين والبرلمانيين والوزراء لصعود هذه الموجة التي جعلها الصدريين (خان جغان)
فماذا يعني لك كمشاهد ومدقق للواقع السياسي ان ترى وبكل بجاحة أعضاء وأدوات ورموز المحاصصة السياسية ودعاة الطائفية النتنة ترفع شعار وتعتصم ضد المحاصصة؟؟
وهي التي بنت مجدهم وجعلتهم رموز ووزراء وقيادات
فخير مفتاح ...
وخير طريق معبد...
لنهاية الاصلاح وإطفاء جذوته الاولى بدأت عندما جلس مقتدى الصدر في خيمته وجعلها فسطاطا لكل المساومات والمزايدات بينهم وبين باقي الكتل
(فالشلع والقلع )هما مولدان مشوهان من زنى سفاح بين التيار الصدر والإصلاح الهجين






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسقطوها يا عرب انها تترنح...
- تقيؤوهم كلهم .. هذا ما قاله المرجع الصرخي سابقاً
- حتى لو رفضتم فكره سيقودكم رأيه
- مشاريع خلاصكم وإصلاحكم تحتاج إلى إصلاح و إخلاص ....
- الأخرس الذي بُح صوته !
- ميلشيات الحشد الطائفي تسعى للإختباء خلف عنوان الجيش والشرطة. ...
- مرحبا سيستاني زمن صدام... كش ملك السيستاني الديمقراطي ....
- قصف ضريح العسكريين وعلاقته باعلان التحالف الاسلامي الجديد
- تشظي ايران حقيقة تاريخية حان وقتها
- من يراهنني ؟ كيف ستكون خطبة الجمعة في كربلاء بعد اعلان التحا ...
- احتضار خامنئي يعني احتضار ايران
- ماذا لو كان محمد بيننا اليوم ؟؟؟
- سيادتكم انتهكت يا عراقيين منذ وليتم الإيرانيين مقاليد سلطتكم ...
- السيادة العراقية .. بين زناة إيران وروسيا وأميركا وتركيا
- ماذا سيفعل الامام الحسين عليه السلام لو كان الان معنا
- قبل ان تسرق المواقف وتزييف الحقائق وتسوف الثوابت
- دولة المواطنة والجماهير لا دولة النخب السياسية ومرجعيات الكه ...
- مرجعية النجف أفيون المظاهرات
- السيستاني والذباح الشيشاني هم خراب إسلام التسامح والانسانيه
- السيستاني افتى بجمع السلاح وتجنيد الميليشيات لمواجهة ثوار سو ...


المزيد.....




- فيديو الأسلحة والثالوث النووي الصيني يثير تفاعلا وتحليلات
- أشعلتها صاعقة.. نيران هائلة تلتهم بلدة تاريخية في كاليفورنيا ...
- عمليات احتيال بالذكاء الاصطناعي تستهدف الجيش الأمريكي
- السعودية.. تحليل لقطات بلقاء محمد بن سلمان ومحمد بن زايد يثي ...
- نشطاء في تونس يستعدون لمرافقة -أسطول الصمود العالمي- إلى غزة ...
- تيم كوك -عبقري هادئ- صعد بشركة آبل إلى القمة
- علاء الدين أيوب -الفاروق أبو بكر- ثائر حلب ومفاوضها أثناء ال ...
- ميكروفون يلتقط حديثا بين بوتين وشي جينبينغ يثير علامات استفه ...
- بوتين يؤكد أنه سيحقق جميع أهدافه العسكرية في أوكرانيا ويحدد ...
- شهداء في غارات متواصلة على مناطق عدة في قطاع غزة


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين القاوقجي - مشروعك إصلاحك يا مقتدى هجين ومشوه..،،