أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - سمعنا بكاءا فرحا وحزنا وتعبدا وخشوعا ولم نسمع بكاءا على لوحة مكسورة؟؟؟















المزيد.....

سمعنا بكاءا فرحا وحزنا وتعبدا وخشوعا ولم نسمع بكاءا على لوحة مكسورة؟؟؟


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5134 - 2016 / 4 / 16 - 17:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خرجت النائبه الكرديه ألا طالباني صباح الأربعاء 13 04 2016 تبكي على لوحتها وفيها أسم محل جلوسها التي كسرت وأزيلت وقالت نحن من تعرضنا بأشع جريمه في حملة الأنفال بالكيمياوي من قبل نظام صدام أبن صبحه وراح ضحيتها أكثر من 180 مائه وثمانون ألف كردي وكذلك خرج علينا الرئيس العراقي الكردي فؤاد معصوم وردد نفس الكلام ولانعرف وبات للعراقيون هذا الكلام غير صحيح حتى ولو كان صحيحا ولا يختلف عليه أثنان من الشعب العراقي وذلك بسبب أيواء القتله والمجرمين والأرهابيين من جماعة صدام أبن صبحه في فنادق أربيل وتقديرهم وكأن شيئ لم يكن فلماذا يا ألا طالباني وفؤاد معصوم تعتبون على العراقيون الشرفاء وتتركون القتله وهم في أجل وأحترام من قادتكم ومنهم مسعود برزاني فمن باب أولى العتب على رجالاتكم الأكراد قبل الأخرين
يا ذوي الدماء الزرقاء الملوكية,الم تنتبهي الى ارقام المقابر الجماعية والتي تشرف بها فقط الشيعة وتقدر بحوالي 500الف الى 750 الف فاين هذه من 180 الف وماهذا الخرف والحقد والعنصرية, ولايمكن تعديل الاعوج الى بالطرق على الرأس لحين الوعي والنظر بعين الحق والوطن لا الانفصال واستخدام الخطط الصهيونية والماسونية.
فات مسعود إدراك أنه أساس تصرف على منوال ما يتصرفه الغرب الاستعماري من انتهازية وعيش على المشاكل وأنه هو وأبوه كانا مجرد قادة لعصابة أكثر ما تستحقه هو أن تؤسس دويلة مثل كشمير لتكون مبعثا للتدخل كلما احتاج الاستعماريون إلى ذلك.إن المستعمرون يا مسعود لا يؤلهون أحدا ولا يقربون عبد إلا إذا تفانى بخدمتهم أو كان ذخرا لهم وعونا على المستقبل. وأنت وابوك، إنما كنتم عبيدا لمعاهدة سايكس بيكوت وحماة لها وحسب. أما الآن وقد ولدت الدولة الإسلامية التي دعست على هذه المعاهدة فلم يعد لكم من سيد تخدمونه، وإذا مات السيد أو انتفى وجوده لم تعد من حاجة لعبده. ما بالكم وقد شاهد الغرب الاستعماري المجتمع الآن في لندن هذا مدى ضعفكم أمام جند الخلافة وتلمس كذبكم ورأى كيف تنسحق كتائبكم وأحيانا دونما قتال نحن أقدام الجند.بالمناسبة يا مسعود، سمعتك وشاهدتك وأنت تصرح قائلا: لقد حررنا 300 قرية في منطقة شرقي الموصل. فهل عدت للجغرافيا لتعلم عدد القرى في كل محافظة الموصل؟!المهم مت بكمدك فأنت ملفوظ استعماريا منذ اليوم، وستدور عليك وعصابتك الدائرة، خصوصا والكرد أول الناقمين عليكما.
وهلا تدلينا يانائبة البرلمان العراقي هل الكرسي والبهو والكاربت والمايكات المنتشرة تابعة للاقليم وحسب قانون 140 لو ماذا ؟؟؟؟؟؟
كثيرة هي المساحات التي تحتل دواخلنا ..
والحب يحتل أكثرها إن لم يكن كلها ..
نسعى لاهثين خلف سرابهـِ ..
وبعد أن نوقن ببعد حدودهـ وعدم مصداقية وجوده في عوالمنا ..
يغزوا قُلوبنا الجفاء أو لاشي ..
بوركت كل الايادي التي اشتركت بالعمليات التجميلية وبمبالغ ليست قليلة ومن دماء العراقين جميعا, وبوركت يد صديقتك بالاستحقاق السيدة البريطانية الكردية اللوردية جوان فؤاد معصوم ذو الرؤية الحولاء ومصافحتها لوزيرة الثقافة الاسرائيلية والغرض منها ارضاء الجانب الماسوني العالمي واالتخلي عن العراق والوطن والتربة العزيزة ……..وبعد
فؤاد معصوم الرئيس الاحول في العراق لايعرف الفجر لانه نائم في سبات فكيف يوقع على قررات الاعدام وبنته المستشارة زوجة البريطاني لم توقظه لانها مشغولة بمكالمة هاتفية مع وزيرة الثقافة في الكيان الصهيوني الغاشم واضاعت فتاحة صمام الامان الذي يتحلى بها اباها فيلسوف جامعة الازهر
الكثر منا يتسال عن الاعدام لما يكون فى الفجر وكلنا نقترح بان يكون ظهرا ليكن العقاب مرئ للجميع ويكون عبرة لغيرة وفى بعض من الجرائم كلنا نود ان نرى فاعلها فى حبل الاعدام ك ..المغتصب ..القاتل …وووووو؟؟
وهذا السبب الاخر لتلكأ الرئيس الفذ البارا فيلسوف المعوق عن عدم التمتع بنشاطاته وصلاحياته ورؤيته النافذة بالاحتكام الى الاستقامة بالقرارات والمقررات وكيفية التوافق مع مايعانيه من الحول والستكماتيزم المضبضب الانزلاقي
مقبورون ياذيول بني صهيون يااتباع ميشيل ومسعود المسعور اليهودي الاصل والبنية والدم, خسأ من تبعكم طارق الهاشمي وظافر العاني واحمد المساري وناصر الجنابي وعدنان الدليمي وسليم الجبوري واياد السامرائي والاخوين الريسزجيةاثيل واسامة النجيفيان علامة الحدوة وكفاح محمود والطالباني وممثلي البرلمان البعثين واتباع مسعود جمعا ولمة وبؤرة
حزب البعث موجود داخل البرلمان منذ عشرة سنوات والكل يعلم ومن ساعد حزب البعث في داخل السلطه والبرلمان هم الاكراد ودعمهم طوال هذه السنين وكل اعظاء التحالف الوطني لهم علم بذالك امثال بهاء وعادل عبد المهدي عندما يسئلون يقولون جاء عبره صناديق الاقتراع امنا بالله لاكن المخزي ان نضع ايدينا معهم لازم يكونون تحت المجر دائما لاكن العكس اصبح عندما ذهب طارق الهاشمي الى السعوديه عند انتهاء ولاية نوري المالكي الاولى تعرفون ماذا قال للسعودين قال اهم الانجازات التي عملت بها لم اوقع على اعدام ارهابي طيلة فترة اربعة سنوات اذن المؤامره قديمه وطبخوها الاكراد والسنه وبعض الشيعه امثال عمار ومقتدى وهذا ما نراه اليوم لستفحال حزب البعث لاكن همت الغيارى سنسقط ونسقط كل بعثي وسعودي قذر انشاء الله.هل هي نكتة ام هي الحقيقة في ان “تنظيم القاعدة او ما يسمى “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (( داعش))جزء من حكومة المالكي لهم نفوذ في مفاصل الدولة وهم يتقاضون الرواتب ولهم ميزانية يمولون بها دولتهم المزعومة ؟؟ كيف يمكن ان نعرف ان داعش جزء من السلطة الحاكمة وان ميزانية هذا التنظيم الارهابي المالية تأتي من اموال الدولة وان استمرار هذا التنظيم مرهون بقوة حضوره في حكومة المالكي وانه يتمول من قوت الشعب العراقي وابناءه الضحايا الذين يتساقطون مضرجين بدماءهم بالعشرات في كل يوم ؟ قبل كل شيئ وقبل ان نتحقق من ان “داعش” جزء من الطاقم الوزاري والاداري في حكومة المالكي لا بد من طرح السؤال التالي : من هم عناصر تنظيم “داعش”؟ ولماذا انتشر صيت هذا التنظيم الارهابي في الشام باسم داعش وتمكن من ان يشكل رقما مهما ورئيسيا في الخارطة العسكرية ضمن العشرات من المجموعات المسلحة في سوريا وبفارق زمني قصير تمكن هذا التنظيم من اكتساح مساحات شاسعة من الاراضي السورية وعلى حساب بقية الجماعات المسلحة وخاصة مايسمى “جيش الحر” السوري ؟ قبل كل شيئ يجب ان ان نعلم ان “داعش” تشكل في العراق باسم “الدولة الاسلامية” في العراق وان هذا التنظيم في الاساس بعثي المنشأ وعناصره هم من عتاة المجرمين البعثيين الفارين وضباط الاستخبارات البعثية الذين تضررت مصالحهم بسقوط هدام وقد استطاع ان يجلب لتنظيمه ابتداءا عناصر اجنبية ويستقطب فيما بعد عدد كبير من فدائي صدام وبسبب ضعف رؤساء الحكومات التي تعاقبت وخاصة حكومة المالكي وفسادها وفتح ذراعيها لعودة كبار ضباط البعث والتئام هؤلاء مع خلايا نائمة كانت قائمة في مفاصل الدولة تمكن “داعش ” من تثبيت نفسه في مؤسسات البلاد وايجاد مواطيئ اقدام له



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى تحرير موصل الحدباء يريدوه فضائي,لاتيأسو ولاتحزنو وبدون ا ...
- رأس البلية مدحت المحمود ونوري المالكي والجعفري و براعم تركيب ...
- ملك الاستخراء السعودي وموزة ودويلة الحمارات ولعبة المداعمة ل ...
- الموساد وتغلغله في اقليم كردستان والمصالح المشتركة
- اسرائيل سخرت معظم ميزانيتها للتجسس والاستخبارات وشراء الذمم ...
- انجان هاي مثل ذيج خوش حنطة وخوش ديج؟؟؟
- اصلاخات الحكومة العراقية بقيادة التكنوقراطي الدكتور الانكليز ...
- البعث ومسعود البرزاني يقاتلون في صفوف داعش
- ارى الشيطان نفسه وقد يكون ذيوله متجانسه
- عبادة الاصنام في العراق وذوي السمعه العطره الذين باتوا مثالا
- خلق الكارثة والازمة والاعلان عن الاستأناس بحلها ولربما تأخذ ...
- معصوم رئيسنا المحكوم والنظرة الثاقبة لادارة شؤون العراق والح ...
- مذكرات عباقرة عراق الباركنسن والصرع السياسي وافلاذ الاسننة
- التطرف والطائفية والتقاطعات للمجاميع الارهابية في العالم
- لم يفهموا الشباب معنى سياسة الشفافية والمسألة والاسننه والدي ...
- مافيات فساد وعصابات قتل تقود دفة الحكومة العراقية من الخلف و ...
- مسارح عرائس ودمى ل14 جيش متفرج وسيناريست أجنبي في بلاد الراف ...
- الهالكي الكرطاني اليهودي دمر العراق وسرق ميزانيته واللي يحجي ...
- قرة عين مجاهدي العراق البواسل وبطالة الشهادات الجامعية
- الن تحاج فهود ولبوات وعرانيص السياسة العراقية والمسؤولين


المزيد.....




- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية
- إسرائيل.. الشمال يهدد بالانفصال
- سوريا.. الروس يحتفلون بعيد النصر
- إيران.. الجولة 2 من انتخابات مجلس الشورى
- مسؤول يؤكد أن إسرائيل -في ورطة-.. قلق كبير جدا بسبب العجز وإ ...
- الإمارات تهاجم نتنياهو بسبب طلب وجهه لأبو ظبي بشأن غزة وتقول ...
- حاكم جمهورية لوغانسك يرجح استخدام قوات كييف صواريخ -ATACMS- ...
- البحرين.. الديوان الملكي ينعى الشيخ عبدالله بن سلمان آل خليف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - سمعنا بكاءا فرحا وحزنا وتعبدا وخشوعا ولم نسمع بكاءا على لوحة مكسورة؟؟؟