أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - ارى الشيطان نفسه وقد يكون ذيوله متجانسه















المزيد.....

ارى الشيطان نفسه وقد يكون ذيوله متجانسه


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5116 - 2016 / 3 / 28 - 00:51
المحور: كتابات ساخرة
    


نعم الكثير يقول ماهو الربط بين ماجمعت او كتبت او قارنت ولاكني ارى الشيطان نفسه وقد يكون ذيوله متجانسه ,عجبي كيف تنجب امرأة طفل تبعيته لاثنان او اكثر ربما, وكيف تكون صلاة المسلمين تخلف ولا علم لنا فاي صلاة هي الراقية صلاة نطح الحائط عند اليهود ام الصلاة بالحذاء ام الصلاة بالنية وبالقلب,وكيف يعفى عن مجرمي داعش اذا حلف ابراس الفجل او البصل انه كان لايقصد وذهب مع الموجة وعباله ايلوح الجنة ويفطر مع الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم ولعن اللله كل الفاسدين والمنحرفين واهل بيارق الرجس والعهر والدنس وعذرا اقرا صاحبي وقارن واعرف ماذا حدث
وزيرة جزائرية: الصلاة هي أكبر إهانة للإنسان!أثارت التصريحات والآراء التي تضمنها كتاب وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة مسعودي تحت عنوان (خليدة مسعودي جزائرية واقفة) حول موقفها من تعاليم الدين الإسلامي صدمة كبيرة للشعب الجزائري والمسلمين في أنحاء العالم .
في تصريحات معادية للإسلام، قالت وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة مسعودي: "الصلاة أكبر إهانة للإنسان.. لا أؤمن بالزواج.. وأتأسف على الأموال التي تضيع في سبيل الحج، وكان الأولى أن تبنى بها قاعات سينما وجاءت هذه التصريحات خلال الحديث الذي أجرته مع الوزيرة الصحافية الصهيونية الفرنسية إليزابيث شملا... والموجود في كتابها التي وضعته بعنوان (خليدة مسعودي جزائرية واقفة وأكدت مصادر مطلعة أن هذا الكتاب يتضمن سبًّا وشتمًا للإسلام والعربية والوطن.
وقالت وزيرة الثقافة الجزائرية: "قررت ألا أصلي صلاة المسلمين, وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس، وإن وضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان, وهذه الصلاة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين وفي الصفحة رقم 33 من هذا الكتاب أضافت: "قررت أن أؤدي صلاة غير صلاة المسلمين, فقد طويت سجادتي ووضعتها في قفة، وقررت بذلك التخلص من الأكاذيب والنفاق,جدير بالإشارة أن هذه التصريحات المهينة عن عماد الدين الإسلامي هي نفس ما صدر قبل أسابيع عن الكاتبة الإيطالية "أوريانا فلاشي"، وأثارت ضدها موجة من الاستنكار في أوروبا وإيطاليا وأكدت مسعودي أنها لا تؤمن بالحج حيث قالت فيما نشر بالكتاب في الصفحة (32): "أنا أتأسف على الأموال التي تضيع هناك في الحج التي كان المفروض أن تنفق على بناء قاعات سينما".
وكشفت الوزيرة الجزائرية أنها لا تعترف بالزواج، وقالت: "أعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر، والإسلام هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس. الغريب أن تصدر هذه التصريحات من شخصية مسؤولة وفي دولة عربية مسلمة دون ردة فعل توقف هذه الأفكار الشاذة.
حدث بالفعل| سيدة تنجب توأمًا من رجلين مختلفين: خانت زوجها مع شخص آخر:::بدأت شكوك الأب بعد إنجاب زوجته توأم متآخي «مختلفين في الشكل»، حيث أن إحدى طفلتيه تشبهه والأخرى لا تشبهه، وظلت هذه الشكوك لدى الأب لمدة عامين إلى أن أقنعه أقاربه بعمل اختبار الحمض النووي وكانت نتيجة الاختبار صادمة للجميع، حيث أثبتت أن إحدى الطفلتين هي ابنة هذا الرجل والأخرى ليست ابنته، واعتقد الرجل في البداية بوجود خطأ في المستشفى أدى لإضافة طفل بالخطأ لزوجته، الذي أجرت اختبار الحمض النووي وأثبتت أنها والدة الطفلتين، وفق ما نشره موقع «دويتش فيللة وبعد ضغط الزوج والعائلة لمعرفة والد الطفل الثاني، اعترفت الزوجة بخيانة زوجها مع رجل آخر، إلا أن الواقعة لا تزال تحير الجميع حتى الأطباء والمتخصصين، لندرة حدوثها،وخاصة وأنها المرة الأولى التي تحدث في فيتنام واهتمت وسائل الإعلام الفيتنامية بالحدث وقالت إن عدد الحالات المشابهة المسجلة على مستوى العالم حتى الآن يبلغ عشر حالات، منها حالة في بولندا وحالات أخرى في إسبانيا والولايات المتحدة والهند، وهي الحالة الأولى من نوعها في فيتنام وفقا لصحيفة «فيتنام نيوز ونشر موقع «دويتش فيللة» على لسان متخصصين أنه رغم ندرة مثل هذه الوقائع إلا أن إمكانية حدوثها قائمة من الناحية العلمية، فمن الممكن أن تنتج المرأة بويضتين صالحتين للتخصيب في المرة الواحدة ويتم تخصيب كل بويضة بشكل منفصل وفي توقيت مختلف عن الأخرى. وفي حال أقامت المرأة في هذه الحالة علاقة جنسية مع رجلين مختلفين، فمن الممكن أن يتم تخصيب البويضتين في فترة زمنية متقاربة ويتكون توأم من رجلين مختلفين.
دعت النائب عن ائتلاف الوطنية جميلة العبيدي، إلى إصدار عفو آخر عن الذين التحقوا مع تنظيم داعش بعد شهر حزيران العام الماضي بدوافع الفقر والحاجة أو لكونهم مجبرين تحت التهديد واعتبرت العبيدي في مؤتمر صحفي عقدته بمبنى البرلمان، اليوم السبت، أن إصدار القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي عفواً عن منتسبي القوات الأمنية ممن ترك الخدمة، فرصة لخرق صفوف تنظيم داعش، وأن هذا العفو سيجتذب قوة كبيرة معطلة وسيبعدهم عن الانخراط في صفوف داعش
ريمه أم العظام كانت عاهرة وقوادة واستطاعت من لاشيء أن تصنع حياة كريمة لها ولمعيتها كما تتصور هي , أما ساستنا الأفاضل فهم يحكمون أغنى بلد واشرف وأطيب شعب في الأرض ولكنهم دمروه وأحالوا معظمه إلى خراب فالشمال منفصل بيد الكرد , و أجزاء كبيرة من الوسط والغرب تحت سيطرة داعش الاسوء على الكوكب , والجنوب بحلاوته وبطيبة أهله وبخيراته يعاني من فقدان للخدمات والبصرة التي تغذي العراق بخيراتها لحد اللحظة تشرب من ماء مالح . الجدير بالذكر إن التاريخ يذكر أن ريمه في أواخر أيامها تابت إلى الله من أعمالها وأخذت تساعد الناس وكانت ترعى الأيتام وتبني الجوامع وماتت وهي قد أنفقت كل مالها على أعمال البر والإحسان ولم يجدوا عندها إلا خمسة دنانير خصصتها لتكاليف دفنها وعزائها , وساستنا الأفاضل الله يعلم الأرصدة التي يملكوها في الداخل والخارج , وريمه كانت ترعى الأرامل والأيتام وساستنا سبب يُتم الأيتام وتَرمل الأرامل ولكم سادتي أن تقارنوا بين ريمه وساسة الفساد في العراق , نتمنى على ساستنا الفاسدين وهم كُثر الاقتداء بريمة أم العظام وخصوصا أنهم يسكنون في أطلال منطقة ( الكلجية ) أو المبغى العام السابق ارض ( ريمه أم العظام) , حتى لا نسميهم( شرفاء روما ) ولمن لا يعرف معنى شرفاء روما عند العراقيين فإنها تعني الشخص الدوني أو القواد ( الكواد ) باللهجة العراقية الجميلة , والتسمية جاءت من مسرحية سقوط روما التي أخرجها ( يونس بحري ) والتي مثلتها فرقة الممثلة ( دولت ابيض ) حيث جمع القوا ويد من مناطق بغداد المختلفة واسند لهم دور شرفاء روما في المسرحية بسبب خلافات مع المتعهد الذي رفض أن يتكفل بمصاريف الكومبارس , وهنا انساق المثل البغدادي على اثر المسرحية فأصبح يطلق على القواد شريف روما تحببا
تاريخ بغداد يذكر إن ريمه كانت امرأة على قدر كبير من الجمال تم تهجيرها من بلدها فقطعت مئات الأميال بحثا عن الأمن والأمان فساقتها الأقدار إلى بغداد التي كانت أوضاعها لا تختلف عن بلد ريمه الأم وكانت الصفة الغالبة على بغداد هي سوء الأوضاع المادية والتخلف والفقر كصفة لمعظم طبقات المجتمع , حيث لم تتمكن ريمه من إيجاد فرصة عمل فاضطرت إلى اللجوء إلى ( القوادات ) أو ( السمسيرات ) كما في لغة البغادة الجميلة في جانب الرصافة حيث المبغى العمومي حيث تستطيع أن تحصل على متطلبات الحياة من مأكل ومشرب مقابل المتعة التي توفرها للرجال مقابل مقومات الحياة البسيطة هذه ولكن هذه المرأة التي يشهد لها بالألمعية والذكاء الذي يفتقر له الآن اغلب الطبقة السياسية الحاكمة في العراق والتي كان من نتاجها انهيار الاقتصاد العراقي وتفشي الفساد والمحسوبية انتبهت إلى عدم وجود مبغى عام في جانب الكرخ كما هو حال الرصافة ومعاناة الرجال في الوصول إلى الكلجية ففكرت بفتح مبغى عام في جانب الكرخ وفعلا قامت بذلك ونجحت في مسعاها وأصبح يشار لها بالبنان كأول قوادة في الكرخ تقوم بإدارة عدة بيوت للدعارة .المقارنة التي أريد أن أسوقها هنا أن ريمه أم العظام ( الكوادة ) تكيفت مع ظروف حياتها وطورت من عملها بطريقة ذكية وعلمية وعملية يفتقر إليها اغلب ساسة العراق من أصحاب المعالي والسيادة حيث إن وزاراتهم ومؤسساتهم ومحافظاتهم من فشل إلى فشل والواقع المتردي خير شاهد على هذه الحال وفوق كل هذا الفشل ظهور داعش الذي استباح الدماء والأعراض للشعب المسكين الساكت الذي لا يدري ماالذي حدث أو الذي سيحدث فالكل في العراق العظيم ( دايخ ) وخاصة في المحافظات التي تسيطر عليها داعش ومعظم الشعب فيها مقسم بين نازح مهجر, وباق في المدن تحت سيطرة اشر وأسوء خلق الله داعش ويعيش في ظروف الله اعلم بها .



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبادة الاصنام في العراق وذوي السمعه العطره الذين باتوا مثالا
- خلق الكارثة والازمة والاعلان عن الاستأناس بحلها ولربما تأخذ ...
- معصوم رئيسنا المحكوم والنظرة الثاقبة لادارة شؤون العراق والح ...
- مذكرات عباقرة عراق الباركنسن والصرع السياسي وافلاذ الاسننة
- التطرف والطائفية والتقاطعات للمجاميع الارهابية في العالم
- لم يفهموا الشباب معنى سياسة الشفافية والمسألة والاسننه والدي ...
- مافيات فساد وعصابات قتل تقود دفة الحكومة العراقية من الخلف و ...
- مسارح عرائس ودمى ل14 جيش متفرج وسيناريست أجنبي في بلاد الراف ...
- الهالكي الكرطاني اليهودي دمر العراق وسرق ميزانيته واللي يحجي ...
- قرة عين مجاهدي العراق البواسل وبطالة الشهادات الجامعية
- الن تحاج فهود ولبوات وعرانيص السياسة العراقية والمسؤولين
- الفوبيا والرهاب والارهاب
- مكرمة محافظ البنك المركزي الدعوجي علي العلاق
- كتابات وشواهد من الاسرائيلين حول انبطاح وذوبان ل ...سل مان( ...
- الفرق بين رجل ورجالات ورجيجيل ورجة الات الدولة وبين شراذم وت ...
- أجاكم الموت ياسنافر يا أيتام ابو الحروف ياخفافيش التلمود
- دويلات الخليج واصحاب الفجيج والبو لوط الاردن والاتراك وقلنسو ...
- ماكنة مايسمى بحزب الدعوة لانتاج السراق والفساد ورعاة الدعارة ...
- من العاقل ومن المجنون ومن السافل والشريف
- هل تجد فروق بين سربلية وغواني الماضي وسياسي ومسؤولي العراق ا ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - ارى الشيطان نفسه وقد يكون ذيوله متجانسه