أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مسَلم الكساسبة - جماليات العلم (4) .. التهديف نحو النجوم .. ! Aesthetics OF Science (4) Starshot الى ستيفن هاوكنج ويوري ميلنر















المزيد.....

جماليات العلم (4) .. التهديف نحو النجوم .. ! Aesthetics OF Science (4) Starshot الى ستيفن هاوكنج ويوري ميلنر


مسَلم الكساسبة

الحوار المتمدن-العدد: 5133 - 2016 / 4 / 15 - 04:00
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


رسالة غاية في البساطة والأهمية في آن معا الى البشر :
---------------------------------

نحن وحيدون في هذا الكون مثل جنين غير توأم في رحم ام وحيدة ..وحيدون على هذه الارض التي اكتشفنا بل تأكدنا انها كوكب محدود حجما وموارد وهو مثلنا بدوره كوكب وحيد انفرد بوجود الحياة العاقلة وغير العاقلة عليه دون سواه ..على الاقل بحدود علمنا حتى الان ..
وثمة حبل سري يمدنا بأسباب الحياة متصل مع هذا الرحم الوحيد الذي هو الارض .. حيث لا حاضنة معروفة حتى الان لا طبيعية ولا صناعية غيره.
لقد كشف لنا العلم بوضوح - كعادته - ورطتنا ومأزقنا الوجودي ووضعنا امام مسؤولياتنا التي اخفتها عنا ضروب المعرفة الاخرى حين صورت لنا هذه الارض كمركز للكون لا يؤثر عليه او على وجودنا فيه إلا الذي أوجده ..لنكتشف ان البقاء والانقراض مسالة واقعية براغماتية مرتبطة بأسباب واقعية .. وأننا على هذا الكوكب معلقون في الهواء .. او على متن سفينة في خضم هائل جدا ولا يوجد -حتى الآن على الاقل - به سفينة أخرى تقلنا غيرها ..وهي حقيقة مرة ان لم تستطع بمرارتها تلك ان تغير من فهمنا وأولوياتنا فما من عداها يملك من قوة التأثير ما يمكنه ان يفعل ذلك ..

وكل انسان منا هو إما امكانية للبقاء والحياة للآخر وفرصة لتقليل اثار تلك الوحدة المطبقة .. او انه سيكون سببا في تعميق تلك الوحدة وقطع ذلك الحبل السري للحياة .. وأداة من أدوات الانقراض او التعجيل به .. وللأسف كثيرون منا هم من الصنف الثاني ؟!
,,
الكائنات والأنواع الاخرى بدورها هي عون لنا ايضا على وحدتنا المخيفة لكننا كثيرا ما كنا سببا في تدمير ذلك العون واستنزافه دون وعي ..
وفوق ذلك - للأسف - فثمة شعوب وأمم بأسرها لا تدرك ذلك وتعمل باتجاه تعميق تلك الوحدة وتدمير وقطع ذلك الحيل السري الذي يغذي الحياة ويبقيها ..

وفي حين هناك امم تجاهد للبحث عم طوق نجاة او مخرج وتقدم في سبيل ذلك التضحيات والكلف الجسام ..وتتصرف كطاقم القيادة في سفينة تحاصرها الامواج العاتية ..

هناك شعوب تتصرف كقراصنة اعتلوا سدة تلك السفينة ، لا يفكرون إلا بالاستيلاء عليها او نهب ما بها غير واعين بما يحيط بها وكان تلك السفينة هي الكون كله او كأنهم اذا غرقت سينتفعون بما نهبوا ..

ومع اننا منذ ان تمكنا بواسطة العلم والتقنيات الحديثة من تخطي حدود الارض والتغلب على جاذبيتها والسفر لأجرام وكواكب اخرى لاستكشافها اولها جارنا القريب القمر ومن ثم الابعد منه المريخ .. وهو ما يعد خطوة عملاقة ومباركة من طرفنا ككائنات حية وكونية وحيدة .. إلا ان تلك الخطوات لم تزل بعد في بداياتها ولم تزل الأرض هي بيتنا ومعادنا عدا عن ان تلك المحاولات لم تزل بعد في بداياتها ولم تكشف لنا بعد اي شيء يعطينا بريق امل بوجود كائنات اخرى او اماكن غير الارض نستمد منها الامل والدعم .. وهو ما يعني ان تصبح هذه الارض اكثر قيمة وأهمية ويزيد من شعورنا بضرورة المحافظة عليها كموئل وحيد للحياة حتى الآن ..

في الحرب والسلام :
-----------
لا إهانة للعقل والوعي والإنسان كالحرب " انها تعبير عن افلاس الانسان وعجزه عن ان يفهم في حين ان الفهم هو الميزة التي اختص بها بين الاحياء ..
وهي تعبير عن ان طرفين على الاقل او احدهما عجز وتنازل عن الفهم والعقل واحترام الحقيقة ولجأ كل طرف منهما لمحاولة فرض امر واقع وحقيقة بديلة بالقوة .. وهذا لحسن الحظ في عصرنا لم يعد ممكنا ..لذ فالحرب غدت هي الوسيلة او الدواء الذي ينتج كل الاثار الجانبية الا ما تم اخذه او اللجوء اليه لأجله ..
الحرب ظاهرة من مخلفات الحقبة الميثولوجية للبشر وعهد طفولة الوعي والعقل حين كان يظن ان الارض هي كل الكون ومركزه .. ولم تعد تليق بإنسان اكتشف ان الارض قيمة تكاد تكون مهملة بالنسبة للكون المكتشف ناهيك عن الكون كله .. وأدرك انه وحيد في هذا الكون على هذا الكوكب وان المخلوق الوحيد الذي قد يدرك مأزقه الوجودي هذا او يساعده عليه هو الانسان الاخر الذي يقتتل معه .
لم تعد الحرب وسيلة حتى مجدية بالمعنى الاقتصادي للجدوى لإنسان اليوم..
لا مبرر للحرب ولا هي مدعاة فخر لأحد ولا حتى من ارغم عليها ، إلا اذا كانت هي الوسيلة الوحيدة لفضح شرور الحرب ذاتها وردع الداعين لها كي يفكروا الف مرة ومرة بكل السبل الممكنة الا بالحرب ذاتها كوسيلة لحل للخلافات .. اي إلا اذا كانت حربا ضد الحرب ذاتها .
وإلا حينما نخوضها مرغمين كي ندافع عن ارادتنا وحريتنا وإنسانيتنا حينما لا نجد من سبيل للدفاع عنها غير ذلك .. وبعد ان نكون قد استنفذنا كل السبل الممكنة .. لا لكي نباهي بها او ننشد من ورائها انتصارات وأمجاد موهومة ثمنها الاشلاء والخراب والآلام والأحزان ولوعة الأمهات وتخريب الارض وإهلاك ألكائنات .. فأي فخر او مجد غبي من وراء كل ذلك الجنون..
أي فخر لأمة أن تذل أمة احرى وتدمر كيانها وتقتل وتشرد شعبها وتيتم اطفالها وتحرم الامهات من فلذات اكبادهن لمجرد انها امة اقوى او اكثر تسليحا ؟
حيث من المفترض اننا غادرنا عهود التوحش والعماء وبتنا بشرا متحضرين ، وعرفنا اشياء كثيرة عن أنفسنا وعن الكوكب الذي نسبح معه في الفضاء اللانهائي ، وعن حجمه بالنسبة للكون وعن الكون ذاته .. و انه ما زال في حدود علمنا اننا الكائنات العاقلة الوحيدة في هذا الخضم الهائل المرعب .. لكنه لا خير في كل تلك المعرفة اذا لم تدفعنا باتجاه اخر عير اتجاه التوحش والعنف والدمار .. ولم تدفعنا لنشعر بغربتنا في هذا العالم والكون الهائل وأننا بحاجة لان نتضامن مع بعضنا ونحمي أنفسنا وكوكبنا من اجل اطفالنا اكثر من حاجتنا لكي تتفاخر جماعة منا انها انتصرت على اخرى وسحقتها او احتلت ارضها او ارغمتها على ان تعتنق فكرها ..الخ من دوافع.

لنا كبشر معارك كبيرة وهائلة يجب ان تحتل الاولوية لدينا ليس من بينها اطلاقا حربنا ضد بعضنا او مع بعضنا .. لكنها حربنا ضد الجهل والفقر والمرض والتخلف وحربنا ضد مصيرنا المجهول على هذا الكوكب الصغير ..

لا إهانة للعقل والوعي والإنسان كالحرب .انها اللحظة التي يكون فيها الانسان في احط احواله والسلوك الذي يتخلى فيه عن كونه انسانا للوحوش والكائنات السامة والأوبئة الفتاكة ..


مقترحات لتقدم ودعم بحوث الفضاء من اجل الحياة والسلام :
-----------------------------------

- تأسيس وكالة دولية لأبحاث الفضاء تشارك بها كل الدول مجتمعة فمن الظلم ان تتحمل بضعة دول عن البشر كلهم تلك النفقات الباهظة في حين ان نتائج بحوثها وجهودها يستفيد منها البشر كللهم بينما بعض الدول تبدد اموالها في كل ما لا طائل منه بل وأحيانا في ما هو أذى ودمار للحياة والبشرية كلها ..

- فرض ضريبة لأبحاث الفضاء بقانون دولي على الدول المقتدرة ماليا والتي ليست لديها اية التزامات علمية او بحثية في هذا المجال وترفض المشاركة في تلك الوكالة المقترحة ..

- فرض عقوبات رادعة على الدول والثقافات التي تؤجج الحروب والصراعات او تسهل للآخرين اسبابها ..باعتبارها من اخطر الاعمال التي تهدد كوكب الارض والحياة عليه ,, واعتبار ان الحرب الصحيحة التي يجب على الانسان ان يخوضها هي حربه باتجاه المحافظة على كوكب الارض والحياة عليه والبحث عن امكانات للحياة على كواكب اخرى بديلة فيما اذا تعرض هذا الكوكب لسوء .او نضبت موارده ..
-اعتبار اي عمل عدائي تجاه اي مهمة فضائية او اي قمر صناعي أو اية مركبة للأغراض السلمية او اي منشأة او محطة اطلاق هو عمل من اعمال الحرب والإجرام الشنيع والتعدي على البشرية كلها والحياة ذاتها يستلزم وقفة دولية واحدة ضده ....

- ادخال مادة : علوم الفلك والفضاء والكونيان ضمن المناهج الدراسية لتوسيع افق الاجيال ، ما يجعل الانسان اكثر فهما وإدراكا واقرب الى الدقة والصواب في وعيه لنفسه والكون ، بالتالي يصبح اكثر مرونة وتسامحا وإنسانية .. بعكس الانغلاق والتقوقع ضمن افق ضيق احيانا يكون بحجم وضيق افق البيضة للعصفور الوليد بداخلها ..

ان النظر للأرض - بيضتنا التي نحن بداخلها هذه - من داخلها فقط كما لو كانت هي كل الكون يختلف تماما في اثاره على العقل والفكر والسلوك والنفس عن النظر لها ضمن افق اوسع وابعد من الفضاء وضمن حجمها وموقعها الحقيقي من الكون ، والذي من شأنه ان يجعلنا نغير الكثير من مفاهيمنا ومشاعرنا ونخلع الكثير من افكارنا البالية وأحقادنا المتكلسة المتجمدة بسبب من تلك الافكار الصغيرة المحبوسة داخل تلك البيضة ,,

إن معظم المشاكل والمتاعب والصداع الحاد اتي للبشر عادة من جهة اناس علماءهم يرون بان الأرض مركز الكون ، ويحذرونهم ان سوى هذا خزعبلات وكفر ..فيشعرون ان الكون سماء يوجد بها الله وارض يوجدون هم بها كوكلاء له او عنه ..

حتى لدى الامم الاخرى التي مرت بهذه المرحلة من ضيق الافق تصرفت بنفس الطريقة وظهرت عليها ذات العلامات ..لكنهم تخلصوا منها وغدت من الماضي .

- وعربيا : انشاء صندوق عربي لأبحاث الفضاء واستكشاف الافاق يستقطب ويدعم مثل هكذا مبادرات بدل انفاق الاموال الهائلة في كل ما لا طائل منه ، صندوق يدعم العلماء ويدعم مشاريعهم البحثية وليس بالضرورة ان يكونوا عربا مثل مبادرة ميلنر وهاوكنج مثلا ..


من الافضل ان لا تدعو الله على الضالين إذا لم تكن متأكدا انك لست منهم :
--------------------------------------------

ندعو الله على الضالين وهو وحده الذي يعرف ويقرر من هم ؟
اما نحن فندعوه ونريد ان نصادر حقه ونحدد له مسبقا من هم ونستثني أنفسنا ؟!!

يدعو كثير ممن يصنفون انفسهم كـ " مؤمنين " ووعاظهم ربهم ان ينصرهم على " أعداءه وأعداءهم " ، وهو دعاء يعني بفهمهم ان يوفقهم كي (((يغزو))) ويذبحوا الناس ممن يسمونهم او يصنفونهم بـ "اعداءه الكفار" ، وان يحتلوا ديارهم ويسبوا نساءهم وينهبوا اموالهم باسم نصرة الله ودين الله ... لكن لا يخطر ببالهم انهم هم انفسهم احيانا اعداء انفسهم وإلههم ..

بينما يدعو من يصفونهم بـ " أعداءه " الكفار" ربهم ان يوفقهم ويأخذ بأيديهم كي (((يغزو))) الفضاء ومحيطات الكون المجهولة بحثا عن بشر مثلهم يتواصلوا معهم يستعينوا بهم او يعينوهم .. وبحثا عن افق اخر للحياة وللبشرية غير الارض التي تفاجآنا بانها كوكب صغير محدود ، وان مصيرنا عليها مجهول اذا لم نعززه بالوصول لآفاق اخرى ..

اذا اردت ان تدعو بالتوفيق لإنسان او امة او بشر او تدعو بالتعويق والفشل لغيرهم وأنت راج ان يستجاب دعاؤك ؛

هل تدعو بالتوفيق لجماعة تعتبر كل من عداها ضال وهالك وجاهل ومرذول ..؟

وهل تدعو لفرد او جماعة تتربص الدوائر بالناس للعودة بهم الى عصور غادرها الانسان من عصور؟

وهل تدعو بالتوفيق لمن في قرارة نفسه انه هو وحده الذي على حق وصواب وكل من عداه باطل وملعون وكافر ...الخ من النعوت ,, وانه مخول ان يقتل من لا يذعن لرأيه وينقاد له .. بل هو برأيه واعتقاده مدعو لذلك لا بل مامور به كي ينال الاجر والرضى؟

هل تدعو لشخص بعقل رث من القرون الخوالي يهدد ويتوعد ويبقر اليبطون ويفري الاوداج ويروع الامنين كي يحملهم ان يطيعوا الهه وفق تصوره لطاعة الله معتقدا ان ذلك الاله هو من امره مأجورا لفعل ذلك .. آمرا الناس ان يعتقدوا في الله مثلما يعتقد وتحت التهديد بالقتل والسبي وانتهاك كل حرماتهم اذا لم يطيعوا ويمتثلوا ..وعلى تلك الامور ينفق اموالا طائلة يمكن لها ان تحيي مجتمعات وتحل معضلات وتجعل كثير من الناس يؤمنون بغلهه دون قتال لو انه وظفها فيما يحييهم لا فيما يشقيهم ؟

ام تدعوا بالتوفيق لإنسان او بشر همهم مختلف جدا ونظرهم الى النجوم يبحثون فيها عن افاق ارحب للحياة وعن باب او طوق نجاة وعن سفينة اخرى غير هذه السفينة التي تحملنا في فضاءات الكون ..ويقدمون جهودا جبارة وينفقون اموالا طائلة ؟؟وتضحيات عظيمة ..

وهل تعتقد انك اذا دعوت للأول ودعوت على الثاني انك لا تكون ظالما ومفتريا او ان دعائك مستجاب .. او ان منتدعو له إذا كان الها منصفا لن يغضب عليك ويتعامل معك كانسان مفتر ظالم تسيء الظن به ولا تفهم من هو فتريده نصيرا للظالمين وضيقي الافق ومن يشدون الناس الوراء ويحجرون على العقول .

امل من وعاظ وفقهاء التحريض على نصرة الله بفهمهم له ان يقرءوا هذه السطور بتمعن كي يشعروا ما هو المكان الذي نحتله بين البشر بهذه العقلية ، وأي جهاد يجب ان نتحدث عنه فعلا ونكون ساعتها مجاهدين مأجورين .. وكي يدركوا بالتالي ما هي مقدار العَطَلة والإعاقة التي تسببنا بها للبشر وتقدمهم بهذه العقلية السقيمة والتفكير المعتل الذي حملناه وما زلنا قرونا عن الكون وعن الله وعن الناس وعن الهداية ...الخ.



#مسَلم_الكساسبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تميمة الأعراب للخروج من السرداب ..
- لماذا تخلفنا ؟؟
- جماليات العلم (3) كونيات , Aesthetics OF SCIENCE (3) Cosmic ...
- جماليات العلم (2) الأمواج الكهرو-مغناطيسية , Aesthetics OF S ...
- جماليات العلم (1) الاقمار الصناعية , Aesthetics OF SCIENCE ( ...
- الشعب يريد أن يعرف ماذا يريد .... (3)
- الشعب يريد أن يعرف ماذا يريد ......(2)
- الشعب يريد أن يعرف ماذا يريد ......... (1)
- من جديد ، حلقات الاعتماد المتبادل .. أطروحة الاصلاح نموذجا .
- ... حلقات الاعتماد المتبادل وحل العقد في العُقَل لمبلّلة !
- حذار من تجزئة المجزءِ وتفكيك المفكك ...
- ميزة العلم والتفكير العلمي - العقلية العلمية - ..!
- تحالفات غامضة هشة وحروب أكثر غموضا ..!
- التنظيمات الجهادية - الجهاد البيني - والفساد الكبير .
- لا بأس بالقومِ من طولٍ ومن غِلظٍ ..!
- الجحيم , The Hell ...!
- درس إيران .. ولا عزاء للعربان ..
- إلى أين نحن ذاهبون ، وهل رُفعت الأقلام وجفت الصحف ؟
- أوراق متناثرة في عاصفة هادرة ..
- عقد وأمراض نفسية واجتماعية ترتبط بالاستبدادين الفكري والسياس ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مسَلم الكساسبة - جماليات العلم (4) .. التهديف نحو النجوم .. ! Aesthetics OF Science (4) Starshot الى ستيفن هاوكنج ويوري ميلنر