أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - حسن حاتم المذكور - البعث : وجهان لعملة الخيانة الوطنية















المزيد.....

البعث : وجهان لعملة الخيانة الوطنية


حسن حاتم المذكور

الحوار المتمدن-العدد: 1381 - 2005 / 11 / 17 - 10:03
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


حزب البعث في جميع مراحله وطبيعة قياداته ومنتسبيه هو كيان للتدمير والهمجية والخيانة الوطنية ’ السلطة بالنسبة له هي الماكنة التي يمكن بواسطتها سحق كل من يقول ( لا ) لبشاعة عدوانيته’ والوسيلة التي ينجز بها جميع مشاريعه غير الوطنية واللاانسانية ’ وظل متفانياً للأمساك بها وبجميع الأساليب والطرق بغية تحقيق مالانهاية من اهدافه الشريرة ’ وعبر تاريخه الأجرامي المعروف مارس الوجهين لعملته وكلاهما كالجناحين لا يمكن له بدونهما التحليق في فضاء الخيانة والتخريب .
الوجه الأول : وتتلخص تقاسيمه بالغدر والقمع والأرهاب والأغتيالات وتصفية الآخر جسدياً وفكرياً وسياسياً كتعبير عن طبيعته الفاشية الشوفينة والعنصرية الطائفية .
الوجه الثاني : هو المناورة والتضليل والخداع واستغفال الآخر والعبور على ظهر الأعداء ثم كسرها حيث لا يوجد في قاموسه او مخيلته ثمــة اصدقاء او حلفاء على الأطلاق .
لم تكن هناك حدوداً لغدره حتى داخل صفوفه’ فالأنقلابية في فلسفته تعني البدأ في الأنقلاب على الذات وتدمير الجوانب الأنسانية والآدمية داخلها ليصبح البعثي وحشاً عديم الأحساس والرحمة حتى مع المقربين ناهيك عن ابناء المجتمع ’ وليس لديه حليف الا السلطة ليمارس بواسطتها عدوانيته على نطاق واسع ’ لهذا يعد من الغباء المطلق الثقة بوعوده ومن الأنتحار والبلادة والجنون التحالف مع البعثيين خاصة بعد تلك التجربة التاريخية الدامية والحالة المآساوية التي اوصلوا العراق والعراقيين اليها ’ كذلك من السذاجة المفرطة محاولة التمييز بين بعثي شريف وآخرغير شريف ’ وصدامي وغير صدامي او من هو متورط بجرائم او غير متورط ’ البعث بمجمله ماكنة متكاملة للأجرام والقتل والسرقة ’ وكل عضو فيه يؤدي وظيفته المشينة سواءً كان كاتباً للتقارير او محققاً في اوكار التعذيب او منفذاً لجرائم القتل ’ ولا يوجد بين البعثيين من هو بريء ’ فقط ذلك الذي اجبر فعلاً واكراهاً على التبعيث ’ ومثل هذا يمكن التعامل معه كضحية يجب اصلاحه بعد اعلان ندمه وبراءته من تاريخ انتسابه القسري الى حزب البعث ’ وفي جميع الحالات تبقى الجماهير صاحبة المعرفة بتاريخه هي الشاهد الموثوق لمنحه شهادة البراءة والمسامحة والفرصة ليعيد صياغة شخصيته على اساس المباديء الوطنية .
بعد ثورة 14/تموز/58 الوطنية مباشرة ’ كتبت منظمة ( ..... ) السرية للحزب الشيوعي العراقي تقاريراً تؤكد فيها على ان الزمر البعثية تتدرب على السلاح في بعض بساتين مدن المثلث وبأشراف ضباط من المخابرات المصرية وتتلقى محاضرات على اساليب التحقيق ( التعذيب ) لأنتزاع الأعترافات’كان هذا في وقت يشترك فيه حزب البعث بوزراء ومدراء وقادة عسكريين في حكومة الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم .
لقد تبنوا الى جانب شعاراتهم في الوحدة والحرية والأشتراكية ’ شعارات قومية واسلامية وناصرية’ وصعدوا فعلاً على اكتاف غيرهم في انقلابهم الفاشي في 08/شباط/63 واصدروا بيان 13 الدموي’ وبعد ارتكاب مجازرهم الوحشية بحق الآلاف من ابناء العراق وتصفية الوطنيين من قادة ثورة 14/تموز بوحشية وامسكوا بماكنة السلطة تنكروا حالاً لسائق قطارهم الأمريكي جمال عبد الناصر ونكلوا دون رحمة بحلفائهم من قوميين واسلاميين ’ وهكذا تكرر نهج الغدر مع حكومة عبد الرحمن عارف ثم حليفهم الداوّد ولاحقاً مع كبار الضباط الذين نفذوا لهم الأنقلاب الأبيض عام 1968 .
بعد استلامهم السلطة عام 68 وفي حالات ضعفهم لم يترددوا تضليلاً عن تبني شعارات الماركسية والأشتراكية بغية احتلال مواقع الحزب الشيوعي داخل المعسكر الأشتراكي انذاك ليحولوا آخيراً الحزب الشيوعي وبضغط من الشيوعية العالمية وعبر الجبهة القومية التقدمية عام 1973 وبعد ان تحول صدام حسين كاسترو العرب الى اجهزة امنية واعلامية لتغطية الجرائم المتواصلة بحق القوى الوطنية الآخرى ’ وبعد ان استنفذوا ورقة الحزب الشيوعي العراقي التفوا عليها في بداية 1978 ومزقوها بوقاحة وطريقة فضة ’ وبوحشية وعدوانية صفوا منظمات الحزب الشيوعي وكوادره الوطنية ولم يبقوا الا على ما ينفعهم من كيانه .
لم يتوقف نهج الغدر بحدود القوى خارج حزب البعث ’ بل امتدت التصفيات الى داخل صفوفه ’ فقد تعرضت بعض كوادره الملوثة بجرائمه الى تصفيات بشعة الى ان انتهى الأمر ليصبح صدام حسين وعائلته وابناء عشيرته وبمباركة عفلقية على رأس ماكنة الدولة ليواصلوا مسلسل الغدر والتصفيات والتدمير خارج وداخل الحزب .
بعد انقلاب 08/ شباط / 63 اثبت البعثيون خبرة وبراعة فائقتين في مجالات التحقيق وانتزاع الأعترافات والتصفيات الجسدية والفكرية والسياسية بغية تدمير كيانات الحركة الوطنية العراقية وفي مقدمتها انذاك الحزب الشيوعي العراقي ’ وقد برزت شخصيات مرعبة على مستوى ارتكاب الجرائم داخل مقرات التعذيب والتصفيات امثال ناظم كزار وعمار علوش ومحسن الشيخ راضي وخالد طبره وصدام حسين وغيرهم .
بعد انقلاب 18/تشرين لعبد السلام عارف اصدر كراس ( الكتاب الأسود ) عن الجرائم البشعة التي ارتكبها البعثيون خلال اشهر حكمهم ’ لاحقاً صدر كتاب ( منظمة الدولة السرية ) للقيادي البعثي المعروف حسن العلوي تطرق فيه الى جرائم مقرفة واساليب همجية واخلاقية متدنية وبذاءة في الأحقاد وغيرها من اساليب التعذيب والتصفيات ’ هذا النهج الدموي لم يكن مقتصراً على صدام حسين وحاشيته ’ انها ثقافة وتربية كل من آمن بحزب البعث وانتمى الى صفوفه ’ ولو تمكن الآخرون من صدام حسين فلن يتأخروا لحظة عن تصفيته وتصفية عائلته وبطانته ثم مواصلة نهجه واساليبه الدموية مع الأطراف الآخرى .
البعثي مهما كان وبعد ان انقلب على ذاته ودمر البقايا من يقايا انسانيته وآدميته فهو يعني بالمطلق منظومة من الكره والغدر والقسوة والوحشية والرغبة في التنكيل وابادة الآخر ’ تلك الحقيقة التي عاش تجربتها ابناء العراق وعلى امتداد اكثر من 43 عاماً لا زالت قائمة متأصلة كوجه لعملته الى جانب الوجه الآخر في التضليل والخداع والمراوغة ’ فكم مرة عبر حزب البعث على ظهر غيره ثم كسره .
البعث والبعثيين بالنسبة للعراقيين تماماً كالنازية والنازيين في المانيا والفاشية والفاشيين في ايطاليا والعنصرية والعنصريين في جنوب افريقا انذاك ’ لا يمكن الخلاص من تراكمات شرورها وتراثها البغيض الا بأزالتها فكراً وممارسة وتنظيماً وعلى مراحل قد تطول لاكثر من ( 60) ستون عاماً كما هي الحال في المانيا وايطاليا وعموم اوربا .
ان التغيير الذي حصل بعد 09/نيسان/2003 لم يكن تغييراً جذرياً كما حدث بعد ثورة 14/تموز/58 الوطنية ’ او تم بارادة عراقية خالصة ’ ولم يكن تحريراً منزهاً على الأطلاق ’ بل تم بأرادة وتخطيط ومن اجل اهداف ومشاريع امريكية ’ امريكا ذاتها التي جلبت بقطارها في 08/شباط 63 مجرمي حزب البعث وعتاة العنصريين والسلفيين وسلمتهم مصير العراق’ دعمتهم وباركت جرائمهم على امتداد اكثر من 43 عاماً ’ ولا يهما على الأطلاق مآسي ومعاناة العراقيين ’ وليس حريصة على دمهم وارواحهم ونزيفهم في مجازر الأرهاب البعثي وحروبه والحصار المزدوج ’ وامريكا تعلم عبر تجربتها ’ ليس بأمكانها العثور بسهولة داخل المجتمع العراقي على من هو مستعداً للخيانة الوطنية غير عصابات البعث والزمر العنصرية والفاشية والسلفية .
امريكا وبعد ان استنفذت جميع ما موكول للزمر القيادية من الرعيل الأول لحزب البعث واصبحت كالأحذية المثقوبة لا تصلح للأستعمال فكرت بتهيأة الرعيل الثاني للبعثيين ’ فجمعتهم في احزاب ومنظمات وتجمعات ولمعت صورتهم وافتعلت لهم تاريخاً معارضاً وصرفت عليهم ملايين الدولارات خاصة بعد اصدار قانون تحرير العراق .
لم تحتاج امريكا الى قطار آخر لجلب ذلك الأحتياط البعثي ’ انها الآن في العراق وهم بجانبها وبحمايتها يمارسون ادواراً مختلفة من اجل ان يبقى العراق في دائرة الفوضى والأرباك والمعاناة على جميع الأصعدة حتى تكتمل شروط عودتهم مرة آخرى الى السلطة .
امريكا تحتل العراق بكامله ’ ماسكة عنقه وتتصرف بمصيره وتفصل مستقبله على مقاساتها بعد ان صادرت سيادته وصلاحيات من يشكل حكومته ’ كذلك لم يمتلك العراقيون كامل ارادتهم وقرارهم الى جانب ذلك فالبعثيين لم يعودوا مجرد مجموعات من الزمر المعزولة تحتاج الى المغامرات الأنقلابية في ظروف الأحتلال ’ انهم يمتلكون جميع مكونات الدولة السابقة من اجهزة قمعية مخابراتية وعسكرية وترسانة هائلة من الأسلحة وخزائن من الأموال ووسائل اعلام عملاقة ’ ان جبروت تلك الماكنة الأرهابية لحزب البعث تشكل تراث بغيض وخطير ترسخ عبر اكثر من ( 35 ) عاماً من البناء التنظيمي والفكري والسياسي وتجربة غنية في مجالات الأرهاب والقمع وجبروت متشعب ليس من الممكن تجاهله او التفكير بأختزاله ب ( 55 ) مجرماً محجوزين منذ اكثر من عامين في حماية ورعاية القوات الأمريكية.
يمارس حزب البعث من اجل استعادة سلطته ( الطابو ) نفس الوسائل والأساليب السابقة وبنفس الوجهين لعملته ’ فالى جانب اللعب على حبال الآخرين والمناورات والخداع وعذابة الأسلوب والمسكنة المفتعلة احياناً والأشراف على تشكيل الكثير من الواجهات العروبية الأسلامية والعلمانية اللبرالية والديموقراطية والوفاقات والمصالحات الوطنية محدداً لكل واجهة دورها التي تلتقي جميع نهاياتها في مصب مشروع استعادة السلطة السياسية مدعوماً بالثقل السياسي والأقتصادي والأعلامي للجوار العروبي الأسلامي الى جانب ذلك يضغط بالوجه الآخر لعملته على الأوضاع والحالة العراقية بشدة عبر عصابات الملثمين والمفخخين والمفجرين واستأجار البهائم الأنتحارية ومروجي الفوضى ومثيري الفتن الى جانب اختراقات خطيرة لأجهزة الدولة والمؤسسات الحكومية مهدت لها حكومة اياد علاوي بعثية الجوهر ذات الطلاء العلماني اللبرالي ’ او انها في ادق الحالات كانت حكومة غيررسمية لحزب البعث .
حزب البعث والى جانب اجهزته الأرهابية يمسك بقبضة حديدية بالعديد من الواجهات التي تشكلت بأرادته وكوادره ودعمه مثال حزب الوفاق لعلاوي وتجمع العراقيين المستقلين لايهم السامرائ ومجلس الحوار الوطني لصالح مطلك وغيرها من المنظمات العروبية والسلفية .
ساذج ومخطأ من يعتقد ان حزب البعث غير مشتركاً في العملية السياسية ومنها الأنتخابات القادمة في 15/12/2005 ’ انه قادم بقوة متسلل عبر اكثر من قائمة مدعوماً باسياده القدماء الجدد وبالثقل الأقتصادي والسياسي والأعلامي للجوار العروبي ’ رافعاً شعارات ولافتات الوجه الآخر لعملته الأصلية.
نقولها بصراحة ممزوجة بالهلع والخوف المشروع ومن قلوب مرعوبة ’ ان يجد الشعب العراقي نفسه مجبوراً مخدوعاً على مواجهة الأرهاب البعثي القادم بقطار المجلس الوطني تقوده هذه المرة ( القائمـــة العراقية الوطنية ) قائمة الوريث المؤهل للقيادة الجديدة لحزب البعث العربي الأشتراكي الدكتور اياد علاوي .
لو حدثت تلك الفاجعة ــ لا سامح الله ــ سيجد الشعب العراقي نفسه امام حقيقة مرة كونه كان في اجازة متعبة قصيرة خارج عنق دوامة الأرهاب البعثي ’ وان الثقة والأصوات الأنتخابية التي سيصعد على موجتها انها وقوداً لقطار العودة الى السنوات العجاف .
هل حقاً هذا الصوت الأنتخابي الذي سيمنح الى مرحلة ال ( 35 ) عاماً من التسلط البعثي كان اصبع صاحبه يحمل اللون البنفسجي الرائع ’ ام انه مصبوغاً بلون الدم العراقي ... ؟
16/11/2005 [email protected]



#حسن_حاتم_المذكور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( ثرثرة على ضفاف العملية السياسية ( 3
- ثرثرة على ضفاف العملية السياسية 2
- ثرثرة على ضفاف العملية السياسية-1
- العراق : الخاسر في لعبة المصالحة
- عودة الى : الأمة العراقية ... لماذا ؟
- اين المصالحة في مؤتمر الوحدة الوطنية ... ؟
- مؤتمر المصالحة: مفخخة سيفجرها عمرو موسى
- نساء المسلمات يتظاهرن في البصرة


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - حسن حاتم المذكور - البعث : وجهان لعملة الخيانة الوطنية