أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - النص المقدس في رواية -أولاد حارتنا- نجيب محفوظ















المزيد.....

النص المقدس في رواية -أولاد حارتنا- نجيب محفوظ


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5075 - 2016 / 2 / 15 - 03:25
المحور: الادب والفن
    


النص المقدس في رواية
"أولاد حارتنا"
نجيب محفوظ
بين فترة وأخرى أميل إلى الروايات القديمة، فلها سحرها وأثرها علينا، رغم البعد الزمني الذي يفصلنا عن قراءتها، ف"نجيب محفوظ" يمتلك قدرة على السرد لا نجدها إلا عند القلة من الكتاب، فيأسرنا بما يقدمه لنا من أعمال أدبية، بحيث لا نمل من كتاباته رغم حجمها الضخم، وهو بهذا ينفي مسألة علاقة الأدب المقروء بالحجم، فالأدب الجيد يبقى حاضرا بصرف النظر عن زمن كتابته أو حجمه.
الرواية تتحدث عن أربعة مراحل في تاريخ، يبدأ في حديثه عن "أدهم" والذي نجد في قصته ما يشبه أحداث سفر التكوين، الذي يتحدث عن خروج آدم وزوجته من الجنة، ثم يتناول الصراع بين هابيل وقابيل وكيف يقتل الأخ أخاه، ثم ينقلنا إلى قصة يوسف والحسد الذي يصيب الأخوة الكبار عندما يخص الأب الأبن الصغير بالمحبة والعطاء، بعدها ينقلنا إلى قصة "جبل" والتي تتماثل مع قصة موسى بتفاصيل كثيرة، وبعدها يتحدث عن "رفاعة" الذي يتماثل مع شخصية المسيح وما حدث مع من تآمر أقرب الناس عليه، وبعدها ينتقل إلى شخصية "قاسم" الذي يحاكي فيها سيرة النبي (محمد ص) وبعدها يتحدث عن العصر الجديد وظهور المفاهيم الثورية، خاصة الماركسية منها والعلمانية، والتي لا تهتم بمبادئ الماضي ولا بالتاريخ بقدر اهتمامها بخلاص الناس من الظلم الذي هم فيه.
في هذه الأزمنة المتباعدة نجد حالة الظلم والقهر هي الدافع للتغير والبحث عن البديل، فالفتوة والناظر هم المحفز والباعث على العمل من أجل التغيير والخلاص من ظلمهم، فهم سبب البوس والذل الواقع على غالبية الناس، من هنا كان كلا من "جبل ورفاعة وقاسم عرفة" يسعون إلى تخليص الناس من ظلم الناظر وبطش الفتوات الذي يمثلون السلطة التنفيذية.
ضمن هذه الأجواء نجد الأفكار الدينية التي يعتنقها كلا من اليهود والمسيحين والمسلمين والعلمانيين، فكل شخص/فكرة تسعى لتخليص الناس من الظلم حتى لو بدى بأن من يقوم به يعتمد على أسس مقدسة، أو متوارثة أبا عن جد، أو أخذت صفة العادية والحالة الطبيعية للحياة.
الواقع الاجتماعي
كما قلنا واقع الحال البائس هو المحفز للتغير والبحث عما هو جديد، فيقول الراوي في "افتتاحية" الرواية عن واقع الحال: "اعتاد الناس أن يشتروا السلامة بالاتاوة، والأمن بالخضوع والمهانة،... فيقولون حارة منيعة وأوقاف تدر الخيرات وفتوات لا يغلبون، ولكنهم يعلمون أننا بتنا من الفقر كالمتسولين، نعيش في القاذورات بين الذباب والقمل، نقنع بالفتات، ونسعى باجساد شبه العارية، وهؤلاء الفتوات يرونهم وهم يتبخترون فوق صدورنا فيأخذهم الإعجاب، لكنهم ينسون أنهم أنما يتبخترون فوق صدورنا" ص7، بهذا الواقع الذي يتكرر في المراحل الأربعة من التاريخ تكون الثورة، البحث عن التغير وخلق البديل عمل إنساني بالمطلق، رغم أن الدافع/الشكل الذي يأخذه أحيانا يكون مقدس/سماوي.
فالمحرك في البداية يأخذ البعد الغيبي/المقدس، لكن الذي يقوم بالعمل ويتحمل كافة العواقب ويتجاوز كل الصعاب هو الإنسان، وأعتقد بأن الراوي حسم هذه المسألة عندما جعل عامة الناس تتجاهل من قام بقتل المقدس/"الجبلاوي" وبدأت بالتضامن مع قاتله ما دام يسعى لتخليصها من بطش وظلم الناظر، "لا شأن لنا بالماضي، ولا أمل لنا إلا في سحر عرفة، ولو خيرنا بين الجبلاوي والسحر لاخترنا السحر" ص551، بهذا الكلام يحسم الراوي مسألة الثورة ودوافعها، فهي تهتم بذاتها والتخلص من البؤس والظلم، وهي على استعداد للتخلي عن المقدس إذا كان سيبقيها في ما هي فيه.
ففي زمن "جبل"/موسى عاش الناس بهذا الواقع، "... ولم يجد الناس بدأ من ممارسة أحقر الأعمال، وتكاثف عددهم فزاد فقرهم وغرقوا في البؤس والقذارة، وعمد الاقوياء إلى الارهاب والضعفاء إلى التسول، والجميع إلى المخدرات، ... أما شعراء المقاهي المنتشرة في حارتنا فلا يرون إلا عهد البطولات متجنبين الجهر بما يحرج مراكز السيادة" ص117، هذا الواقع يتم استنساخه في كافة العهود والأزمنة التي ينتشر فيها الظلم والفقر والجهل، فلا فرق بين عصر وآخر، ولا بين عهد رباني/مقدس وآخر بشري/علماني، فما دام هناك ظلم وظلام، فالناس ستعيش في واقع مزري، هذا الواقع الذي جعل "جبل"/موسى يسعي للبحث عن البديل وتغير الواقع، وكأن له ذلك.
أما في زمن "قاسم"/محمد فيلخصه لنا بهذا القول: "في حاراتنا إما أن تكون ضاربا، وإما تكون مضروبا" ص343، بما لا شك فيه أن الراوي ركز على رسم الواقع الذي يعيشه الناس لكي يحفزنا على تغيير هذا الواقع، أو إلى الوقوف مع عملية التغير عاطفيا كأضعف الإيمان، ففي كل عصر/شخص كان الظلم متفشي بين الناس، فكان العمل للتغيير واجب وحتمي، ورغم تكرار الظلم والفقر بعد كل عملية تغيير، إلا أن ذلك لم يكن حائلا دون الاستمرار في العمل لخلق واقع جديد بعيد عن سيطرة الناظر والفتوات.
التأثير بالقصص المقدسة
ما يحسب لهذه الرواية جعل المتلقي يشعر بوجود رابط/علاقة/صلة ما بين الرواية وما هو موجود في الكتب المقدسة، إن كانت في العهد القديم والجديد أو في القرآن الكريم، فالراوي عمد إلى هذا التلاقي بين ما يسرده لنا من أحداث وما تحمله ذاكرتنا من موروث ديني، بحيث يعمق فكرة الرفض للواقع والبحث عن الخلاص مما نحن فيه، وبذلك يكون ربط بين ضرورة العمل للتغير وبين المقدس/الديني، وبذلك يجمع/يوحد بين فكرة التغيير والفكرة الدينية.
في البداية جعلنا نحن المتلقين نوافقه على طرحه، فكلنا مؤمنين بالكتب المقدسة وما جاءت به، فيقدم لنا بداية الأحداث بشكل يلامس معتقداتنا الدينية، فمن خلال حديثه عن "أدهم" نجد ما يتماثل مع فكرتنا عن الجنة التي رسمها لنا بهذا الشكل، "أما أدهم فلم يكن يطيب له الجلوس إلا في الحديقة، كان عاشقا للحديقة منذ درج، وكان عاشقا للناي،... أو استلقى تحت عريشة الياسمين، وراح يرنوا إلى العصافير وما أكثر العصافير، أو يتابع اليمام وما أحلى اليمام" ص18، بهذا المشهد يقربنا الراوي من فهومنا عن الجنة التي ذكرت في الكتب المقدسة، وبهذا ربط ذهننا بالمقدس، أي يجعل من روايته قريبة من المقدس، فنتقبلها بدون تردد، فهي تتفق مع ما نحمله من أفكار.
ونجد قصة الخروج من الجنة وما قام به "ادريس"/ابليس من إغواء لآدم/"أدهم وزوجته" عندما يطلب منه أن يذهب إلى بيت الأب ويقرأ ما جاء في وصيته، ويتم كشف الأمر من قبل "الجبلاوي" وعندما يتم تردد "أدهم" في تنفيذ العملية: "ـ إلا يحسن بنا أن نعود؟
نجد زوجنه "أميمة" "تدفعه وهي تهمس في أذنه:
ـ علي اللعنة أن كنت أضمر سوءا لإنسام" ص46، بهذا الشكل يجعلنا الروي نقترب ما يطرحه مع ما نحمله من أفكار دينية.
وتستمر قصة آدم وحواء/"أدهم وأميمة" في الحضور حتى يتم خروجهما من الجنة "ـ تتآمر علي مع ادريس الذي طردته أكراما لك؟
ـ غادر اليت قبل أن تلقيا خارجا" ص49، عندها يعرف "أدهم بأنه قد مضى عهد الراحة وجاء عهد الشقاء والعمل، فيقول لزوجته: "ـ وسنتعب أكثر حتى يفتح لنا هذا الباب مرة أخرى" ص54، لا شك أن هذا القول متماثل مع ما جاءت به الكتب المقدسة،.
أما بخصوص قصة "هابيل وقابيل" فكانت حاضرة من خلال حديث الراوي عن ولدي "أدهم" "همام وقدري" حيث يقوم قدري بقتل همام بهذا الشكل، "وانحى قدري بسرعة فالتقط حجرا وقذف به أخاه بكل ما اوتي من قوة، وبادره همام ليتفادى من الحجر ولكنه اصاب جبينه، ندت عنه آهة وجمد في موقفه والغضب يشتعل في عينيه، وإذا بالغضب يختفي منهما فجأة وكأنه شعلة ردمت بتراب كثيف" ص95، بهذا الندم الذي أصاب "قادري" يجعلنا الراوي نربط ما يقدمه لنا مع قصة هابيل وقابيل والندم الذي حصل بعد عملية القتل.
أما قصة يوسف وأخوته فنجد مثيلا لها فيما يقدمه لنا من احداث عندما بقول "ادريس" عن "أدهم": "ـ إني واشقائي ابناء هانم من خيرة النساء، وهذا فابن جارية سوداء." ص13، وبهذا يتماثل ما موقف أخوة يوسف عندما وقفوا ضده محاولين النيل من مكانته عند يعقوب.
التأثير بالنصوص المقدسة
التأثير بالنصوص المقدسة أخذ عدة أشكال، منها محاكاة النص المقدس بحيث يعطي عين الفكرة كما هو الحال عندما تحدث عن تعاليم "رفاعة"/المسيح، أو من خلال استخدام مقدمة النص المقدس كما هو الحال عندما جعل لفظ "منذا الذي" في كافة أجزاء الرواية، وهناك العديد من الألفاظ التي تقدم القارئ مما هو مقدس وتجعله يقاربه بما يؤمن به.
الاستعانة ببعض الألفاظ التي جاءت في القرآن الكريم في الرواية كان واضحا، فيقول عن علاقة "أميمة بأدهم": "...ولو همت بالرجوع لأمسك بها" فهذا المعنى قريب مما جاء في سورة يوسف: "وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ"(24) بهذه الطريقة يقدمنا الراوي من القرآن الكريم ويجعل أحداث الرواية حلقة وصل ما بين ما يرد طرحه وبين ما نؤمن به.
ويقول في موضع آخر: "وصكت أذنيه ضحكة ادريس من وراء ظهره وسمعه يقول" ص68، وهذا يقرب لنا الآية القرآنية من سورة هود التي جاء فيها، "{ وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَاقَ يَعْقُوب }هود71 فهنا استخدام لفظ "صكت" كان متعلق بالأنجاب الأولاد تحديدا، وهذا ما استخدمه الراوي في روايته ونجد عبارة "كيف سولت لك نفسك قتل قتله" ص106 ما يقاربها من الآية القرآنية في سورة يوسف التي جاء فيها، " وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ (18، وما جاء في سورة المائدة التي جاء فيها، "فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) المائدة، مما لا شك فيه أن الراوي يعمل على وضع لغة خاصة به، لا هي نقل/اقتباس مطابق لما جاءت به الكتب المقدسة، ولا هو بعيد عنها، لكنه يقدم شيء جديد خاص به.
ويكرر الراوي عبارة "منذا الذي" في أكثر من موضع كما هو الحال في الصفحة 127و157و204و232و361و369و390، وكأنه بها يريد أن يؤكد بربط أحداث الرواية بما هو ديني، فهذا اللفظ تكلم به العديد من الشخصيات إن كانت ايجابية أم سلبية، ولم تكن مختصة بجهة معينة، وبهذا يؤكد الراوي حرية استخدام اللفاظ وعدم اقتصارها على جهة معينة.
أما في الفصل المتعلق "برفاعة" فهو يحاكي تماما قصة المسيح حتى أن العديد من العبارات التي جاءت في الفصل تقترب بمضمونها مع ما جاء به المسيح مثل قوله: " لا تفكروا في العراك فإن الذي يشقى لإسعاد الناس لا يهون عليه سفك دمائهم" ص283" ويقول أيضا: "فلا تنسى أن غايتنا الشفاء لا القتل، والخير للإنسان أن يقتل من أن يقتل" ص289، ونجد عملية الخيانة التي تقوم بها زوجة رفاعة تتماثل مع خيانة يهوذا للمسيح، وحتى صرخته بعد أن يتلقى الضربة القاضية تتماثل مع صرخة المسح هو على الصلب، ونجد ذكر للعشاء الأخير "لرفاعة" كما هو الحال عند المسيح" كل هذا يجعل النص الروائي قريب/يلامس المقدس، لكنه في الرواية بشري/أرضي وليس سماوي رباني.

الحكم
هناك العديد من الحكم وردت في الراوية، وهذا ما يجعل الرواية ليست مجرد أحداث جرت بل تحمل الأفكار التي أراد لنا الراوي أن نتوقف عندها ونفكر بها، "ما كان أيسر أن يقوم العدل دون إراقة الدم" ص199، "ما ينبغي لرئيس القوم أن يسرقهم" ص205، "العبرة في القوة التي تصنع الخير" ص343، "ما ينبغي أن نهتم بسعادة الناس إلى حد إشقاء أنفسنا" ص365، "الناس في حارتنا يقتلون بسبب مليم، وبلا سبب، فلماذا نخاف الموت عندما تجد له سببا حقا؟" ص383، "لماذا تقتلون إذا كنتم هكذا ترتعبون" ص508، "الخوف لا يمنع الموت ولكنه يمنع من الحياة" ص546، إذا تمعنا في هذا الأقوال سنجدها متعلقة بكافة طبقات/جهات المجتمع فهي لا تخص الحاكم دون المحكوم، ولا الضحية دون الجلاد، بل الكل معنى بها، فهي تخدم/يستفيد منها الكل ويستطيعوا من خلالها أن يتجاوزوا العديد من الأخطاء والهفوات القاتلة.
نذكر بأن الرواية من منشورات دار الآداب، بيروت، الطبعة الثامنة 1997.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلغاء الذات في مجموعة -كيف صار الأخضر حجرا- فوزية رشيد
- حالنا في رواية -مجانين بيت لحم- أسامة العيسة
- الشخصية الشعبية في مجموعة --إنثيالات الحنين والأسى- أسامة ال ...
- الدولة الكردية
- بناء الشخصية في رواية -رسل السلام- هاني أبو انعيم
- التشكيل وعصر النت في -تداعيات مسخ مسالم جدا- عامر علي الشقير ...
- السومريون في كتاب - حضارات ما قبل التاريخ- خزعل الماجدي
- الحنين في مجموعة -آه يا كاني ماسي- جاسم المطير
- المجتمع المصري في رواية -ليل ونهار- سلوى بكر
- المغامرة في رواية -خاتم اليشب- فارس غلرايبة
- مفهوم الرجوع في الإسلام
- داحس والغبراء الجمل وصفين
- تركيبة الفساد
- التأنيث في ديوان -أيها الشاعر في- محمد حلمي الريشة
- المرأة والكتابة في -يوميات كاتب يدعى x- فراس حج محمد
- العيون في ديوان - الصمت والرؤيا- سلطان القسوس
- الحب والجنس في رواية -خريف الانتظار- حسن نعمان فطافطة
- -الموت للعرب-
- حضور الطبيعة في ديوان - أيها الوطن الشاعري- صاحب الشاهر
- -حكمة الكلدانيين- حسن فاضل جواد


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - النص المقدس في رواية -أولاد حارتنا- نجيب محفوظ