أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين القاوقجي - الأخرس الذي بُح صوته !














المزيد.....

الأخرس الذي بُح صوته !


حسين القاوقجي

الحوار المتمدن-العدد: 5072 - 2016 / 2 / 11 - 00:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الأخرس الذي بُح صوته !
لأول مره في القرن الحادي والعشرون والألفية الثالثة نسمع عن أخرس صامت يُبح صوته من كثر صياحه وندائه بالإصلاح !
ولأول مره نرى السيستاني يلوذ بصوته الذي لم ينطق به أصلاً
فاعتقد إن من غرائب وعجائب الدنيا ان يشتكي أخرس من التهاب حباله الصوتية أو يشتكى ضرير من رمد عيونه
فما أقبح وأسوء هذا السيستاني !!!
الذي يعلق ذنوبه على حبال غيره
فيا سيستاني ألم تعتبر أن ( الأمان في البرلمان ) !!
وألم يصدر منك ( أنك لم أستطع النوم من كثرة القوائم الشيعية وعليكم انتخاب القوائم الكبيرة(
وكلنا سمع وكلاء ومعتمدي السيستاني عندما وجهوا قطعان الجماهير لانتخاب القائمة الألف أو باء أي أما قائمة دولة القانون او قائمة المواطن الأصفر
وكلنا يعرف ويتذكر كيف خرج علينا في الانتخابات الأخيرة بشير الباكستاني ودعا الناس لانتخاب عمار كتكوت المرجعية وتحدث في وقتها نيابة عن المراجع الآخرين وكيف كان السيستاني يحث على تشكيل حكومة بوزراء غير مجربين
فالمضحك ان الحكومة كانت كلها من الوزراء المجربين من الشهرستاني الى عادل عبد المهدي الى باقر صولاغ فسكت وأمضى السيستاني هذه الحكومة
فأي إصلاح نادت به و أي صياح بُح صوته بسببه
فالأخرس لا يبح صوته بل هو صامت وموافق عن كل فساد!






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميلشيات الحشد الطائفي تسعى للإختباء خلف عنوان الجيش والشرطة. ...
- مرحبا سيستاني زمن صدام... كش ملك السيستاني الديمقراطي ....
- قصف ضريح العسكريين وعلاقته باعلان التحالف الاسلامي الجديد
- تشظي ايران حقيقة تاريخية حان وقتها
- من يراهنني ؟ كيف ستكون خطبة الجمعة في كربلاء بعد اعلان التحا ...
- احتضار خامنئي يعني احتضار ايران
- ماذا لو كان محمد بيننا اليوم ؟؟؟
- سيادتكم انتهكت يا عراقيين منذ وليتم الإيرانيين مقاليد سلطتكم ...
- السيادة العراقية .. بين زناة إيران وروسيا وأميركا وتركيا
- ماذا سيفعل الامام الحسين عليه السلام لو كان الان معنا
- قبل ان تسرق المواقف وتزييف الحقائق وتسوف الثوابت
- دولة المواطنة والجماهير لا دولة النخب السياسية ومرجعيات الكه ...
- مرجعية النجف أفيون المظاهرات
- السيستاني والذباح الشيشاني هم خراب إسلام التسامح والانسانيه
- السيستاني افتى بجمع السلاح وتجنيد الميليشيات لمواجهة ثوار سو ...
- رائحة البارود الامريكي في سيجاره المالكي


المزيد.....




- زيلينسكي ردا على دعوة بوتين للمجيء إلى موسكو: -لا أستطيع الذ ...
- تقرير يكشف تفاصيل عملية أميركية فاشلة للتجسس على كيم جونغ أو ...
- رئيس وزراء السنغال يعتذر عن عدم تلبية أول دعوة رسمية لزيارة ...
- فريق إغاثي يصل قرية سودانية منكوبة على ظهر الحمير
- فيديو.. حماس تضع رهينتين في سيارة وتجوب بهما شوارع مدينة غزة ...
- القوات الروسية تسيطر على بلدتين جديدتين في دونيتسك
- لبنان.. انتشار للجيش ولافتات -دعم- قبيل بحث خطة -نزع السلاح- ...
- الضربات التوراتية العشر.. رموز دينية تهيمن على جيش إسرائيل
- كاتس يعلن -فتح باب الجحيم- في غزة وتدمير برج شاهق
- إسرائيل تعلن اغتيال قيادي في -قسم المالية- بحركة حماس


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين القاوقجي - الأخرس الذي بُح صوته !