أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 32















المزيد.....

ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 32


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5055 - 2016 / 1 / 25 - 23:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



فكرة الحزب الإسلامي الديمقراطي
منذ بدأت أنظّر للديمقراطية، عشت حالة عشق لضَرَّتين، عشقي غير محدود للإسلام، بحكم اعتقادي أنه يمثل رسالة الله، ووحي الله، ودين الله، ونظرية الله، وبرنامج الله للحياة، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه، ولا عن يمينه، ولا عن شماله؛ هذا الإسلام الذي بما أنه هو دين الله، فمن الممتنع عقلا ووجدانا ألا يكون إلا منسجما مع كل معاني الجمال، من عدل، ورحمة، ومحبة، وسلام، واعتدال، ووسطية، وحكمة، وعقلانية. وعشقي للديمقراطية، لأني وجدتها أرقى ما تفتقت عنه العقلية والتجربة البشريتان للخروج من إشكالية واقع الاختلاف، بأفضل الممكن من الحلول المتاحة، لإيماني بأن الاختلاف أمر طبيعي، طالما ينتمي الإنسان إلى النسبية والمحدودية، لكونه كائنا حادثا محتاجا معلولا، ولا يمكنه أن يبلغ الإطلاق واللامحدودية، لأن ذلك حصرا من صفات الخالق المطلق اللامحدود، الواجب الغني اللامعلول. ضَرّتان عشقتهما وحاولت أن أوائم بينهما، بل آمنت يقينا بوجوب تحقق المواءمة بينهما. لكن إسلاميتي، كانت تشوب نظريتي النسبية لعالم الإنسان. على أي حال، منذ أن بدأت التنظير للديمقراطية، من زاوية نظر إسلامية، حاولت أن أجمع الضرّتَين في مشروع سياسي، بعنوان «الحزب الإسلامي الديمقراطي»، فأحببت أن أسميه بـ«الحزب»، من غير تخفٍّ وتوفيقيات ومراوحة، وأردت أن يسمى «الإسلامي» وأن يسمى «الديمقراطي»، لأني رأيت أن الإسلام، إن كان إلهيا، لا بد أن يكون إنسانيا وعقلانيا، وبالتالي لا بد أن يكون ديمقراطيا، وأن الديمقراطية إذا كانت تمثل أفضل حلول العقلاء للخروج بإشكالية واقع الاختلاف بأفضل الحلول الممكنة، فلا بد أن تكون إلهية، أي مقبولة ومباركة من الله المطلق الجميل. ولكن كان هناك عشق ثالث، أو لنقل قناعة، أو وهم، وهو وهم كون «حزب الدعوة الإسلامية» هو أفضل الموجود من أحزاب إسلامية، لأنه - حسب الوهم الذي كنت أعيشه - الأكثر أصالة ونقاءً، والأكثر اعتدالا ووسطية، والأكثر مرونة وديناميكية، والأكثر معاصرة وحداثة، وبالتالي، عشت وهم إمكانية إجراء الإصلاح اللازم على هذا الحزب، ليكون هو الحزب الحلم في المستقبل. وكل ما جاء من بعد من مشاريع كان لا يبتعد عن كونه يختزن هذا التطلع، سواء التطلع إلى انبعاث حركة إسلامية ديمقراطية عالمية، وسواء فكرة الحزب الألماني الجامع للمؤمنين العقلاء والمعتدلين من مسيحيين ومسلمين، أسميته بـ«حزب الديمقراطيين المؤمنين بالله» Partei der Gottglä-;-ubig-Demokraten، بل حتى عندما أطلقت مبادرة «المنتدى الإسلامي الديمقراطي العراقي»، باستبدال كلمة «الحزب» بـ«المنتدى»، وقد شعر البعض بذلك، ومنهم محمد عبد الجبار الشبوط، الذي قال لي «هذا مشروع حزب». نفيت، وكنت صادقا في نفيي، مع هذا أقول الآن إنه كان فعلا يختزن ذلك التطلع نحو تأسيس الحزب الحلم، وإن كنت لم أنوِ ذلك ناهيك عن أكون قد خططت له. ومن غير شك كان «تجمع الديمقراطيين الإسلاميين» يمثل الخطوة الأكثر وضوحا في توجه بوصلتها نحو الهدف المنشود. لكني سرعان ما اكتشفت أن الديمقراطية، لا يمكن أن تكون ديمقراطية، ما لم تكن علمانية، وعندها كتبت في 05/06/2006 مقالتي «حان وقت الاعتذار للصديق جاسم المطير والمرحوم هادي العلوي».

(برنامجنا) اللندني و(منهاجنا) الطهراني
بعد انتفاضة 1991، التي يحلو للإسلاميين الشيعة أن يسموها بـ(الانتفاضة الشعبانية)، تأكيدا لإسلامية وشيعية هويتها، أصدر تنظيم لندن لحزب الدعوة، لأول مرة بعد (بيان التفاهم) الصادر في طهران عام 1980، برنامجه السياسي تحت عنوان (برنامجنا). كان (برنامجنا) هذا بالنسبة لنا يمثل مفخرة، لأنه كان مكتوبا بلغة عصرية إلى حد كبير، وإن كنت شخصيا افتقدت فيه استخدام مفردة (الديمقراطية)، التي كان الإسلاميون يعيشون عقدة الإشكال الشرعي من استخدامها. وفي وقتها قارنت هذا التخوف من استخدام مفردة (الديمقراطية) بالرغم من ذكر كل لوازمها في البيان، بنكتة تروى عن (الدولمة). القصة أو النكتة تروي أنه كان هناك شخص ممن كانوا يُسمَّون في العراق بالشقاوات، والذين كانوا يحملون سكينا أو خنجرا معهم، ويُخشى منهم، إذا ما حصلت مشاجرة معهم، في أن يستخدوا خنجرهم، فيطعنوا الخصم أو يشقوا بطنه، ويطرحوه قتيلا. يروى أن أحد الشقاوات كان يُلقَّب بـ(دولمة)، فلا يذكر اسمه إلا بإضافة كلمة (دولمة)، كأن يقال إذا كان اسمه عباس (عباس دولمة). وكان لا يحب هذه التسمية، ومن أجل أن يمنع الناس من إطلاق هذه التسمية عليه، عمم تهديدا سمعه الجميع في (گهوة) المنطقة، أنه سيضع السكين في بطن كل من يسمعه يسميه (دولمة). دخل يوما مقهى المنطقة، وكان على إحدى الطاولات عدد من مرتادي المقهى، كادوا يقولون «جاء عباس دولمة»، لولا خشيتهم أن ينفذ تهديده فيهم. عندها قال أحدهم "سلگ" [نبات يستخدمه العراقيون للف أكلة "الدولمة" أحيانا بدلا من ورق العنب]، فقال الثاني "لحم"، والثالث قال "تمن" [تسمية العراقيين للرز]، وقال رابع "كرفس"، وخامس "معدنوس"، وعاد الأول ليكمل بقية المواد الداخلة عادة في أكلة (الدولمة). وكان ينظر إليهم عباس دولمة، فأخرج خنجره وغرزه في الطاولة التي أمامه، وقال لهم: «والله اللّي يْلِفها»، أي ويل للذي يَلُفّها، أي يتلفظ بكلمة (دولمة). فقلت لهم أنتم ذكرتم مواد، بمعنى عناصر الديمقراطية، ولكنكم لم تلفوها، كي لا تقولوا (دولمة)، أي ألا تتفوهوا بلفظة (الديمقراطية). بالرغم من هذا لم يكن (برنامجنا) اللندني مرضيا عند القيادة الطهرانية-القمية، فأصدروا في مقابله (منهاجنا) الذي جاء بلغة أكثر محافظة، أو أكثر التزاما بـ(أصالة الثقافة الإسلامية)، أو أكثر انسجاما مع يسمونه بـ(ثقافة الدعوة الإسلامية)، أو أكثر مراعاة لأجواء جمهورية إيران الإسلامية.

وعلى ذكر (ثقافة الدعوة)، والمقصود (الثقافة الإسلامية الحركية المتبناة من حزب الدعوة الإسلامية)، والمتأثرة بشكل كبير بثقافة منظّري الإسلام السياسي السني (سيد قطب، حسن البنا، أبو أعلى المودودي، فتحي يكن، ...)، وإن كان هذا الاقتباس لا يخلو من جنبة إيجابية، وهي عدم وجود حواجز طائفية تمنع من الأخذ من الفكر الإسلامي الحركي، من أي مذهب كان، لكن الجانب السلبي، أن التخلف والتطرف لا مذهب له. المهم بعد العودة إلى العراق، والمباشرة بأول صحيفة لحزب الدعوة، باسم (البيان)، والتي كانت قيادة المقر العام في مطار المثنى تعدها (جريدة الجعفري)، أكثر مما هي جريدة الحزب. ولم يكن اعتبارهم هذا بغير مبررات، فالجريدة حملت اسم إحدى بنات الجعفري (بيان)، ثم عندما اجتهد المحررون في تسليط الضوء على آخرين من (رموز الحزب)، كالأديب والمالكي، أغضب ذلك الجعفري، وعندما بُرِّر له ذلك بضرورة إظهار بقية رموز الحزب، ليتعرف الشعب العراقي عليهم، أجاب غاضبا «وهل نبقى (نُفرِّخ) رموزا؟». مع هذا رأيت نفسي أقرب إلى التعاون مع الجعفري منه مع صقور الدعوة، لكونه كان يبدو لنا أكثر انفتاحا واعتدالا وقدرة على التعاطي مع الأمريكان، مما رأيناه ضروريا، مقابل شعارات المقاومة، التي كان المالكي والأديب أقرب إليها، إذ كان المالكي في مجالسه يحاول تأجيج مشاعر الكراهة والعداء ضد الأمريكان. لكني وجدتني مع الوقت أبتعد عن الجعفري، لما لمست منه تأكيدا للانطباعات المتكونة لدي سابقا، من حبه لأن يحاط بالصنميين الذين يغالون في الولاء، ويبالغون في الانبهار وفي أصنمة (أو صنمنة) الجعفري، إلى ما يقترب من ألهنته (أءلهته). عودا إلى ما يسمى بـ(ثقافة الدعوة). كُلِّفت فيما كلفت بالإشراف على صفحة (ثقافة الدعوة). المهمة كانت تتلخص باختيار موضوعات مكتوبة سابقا، أي في المهجر، للنشرة الحزبية الداخلية الموسومة بـ(صوت الدعوة)، والتي جمع الكثير منها في جزءين باسم (ثقافة الدعوة الإسلامية)، للجانب التنظيمي والحركي، وجزءين آخرين للجانب السياسي. كانت مهمة صعبة جدا، لأني لم أكن أجد ما هو صالح للنشر، إلا القليل القليل. على سبيل المثال اقتُرِح عليّ موضوع من أحد العاملين في الجريدة، بل أستطيع أن أقول إنه كان المؤسس الحقيقي لها، رغم عدم اعتراف الحزب بذلك، ألا هو حسن الأسدي. الموضوع كان «المصطلح السياسي». مضامين الموضوع كانت كارثية بكل معنى الكلمة. مثلا كتب فيه بما مضمونه: «نحن كإسلاميين لا يجوز لنا استخدام المصطلحات السياسية للمدارس الفكرية الأخرى، كمصطلح «اليمين» و«اليسار»، و«الديمقراطية» و«الليبرالية»، بل مصطلحاتنا «المؤمن»، «الكافر»، «الفاسق»، «المنافق»، «دار الإسلام»، «دار الكفر»، «الشورى» إلى غير ذلك. فأطلعت صاحب المقترح على هذه الطروحات الكارثية، ووافقني على الفور على عدم صلاحية نشر ذلك الموضوع.

لذا كنا كثيرا ما نتحدث عن وجوب إعادة كتابة (ثقافة الدعوة)، ونُقِل لي، والعهدة على الراوي، إن نوري المالكي، عندما طُرِحت أمامه الفكرة في غيابي، قال ليس «لها إلا الشكرجي». لكني أحمد الله أني قبل أن أقع في هذه الورطة، حثثت الخطى نحو التحول، حتى اهتديت للعلمانية، حيث وجدت بها الانسجام في شخصيتي، الذي افتقدته كإسلامي، لاسيما في العقد الأخير، عقد اعتمادي للديمقراطية المؤسَّسة إسلاميا، وبشكل أخص في سنة تجربتي مع الإسلام السياسي أثناء مدة عضويتي في الجمعية الوطنية الانتقالية، وفي لجنة كتابة الدستور. نعم كان لي دور في صياغة البرنامج السياسي للحزب، قبيل خوض الانتخابات الأولى مطلع 2005 للجمعية الوطنية، سيأتي ذكره.

وعلى ذكر جريدة (البيان) جعفرية الولاء، ورغم ما كان يراه البعض في أن يوكل إليّ الإشراف على الجريدة، إلا أن الجعفري كان يتوجس على ما أظن خيفة مني، لنهجي الناقد لكثير مما يرى تخفيف النقد تجاهه، إلم يكن اجتناب النقد. ولذلك كان الرجل محقا، عندما جعل تارة صادق الركابي، وأخرى عبد الرزاق الكاظمي، مسؤولا عن الجريدة. كلما مر الوقت وجدتني في حالة متنامية من التباعد والتقاطع بيني وبين جريدة (البيان)، لاطراد ابتعادي عما يسمى بفكر الدعوة، ولكون الجريدة فعلا تحولت إلى منبر ترويج وتمجيد للجعفري، أكثر مما هي لسان حال للحزب. ولكن كان اسمي مدرجا ضمن كادر الجريدة، ولا أتذكر بأي عنوان، وعندما أصبحت مقلا في الكتابة فيها، ومواصلا الابتعاد عنها، طلبت منهم عدة مرات أن يرفعوا اسمي، لأني لم أرد أن يحسب عليّ ما ينشر فيها، مما لم أعد أجد نفسي منسجما مع الكثير منه. ومرة حثني أحد المحررين المعجبين بي أن أجرب مرة بإرسال مقالة للجريدة، ليثبت لي أن لهم موقفا مني، وفعلا جربت ذلك، فجاءت النتيجة كما توقع، ولم أكن آسفا على ذلك، بل بالعكس. وحصل مرة أن التقيت بعبد الرزاق الكاظمي، أيام كان هو المشرف على الجريدة، بعدما غادر صادق الركابي سفيرا إلى قطر، والظاهر أنهم كانوا قد رفعوا اسمي، وكأنه أراد أن يعتذر لذلك مبينا مبرراته، وكان قد نسي كما يبدو أن رفع اسمي كان يمثل رغبتي من جهة، ثم إني لم أكن قد انتبهت أصلا للموضوع، لكنه تصور أني ربما أكون مؤاخذا لهم على ذلك. فقال إنهم اضطُرّوا إلى رفع اسمي، لأن محمد رضا السيستاني كان يحرجهم دائما، فهو كان يجمع مقالاتي، ويضع خطا تحت العبارات التي لا يستسيغها، سائلا إياهم عما إذا كان هذا يمثل موقف الحزب، فيجيبون دائما إن هذا يمثل وجهة النظر الشخصية للكاتب ضياء الشكرجي.

في إحدى مقالاتي التي لم ترق للمرجعية، كنت قد بينت بأدلة (شرعية) عدم وجود فتوى سياسية ملزمة. وكالعادة في جبن حزب الدعوة أمام تهمة مناوءة المرجعية، كما كان يعيش في إيران الجبن أمام تهمة مناوءة ولاية الفقيه، فهو دائما مرعوب من مثل هذه الاتهامات. بعدما كنت قد كتبت هذه المقالة للبيان، ونشرت لي، صادف أن سافرت إلى ألمانيا، فأُخبِرت بأن (السيد أبو جعفر) علي العلاق (المعمم) قد رد على مقالتي في العدد التالي. وأصابني الفضول في معرفة بماذا أجاب يا ترى، باعتباره رجل دين، وباعتبار أن المقالة كانت بلغة شرعية، تثبت بالأدلة الشرعية عدم إلزامية الفتوى السياسية. عندما عدت إلى بغداد، مررت إلى مقر الجريدة، وطلبت العدد الذي يحتوي على رد العلاق. فرأيته ردا سياسيا حزبيا، وليس ردا شرعيا حوزويا، أو فقهيا. فكل ما ورد في كلامه هو توضيح موقف الحزب من المرجعية، وإن ما كتبه ضياء الشكرجي، لا يمثل رأي الحزب، بل رأيه الشخصي. بالمناسبة أكثر أفراد حزب الدعوة، على الأقل الذين كنت أعرفهم في المهاجر، هم متفقون معي في تلك الآراء، ربما باستثناء معممي الحزب، الذين وجدتهم فعلا يتعاملون بطريقة توحي بالاستعلاء الطبقي، كونهم يمثلون طبقة (أهل العلم والتقوى)، حاشا للعلم من جهل أكثرهم، وحاشا للتقوى من لاتقوائية أكثرهم، أعني أكثر المعممين.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 31
- لست مسلما .. لماذا؟ 3/3
- لست مسلما .. لماذا؟ 2/3
- لست مسلما .. لماذا؟ 1/3
- مقدمة «الله من أسر الدين إلى فضاءات العقل»
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 10/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 9/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 8/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 7/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 6/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 5/10
- مناقشتي لمناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين» 4/10
- مع مناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين ...» 3/10
- مع مناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين ...» 2/10
- مع مناقشة صادق إطيمش لكتابي «الله من أسر الدين ...» 1/10
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 30
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 29
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 28
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 27
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 26


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 32