أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل عودة - نصوص وقصص ساخرة - القسم العاشر















المزيد.....

نصوص وقصص ساخرة - القسم العاشر


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 5055 - 2016 / 1 / 25 - 08:40
المحور: كتابات ساخرة
    


نصوص وقصص ساخرة - القسم العاشر

نبيل عودة

تفكير اقتصادي

دخل رجل أمريكي الى بنك في نيويورك وطلب قرضا بقيمة 5 آلاف دولار لمدة اسبوعين .
قال له الموظف انة يريد ضمانة مقابل القرض، مثلا كفالة من صاحب حساب، او رهن ملكية ما، لان سياسة البنك لا تسمح باعطاء قرض مهما كان بدون ضمانات.
قال الرجل للموظف: لا مشكلة عزيزي، ساعطيكم سيارتي الجديدة ضمانا للقرض وسيارتي قيمتها 40 الف دولار.
قال الموظف بعد ان استاذن مديره: اذن سنضطر لإبقاء السيارة مرهونة في موقف سيارات البنك ، بعد ان تعيد المبلغ مع فائدته، نحرر لك السيارة.
- كم فائدة المبلغ لمدة اسوعين؟
- 30 دولارا فقط..
- حسنا هذه مفاتيح سيارتي.
- ارسل الموظف احد حراس البنك لإدخال السيارة الى موقف سيارات البنك.
سافر الرجل الأمريكي الى اوروبا لمدة اسبوعين ، وعاد وارجع قيمة القرض والفائدة التي لم تتجاوز 30 دولارا.
روى الحكاية لأصدقائه ، فتعجبوا :
- انت تحتاج الى قرض ومعك ملايين الدولارات في البنوك؟
- أعزائي، مواقف السيارات تجبي أكثر من 150 دولار مقابل ايقاف سيارتي في مواقفهم لمدة 24 ساعة ضرب اسبوعان ، سيصل المبلغ الى 2100 دولار. انا رهنت سيارتي مقابل قرض لست بحاجة له طبعا، والبنك حجز سيارتي في موقفه لمدة اسبوعين، حتى عودتي من رحلة اوروبا.. وموقف البنك أكثر امانا من المواقف العامة، مقابل فائدة لا تتعدى ال 30 دولارا. فما الأفضل اقتصاديا؟ ان أدفع 2100 دولار ام 30 دولارا فقط؟!

ليلة حب

عجزها عن تحقيق امنيته بولد من صلبه يشعرها بالخذلان، يتفجر الدمع من مقلتيها ولا تنسى نفسها الا حين يلج جسده بجسدها، فتصل لقمة نشوتها، ترجوه ان يأخذ عليها من تستطيع تحقيق امنيته فيردها خائبة:
- تطلبين البعد وانت في قمة القرب؟
- أشعر بالخيبة والقصور.
- ما عليك، الموضوع يخصني فلا تلجيه.
- ويخصني.
احتضنها بقوة، ضغط عظامها بين ذراعيه، ضغطت بأسنانها على شفتيها متحملة لذة الاحتضان وهمس بأذنها:
- حبي لك هو الجذور، انا احبك لنفسك، لذاتك، أحببتك لأنك انت، لا تخلطي بين مشكلة الحبل وحبنا، حبنا قدس الأقداس فهمت؟
شهقت والتفتت اليه بدموع ملء وجهها:
- أكره نفسي لعجزي، اريد ان أعطيك شرف الأبوة، الرجولة تكتمل بالأبوة.
أصمتها بقبلة وهمس بأذنها:
- انت دنياي ولا يهمني بعدك شيء.. لا الرجولة ولا الأبوة..
فتحت فمها لتقول شيئاً فزجرها:
- اصمتي ولا تعكري ليلتي.

جنرالات...

كان والدي، رحمه الله، يقول بسخرية:" ما أكثر الجنرالات عند العرب.. كلما ازداد عددهم ازداد ضياعنا، كثرة بياناتهم العسكرية توهم السامع أنهم مشغولون بالحروب ضد أعداء الوطن، يبدو أن المواطن صار يفهم تكتيكات الحرب أفضل من أكبر جنرال"، اليوم عندما استعيد أقواله وأستعرض هزائم العرب في الميادين العسكرية والاجتماعية والسياسية والعلمية والأخلاقية، أعرف تماما ما كان يقصده والدي!!
الانقلابات لم تجلب للعرب إلا رؤساء مؤبدين في الرئاسة، زادوا فقر الشعب وطوروا بجدارة أجهزة الأمن والقمع إلى جانب الأغاني الوطنية التي تعدد انجازاتهم غير المعروفة إلا للمغني وكاتب الكلمات والملحن، لدرجة أن البعض يظن أن المغنيات ساحرات الجمال وظهورهن شبه العاري المثير لحماسة الشباب، هو من انجازات هذه الثورات العربية المجيدة!!

زوجة مخلصة..

كان يحاول ان يعيدها امرأة تقليدية، كانت تثور وتصر ان زمن العبودية للنساء انتهى. عرفت عن بعض مغامراته النسائية ألجديدة، فاتحته فغضب. انكر ثم اعترف وقال: اذا لا يعجبك الحال الله وعلي معك انا رفعتك من الفقر الى أليسر ومن الحضيض الى القمة.
- بدوني كنت ستخسر كثيرا.. اصبحت شريكتك في كل شيء، مغامراتك ستدمر المصنع ولن اسمح لك بذلك.
- انت طالق.
- لن اقبل صفة مطلقة، تزوجتني أرملة فأعدني ارملة.
ثار غضبه وخرج مثل الطلق لا يلوي على شيء. شغل محرك سيارته وانطلق بسرعة. لم يبتعد كثيرا ، أقل من خمسمائة متر، فقد السيطرة على سيارته المنطلقة بسرعة جنونية، اصطدم بعامود كهرباء وفقد وعيه.
لم يكن امام المسعف وفرقة الاطفاء التي اخرجته بعمل مضني وقص لأبواب السيارة المدمرة، إلا الإعلان عن وفاته.
بنت له قبرا جميلا، يعتليه شاهد من الجرانيت الايطالي الثمين. هو يستحق ذلك. نُقش على الشاهد أسمه تاريخ ميلاده ويوم وفاته وصورته، في وسط الشاهد نُقشت كلمات أخرى بناء على طلبها:
"ارسل اليك يا الهي بحزن والم زوجي العزيز، الذي تزوجني ارملة فقيرة وتركني أرملة غنية، كان زوجا مخلصا لعشر سنين كاملة فهو يستحق لذلك الغفران، انا غفرت له مغامراته الأخيرة وأرجو ان تغفر له أنت أيضا – الزوجة مريم".

سفيـــــــه اللســـان

اشتكت الطالبات من سفاهة لسان المحاضر.. واتفقن على ترك محاضرته في المرة القادمة ، عندما يتكلم بسفاهة ، احتجاجا على سفاهة لسانه .
في المحاضرة التالية ، قال كعادته ، في فرنسا يوجد نقص في الزانيات ، وفرنسا فتحت ابوابها لإستقبال زانيات من ذوي ثقافة عالية فقط.. وضحك بانبساط .
احتجت الطالبات على سفاهة لسانه وكما اتفقن قمن لمغادرة الصف.
تفاجأ المحاضر ، وخاطب طالباته :
- ما زال الوقت مبكرا ، الطائرة القادمة الى فرنسا تنطلق غدا فقط .

تكنولوجيا

سأل أستاذ التكنولوجيا طلابه:
- ما الفرق بين مهندس بناء ومهندس صواريخ ؟
لم يرتفع أي أصبع. قال غاضبا:
- انتم طلاب مجال تكنولوجي وعليكم التمييز بين تكنولوجيا صناعة الصواريخ وتكنولوجيا البناء.
قال طالب بتردد:
- في تكنولوجيا البناء يشيدون منازل وأبنية مختلفة...اما تكنولوجيا الصواريخ فتحدد تلك الأبنية كهدف للتدمير!!
كيف يمكن ان نفهم مكانة الزعيم؟
هذه المعضلة اشغل بها استاذ العلوم السياسية طلابه اسبوعا كاملا. حاول الطلاب مناقشة جميع جوانب الموضوع. احدهم ادعى انه لكي تصبح زعيما سياسيا يجب ان تكون غنيا.آخر قال المال لا يصنع الزعيم، يجب ان يكون وراءه حزب قوي . طالب ثالث ادعى ان الزوجة هي التي تصنع الزعيم، بتوفيرها لكل لجو المناسب كيف ينشط ويتقلد المناصب المرموقة. طالبة ادعت انه يجب ان يكون مثقفا وخبيرا في قضايا السياسة والمجتمع..
أستاذ العلوم السياسية سخر من هذه التفسيرات ووصفها بالصبيانية.
تحمس طالب وقال ان السبب باعتقاده هو تمتع الزعيم بجينات خاصة ترفع من شانه. ضحك المعلم وقال انه اكثرية الزعماء المطلقة أغبياء ..
طالب لم يعجبه قول استاذه فقاطعه: لدينا نموذج وطني لزعيم كبير يعتبر اليوم اهم زعيم للعرب في اسرائيل حيث اقنع ألد أعدائه الفكريين بالتصويت له ، ففاز برئاسة لجنة المتابعة..
قال الاستاذ ان هذا الكلام يليق بصفوف ابتدائية وليس بطلاب جامعة.
- اذن ما الجواب؟
سالته طالبة.
- هذا ما اردت ان اسمعه منكم .. ان يكون لكم جواب غير تقليدي.
- تذكرني بجدي الذي يقول ان الزعيم مثل القرقعة على عامود خشب.
- الآن دخلنا في علوم السياسة.. هذا جواب هام .. لكنه ناقص، ونريد ان نسمع تفسيرا عن التشابه بين الزعيم والقرقعة فوق عامود خشب.
بعد تردد وبسبب تشجيع أستاذها قالت:
- جدي يقول انه من الصعب ان نفهم كيف وصلت القرقعة لقمة عامود الخشب، وحتى من الصعب ان نصدق أعيننا انها على قمة العامود...والأهم لا يمكن ان نتخيل انها وصلت بقواها الذاتية لقمة العامود بدون مساعدة من شخص أو أكثر.. والأهم ان وجود قرقعة على قمة العامود أمر غريب ومستهجن لانها أصلا لا يجب ان تكون فوق... السبب ان القرقعة لن تستطيع ان تقوم بأي عمل مفيد لنفسها او لأبناء جنسها ما دامت على قمة العامود.. ويقول جدي ، بالضبط هذه هي حال الزعماء... قرقعة على قمة عامود!!

قررت أن أصبح ارهابيا!!

قررت ان أصبح ارهابيا. قرار فجائي اتخذته بعد سماعي نشرة الأخبار الصباحية من تلفزيون اسرائيل. السبب ؟ من يحتاج الى سبب؟ كل يوم يوجد سبب جديد.
ذهبوا ليهدموا منزل أحد "المخربين" في قلنديا فقتلوا شابين وأصابوا غيرهم. طبعا هذا أمر عادي جدا، ولا يحق لوزيرة خارجية السويد الجميلة مارجوت فولستروم ان ترى وجود علاقة بين الارهاب في فرنسا واستمرار النزاع الاسرائيلي فلسطيني. كلامها عن وجود علاقة بين الاحتلال الاسرائيلي والتطرف الاسلامي بسبب شعور الشباب باليأس وفقدان المستقبل، هو كلام معاد للسامية ولدولة إسرائيل، لأن إسرائيل لا تجعلهم يعانون كثيرا من اليأس وفقدان المستقبل، والحل ما حدث في قلنديا، بتخليصهم من المستقبل!!
من جهة أخرى نتنياهو يعلن ان إسرائيل تكلف الخزينة الأمريكية اقل بآلاف المرات مما كلفتها الحرب في أفغانستان. هذا عرض مغر للأمريكان ان يمدوا اسرائيل بعشرات المليارات لتوفير آلاف المليارات عليهم. هذه الطريقة عرفت في عالمنا باصطلاح ال "مرتزقة"، معناها العملي ان دولة او افرادا يجري استئجارهم يوفرون على الأمريكان (او غيرهم) ان يظلوا في الظل وان لا يتورط شبابهم بالقتال والموت.
انا ايضا اريد ان يضمني الأمريكيون الى متلقي الدعم، كي أصبح إرهابيا حضاريا ينتمي الى العالم الحر المتحضر.على الأقل اعرف ان اكتب مقالات نارية وتحريضية باللغة العربية، المطلوبة اليوم أكثر من غيرها لكل أجهزة المخابرات في العالم.
طبعا قررت ان اصبح ارهابيا لكن بشرط ان تصلني الدولارات أولا. الم يدعم الأمريكيون وحلفائهم من عرب السعودية وجاراتها، تنظيم "القاعدة" ناكرة الجميل الأمريكي بأكثر من 20 مليار دولار لتقاتل الروس؟ خرج الروس وتورط الأمريكان في أفغانستان، ظنوا ان الروس سيبنون هناك جنة عدن. كلفتهم الحرب مع حلفاء الأمس من القاعدة وغيرها ترليون ونصف ترليون دولار.
نتنياهو يعرف الحساب يقول للعم سام ان إسرائيل وشبابها أرخص للأمريكان.. فقط 3 مليار دولار.. ربما ترفع قريبا الى 5 مليارات عدا الهبات المختلفة للقبب الحديدية وغيرها من الأسلحة والأبحاث العسكرية. طبعا 5 مليار دولار اقل ب 1500 مرة من ترليون ونصف ترليون دولار.
اليوم يصرفون أضعاف العشرين مليار لمقاتلة الفقس القاعدي الجديد متنوع الأسماء والصفات في سوريا والعراق.
انا كنت سأقاتلهم، إعلاميا طبعا لن أقبل بأقل من مليار يتيم من الدولارات. لن أحتاج أكثر وأتعهد ان لا اطلب كل يوم تمويل جديد.
مليار دولار ليس كثيرا... سأكتب يوميا أربعة مقالات تمجيدا لأمريكا وحربها في أفغانستان والعراق، وإسرائيل واحتلالها وتخليص الشباب من يأسهم ومستقبلهم. انتظر المليار دولار أمريكي لأصبح إرهابيا!!


[email protected]



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصوص وقصص ساخرة - القسم التاسع
- نصوص وقصص ساخرة - القسم الثامن
- في تكريم الأديبة النصراوية نهى زعرب قعوار*
- مروان مشرقي يطلق النار من شمسيته
- نصوص وقصص ساخرة - القسم السابع
- بصراحة: مجتمع -المهاجرين المتفكك- في إسرائيل
- نصوص وقصص ساخرة - القسم السادس
- حكايات القبور في دولة تتحدث باسم الأموات أكثر مما تتحدث باسم ...
- نصوص وقصص ساخرة - القسم الخامس
- نصوص وقصص ساخرة - القسم الرابع
- نصوص وقصص ساخرة - القسم الثالث
- نصوص وقصص ساخرة - القسم الثاني
- نصوص وقصص ساخرة
- شماسي الجبهة تطلق النار على علي سلام..!!
- مخاطر التفكير على عقل التكفير
- مطلوب جهاز سمع للجبهة.. وربما جهاز كرامة أيضا!!
- رسالة نصراوية إلى أهل -التحليل الطبقي-
- اربعون عاما لانتصار الجبهة في الناصرة
- بلدية الناصرة تبني الجسور مع الأهالي ولا تحفر خنادق العداء
- تعريفات حرة


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نبيل عودة - نصوص وقصص ساخرة - القسم العاشر