أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق القيم - بيان باقر جبر وزير لو -ست البيت-














المزيد.....

بيان باقر جبر وزير لو -ست البيت-


صادق القيم
(Sadiq Alqiam)


الحوار المتمدن-العدد: 5051 - 2016 / 1 / 21 - 10:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بيان باقر جبر وزير لو "ست البيت"
صادق القيم
عبارة سمعتها كثيرآ، بحق الوزير والسياسي المحنك في تيار شهيد ألمحراب، باقر جبر صولاغ الزبيدي لكن ما المقصود بها هنا يكون بيت القصيد.
التسقيط والطابور الخامس سلاح يستخدم بشكل عنيف، ضد تيار شهيد المِحْراب، المراد منه تعتيم بياض صفحتة والنيل من تاريخه المشرف.

نقارن في داخل وخارج العراق عن أشخاص مماثلين للوزير باقر صولاغ، لوجدنا أن الشخصية الواحدة منهم شغلت الكثير من المناصب، لكن لم نجد أستغراب أو أستزراء حول هذا الموضوع، السبب معروف لاتوجد مشكله في حالة النجاح في عملة ويؤدي دوره بالكامل.

داخل العراق أكثر من شخصية شغلت مناصب متعددة، لكن لم نسمع عنهم شيء، ونضرب مثل في التيار الصدري (الدراجي والشكري)، كلاهما شغل منصب وزير لوزارتين، أما دولة القانون (الشهرستاني وصفاء الدين الصافي وخضير الخزاعي)، شغل مناصب ووزراء ونواب وزراء وجمهورية، أما الكردستاني(زيبارى )، وزارتين بعد مفاوضات لأخلاء الخارجية منه هذا للشأن الداخلي.

خارج العراق شخصيات مهمة جدا عالمية شغلت الكثير من المناصب، (هاشم رفسنجاني ) وزير داخلية رئيس جمهورية رئيس تشخيص مصلحة النضام، القائم برئيس أركان الجيش رئيس مجلس الشورى الاسلامي، نائب رئيس مجلس الخبراء، (فلادمير بوتن) سفير في ألمانيا رئيس جهاز مخابرات، مدير بلدة سانبترسبورك رئيس جمهورية ورئيس وزراء، ثم رئيس جمهورية ورئيس وزراء،
(كوندليزا رايس) وزيرة خارجية مستشارة الأمن القومي عضو مجلس الشيوخ.
يكفينا ضرب أمثال عن الشخصيات، لكن نستطيع أن نعرف أنهم قادرين على القيادة، لذلك أرتقوا الكثير من المناصب، وأهم من ذلك أنهم من النزيهين أصحاب الخطة المستقبليه للبلاد، لديهم برنامج يعملون عليه لذلك أبقت عليهم أحزابهم.
تيار شهيد المِحْراب يحمل مشروع سياسي، و صولاغ وَعَبَد المهدي وعبطان شخوص ثقاة يعملون على تنفيذ هذا المشروع، ويقفون متكاتفين للوصول آلية.
لخطورة المرحلة تجد تيار شهيد المِحْراب يكرر شخوصهم في كل حكومة، وذلك لثقتهم العاليه بهذه الشخصيات، ولا يحتمل الوضع ان تجرب شخصيات جدد، خصوصا أنهم بناة وطن لا نهاب ثروات.
أعتقد توضحت الصوره، لانحتاج للفلاح كي يكون وزير زراعة، ولا لصاحب شركة صيرفة كي يكون وزير مالية، بل نحتاج الى اداري ناجح ومفاوض يمتلك حنكة سياسية ونفس عميق، للوصول الى أتفاقات تكون الى صالح البلاد.

الأختصاص ليس في منصب الوزير بمعنى أن الطبيب، لايستطيع أن يدير وزارة الصحة، السبب أنه منصب اداري، أنما لايختلف اثنين انه قادر على فحص المرضى، وإجراء العمليات، وان كان قادر على إدارة وزارة فلا يشترط ان تكون الصحة، القدرة على الادارة فن وعلم ولمسات ان امتلكها استطاع أن يدير أي مشروع أو أي وزارة.
صولاغ رجل ناجح أثبت أمكانيتة في ثلاث وزارات قبل وزارة النقل، (الداخلية، والأسكان والتعمير، والمالية)، وأثبت فيها أنه قادر على إدارة البلاد، حتى أنه كان مرشح لرئاسة الوزراء.



#صادق_القيم (هاشتاغ)       Sadiq_Alqiam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض أحزاب الجناح العسكري سرطان في قلب الحكومات
- يبقى الحسين منارا يستضاء به
- هل يصبح العراق محور المعسكر الشرقي الجديد
- ارواح بريئه تغادر عند شواطئ الملائكه
- مقال
- نقل الصلاحيات افضل وسيله لمواجة الازمات


المزيد.....




- أهالي رامز يحتجّون على تهديد حقّهم في المياه جرّاء تحويل منا ...
- فشل بفحص الرصانة.. رائحة كحول تفضح طيارًا قبيل إقلاعه في الل ...
- الإمارات ترحب بـ-اللقاء التاريخي- بين ترامب وبوتين في ألاسكا ...
- تصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا.. والسلطات تنفي ا ...
- كيف يوظّف رئيس بنين -دبلوماسية الجوازات- مع نجوم أميركيين
- خبيران عسكريان: احتلال غزة خطة مبهمة ويُحضّر لها بالقصف والت ...
- جنازة رمزية في ستوكهولم لصحفيي الجزيرة الذين اغتالتهم إسرائي ...
- تحليل.. لماذا يُعدّ إقناع بوتين بالجلوس مع زيلينسكي الاختبار ...
- مواجهة في الظل بين تل أبيب وطهران.. هكذا تعمل إيران على إعاد ...
- نظام -العقوبات الثانوية- الأمريكية .. أداة ضغط لتحييد الطرف ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق القيم - بيان باقر جبر وزير لو -ست البيت-