همسات فكر(31)

عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5048 - 2016 / 1 / 18 - 15:22
المحور: الادب والفن
    

همساتُ فكر(31)

يَتَحقّق التّفكر القلبيّ بالضّمير الباطن, بإستقبال و تحليل الرّسائل الكونيّة المُشفّرة من الأشجار و الطيور و قطرات الندى و الأحجار و الجبال و آلأجرام السّماويّة, و تكفي نظرة لفهم نظائرنا, أمّا آلحكيم العارف فأنّهُ يُحلّل الأسرار الألهيّة بدون وسيط لأندماجه مع أصل الوجود.

عزيز الخزرجي

للأطلاع
على آلهمسات ألسّابقة يُرجى الأتصال؛

[email protected]

https://www.facebook.com/AlmontadaAlfikry

ملاحظة: وراء كل همسة (حكمٌ) و (حكايات) و (أسرارٌ) تُلخّص مقالات و مؤلّفات و أسفار و تجارب .. إختصرناها بجملة واحة, لذا أرجو من المعلمين وأساتذة الجامعات و الوزراء و الرؤوساء نشرها بعد تحليلها للتغيير و نجاة الأمّة و الأنسانيةمن الجهل الفكري بعد موتها بسبب الحُكام و و التحجر و آلتقليد الأعمى و التعليم الفاشل.

#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل