أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طلال ابو شاويش - الرواية الفلسطينية بين المحلية و العالمية !















المزيد.....

الرواية الفلسطينية بين المحلية و العالمية !


طلال ابو شاويش

الحوار المتمدن-العدد: 5044 - 2016 / 1 / 14 - 22:29
المحور: الادب والفن
    


الرواية الفلسطينية بين المحلية والعالمية

تسعى هذه القراءة المتواضعة والسريعة لمحاولة الإجابة عن سؤال الرواية الفلسطينية بين المحلية والعالمية وذلك من خلال انفتاح الخطاب النقدي والممارسة النقدية على أجيال الرواية الفلسطينية ومبدعيها ، لاستجلاء خصائص هذه الرواية والتعرف على المسافة التي قطعتها ما بين محليتها (مكانياً وزمانياً وسردياً ومقاومةً وتحرير وفهم للآخر) ، وما بين عالميتها من خلال تقديم فلسطين الأرض والإنسان والمقاوم والبطل والشهيد واللاجئ والإنسان العادي ، كفردٍ طبيعي في أسرة كونية حضارية واحدة ...
وحتى لا يتوه حديثنا ، فنغرق في جانب دون الآخر ، أطرح أمامكم بعض المعايير والمفاهيم العامة وأسقطها على تطور أجيال الرواية الفلسطينية وصولاً إلى رسم صورة أكثر وضوحا تجيب عن السؤال الخاص بلقائنا هذا :
-أين هي الرواية الفلسطينية الآن؟
-وإلي أي حدٍ تمكنت من تحطيم حصار الذات وجدران المحلية والانطلاق نحو آفاق أرحب نحو العالمية؟
-وهل ظلّ سردنا – سرد كتابنا – في معتقل النكبة والحلم بالعودة ، أم أنهم تحرروا –إبداعياً- واستطاعوا بناء ذاكرة جديدة تمثل أفقاً تنويرياً منتظراً تبشر به وتستنهضه وتذهب به نحو رؤى جديدة بانتسابها إلى أدب الحياة عن جدارة واستحقاق؟!

* * *

أولاً / المرأة:

ظهرت المرأة في الرواية الفلسطينية عموماً بمظهرين:
الأول: المرأة الضحية التي ثكلها الآخر الصهيوني ورمّلها وسلب أرضها وهجرها ، وطبعاً لكل امرأة في هذا المظهر حكايتها الرئيسية وحكايات أخرى فرعية تتناثر منها.
وفي مختلف أجيال الرواية الفلسطينية فقد برز هذا المظهر للمرأة ، امرأة مقاتلة ، رافضة للخنوع ، متشبثة بحلم البقاء في الأرض أو العودة إليها.
كما أبرزت الرواية أن انتصار الآخر على هذه المرأة الضحية ما هو إلا صعود إلى الأسفل وارتقاء لقمة السخف والدونية الإنسانية (نستدل على ذلك من رواية المتشائل لإميل حبيبي ).
وفي أحيانٍ كثيرة كنا نرى هذا النموذج للمرأة الضحية ليس نتيجة للآخر المغتصب فقط ، بل ضحية الرجل الأسطورية وفي هذا السياق ، فقد سلطت بعض الروايات الضوء على قضية تحرير المرأة وهذا الاتجاه بدا واضحاً في روايات سحر خليفة ( لم نعد جواري لكم – الصبار – عباد الشمس – مذكرات امرأة غير واقعية – عهد قديم – ربيع حار ).
إلى حد أن بعض النقاد اتهموها بالشوفينية النسوية !
وقد كان ردها على هذا الاتهام ( التحرير الحقيقي هو تحرير الأرض والإنسان – وأنا كامرأة عليّ العمل على تحرير الرجل من كل الموروثات والرواسب التي تعيق نمونا معاً ... وتعيق مهمتنا في تحرير الوطن! )
- أما المظهر الثاني للمرأة في روايتنا الفلسطينية / والذي كرسته الرواية في العقدين الأخيرين فهو مظهر المرأة القوية المثقفة المقاومة التي ترى في تحرير الوطن جزءً من تحرير الإنسان الكليّ ... هذه المرأة التي تقاوم بشراسة لنيل جميع حقوقها ... المرأة التي لا تريد لأبنائها أن يولدوا محدوبين لأنها تريد الاعتياد على النفس بحرية .... ونستدل على هذه الشخصية أو هذا المظهر للمرأة في رواية مصائر ( كونشرتو الهولكست والنكبة ) لربعي المدهون – ورواية حياة معلقة للأديب عاطف أبو سيف - .
والمرأة هنا في هذا الجيل من الرواية ، تغادر الشخصية المحلية لتقتحم ربوع الحياة المتحضرة ولتقدم نموذجاً فلسطينياً لامرأة ترى الحرية منقوصة إن كانت غير مرتبطة بتحرير المرأة !

ثانياً: مفهوم الحرية /

لقد انحصر مفهوم الحرية على إطلاقه في أدبنا الفلسطيني التقليدي منذ بدايات القرن العشرين ومع رواية "الوارث" لخليل بيدس عام 1920م ، ورواية " مذكرات دجاجة " لإسحق موسى الحسيني عام 1943م ، وحتى حدوث النكبة وما تلاها من روايات على أنها عدم رضوخ الإنسان الفلسطيني للآخر المحتل أو التنازل له فكانت الصورة النمطية التي يقدمها أدب ذلك العهد هي المقاومة من أجل الحرية والتخلص من نير الاحتلال فقط ، أما الصياغة الأوسع والأشمل لمفهوم الحرية وما تعنيه في سياقات أخرى فقد غابت تماماً عن روايتنا الفلسطينية التقليدية.
غير أن عدداً من روائيينا وعلى رأسهم غسان كنفاني وسحر خليفة (مرة أخرى) وآخرون لا يلتقون مع ذلك النمط التقليدي في فهم الحرية ، وإنما يرونها مقرونة بالفعل والممارسة الإنسانية فهؤلاء ومعهم ربعي المدهون وعاطف أبو سيف ومحمود شقير وجبرا وليلى الأطرش اقتحموا المشهد الروائي في العقدين الأخيرين ليطرحوا مفهوم الحرية دون فصل بين معارك التحرير السياسية والاجتماعية والاقتصادية والجنسية.
وفي رأيهم ، وهو ما أؤيده تماماً ، فالتخلص من نير الاحتلال العنصري لا يعني مطلقاً التحرر القومي أو الطبقي أو الجنسي بحيث تتلاحق عمليات التحرير وصولاً إلى بناء مجتمع حر عادل، بل إن مجابهة المحتل ليس سوى سبيلاً من سبل الحرية المتعددة.


ثالثاً: المقاومة/

وأبدأ هنا بتعريف أدب المقاومة / وهو ذلك الأدب الذي ينتج عن اختلاط المعاناة والآلام بمشاعر التمرد التي تستقر في وجدان الأديب في مواجهة القمع والظلم والاستبداد. وبناءً على هذا التعريف العام فلا يمكننا الحديث عن أدب المقاومة على أنه اختراع فلسطيني وإنما هو سياق عالمي ارتبط منذ عهود طويلة بتجارب الشعوب المختلفة والتي أنتجت أدباً مقاوماً من خلال تجاربها الوطنية.
ومن هنا أراد كنفاني وجبرا وعسقلاني وحمش وتايه وربعي المدهون ومحمود شقير ومحمد نصار ، كلهم رغبوا في تقديم فلسطين كنموذج للظلم الإنساني دون أن تخص الفلسطيني وحده ... ففلسطين في أدبهم رمزاً إنسانياً عالمياً يلتف حوله كل الباحثين عن الحرية والعدالة والسلام في العالم.
ولا يختلف أدب المقاومة الفلسطينية بمسمياته المختلفة في تقديم مفهوم المقاومة للظلم ... سواء أكان أدب النكبة أو أدب المقاومة في أراضي 48 أو أدب المنافي أو أدب الانتفاضة أو غيره من المسميات.

رابعاً: المكان/
على امتداد تاريخ تطور روايتنا الفلسطينية ظل المكان هو المكان ! فلسطين.
فمن كتب من الففلسطينين من الضفة أو القطاع أو أراضي 48 أو في المنفى قد ظلت فلسطين لديهم جميعاً هي المكان والموضوع دائماً هو اللجوء / الغربة / المنفى / أوراق الطابو / المفاتيح / الصور / المخيم / الشهداء / السجون / الحدود / جواز السفر !
فكل الناس تعيش في أماكن محددة إلا الفلسطيني فالمكان يعيش فيه أينما حل أو ارتحل أو استقر !
ومع أن المكان معروف دون لبس ومحدد سلفاً إلا أنه يختلف عن أي مكان آخر ، فهو المكان الذي لا يمكن اكتشافه واسترجاعه إلا من خلال ذاكرة متقدة ، فهو نسيج الذكريات المتخيلة أو تلك المحكية من الكبار ... وهذه بحد ذاتها تشكل معضلة ومفارقة معاً ...
فالمنفى هو مكان الفلسطيني ، وحنين الفلسطيني لوطنه لا يمكن اختباره ، هو كالبدوي المتنقل يعيش في أمكنة كثيرة لكنه لا يعيش في مكانه الأصلي وإنما يحيا في وسط الزمن " ينتظر ويتذكر ويحلم ويراقب ويخزن ويتألم ثم ينتظر !"
ويعبر عن هذه الصورة الكاتب " مريد البرغوثي " فيقول :
"الفلسطيني قلما يلملم مكتبةً حتى يفقدها بعد حين ، ولا يستطيع اقتناء نباتات منزلية إلا لتتيبس وتجف بعد رحيله ، ولا يربي العصافير إلا ليهديها إلى الجيران حين يغادرهم !!"
ونلاحظ هذا المكان الساكن في قلب الفلسطيني عبر ترحاله في الزمان في روايات كنفاني عائد إلى حيفا وأم سعد ورجال في الشمس وفي رواية " حارة النصارى " لنبيل خوري ورواية المجموعة 778 لتوفيق فياض وفي مختلف روايات الزنط وعبد الله تايه ومحمد نصار وعمر حمش ، وحبيب هنا وعاطف أبو سيف ومحمود شقير وليلى الأطرش .
غير أن هذا المكان الكامن في الترحال الفلسطيني أخذ يتسع ويختلف لدى بعض الكتاب أمثال جبرا إبراهيم جبرا وخصوصاً في روايته " السفينة " ويمكن اعتبارها أول رواية فلسطينية تختلط فيها الأمكنة من بغداد إلى بيروت إلى فلسطين ثم أوروبا ... وأيضاً روايته " البحث عن وليد مسعود "
وكذا رواية الأديب يحيى يخلف " نجران تحت الصفر " التي تدور وقائعها في السعودية ...
ورواية " وداعاً يا أمس " لهيام رمزي التي تدور أحداثها في ليبيا ... ورواية حياة معلقة لعاطف أو سيف التي يختلط فيها المخيم بالمدينة بإيطاليا وهذه تمثل قفزات نوعية في الرواية الفلسطينية وانتقال ناصع من المحلية إلى العالمية ...

خامساً : "الآخر" في روايتنا الفلسطينية/

من اللافت خلو مجمل الأدب الفلسطيني من التعامل مع الشخصية اليهودية أو تصويرها مع أنها الخصم الحقيقي الذي أوصله إلى ما فيه من المعاناة والبؤس والتشرد ... وظلت صورة " اليهودي – الإسرائيلي – الصهيوني " حاضرةً غائبة ، واستمر هذا الأمر حتى عام 1967م حين رأى الأديب الفلسطيني ، الآخر الصهيوني يلتهم ما تبقى من فلسطين ، فظهرت صورته بعد ذلك في روايتنا الفلسطينية كمحتل غاشم دون أن نجد عنصرية في الطرح أو ازدراء لليهودي كونه يهودي ... بل على النقيض فهو الكتلة المخيفة التي تشردت من العالم لتأتي وتحتل فلسطين وتتسب في محنته وهو أقسى ما يتهم به اليهود في الأدب...
وحتى حينما كتب غسان رواية "عائد إلى حيفا" والتي تحدث فيها عن عودة اللاجئين لبيوتهم حينما سمحت إسرائيل لمن يرغب بزيارة ذويه ... فالتقى خلدون وصفية مع "ميريام" التي سكنت بيتهم وربت أخيه فدخل الجيش مجنداً ، فقد صورها غسان كإنسانة تكره ظلم قومها اليهود للفلسطينيين...
وهذا بعكس ما نجده في الرواية الإسرائيلية التي صورت العرب جهلة مخادعين بلا حضارة ، كما في كتابات " يائيل دايان " أو " ليون أوريس"
وفي روايتي " مواسم الحب والدم " كان الإسرائيلي (جابي) أحد محاور الرواية إلى جانب الفلسطيني والإيطالي ، فقد أبرزته كإنسان أولاً وأخيراً ... هذا المجلوب قسراً من تيه أوروبا يعاني أيضاً من وجوده في مجتمع احتلالي يمارس القمع ضد بشر آخرين ... ورؤيتي أنه كلما ارتفع مستوى الأنسنة لدى المواطن الإسرائيلي كلما ازداد رفضه لمشاريع دولته وكلما حصلت إزاحات في قناعات هذا الإنسان لصالح الحق الفلسطيني ...

وعليه يمكن القول أن روايتنا الفلسطينية لامست الفهم الإنساني العام لحقوق البشر في الحياة والحرية والعدالة والسلام بغض النظر عن المعضلات والصراعات في هذه البؤرة أو تلك من العالم ... فالآخر هو إنسان يحتاج لمعالجة مفاهيمه الإنسانية ليستمر ويحيا حق الإنسان أخيراً ...

وختاماً ... أقول أن الرواية الفلسطينية نجحت ولا زالت تحقق نجاحات وتتقدم نحو العالمية ، فالأصوات الأدبية الفلسطينية ومنذ سبعينات القرن الماضي ترجمت أعمالهم إلى اللغات الحية في العالم ، مما وضع هذا الجنس الأدبي على محك التماس المباشر مع الأدب العالمي ... وقد تنوعت التجارب الأدبية بإتقان الكثير من اللغات الأجنبية أو الاطلاع المعمق على الآداب العالمية المترجمة مع بقاء القضية السياسية هي المحور الأهم ... وأذكّر هنا بترشيح رواية الزميل " عاطف أو سيف " للقائمة القصيرة لجائزة الرواية العربية عام 2015م وكذلك ترشيح ثلاث روايات فلسطينية هذا العام وهي رواية "ترانيم الغواية " لليلى الأطرش و"مصائر كونشرتو الهولوكست والنكبة" لربعي المدهون و"مديح لنساء العائلة" لمحمود شقير!

وأرى في هذا الترشيح إنجازاً كبيراً وتقدماً للمشهد الروائي الفلسطيني وما يزيد الأمر نصوعاً هو اقتحام المرأة الأديبة لميدان المنافسة أيضاً...



#طلال_ابو_شاويش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيض-سكر- شاي- وابور و كاز أبيض !
- هي وانا و السائق !
- دقة_ورمش‬-;-!
- الى د احمد يوسف...مع الاحترام
- كاراج الجنوب
- لا قداسة مطلقة للمقاومة!
- كلنا مقاومة...ولكن !
- اخر تغريدات حلمي المهاجر !
- مناهج حقوق الإنسان بالأونروا ...فلسفة تربوية وطنية أم رؤية ا ...
- عساف )2)
- تعليقا على المواقف الظلامية من عساف(1)
- اعتذار لاسرانا!
- يا مصر عودي!!
- ليس ردا على مصطفى ابراهيم
- اعشق الجينز...امقت الجلباب!
- الجل و الجينز و العصا!!!
- عبثية...........2
- عبثية!!
- في يوم الارض
- لا للمصالحة!


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طلال ابو شاويش - الرواية الفلسطينية بين المحلية و العالمية !