أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - السعودية من أعدام النمر الى حفر القبر ...















المزيد.....

السعودية من أعدام النمر الى حفر القبر ...


شيرين سباهي

الحوار المتمدن-العدد: 5038 - 2016 / 1 / 8 - 03:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كل شيء في هذا الكون يقوم على أساس الأخذ والعطاء ولكن كلاً وضع الله له كينونة بين الخالق والمخلوق أي عملية تبادل ابدية حتى تستمر البسيطة ...
ورد توارد الحوار في القُرآن الكريم في ثلاثة أيات قرأنية

﴿-;- فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ... ﴾-;- [الكهف: 34].


﴿-;- قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ... ﴾-;- [الكهف: 37].

وقوله - تعالى -: ﴿-;- وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا ﴾-;- [المجادلة: 1]

وقال الشافعي رحمه الله:
تعمدني النصيحة في انفرادي ـــــــــ وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ـــــــــــ من التوبيخ لا أرضى استماعه
فإن خالفتني وعصيت قولي ـــــــــ فلا تحــزن إذا لم تعط طاعة

ومن أساليب النقد التظاهرات خصوصاً لو كانت سلمية والكثير من الدول ألاوربية تأخذ النقد السلمي وسيلة لتصليح وتعديل وأعادة صياغة القوانين والنظم السياسية والأجتماعية والقانونية ...

لكن المجتمع العربي يعتبرها تجاوز وتعدي على الدولة وعدم أحترام القانون بما أنه يحكمك سين من الناس لايحق لك ان تنقد لأنه هو ولي امرك وهو السلطان عليك وليس الله وعليه وجبت عليك الطاعة المطلقة .

الشرق الأوسط الذي شرب لعبة الربيع العربي وخروج النقد للحكومات من أطار المقاهي والجلسات الخاصة وحديث الرفاق الى ساحات الأعتصامات لم يكن من صنيعة الشعوب بل كانوا هم بارودا لخلق شرق أوسط جديد وغاية دول للدخول على عروش السلاطين وهدها ونهب خيراتها...

لكن بيد عمر لايدي هذا الشرق المتأجج حتى هذة الساعة لم يستوعب فكرة الديمقراطية لأنه اغلب الحكومات العربية هي حكومات أنفرادية القرار واغلبها هي من يستحوذ على خيرات البلاد وهي حكومات تجارية قبل ان تكون سياسية الاالبعض منها التي مازالت تعي قيمة الشعب...

رحى الحق والحقوق والأسطوانة المشروخة التي أسمها اليوم الوطن ودخول اللحى وثوب الدين الذي يلبسه الكثيرون وأستغلال الأسلام سياسياً لفت أنظار الدول الى أنها مدخل خصب لأساقط الحكام والسيطرة على الثروات كما هو ليبيا والعراق تحديداً ,

سياسة الدول العربية تعطي هرمون شديد الأغراء على قلبها ...خصوصا النفطية وهنا يعني لأبد من أسقاط اشرس قائدين في الشرق صدام حسين والقذافي , والباقون سيأتيهم الدور تباعاً خصوصاً النفطية منها كعرب لانريد تفتيت اللحمة العربية وكلنا أخوة والدم العربي في أي بلد بعيد عن الحكام هو خسارة لنا ..

لكن بالمقابل هذة الدماء مسؤولية القادة , وهنا لابد أن أنوه لحدث اخر وهو الأهم في زعزعة الحكام , وهو صراع الدول الأبدي في السيطرة على المعترك الأقليمي والدولي حتى ان الدول العربية هي نفسها تصارع نفسها ولكل دولة أحلامها في ابادة الأخرى والسيطرة على ثرواته وخيراته كما هي ايران وكيف تحول خير العراق دينيا وبعض من أقتصاده وخيراته الى غنيمة حرب وحق شرعي لهم , وأصبح العراقي غريب دار في وطنه ,

أو مغترب أو بين القضبان او في القبور أو شريك اللصوص , وغير ايران ايضا دول لها احلامها في اعادة المجد التليد في الهيمنة . هذا الصراع والرغبة في السيطرة ليس بالضرورة ان يكون بيد السلطان نفسه بل يكون بيد غيره أي صراع كواليس ,

كما هو الصراع الايراني السعودي الذي في الظاهر هو صراع كواليس لكنه معلن وأنا من الناس الذي لا أنكر وأبصم بأطماع ايران وامالها في الهيمنة على المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وأحلامها في دولة فارس .والطرق التي تتأخذها في السلم والحرب في التشيع وهيكلية الأستحواذ على مشاعر المسلمين من تحت عباءة ألامام علي وعمر رضي الله عنه .

ولها الأمال الكبرى في مكة المكرمة , لمسك دفة المسلمين ومفاتيح الكعبة , فلابد ان تكون هناك طريقة لها حسب نظرها والسعودية بالمقابل لها الرغبات أن تكون لها الألوية في ان تأخذ الصدارة في أقليمية الشرق الأوسط هذا الصراع بين طهران والسعودية كان لزمن طويل ومازال صراعاً مغلف ...حتى الشرارة الأخيرة في أعدام الشيخ نمر النمر ومارافقها ...لكن علينا ان ندخل كل المنافذ الأن لنفهم مايدور حولنا من كواليس .

سؤال لابد أن يتوارد الى كل الأذهان وهو هل كانت عقوبة الأعدام للشيخ النمر على قدر الجريمة وكيف بدأ هذا الصراع بين النمر والسلطة السعودية ,وهل حمل النمر سلاحاً غير سلاح الدين هل قام بتفجيرات وأعمال أرهابية الشيء الذي لا ننكره ولن ننكره أنه طالب بتعديلات دستورية وطالب بحقوق الشيعة , وقد كانت خطاباته شديدة اللهجة نعم ...لكن هل يستدعي الأمر الى القتل ؟؟؟ وأنه إنسان مشكوك في مستواه العلمي، ومشكوك في عقليته..".هل أصبحت الشهادة هي معيار للأعدام ومشكوك في عقليته ماذا يعني ؟؟؟



السؤال الثاني : لماذا كان الاعدام بهذا التاريخ تحديدا وليس قبل هذا الزمن فمن المؤكد أنها أختارت هذا الزمن لغاية في نفس يعقوب قد تغيب عن البعض ويدركها البعض الأخر وهي : لتضرب المعارضة في الداخل على أنه من يقترب من السلطة مصيرة السيف أو طلقة في الرأس أوأو ....
والأهم أنها كانت تريد أثارة طهران تحديدا وقبل الشيعة لأنها ملت وهي تواجه ايران من خلال ثوب الحوثين وغيرهم خصوصا بعد فشل حرب اليمن الخاسرة رغم عدم تعادل الأطراف العسكرية لكن الزمن الذي بات يقارب السنة يدل على أن التدخل في الشأن اليمني من ناحية السعودية حيث أستغل على عبدالله صالح ونجحت ايران في اثارة خوف المملكة من الشبح الشيعي .

فحرب اليمن ليس دفاعاً عنها وكما قبله صالح بل هي تخاف أن تجاورها دولة شيعية تابعة لطهران بصورة أو بأخرى ..السعودية لم تتعلم من درس صدام حسين عندما جملوا له دخول الكويت وبعد تورطه تحول الى عدو لهم فكسروا شوكة العراق من خلال الكويت ونتيجة الخوف من ضخامة الجيش العراقي وتسليخ تم تصفيته أثناء الأنسحاب , اليوم دخلت السعودية اليمن وأستنزفت المليارات في حرب الضحايا المدنينون هم الأغلبية من اعداءها ناهيك عن دمار اليمن أقتصاديا وانسانياً وحضارياً وهي نادمة لكنها لا تعرف طريق الخروج من بودقة اليمن فلابد أن تلفت أنظار العالم الى أنها دولة مستهدفة فاستخدمت جوكر الشيعة واعدمت فارس أحمد جمعان آل شويل الزهراني «أبو جندل الأسدي» السني ..

توقيت الأعدام والأسماء التي تم أعدامها تدل على ان الصراع في الدرجة هو سني شيعي بالمقابل الهجوم وحرق السفارة والقنصلية السعودية في ايران كان خطاء أيراني أستطاعت السعودية ان تثير الشارع حوله بالمقابل هناك تعاطف دولي باالنسبة لحقوق الأنسان

وعمليات الأعتقالات لأصحاب الرأي والمدونين والصحفيين ,

والأقلية الشيعية في السعودية، بدورها، لها خصوصية لأنها تتمركز في أهم مناطق إنتاج النفط في المملكة، وأكبر مكامن احتياطي نفطي في العالم.

عملية اعدام الشيخ النمر أماطت اللثام عن الخطوط الحمراء التي كانت تحكم علاقة الحكومة السعودية مع المعارضة الشيعية على مدى عقود, السعودية تواجه عدة صعوبات تحاول أن تعبرها من خلال أيجاد أزمة جديد لا تنتهي الأبعد فرض قيود ومساعي دبلوماسية دولية .

فالأتفاق النووي الأيراني وحرب اليمن ونزول أسعار النفط وأرتفاع الأسعار في المملكة الذي أثار الشارع السعودي والعجز المالي الذي شغل السعوديين وخوفهم من القادم جعل السعودية أمام موقف حرج فبدل من النقد لسياسية السعودية قلبت هي السحر على الساحر وحوطت نفسها بأثارة العزلة اتجاه ايران ,

أيران خصم شديد وماكر وليس سهل لكن مهما بلغت ذكاء السعودية ستتملص ايران من هذا المنعطف ناهيك عن قرب التواصل لحل أزمة سوريا وفشلت سياستها في دعم التمرد في سوريا في الإطاحة بنظام الأسد من الحكم رغم استمرار المعاناة الإنسانية الهائلة في ظل تنامي التطرف والتمرد وبزوغ الدولة الإسلامية..

ركزت الدبلوماسية السعودية بخصوصية الجهود الرامية لتعزيز قيادتها السنية من خلال إعادة تشكيل نظام إقليمي سني كبير عبر التحالف الأسلامي العسكري ...

يجب أن نشير الى نقطة مهمة وهي أن السعودية اليوم غير الأمس ولو بقي الملك السعودي الراحل حياً لكانت هناك سياسات اخرى ومنها أعدام النمر .

بقي أن أضيف نقاط مهمة وهي أن مهما احتدم الخلاف بين طهران والسعودية فلن يصل للحل العسكري ...

ثانيا: أن طهران قد تستخدم ورقة الطائفية بصورة مميتة ان رغبت في تأجيج الشيعة في الداخل خصوصاً أيقاظ الخلايا النائمة في المملكة والمدربة والمهيأة السلاح واحدثه واخطره

ثالثاً : على السعودية أن تدرك أن الشعوب العربية ملت من لغة الدم ولاداعي لجرهم لمطاحن هم في غنى عنها وهم فقط ضحاياها

رابعاً : أن الحرب بين المسلمين لاتخدم احداً الا الخصماء


خامساً : أن تدخلها في اليمن خطاء تتحمله هي وحدها الذي كانت عواقبه وخيمة أقتصادياً عليها وعلى اليمن .

سادساً : ان اليمن التي هدتها اليوم هي من سيقوم بأعمارها غداً حسب ماسيكون
سابعاً : حربها الدبلومسية هذة مع طهران هي موسم وستنتهي حسب مصلحة الطرفين وليس حباً ببعضهما
ثامناً : لابد ان تقتنع السعودية أن الطائفية ورقة رابحة لكن بيد ايران لأنها هي لعبتها في العراق وسهل جدا ان تلعبها في السعودية .. في الرغبة في التنطاح المستمر

تاسعاً : أنها دولة تملك المال لكنها لاتملك الخبرة العسكرية ولا الجيش المتمكن لأنها تغافلت أن المال يزول ولكن همم الرجال تتولد من خضم الحدث
عاشراً : من بدأ بطعن الشيعة هي وليس غيرها من خلال هدم مراقد ومقدسات ال البيت وبناء المولات على الأضرحة وهذة لعبة مميتة ان رغب الشيعة في العالم أثارتها فلن تردعهم طائرات الاباتشي .

أحد عشر : ظرف السعودية لايسمح لها بفتح جبهة جديدة غير سوريا واليمن ولبنان والعراق ولن تفتح لأنه الدول الكبرى تحتاج ان يبقى منفذ لها في الشرق ليكون بئرها النفطي


أثنا عشر: حتى تمتص غضب الشارع والمنظمات الأنسانية عليها فتح ابواب السجون عن أصحاب الرأي والاعلاميين وتستغل النقد لصالحها وليس ان تحضر لهم الأغلال ..لأنه القلم اقوى من هدير مدفع مهما كان قوته

ثالث عشر: الحكم عدالة وتسامح ومحبة وليس سوط والأسلام سلام


رابع عشر: تتحمل ايران مثلها اخطاء سياسية وعيوب جرت اليمن لما هي عليها .

هناك افواه تنتظر الرغيف لا البارود وأيتام بلا مأوى وأرامل ومتشردين وبطالة شباب وأراضي تنتظر بذورها لتزهوا وشباب ينتهي بين الأكفان بدل ان يكون حناء لزغاريد العرس وطلاب علم يجب أحتظانهم وووووو

دعوا الناس تعيش تحت كنف الله لارائحة البارود والأحقاد احفروا القبور للكراهية وليس للبشر أموالكم هدت الأوطان ولم تبنيها تتسابقون على شراء الأسلحة هل فكرتم أنكم لم تستخدموها الا للعرب والمسلمين هل قاتلتم بها عدو اخر ...

مهما بلغتم فلن يقول كلمته الأ التاريخ والتاريخ يقول أن العروش سيأتيها يوم الزوال ولا عرش غير عرش الله باقي .

أن الشعوب يعلو صوتها عندما دائما .

على المملكة العربية السعودية أن تتذكر أننا شعوب بدوية لم نلد في مدن الضباب وتحت كمان موزارت شربنا حليب الماعز حلمنا شهادات وطفنا العالم

لكن نبقى شعوب بيوت السدو ننام على صهيل الخيل ونرقص على فحيح الأفاعي جمعتنا عباءة خاتم الأنبياء ربنا واحد دمنا واحد وكرامتنا واحدة .

البشت خاطه أبن السماوة وطرزه أبن البحرين وعطره أبن السعودية ..

خالد ...أخو عمر ...وعلي عم زيد ...ومتعب أخوه ...دعيس ...

نشم مسك كنعان في مشارق الارض ونتبادل القصيد في خيمة مغارب الارض في خيمة قحطان كفوا وكفكفوا الدم عنا وعنكم

وهيبة الأمم برجالها ...

د. شيرين سباهي رئيسة المنظمة الدولية للتحقيق بالأنساب والقبائل العربية

رئيسة منظمة النسوة النمساوية.

النمسا فيينا



#شيرين_سباهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحالف العربي الإسلامي العسكري ...خطوة متأخرة وصيد بماء عكر
- النساء يغيرن وجه العالم من النمسا الى ......العالمية
- السعودية ....بين حرب الشريعة وسلام الخديعة وبراكين الشيعة
- أستاذ....
- صباح الخير ياوطن
- النائبة فيادن دخيل ...في حوار عاجل من النمسا
- الشاعر فاضل عباس ضيفي في سرمدية منافي الحوار ...شيرين سباهي
- لماذا تدخلت الطائرات السعودية في اليمن ولم تتحرك في الداخل ا ...
- لماذا لم ولن يسقط الأسد رغم شلال الدم السوري ؟؟؟؟
- الطلاق المعلن بين السعودية والأتحاد الأوربي يزف اليورانيوم ل ...
- هادي جلو مرعي رئيس المرصد العراقي للحريات الصحفية حوار عند ع ...
- أعاقراتُ نساء أمتي ..ام خُصي الرجال
- داعش من أساطير الخرافة لأحلام الخلافة ...قراءة في فكر داعش
- سونيا بوماد ..تقطف ثمار الابداع جمراً فتُمنع من دخول المحروس ...
- المنظمة الدولية للتحقيق بالأنساب والقبائل العربية على لسان م ...
- العراق ...وسياسة أملىء الفراغ التالي ....
- العودة الميمونة لأمريكا في العراق وطن الشقاق والنفاق..
- رحيل....
- الكرد ...بين ليل أسطنبول ودق الطبول ....
- منى فضل دزدار..امرأة من صلب الريح حملت جرح القدس أبداعاً تدل ...


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - السعودية من أعدام النمر الى حفر القبر ...