أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - منى فضل دزدار..امرأة من صلب الريح حملت جرح القدس أبداعاً تدلى في سماء النمسا كبرلمانية















المزيد.....

منى فضل دزدار..امرأة من صلب الريح حملت جرح القدس أبداعاً تدلى في سماء النمسا كبرلمانية


شيرين سباهي

الحوار المتمدن-العدد: 4603 - 2014 / 10 / 14 - 03:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لن أتحدث عنها ..بل فلسطين الألم هيَ من ستكتب كيفَ نامت قبة القدس في كفها .

عربيةَ الجرح هي فلسطينية الدم نمساوية التحدي امرأة من عنق الزمن العتيق نحتت في جدار الأبداع والتفوق أسمها .

حملت قيح نساء أمتها المفجوعات في الوطن فترجمته نجاح وتميز وشموخ في محافل أوربا .

عرفها العالم سيدة سياسة وشهدت لها النمسا كسيدة تأتي بالحق مهلهلاً بمطرقة القانون والعدالة .

منى دزدار..أسم لمع في أروقة السياسة الدولية الأوربية عامة والنمسا خاصة لم تغيرها تيارات المهجر بل زادتها أبداعاً فرضت نفسها على منابر سياسي النمسا عندما كانت صبية في شبيبة الحزب ذات ال16 عام وكانت حينا ذالك السكرتير الدولى العام

للشباب في الحزب الاشتراكي الديمقراطي تتراقص في خصلات شعرها دلع الفتيات المخضرم بالكرامة والأصول العربية

عربية حتى النخاع تاثرت لقضية الوطن والذات وأدمية الأنسان .

تمحض رحم أمها فولدت على أرض النمسا في عام .بمدينة فيينا بتاريخ 22/8/1978 شغفها بالقانون جعلها تزهو بشهادة الماجستير من كلية علوم الحقوق ( جامعة فيينا ) ، 1966- 2004

تمرست التمرين العملي في بروكسل (بلجيكا) مقر البرلمان الأوروبي 2004-2005

أستكملت هذا التكليل في التقدم والأرادة بدرجة الماجستير في القانون الدولي (جامعة السور بون - فرنسا) ، 2005-2006

تتحدث بطلاقة ...
الألمانية ، العربية ، الفرنسية والأنكليزية هي أول نائب في البرلمان الاتحادي النمساوي منذ 28/1/2010


تهرول الى النجاح بمثابرة الأبطال فتأتي بالطموح العالي دون أن ترمش لها طرفة عين ...عنيدة في الحق صارمة في القرارات شجاعة في الأرادة

ضيفتي هي في حوار ساخن ...

شيرين سباهي: أستاذة منى دزدار سؤال يجول في خاطري قبل كل شيء لماذا ....الحزب الأشتراكى النمساوى دون غيره مَن أستقطبكم للأنتساب له ..؟؟

منى دزدار: لأنه هذا الحزب يحمل المبادئ التي أنا أؤمن بها لا أختلاف على أساس خلقى أو ديني فالجميع كاأسنان المشط ، بغض النظر عن الوطن الأم واللغة والدين .

شيرين : أنتِ فلسطينية الأصول أراكِ تحملين وجع القدس قيحاً فماذا تقول منى دزدار في فلسطين الأم ؟

منى دزدار: فلسطين هي جرحي وجرح كل العرب لي فيها أحبة وجذور وأفتخر أني من تلك الأرض المعطرة بحناء الشهداء كعربية سأبقى أحملها وتحملني مهما وصلت من مراتب .

شيرين: ولدت ونشأتي في النمسا كيف تقرأئين له هذة الأرض سياسياً ؟

منى دزدار: عندما نعيش في وطن ما لابد أن ندرك كيف يفكر أبناء هذا الوطن والنمسا وطني كما هي فلسطين ولكي نتعايش بسلام لابد أن نتبادل المحبة والثقة حتى نستطيع أن نخطو الى ألامام دون ان نتراجع فربما هناك خطوة تنقلنا لتخطي عقبات شاسعة في مرة واحدة .والعكس كذلك . وربما خطوة تعيدنا لنقطة الصفر عندما نفهم المقابل سياسياً سنتمكن من أستيعابه .

شيرين سباهي: للنمسا تاريخ في سياسة العالم أجمع ماهي سياسة النمسا أمام اسرائيل ؟
منى دزدار: سياسياً النمسا ضد سياسية أسرائيل لكنها ليست ضد دولة أسرائيل لأنه النازيين كان هدفهم القضاء على اليهود في العالم . رغم صغر النمسا لكن لها ثقلها في الأتحاد الأوربي والعالم وقد أثبت الجدارة

ولفلسطين مكانة خاصة في ذاكرة النمسا بدليل كرايسكي هو أول سياسي أوروبي اعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية وقد دعا الرئيس الراحل عرفات للنمسا فالكثير كان ينظر للفلسطيني في أوربا كاأرهابي لكن كرايسكي أستطاع ان يعطي جدار احترامي للقضية الفلسطينية فغير هذى الفكرة في اوربا والنمسا تحديدا وهذا موقف يشهد له التاريخ .

شيرين سباهي: أستاذة دردار أي حوار مع سياسية كحضرتكم لابد أن تكون السياسة رحاه سؤالي يشهد العالم العربي والغربي والدولي عدة تخبطات سياسة الأ تعتقدين أن السياسة الممزوجة بالدين هي سبب هذا الأنهيار؟؟
منى دزدار: عندما تختلط ترقبات السياسة بمحور الدين تسير دفة الحدث الى منعطف خطير فمن الضرورة أن نفصل بين السياسة والدين .

لأنه علاقة الدين علاقة فردية للشخص مع نفسه هي علاقة روحية بين الخالق والمخلوق والسياسة امر اخر تماماً

أنا اعارض ان يكون الدين اساس في برنامج سياسي .

شيرين سباهي : الكثير من المنظمات في النمسا تتخذ الغطاء الديني لسياستها ماردكم على ذلك .
النائب منى دزدار: نعم لذلك علينا اعادة الدين الى جذوره الحقيقية من خلال الجوامع المنظمات لقد تحول رجل الدين الى سياسي ونسى نفسه ومهامه وتحول المنبر الديني الى منبر خطب سياسية وهذا خطير جداً

شيرين سباهي : انا مع حضرتكم في ان الخطاب الديني أصبح يخوض في السياسة اكثر من الدين ...لكن من يتحمل وز ذلك ؟؟
النائب منى دزدار : الخطيب يتحمل المتلقي يتحمل .....المسؤول يتحمل على الخطيب ان يدرك ان منبر الدين للدين فقط أنت بحاجة الى الله قبل حاجتك الى السياسي .

علينا ردع هذا الخطاب حتى لايستغل شبابنا وابنائنا من الجيل الثالث لمهالك خطرة ...
شيرين : أذن نحن بحاجة الى العودة الى جذور الدين ..كيف؟

النائب منى دزدار: عندما نفرق بين الدين والسياسة سندرك أهمية ذلك الدين أتى لنعيش فيه بسلام لا لنعتاش به الفرق كبير.

شيرين سباهي: كيف تقرائين تخطب الاخوان سياسياً؟

النائب منى دزدار: أن الأخوان ورغبتهم في تغير المجتمع الى مجتمع أسلامي اعاد العالم العربي الى الخلف فهم ينظرون الى أن النجاح والتقدم مشروط الى فرض القيود على الفرد والمرأة والدين نفسه انا صح عندما عندما اكون ثوبي طويل يجر أذياله خلفي

وأطالة اللحى والتعدي على أحترام النفس وذات المرأة يعتبروه دين لا وبل يفرضونه انا مسلم عندما أفرض على الاخرين ما اشاء ؤغم انهم يبيحون الكثير لأنفسهم .

شيرين سباهي: هل يتطور الدين ؟؟


النائب منى دزدار: الدين يسير بمحاذة المجتمع وتطور المجتمع لن يكون بدين دكتاتوري والأخوان يجرون الدين الى الدكتاتورية فالدكتاتورية مع الدين والسياسة أنا اعتبرها تجاوز وتعدي على قيمة الدين نفسه .

شيرين سباهي: ماهو الحل البديل لهذة الدكتاتورية المزيفة أذن بالنسبة للنائب في البرلمان النمساوي منى دزدار؟


النائب منى دزدار: على الحل أن يبدأ من هنا الفكر علينا أن نطور أفكارنا حتى نتمكن من رؤية الحرية بشكلها الحقيقي يتطور الفرد بتطور فكره الديني والسياسي والأنساني
منذ 30 عام وعالمنا العربي يعيش في فوارق أجتماعية كبيرة غني وفقير جاهل ومتعلم
الناس أصبحت تأكل ببعضها البعض لماذا كل ذلك لانننقم الأ من بعضنا البعض ونكره بعضنا البعض ونتربص ببعضنا البعض لأننا حصرنا افكارنا في حجرة لا تطور للفكر العربي تحديدا

شيرين : هل تعتقدين أن هناك تطرفين في العالم في فهم المجتمع الأسلامي ؟


النائب منى دزدار: اكيد هناك تطرفية علينا أن نحارب التطرفية في كل المجتمعات ومنها المجتمع النمساوي علينا أن ننقل رسالة لهم أننا المسلم ليس أرهابي وعلينا ان نقبل ونتقبل التعددية في المجتمع النمساوي والعربي والأوربي وهذا يقع بالدرجة الأولة على منظمات المجتمع المدني في النمساوية . كلنا نعيش على هذة الأرض تربطنا بالنمسا اللغة والقانون الذي كلنا من مختلف الديانات والأطياف نخضع له ..

الأندماج هو من سيذيب هذا الجليد المتراكم من هذا التطرفيات على قدر ما نأخذ أن نعطي على ماقدر مانعلم علينا أن نتعلم .

هناك أحزاب في النمسا تخلق لها عدو لتخاصمه وهو المسلم .

شيرين سباهي :هناك تحيزات لأطراف ما في النمسا الا تعقدين أن هذا بعيداً عن الاشتراكية ؟


النائب منى دزدار: الأشتراكية أن ترى الأخرين بعين الأنسان كلنا افراد في هذا المجتمع كلنا مسؤول لنا حقوق وعلينا واجبات النمسا تضم الكثير من الطوائف والاديان والكل يعيش بمودة لكن هذا لايخلو من احزاب لاتحبذ هذا الفكر وتعتبره هذا الفرد دخيل .
نسوا أن هذا هو الجيل الجديد هو من سيبني الوطن هو من سيضع حجر الأساس للقادم .

شيرين سباهي: تعيش الكثير من الأمم انشقاقات بعضها المهول وبعضها الأكثر هولاً كيف ذلك.


النائب منى دزدار: الأنشاقاق في الدين هو أنشاق في مكونات الدولة والمجتمع والأسرة أنتَ مسيحي وسني ويزيدي وصابئي وشيعي هذا الدوبلاج هو من قاد الشعوب الى هذة الهفوات الكبيرة لم تكن هذة الأفكار موجودة لكن البعض من الدولة عملت على خلق هذا الشقاق من خلال ضعاف النفوس والعابثين والمنحرفين .

شيرين سباهي: هل تعتبر النائب في البرلمان النمساوي منى دزدار أن النظرية التي أستخلصها الغرب على المجتمع العربي هو مجتمع غير ديمقراطية فكرة أزلية.؟


النائب منى دزدار: ستكون أزلية عندما نبقى نحن في مكاننا ذاته أننا شعوب لاتفرق بين الديمقراطية والتحرر علينا أن نذهب للديمقراطية على أصابع أقدمنا قبل أرجلنا نحن من يركض لها وليس أن ننتظر هي ان تأتي لنا عندما نخلق مجتمع متعدد مسالم علمي نكون قد وضعنا قدمنا على أول الطريق وهذا هو واجبنا وليس واجب الأخرين .

شيرين سباهي: لماذا نعيش صراع العالم العربي اليوم تحديداً.


النائب منى دزدار: لسبب بسيط هو أن الأخوان ليسوا بجدد على المجتمع وهذة الخلافات ليست بجديدة لكن احداث الشرق جعلتها تخرج للسطح بعد ان كانت خلف الكواليس وفي هذا الصراع بين الأطراف أنفسهم غاب الحل عندما رفض الجميع الجلوس حول طاولة الحوار.
شيرين سباهي: هل تعتقد السياسية النمساوية العربية الاصول النائب منى دزدار أن الجلوس على الطاولة المستديرة حلا في متاهات الشرق الاوسط الجديد.

منى دزدار: الجلوس على الطاولة المستديرة بين الخصماء يحتاج الى ديمقراطية الحوار من خلال تبادل الأراء والأفكار وعقابات الشرق يجب ان تحل بأتفاق اطراف حتى يتم معرفة الخصم وكيفية التعامل معه.

شيرين سباهي: دائماً للحرية محراب خاص أين تضع منى دزدار عرش الحرية في هذا الصخب من العالم ؟؟

النائب منى دزدار:الحرية في المجتمع عامة والعربي خاص لابد ان تتوجها حرية الرجل والرجل والمرأة والرجل حتى نخلق عدالة أجتماعية لابد أن نسعى لها

ولن تعم العدالة الأجتماعية وسط مجتمع يتربعه الأرهاب لأنه الجهل في العلم وتفشي احتقار الفرد للفرد نفسه هو من يخلق هذا الجو للأرهاب وخير سلاح من الممكن ان نتصدى للأرهاب به هو العلم المتوج بالثقافة لابد من منح حقوق التعليم وابراز دور المرأة وفسح المجال للشباب من هذة الأمة ليساهم في وضع مستقبل قادم ...

شيرين : متى يكون المرء قادراً على البناء في مجتمعه بنظركم ؟؟؟

منى دزدار: متى ما تيقن الفرد لما يدور من حوله سيعرف كيف ومتى واين يضع حجر الأساس فيه لابد ان نبدأ من المجتمع حتى نصل للدولة المتكاملة وقبل أن ننقد الاخرين على أن ننقد أنفسنا أن نعالج عيبونا وأخطائنا ونعمل على اعادة تصليحها وهذا الأصلاح هو الجسر الحقيقي .
فمثلا عند الشيشان اليوم تفتت كبير والبوسنة كذلك فنجد هناك تشعب للأفكار العدوانية هذة البلاد وغسيل الأدمغة على قدم وساق فهناك أطراف خارجية تعمل على أستغلال هذا الخراب لتبني عليه خططها العداونية

شيرين سباهي: صفي لنا الحدث السوري سيادة البرلمانية .

النائبة منى دزدار : أن مايحدث في سوريا هو حرب بالنيابة وصراع موسع بين الكثير ممن مد أذرع أخطبوطه فالكثير من الدول مونت المعارضة السورية دون أن تعلم فحوى هذة المعارضة التي في الحقيقة هم حزمة اعداء وادوات بيد دول كبرى تسوقهم حسب رغبتها ...والمهم عند هذة المعارضة هو الكسب المادي وليس الوطني كما يدعون لأنه الذي يدعي الوطني لاينحر اهل وطنه .

وهناك نقطة مهمة يجب أن يلتفت لها الجميع هي أستغلال الشباب لخرطهم في تحت حزام داعش ففيهم من هو العاطل والمنحرف والمحتاج والمتشرد مقابل المال وقد وصلت رواتبهم الى 2000 دولار فكيف لا ينخرط بينهم وسط غسيل الدماغ هذا.

شيرين سباهي: ماذا تقولين في المعترك العراقي وهذا الأنحراف السياسي الخطير دولة تقبع على شلة فاسدين وسراق أموال وأنسانية ؟؟

النائبة منى دزدار: الحكومة العراقية هي حكومة شيعية متطرفة قادها المالكي وحزب الدعوة الى الهاوية وعلى المالكي ذاته تقع المسؤولية المطلقة في تدهور الوضع منذ السقوط من كل نواحي الحياة في العراق وهذا وضع مؤلم لقد تعامل المالكي مع السنة على أنهم كلهم هم تكتلات لحزب البعت المنحل وكل سني هو مجرم وقد دفع هذا البعض من الأطراف السنية على التحالف والانخراط في صفوف الدواعش .

شيرين سباهي: كيف قادت وأشنطن حربها في العراق ؟؟

منى دزدار: ان حرب امريكا في العراق حرب خاسرة بسبب تفتيت هيكلية الدولة فالعراق اليوم لاتوجد دولة وهذة فجوة عملت اطراف عدة على خلقها ...لتزرع محلها داعش

شيرين سباهي: هل تؤمن منى دزدار في مايسمى الربيع العربي العراق؟

منى دزدار: كان هناك ربيع لكن اخراج السنة من سدة الحكم وابعادهم الى خارج الملعب السياسي خلق حرب أهلية معلنة مما أدى الى ضعف الدولة وتوسع دائرة الأرهاب الدولي داخل العراق.

شيرين سباهي: الكرد وأردوغان كيف نصفهم ؟

النائبة منى دزدار: سياسة أردوغان اتجاه الكرد فيها عدة منعطفات لكن اختصر واقول أن الكرد في شمال العراق هم الاكثر تعاوننا مع تركيا واكيد هناك تبادل مصالح .

شيرين : سياسية مصر على خارطة اليوم بأختصار .

منى دزدار: عندما نتظلع في سياسة مصر اتجاه الأخوان أنا ارها تضخيم كبير لقيمة الأخوان كان من الأجدر هو ابعادهم عن سدة الحكم وليس وضعهم خلف القضبان لأنك حولتهم من جناة الى مظلومين ومغلوب على امرهم وأصبح الكثير يتعاطف معهم رغم أخطائهم الكبيرة في الشرق .

أبعادهم هو تقوية لهم وليس كبت لهم .يجب وضعهم وفق حدود معينة 40 بالمئة من المصريين هم من الأخوان هل يتم أعتقالهم ورميهم في السجون؟؟

شيرين سباهي: الدور السعودي في الشرق الاوسط كيف تصفه سيدة البرلمان النمساوي السياسية المحامية والقانونية منى دزدار؟؟

القانونية منى دزدار: بالطبع للسعودية دور كبير في معترك الشرق الأوسط الجديد خصوصا خلال 30 عام مضت بالأمس قدموا العون للأخوان واليوم يقفون على مفترق طرق معهم وقدمت الدعم لمنظمات متطرفة والكثير من الأخطاء وهذا معلوم للجميع .

شيرين سباهي: مركز حوار الأديان في النمسا الذي أفتتحت المملكة العربية السعودية ...مارأيكم في هذا المنجز؟

منى دزدار: أفتتاح هذا المركز لم يأتي وفق طموحات الكثير بسبب فكيف لدولة فيها الكثير من الامور التي تلفت الأنتباه من ناحية الحقوق منها حرية الرأي وحقوق المرأة وهناك من يرى هذا المركز عكس واقع الحال

شيرين سباهي:سؤال اخير الكثير يشيد بمصداقية وتعاون الحقوقية منى دزدار في النمسا خصوصاً ...من الجالية العربية والعراقيين .
الحقوقية منى دزدار: لأنه العراقيين يعيشون مأساءة حقيقية شعب مزقته الطائفية والمسؤولين الذين لم يضعوا لهذا الشعب قيمة في الأدمية حروب تتوالى واباحات وسرقات ونهب حضارة على العالم ان يقف معهم ...بجدية

شيرين سباهي : أين وجدت الحقوقية منى دزدار ديمقراطية اليوم
منى دزدار: أنا اعتبر تونس هي البلد الذي وقف فيه الرجل كتف بكتف مع المرأة واتمنى ان تحذو باقي الدول في العالم العربي .
شيرين سباهي : شكرا لكي لهذا الحوار النائبة الحقوقية البرلمانية الأستاذة منى دزدار ...



#شيرين_سباهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعدني......الك اشتاگ
- الشعوب العربية ...بين حاكم بليد وشرطي عنيد وحلاوة العيد ..
- من الجيش الحر لداعش ...أسماء ومسميات والذات نفسها صنيعة البي ...
- -سنصنع لهم إسلاماً يناسبنا ....نعم صنعوا داعش
- الى الأستاذ حيدر العبادي رئيس وزراء العراق ...كُلُّكُمْ رَاع ...
- يا أمةً شرفها بكارة النساء ...
- عزة الدوري ..وغزة ..ومسيحي الموصل الحلقة المفقودة في الشرق
- لماذا الموصل ....دون غيرها تتدعش ؟؟؟؟
- العراق .....بين الحكم الديني والإيتيقا النائمة
- داعش والنصرة تهجر موطنها الاصلي في الغرب وواشنطن نحو الشرق
- هذا هو العراق الذي شكله اصدقاؤنا البريطانيون....مقولة صنعهتا ...
- ياقرضاوي ضع لسانك في فمك ....وأن جَهلتَ الدين نُعلمك ..
- قراءة في كف داعش ...في الموصل
- القوات العسكرية العراقية بين التهميش والتحشيش والغفلة ....
- كفاح محمود كريم ...المستشارالإعلامي لمكتب السيد مسعود البرزا ...
- العراق وطن بحمل كاذب ..وحكومة عاهرة ....وقاضي زاني ...
- أيقونة من السودان ...تترنح على سلم المجد بثقة د.أشراقة مصطفى ...
- والله بالعباس جديدة قالها طه .....اه ياعراق قالها دلشاد ...ا ...
- مَل مني ....
- العراق ..بين المجهول ...والمبني لمطلق التسول السياسي


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - منى فضل دزدار..امرأة من صلب الريح حملت جرح القدس أبداعاً تدلى في سماء النمسا كبرلمانية