أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - رصد لجريمة إعدام النمر في الصحافة ومواقع التواصل















المزيد.....

رصد لجريمة إعدام النمر في الصحافة ومواقع التواصل


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 5035 - 2016 / 1 / 5 - 14:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه متابعة شخصية لبعض ردود الأفعال والتغطيات الإعلامية لجريمة قتل رجل الدين الشيعي نمر النمر من قبل سلطات المملكة العربية السعودية تحتوي على بعض منشوراتي وتغريداتي على صفحتيَّ على مواقع التواصل الاجتماعية ، قد تكون مفيدة لتوضيح جانب من جوانب هذه المأساة الدامية. و من نافل القول أنها متابعة محدودة لأنها شخصية ولا تزعم الإحاطة بجميع أو حتى أغلب ردود الأفعال:

1-السعودية تعدم معارضين من بينهم رجل الدين الشيعي نمر النمر:

#‏العالم_الجديد.. عن صفحة الصديق منتظر ناصر ، رئيس تحرير صحيفة " العالم الجديد" وقد نشرت الخبر فضائية الميادين اللبنانية أيضا على موقعها.

نشر هذا المنشور بعد دقائق على نشر الخبر مع صورة عن شاشة فضائية العربية السعودية/ فيسبوك وتويتر

2-أهم هدف من أهداف إقدام السعودية على إعدام رجل الدين الشيعي " #‏نمر_النمر " مع قياديين من تنظيم القاعدة و داعش هو المساواة بين ما يسميه نتنياهو ودولته أصلا " الإرهاب الشيعي " و " الإرهاب السني". وتأتي هذه الجريمة بعد أيام على اختطاف عدد من القطريين في العراق من قبل جماعة مسلحة شيعية - كما يعتقد - لدفع هؤلاء الى الرد العاطفي بالمثل والإقدام على قتل بعض أو كل رهائنهم لتأكيد هذا المسعى الصهيوني أصلا و دون أدنى اعتبار لأرواح القطريين أو غيرهم.. الرد الوحيد الممكن، والإنساني، الذي يُفشِل هذا المسعى ويقلبه على رأس "الصقور" في الحكم السعودي، وعلى مثيلهم نتنياهو، هو إطلاق سراح الرهائن القطريين فورا ودون قيد أو شرط من قبل خاطفيهم... فهل ثمة مَن يعتبر ويغلِّب العقل على الغريزة؟!
نشرتُ هذا المنشور بعد دقائق على المنشور السابق على صفحتي/ فيسبوك وتويتر

3-كتب الباحث اللبناني أسعد أبو خليل : المفارقة ان الشيخ النمر أدان الطغيان في البحرين وفي سوريا. أي انه كان ليبراليّاً بحق خلافاً لليبراليّي أنظمة الطغاة في الخليج.فيسبوك
رابط الفيديو لخطاب الشيخ نمر في نهاية التغطية.

4-كتب الصديق نصير المهدي الاستدراك التالي ضمن منشور مهم تجده في صفحته على الفيس بوك أعيد نشر فقرات منه مع صورة وردت في أحد تعقيباته من باب الاتفاق التام مع جوهر ما كتب : ما يلفت الانتباه هو أن هذه الإدانة - لجريمة إعدام الشيخ نمر النمر - تتطلب مقدمة من قبيل : لا أنطلق من سبب أنه شيعي وكأن شيعية المرء تعني إسقاط حقوقه كمواطن وإنسان وأن التشيع تهمة أو سبة وكأنه لا يجوز الدفاع عن المرء في ظلامته إلا بعد النظر الى مذهبه..

النمر رجل دين شيعي أعدم بسبب رأيه وهو لم يرتكب أي جريمة ثم أنه طالب بحقوق مواطنيه المغدورة والمصادرة من سلطة غاشمة وظالمة. "....." فضلا عن ذلك فالمواطن السعودي يتلقى تعليمه وتدريبه وتأهيله على أساس أن مواطنيه الشيعة كفار وضالون وفي المناهج السعودية التي تتربى عليها الاجيال يجري شحن النفوس بالبغضاء والأحقاد ضد الشيعة وفي الجامعة هناك دراسات متخصصة فيما يسمى بالفرق الضالة والشيعة في طليعة هذه الفرق أو بالأحرى هم الفرقة الوحيدة إذ أن الفرق الأخرى منقرضة..

نعم نتضامن مع الشيخ النمر كرجل رأي مظلوم كما هو حال كل مظلوم في كل مكان .. ومع النمر كمنتم الى جماعة من السكان تعاني من الظلم والقمع والتمييز أيا كانت تسمية هذه الجماعة ..
على صفحتي/ فيسبوك وتويتر

5-بحثت طويلا عن نص بقلم واحد أو واحدة من جماعة اللبراليين العراقيين في فرقة "شريف روما/ المدى " وما جاورها يدين أو يأسف أو ...الخ، جريمة إعدام الشيخ نمر النمر فلم أجد .. مَن يخبر الجماعة بأنه لم يعدم في أربيل، وأن مسعود بارزاني براء من دمه؟! الغِسل! على صفحتي/ فيسبوك وتويتر

6-السعودية : اعدام بالجملة لـــ47 انسانا في يوم واحد

بقلم شكري لطيف / ناشط يساري تونسي .. فيسبوك

افتتحت السلطات الحاكمة السعودية السنة الجديدة افتتاحا دمويا يليق بمرجعيتها الوهابية الداعشية .

فقد أعلنت وزارة الداخلية السعودية اليوم السبت 2 جانفي 2016 تنفيذ حكم الاعدام في حقّ 47 شخصا هم مصري و تشادي و 45 مواطنا سعوديا. و من بين السعوديين الذين نُفّذ فيهم حكم الاعدام الشيخ نمر النمر و هو من أهمّ المعارضين للنظام السعودي في منطقة القطيف الواقعة شرق شبه الجزيرة العربية. و قد تصدّر النمر المظاهرات التي تلت الثورة في تونس و مصر، و عمّت المنطقة الشرقية من الجزيرة للمطالبة بداية من سنة 2011 بإطلاق سراح المساجين السياسيين وبمعارضة مصادرة الحريات و استئثار آل سعود بالثروات ، وبإلغاء سياسة التمييز الطائفي و الفكر التكفيري الوهابي للأسرة الحاكمة. كما عرف عن النمر مناهضته المبدئية لأنظمة الطغيان الحاكمة في منطقتنا ايا كانت هويّتها.

و رغما عن تشبّث النمر بأدوات وأشكال الصراع السياسي المعارض السلمي حيث كان يدعو إلى "التمسّك بزئير الكلمة ضد أزيز الرصاص"، فقد وُوجه بالهرسلة و المنع من حقّ التعبير. كما تمّ اعتقاله عدّة مرات ، وآخرها سنة 2012 اثر اختطافه من الطريق العام بعد اطلاق الرصاص عليه و اصابته بأربع رصاصات . و قد تعرّض النمر طيلة ايقافه الى أشدّ أعمال التعذيب المادي و المعنوي، و من بينها ايقاف ابن شقيقه الطفل القاصر علي النمر والحكم عليه هو ايضا بالإعدام بتُهم مُلفّقة.

و رغما عن استنكار المنظمات الحقوقية العربية و الدولية للاعتقال التعسفي للنمر ولتعذيبه و لانتفاء أدنى حقوق الدفاع عنه و أدنى معايير المحاكمة العادلة في حقّه ، فقد نفّذت السلطات السعودية اليوم جريمة قتله ، استهتارا منها بكل ما يمُتّ بصلة لاحترام حقوق الانسان,

والحقيقة أن صلف آل سعود انما يعودُ في جانب أساسي منه ، الى الدعم غير المشروط الذي يلقونه من العواصم الغربية التي ترفع - من واشنطن الى لندن، مرورا بباريس و برلين - زورا و بهتانا شعارات "التحضّر" و "الديمقراطية" و "مقاومة الإرهاب ، بينما لا "يُقلقها" أن تكون ايدولوجية دولة آل سعود الوهابية هي المرجعية الموحّدة لكل الجماعات الارهابية التكفيرية في العالم ، و أن تكون دولة آل سعود المُموّل و المُسلّح و المُساند الرسمي لتلك الجماعات. كما لا "يُقلقها" أن تُساند حصول السعودية على رئاسة احدى لجان مجلس الامم المتحدة لحقوق الانسان في حين أنها من أكبر الدول انتهاكا لتلك الحقوق . ففي السعودية ، بلد الجلد و الرجم و قطع الايدي و الارجل ، تتواصل مصادرة الحريات الفردية والعامة ، و تنتفى المُقوّمات الدنيا للمواطنة ، و تُحرس "العقيدة " بواسطة شرطة دينية "تأمر بالمعروف و تنهى عن المُنكر". وفي هذا البلد الذي افتتح سنة 2016 بإعدام 47 انسانا بالجملة ، وقع اعدام 153 انسانا سنة 2015 ، و 87 انسانا سنة 2014 .

ان الصمت الدولي الرسمي ازاء جرائم آل سعود في حق السعوديين و السعوديات و في حق العمال الاجانب ، وفي حقّ الحجيج ، و في كل مكان من العالم تُراق فيه دماء الابرياء بدعم فكري و مالي وتسليحي سعودي ، هو فضيحة و وصمة عار .

ما ارتكبته السلطات السعودية يوم 2 جانفي 2016 بإعدام 47 انسانا هو جريمة نكراء بكل المقاييس ، تضاف الى جرائمها المتواصلة منذ سنوات في حق الشعب السوري و في حق الشعب اليمني و من واجب كل المنظمات الحقوقية العربية و الدولية و من كل الاحرار في العالم التحرك السريع للضغط على السلطات السعودية لإيقاف تنفيذ جريمة اعدام علي النمر المحكوم عليه و هو طفل قاصر بقطع الرأس و الصلب.

2 جانفي 2016 / شكري لطيف/ على صفحة الكاتب وصفحتي في الفيسبوك وتويتر

7-كم هي شيعية وطائفية ورافضية ولطّامة وناعقة مع كل ناعق وناسية لهموم وانشغالات الشعب البريطاني المسكين ومشاكله الداخلية هي جريدة الاندبندنت البريطانية ؟ هذه الجريدة طلعت علينا بمقال استفزازي بمناسبة إعدام رجل الدين الشيعي الإرهابي- وفق التسمية المخابراتية الإميركية طبعا- #‏نمر_النمر تتساءل فيه كما ورد في نصها حرفيا : متى ينتهي حكم آل سعود في هذه الدولة الوهابية السخيفة التي تقطع الرؤوس على طريقة داعش ؟!
الترجمة على ذمة وكالة " الغد برس" الرابط في نهاية هذه التغطية. على صفحتي/ فيسبوك وتويتر

8-هل جريدة الصنداي تايمز عميلة لحسن نصر الله؟
ما أحلاها صحفنا اللبرالية واليسارية العراقية والعربية - اللهم لا حسد - والتي، كما قال قائلها، لم "تنجر الى مستنقع الطائفية - إلا ما ندر - فتستنكر إعدام رجل دين في نيجيريا أو السعودية فتلطم مع اللاطمين وتنصب خيمة للنواح على الشيخ #‏نمر_النمر وتتدخل في الشؤون الداخلية لدولة عربية وإسلامية تاركة مصائب ومشاكل شعبنا" .. وما أحلاهم ناشطونا وناشطاتنا اللبراليون واليساريون على الفيسبوك لأنهم لم يشاركوا جريدة الصنداي تايمز " العميلة لحسن نصر الله" تحريضها الطائفي والتي نشرت مقالة تساءلت فيها :"هل سيدمر هذا الملك بيت آل سعود"؟ مع صورة كبيرة لخادم الحرمين سلمان بن عبد العزيز .. هل لاحظتم "طابع الشخصنة والعداء" للملك قاطع رؤوس رجال الدين؟! على صفحتي/ فيسبوك وتويتر
رابط المقالة نقلا عن البي بي سي في نهاية التغطية.

9-توضيح لتبديد سوء الفهم : يبدو أن بعض الأصدقاء والصديقات أساؤوا فهم بعض عبارات منشوري الأخير ومسؤولية ذلك تقع عليَّ إذْ يبدو أن أسلوبي في التهكم مما يقوله أدعياء اللبرالية واليسارية والقومية ....الخ لم يكن واضحا تماما في تهكمه ربما، وذلك لأنني أردت الحفاظ على رصانة التعبير وتحقيق غرض التهكم معا ولذلك أوضح تبديدا لأي سوء فهم محتمل: إن العبارات الواردة بين الأقواس والمزدوجات ليست لي ولا تعبر عن رأيي بل لمن يقولونها ويبررون بها صمتهم عن ادانة جريمة إعدام الشيخ ‏نمر النمر وأنا أرفض تلك المبررات وأتهكم منها هنا، لأن التضامن الإنساني الواجب مع المظلومين ضد جريمة القتل والاضطهاد لا يخضع عندي لهوية المظلوم القومية أو الدينة الطائفية فلو أعدمت إيران غدا رجل دين سني مثلا سأقف الموقف نفسه ولو أعدمت الصين رجل دين بوذي مثلا سأقف الموقف نفسه، و كنت اعتقد أن تهكمي من تبريرات هؤلاء الأدعياء واضح ولا يحتاج لقرائن ولكن يبدو أنني لم أنجح تماما في ذلك فعذرا وشكرا لتفهم الجميع .. على صفحتي/ فيسبوك وتويتر.

*كاتب عراقي.

رابط تسجيل الفيديو الذي نشره الباحث أسعد أبو خليل:
https://www.youtube.com/watch?v=iJyEETz2Mlo&app=desktop


رابط مقالة الصنداي تايمز المشار له في المنشور أعلاه :
http://www.bbc.com/arabic/inthepress/2016/01/160102_press_sunday

رابط مقالة الاندبندنت البريطانية كما نشرها وكالة " الغد برس" :
http://alghadpress.com/ar/news/44060/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%A8%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A2%D9%84-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF
Share on Facebook0Tweet about this on TwitterShare on Google+0



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الشخصية الأكثر تأثيرا في العراق سنة 2015 وتبعية كركوك وتح ...
- هل باع صولاغ ميناء الفاو وماذا قال وزير العدل عن المخبرين ال ...
- محاصصة طائفية في الحشد الشعبي وأشياء أخرى
- المطبعون مع الصهيونية في العراق
- بارزاني قسم نفط كركوك وآخر تطورت الاحتلال التركي
- اليعقوبي والمادة 26 وقضية مجهولي النسي
- ج8 والأخير/ أحداث الموصل 1959 ..دعوة خاصة واستنتاجات
- حول التدخل الروسي في سوريا وتداعياته
- هل بدأت حكومة العبادي تسليم العراق لصندوق النقد الدولي؟
- المكذبة مستمرة: أرقام المالكي بعد موت الجلبي
- ج7/ الكيلاني في محكمة المهداوي / أحداث الموصل - ثورة الشواف- ...
- ج6/ مؤامرة الكيلاني 1959 حقيقة أم تلفيق؟ -ثورة الشواف- في ال ...
- ج6/هجوم مضاد لليساريين والقاسميين : أحداث الموصل 59
- ج4/ بدايات حريق الموصل 1959/أحداث الموصل - ثورة الشواف- / مق ...
- اعترافات قنبر على معلمه الجلبي.. أين الحقيقة؟
- تعريف العصيان المدني تاريخيا وأكاديميا
- ج3/هل كانت أحداث الموصل 59 حصان طروادة العراقي؟
- بين قنبر ونبراس ضاعت البردعة!
- ج2/ تنظيم الضباط الأحرار العراقي.. حقيقة أم خرافة؟
- الجزء 1/ تمرد الشواف 1959.. قراءة جديدة


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - رصد لجريمة إعدام النمر في الصحافة ومواقع التواصل