أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مليحة ابراهيم - يوميات امرأة تعيش في هذا الزمان














المزيد.....

يوميات امرأة تعيش في هذا الزمان


مليحة ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 5016 - 2015 / 12 / 17 - 20:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعضاعرض وعلامات مرض الفصام (الشيزوفرينيا)
(مرض الفصام هي عملية اضطرابات عملية التفكير ورغم ذلك فان اضطراب الفكر لايقتصر على مرض الفصام او الذهان
جنون العظمة قد يكون احد اعراض مرض افصام فمريض الفصام قد يعاني من خلالات وهذة تكون اشد اشد واصعب فمريض الفصام اذا كانت لدية خلالات يظن بأنة نبي
اكتئاب الفصام نوبات تنشأ في اعقاب مرض الفصام وحيث قد تكون بعض اعراض الفصام منخفضة الشدة
انعدام التلذذ المزاج ولاضطراب العاطفي واضطراب الشخصية الفصامية ومرض الفصام على سبيل المثال فان الاشخاص المصابين بلفصام غالبامايصفون انفسهم انهم يشعرون بلفراغ
اضطراب الفصام الاضطراب الهذياني ويعتبر الاضطراب الوجداني الفصامي نوع من انواع الاضطرابات يطلق على الاشخاص الذين تظهر عليهم الاعراض
اعراض الفصام والاضطراب شعور بلقوة في المرضى الذين يعانونمن اشكال محددة من التجربة المرضية وقد يصبح تكامل الشعور بلقوة ذاكرة قصيرة الامد الخلل المعرفي هو احد ابرز انواع العجز لدى مرضى الفصام حيث يعانون من قصور في معالجة المعلومات الزمنية )1
سعد وشاكر شخصيتان مصابتان بمرض الفصام حيث يسيطر عليهم وسواسا قويا يتحكم في كثير من الاحيان بهم ولذا فهما موجودا بمستشفى الامراض النفسية في قسم مرضى الفصام والذي يحوي الكثير من الذين هم على شاكلة سعد وشاكر ومنهم من ليسوا على شاكلتهم تماما
وكان كلما اشتد المرض على سعد او شاكر زادت الوساوس في راسهم واصبحت مسيطرة حتىياتي طبيبهم المختص ليعطيهم علاجهم الذي يساعدهم على الاسترخاء ويخفف من حده الوساس ويخفض صوتها في رئسيهم لاقصى حد ممكن ولكن لفترة محددة ويعود هذا الوسواس مرة اخرى ويقوى شيئا فشيئا وهكذا وفي كل مرة كانت عندما تقوى الوساوس داخل رأسيهما كان وساسهما يوجهما بعداء بعضهما البعض فوسواس شاكر يقول هذا سعد (س)شرير وسيقتلني يجب ان ابقى متيقضا حتى اقتلة قبل ان يقتلني سابقى متيقضا لذلك ووسواس سعد لم يكن يختلف عن وسواس شاكر بشيء فهو يقول هذا شاكر (ش)كافر يجب ان اقتلة لانة بلتاكيد سيحاول قتلي سابقى متيقضا ومتحضرا لقتلة قبل ان يقتلني وهكذا تبداء نوبات الوسواس والاضطرابات تقوى بينهما شيئا فشيأومن حولهم من مرضى الفصام يبدائون بالانقسام هذا مع (س) وهذا مع (ش) وكل يبداء بوساويسه ويحفز ويزيد من عنف واضطراب سعدوشاكر احينا تصل الامرو االى التضارب والعراك العنيف جدا وما ان يدخل الطبيب ويرى حالتهما يبداء بعلاجهما ويكلمهما عن وساوسهما هذة التي هي وساوس قاتلة وهي ليست صحيحه ابدا هي موجودة في رئسيكم فقطوبعد العلاج والكلام ويعود الهدوء يعودان وهما يبتسمان ويشربان السيكارة معا ويهدئان من النيكوتين الذي يسري في دمائهما وفي ليل يقول سعد لشاكر شاكر سكائري نفذت هل تعطيني منك بعضها فيقول سعد لايوجد معي غير هذة العلبة خذ نصفها لك والنصف الاخر لي ولان ذاكرتهم قصير يعود شاكر بوسواسة ويقول اين سكائري وعندها يرى سعد يدخن فيقول لقد سرقها مني يريد ان يقتلني لياخذ سكائري وفي اليوم الثاني تكون سكائر سعد نفذت ويرى سكائر بيد شاكر فيقول لقد سرق شاكر سكائري هو يريد ان يقتلني لياخذ سكائري وهكذا يقوى الوساس الذي يرفع مستوى الاضطراب وبعد تهدئتهما واعادتهما يعود الاطراب هذة المرة بطريقة معاكسة فيقل شاكر لسعد سعد لقد نفذت سكائري هل عندك بعض السكائر ويعطية سعد نصف علبتة ويعود الوسواس من جديد ومن الاضطراب
1_المصدر موقع ويكبيديا



#مليحة_ابراهيم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات امراة تعيش بهذا الزمان
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمان
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمن(10)
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمن(8)
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمن (7)
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمان(6)
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمان (5)
- يوميات امراة نعيش في هذا الزمن (4)
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمن (3)
- يوميات امراة تعيش بهذا الزمان (2)
- يوميات امراة تعيش في هذا الزمن
- الزيارة الاربعينية
- تساؤلات عن مستقبل حرية المراة
- معا ضد داعش والارهاب
- يوم المرأة العالمي
- حكايات من المجتمع
- عيد الحب
- خارج مجال الجاذبية الارضية
- حكاية شاب في مقتبل العمر
- النساء ومراحل العمر المختلفة


المزيد.....




- مصادر إيرانية: المرشد الأعلى علي خامنئي يسمي 3 شخصيات لخلافت ...
- طريقة تثبيت قناة طيور الجنة بيبي على القمر نايل سات وعرب سات ...
- وردة المسيح الصغيرة: من هي القديسة تريز الطفل يسوع وما سر -ا ...
- سلي طفلك تحت التكييف..خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة 2025 ...
- فوق السلطة: شيخ عقل يخطئ في القرآن بينما تؤذن مسيحية لبنانية ...
- شيخ الأزهر يدين العدوان على إيران ويحذر من مؤامرة نشر الفوضى ...
- مسيرة مليونية في السبعين باليمن للتضامن مع غزة والجمهورية ال ...
- إسرائيل تعرقل صلاة الجمعة بالأقصى وتمنعها في المسجد الإبراهي ...
- أوقاف الخليل: إسرائيل تمنع الصلاة بالمسجد الإبراهيمي لليوم ا ...
- من -مشروع أجاكس- إلى -الثورة الإسلامية-.. نظرة على جهود أمري ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مليحة ابراهيم - يوميات امرأة تعيش في هذا الزمان