أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مليحة ابراهيم - تساؤلات عن مستقبل حرية المراة














المزيد.....

تساؤلات عن مستقبل حرية المراة


مليحة ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4610 - 2014 / 10 / 21 - 08:19
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


تحية الى بنات جامعة بغداد اللواتي اثبتنة انهم الوجة المشرف والنموذج الواعي من النساء العراقيات اللواتي لم يستسلمن للقرارات الجائرة القاضية بتحيدهن عن دورهن بممارسة حياتهن بصورة طبيعية وبمنافسة مع الرجال تحدين افكار الجهل والظلام التي تحاول اعادتهن واعادة الحياة الى عصور الظلام هذة العصور وفقكن اللة وبارك اللة فيكن فانتن تحببن العراق اكثر من سياسية و حتى اكثر من الوزير والعضو البرماني السابق لذي اثبت انه لايحب العراق ولايريد لة التقدم وان مايهمة محاصصتة الحزبية فقط هو ومن سبقة سواء وزير او رئيس وزراء واذا كان السابق رفض بسبب قرارتة الجائرة ومحسوبياتة وتصرفاتة المشينة والتي يعرفها الجميع وثار عليها ولم يرضى بها اذا لماذا الاستمرار على هذة القرارت والتصرفات المشينة واي نزاهه وحرب على الفساد تديرون ياحضرة رئيس الوزراء اذما كانت القرارت الجائرة تبقى سارية كماهي ولاتبدل فما اختلافكم اذا عن الاخر ؟؟؟؟؟؟؟
في خضم الحرب على الارهاب السؤال الذي يطرح ياترى ي ارهاب وظلام نحارب اذا كان سياسيونا ومنظرينا يفكرون بهذة الطريقة الظلامية ما اختلافكم عن داعش و خرافاتها وتخلفها اذا كان ووزير او رئيس وزراء يصدر قررات قمة بلجهل والخرافة كهذة اين هي الدراسات والابحاث واين هي الشهادات العليا التي تحملونها ان كان التفكير بلتعليم الذي هو عماد البلد ومقياس رقيها وتطورها ياترى هذة الشهادت التي تملكونها بماذا هل هي بكيفية طبخ القيمة مثلا ام بكيفية ذبح المستقبل والقضاء علية مافرقكم عن داعش التي حجبت النساء وغطتهن بالملابس السخيفة ومنعتهن من الخروج الا تصدورن انتم الان نفس قرارتها وتتبنون نفس سياساتها داعش تعلم الاطفال كيف تذبح وتقتل بدم بارد ولذا تحجب النساء داخل البيوت لكي يصبحن لايعرفن شيء من امور حياتهن ويصبحن منقادات تعشعش الخرافة في رؤسهن ووهاانتم وسياستكم لاتختلفون فانتم ايضا تعلمون الاطفال كيف يذبحون ويصبحوا مجرمين عندما يكبروا وتدخلون صراعاتكم الحزبية ومطامعكم بقرارت واغطية دينية مالفرق بينكم وبين القاعدة وابن لادن القاعدة عندما قدمت لافغانستان كانت افغانستان بلد متقدمة ونسائها متقدمات ومع قدومهم تغيرت وتهدمت واصبحت رمز للخرافة والجهل واصبحت نسائها جاهلات متخلفات يصارعن افكار بالية عفى عليها الزمن منذ قرون فكن يجلدن ويصلبن ويرجمن بلحجارة لا لشيء الا لانهن نساء وهن عورة ان تكلمن او خرجن او رفعن الغطاء عن رؤسهن او عبرن عن رايهن هل هذا ماتبشرون بة هل تجازون الناس التي احبتكم واختارتكم بتمزيقهم وتدميرهم هل دينكم يامركم بهذا ولما ابنائكم وبناتكم تدرس بارقى الجامعات بينما جامعات العراق تدمرونها وتمزقوها هل هذا هو تقديركم لاناسكم ولاصولكم هناك مقولة للامام علي تقول اذا انت اكرمت الكريم ملكتة واذا انت اكرمت اللئيم تمراد وفي مقولة اخرى يقول لاترجى الخير من بطون جاعت ثم شبعت فان الخير فيها شحيح سؤال اخير ياترى محاربة الرذيلة هل هي بلحجب او بلتوعية واعطاء الشجاعة لمواجهة التلف والخرافة وهل محاربة الافكار العفنة بافكار قذرة ام بافكار نظيفة خلاقة قادرة على خلق جيل قادر وواعي وهذا الجيل القادر والواعي من ينجبة ومن يربية اليس النساء فاذا كنا حجبن النساء فكيف هي الاجيال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



#مليحة_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معا ضد داعش والارهاب
- يوم المرأة العالمي
- حكايات من المجتمع
- عيد الحب
- خارج مجال الجاذبية الارضية
- حكاية شاب في مقتبل العمر
- النساء ومراحل العمر المختلفة
- الصراع بين المدنية والوحشية
- البداوة الحضارة
- اثر الحضارة في حياة الشعوب
- بعض من صور النساء بالمجمتع ومواضيع اخرى
- اغنياء وفقراء ...وبسطاء ونساء
- صورة وصوت
- سرق يسرق فهو.....مسؤووووووول
- دور المرأة العراقية بين الحقيقة والواقع
- بعض المشكلات التي نعاني منها والنساء
- العنف واللاعنف والنساء
- الموروث العشائري
- الاطفال وثقافة اللاعنف
- بعض مشاكل ألازدواجية داخل مجتمعنا العراقي


المزيد.....




- محكمة أميركية تلغي حكما يدين -المنتج المتحرش- في قضايا اغتصا ...
- بي بي سي عربي تزور عائلة الطفلة السودانية التي اغتصبت في مصر ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- “لولو العيوطة” تردد قناة وناسة نايل سات الجديد 2024 للاستماع ...
- شرطة الكويت تضبط امرأة هندية بعد سنوات من التخفي
- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مليحة ابراهيم - تساؤلات عن مستقبل حرية المراة