أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مليحة ابراهيم - صورة وصوت














المزيد.....

صورة وصوت


مليحة ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 2850 - 2009 / 12 / 6 - 10:43
المحور: حقوق الانسان
    


جميلة هي الصور وهواية التصوير هواية جميلة جدا وتعمد على مهارة المصور وقدراتة الفنية ومستواة الثقافي في عرض صورة ,ولذا فليوم ساتحدث عن بعض الصور مع اصواتها المجلجلة ففي مجتمعنا الكثير من الصور الفنية والتي في محتواهة تحوي الكثير من الثقافة والفنون
الصورة لاولى .صورة لطفل صغير مستواة التعليمي متدني للغاية ولام غير متعلمة ولاب كذالك غير متعلم ولكن لام تحاول ان تغير ابنائها نحو لاحسن وهي من اجل هذا الحلم تتحمل كل لاهانات ولالم المقذعة من زوجها في سبيل اطفالهاوتتحمل حتى رؤياة ينام بسريرها مع امراة غيرها
الصورة الثانية .مدرسة تحوي الكثير من الطلاب الصفوف مكتضة المستوى العلمي والثقافي متدني للغاية ,فلتركيز على الجانب الديني والصورة الدينية هو اكثر مايثيراهتمامهم وتركيزهم والتركيز على احياء الشعائر الدينية فهي دليل لايمان ودليل الشعب المؤمن بعقائدهوهذة العقائد هي محور الحياة وبدونها ليس للحياة اي معنى فلا القمر ولا الكهرباء ولاالصاروخ ولا الطيارة ولاغيرها هي اختراعات غيرت وجة الحياة
الصورة الثالثة معلمة نصف جاهلة تحرص على تعليم ابنائها العلوم والتركيز على اطفالها اكثر من اطفال لاخرين ومثلما العلوم مهمة كذالك الدين مهم ولذا فهي حريصة على تعليمهم دينهم ومباديء دينهم وكذالك هي حريصة جدا على افهام اطفالها ان كل ماهو خارج لاسلام كافر ويستحق الموت والقصاص وكل دول العالم التي لاتدين بالاسلام هي دول كافرة ولذا فان كل ماياتي منها هو كفر وبغاء وجور ولايجب التعامل معهم ولايجب الحديث عن العلماء واثرهم فكلهم كفار ابناء كفارولايستحقون الا الجلد والموت وكلهم يستحقون مايصيبهم من فيضانات وزلازل فهذا عقاب الهي على كفرهم وعصيانهم فهم لايدينون بالاسلام
اصورة الثالثة .ادارة لكل ما يمكن ان يوجد من على ارض المحافظة مصر جدا على تركيز الشعائر الدينية ولاهتمام بها بلرغم من كل الشهادات العلمية العالية التي يحملهة اصحابها فهو يحب ابنائة الذين يخدمهم وبوقت لانتخابات سيعمل على توفير فرص عمل للعاطلين عن العمل ويساعدهم على الزواج وانجاب المزيد من لاطفال
صورة رابعة .هروب الطفل الصغير من المدرسة فلدروس صعبة بلنسبة لة فلا يوجد من يعلمة ويوضح لة لامور لامن امهة الجاهلة الغير متعلمة ولا من المدرسة الغارقة بلجهل اكثر من لام ولذا فهو يتعلم اخلاقة الثقافية من ابن المعلمة اولا وعند خروجة للشارع فهو يتعلم من الشارع اللي يمتليء بلشعارت ا الدينية والدعوة الى تطبيقها وبحذافيرها فهي دليل بقائهة وهي التي ستنجية من عذابهة بالاخرة الا يكفية العذاب الذي يعانية بهذة الحياة الا يستحق بعض الراحة بالاخرة ولذا فهو يعمل جاهدا على استيعاب وفهم هذة التعاليم وتطبيقها
بحذافيرها وعندها يدخل لسوق العمل وهو يحاول ان يوفر لنفسة قوت يومة وعندما يصل الى مرحلة الشباب يبحث لة عن واسطة من مسؤل ما من شيخ دين من حملة انتخابية ليعمل على تعينة حارس او كناس او بستاني بحديقة لمؤسسة ما او شركة فهو لم يستطع ان يحصل على مستوى تعليمي يؤهلة وعندما يفكر بلزواج فانة سيتزوج واحد تشابة امة بلشيء الكثير
الصورة الرابعة .جلبة سياسية لايفهم منها الشارع اي شيء فلناس لاتعرف لما هم مختلفين ولما هم يعترضون او يقبلون وكل ماتعرفة الناس انهم يتكلمون باصوت كل الدول ماعدا صوت العراق فهذا الصوت لايعنيهم بقوانينهم وانظمتهم فما يعمل على ابقائهم هي اصوت الخارج وليس الداخل حيث من السهل تجميع لاصوات لانتخابية بطانية ورقة او بطانية وصوبة وخلية يدك القران لو يحلف بلعباس او باستصدار فتوى بتحريم نسائهم عليهم اذا لم ينتخبوهم والصرف ببذخ كبير على الحملات لانتخابية لتلميع الوجوة واظهارها بلمظهر الحسن
الصورة الخامسة.تاجر مستفيد يجلب البضائع حسب المناسبات الدينية والحالة السياسية وباغلى لاسعار والكل مستعد للدفع وبدون اي جدال او نقاش
الصورة السادسة .لعيون العراق فتح عيونك بس يمعود لاتفتحهم زايد وانوب تخرعنة وانوب تصير عدنة امراض ماعايزين امراض كافي علينة لامراض اللي عدنة



#مليحة_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرق يسرق فهو.....مسؤووووووول
- دور المرأة العراقية بين الحقيقة والواقع
- بعض المشكلات التي نعاني منها والنساء
- العنف واللاعنف والنساء
- الموروث العشائري
- الاطفال وثقافة اللاعنف
- بعض مشاكل ألازدواجية داخل مجتمعنا العراقي
- البصرة ولاعراف لاجتماعية والعادات والتقاليد واشياء عن النساء
- السماء المضائة
- اشياء عن النساء
- اهل الشقاق والنفاق
- الصراع بين القديم والجديد ...والمرأة...
- رأي
- تهنئة بمناسبة فوز المنتخب العراقي البطل
- تيتي تيتي مثل ما رحتي اجيتي
- أطفال البصرة.......ولامل المفقود
- المرأة العراقية...... بين التراث و البيئة
- نهاية طاغية......نهاية طريق


المزيد.....




- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مليحة ابراهيم - صورة وصوت