أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالكريم هداد - خديعة ضبع..!














المزيد.....

خديعة ضبع..!


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 5012 - 2015 / 12 / 13 - 08:57
المحور: كتابات ساخرة
    


( شعر شعبي عراقي)

خِدَعْني بالصَداقَة وعَضْني بَنْيابْ
وَصَلهَ النذالة العندَه.. لِلبابْ
الوصِخْ هو ضَميره بياهي ينْحابْ
سِچاچينًه غًدر.. من سنين هِيَّه

صدفَة وانكشف شمرتب سنينْ
وأنا نايِمْ صداقة ومغَمضْ العينْ
حَسبالي الوفَة يِنْشرَه بالزين
ما أدري ضبعْ وشْسَوّه بيَّه

شْيغَزِرْ بالنذِلْ.. لا ملحْ لا زادْ
الماعِنْدَه أصِلْ ولا غيرَة أجْوادْ
تافِهْ وشْيصيرْ الناصي: "گواد"
شْتِغَطي الاْنفِضَحْ امْبَيْنَه هيَّه



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الضوة الأبيض
- صاحب الأنفس الميتة
- هذا الواوي..!
- هذا ما حدثَ.. بعد خراب البصرة !
- عْيونِچْ سِرْ بَحَرْ
- الى سياسي المنطقة الخضراء في بغداد
- هايْ إمْ البيرَة -ميركل-
- يَمْ سَاحَةْ التَحْرِيرْ
- أنا أنْتَ..!
- لماذا أشْتِمُ عَفْلَقْ..!
- إيقاع كاولي وقصائد أخرى
- جَلْطَة
- يا لك من -شاعر-، لا يفقه الشعر..!
- - فيوز- لدى التيار الديمقراطي!
- شُوگ مَنْفَى
- ما أكثر تساؤلاتنا..!
- دوامة أقنعة الخراب..!
- مُو خارطَة وتَجْنيدْ.. !
- شباچ الإمام
- دِمَشْقُ


المزيد.....




- بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غ ...
- صدور العدد (26) من مجلة شرمولا الأدبية
- الفيلم السعودي -الزرفة-.. الكوميديا التي غادرت جوهرها
- لحظة الانفجار ومقتل شخص خلال حفل محمد رمضان والفنان المصري ي ...
- بعد اتهامات نائب برلماني للفنان التونسي بالتطبيع.. فتحي بن ع ...
- صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من ...
- محللون إسرائيليون: فشلنا بمعركة الرواية وتسونامي قد يجرفنا
- فيديو يوثق اعتداء على فنان سوري.. قصوا شعره وكتبوا على وجهه ...
- فيديو.. تفاصيل -انفجار- حفلة الفنان محمد رمضان
- جواسيس ولغة.. كيف تعيد إسرائيل بناء -الثقافة المخابراتية-؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالكريم هداد - خديعة ضبع..!