أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - رفيق عبد الكريم الخطابي - الشهيدة سعيدة المنبهي .. الشاعرة و المناضلة ..درس في المبدئية















المزيد.....

الشهيدة سعيدة المنبهي .. الشاعرة و المناضلة ..درس في المبدئية


رفيق عبد الكريم الخطابي

الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 7 - 04:25
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


الشهيدة سعيدة المنبهي .. الشاعرة و المناضلة ..درس في المبدئية


مدخل ..مدخل ولا كل مدخل : قصيدة مكتوبة بالدم .


لننصت جيدا ، لننصت وفقط ، إنها سعيدة المنبهي تكتب شعرا ..فلتخرس كل الأصوات : أبواق رجعية جبانة وصرخات تحريفية انتهازية مبحوحة ولتقطع كل الأيدي المرتعشة بما فيها أيادي القتلة والجلادين ، فاليوم كما كل يوم لا صوت يعلو فوق صوت الشهيد ..ولا درس يعوض دروس الشهادة ولا بوصلة غير بوصلتهم ولا درب إلا دربهم ..فقد سئمنا النعيق .. سعيدة ما زالت حية .. سعيدة شهيدة وشعرها / دربها ما زال يرسم الحدود الفاصلة بين العاشق للوطن والمتاجر به ، بين المبدئي والانتهازي ، بين الثوري الأصيل والطفيلي ، بين السياسة والعهارة ، بين الماركسي اللينيني والتحريفي، بين النضال الثوري الفعلي و" النضال " الإشهاري الصبياني .. لننصت ولا كلام ، سعيدة تتحدث من داخل زنزاتها .. سعيدة تكتب أشعارها دما ، وسيبقى صوتها وصوت رفاقها الأعلى ... لننصت لمن علمها السجن أن لا تسكب دمعا .. لننصت إلى المناضلة الثورية الأممية التي تغنت وناضلت من أجل فلسطين وظفار وإرتيريا والشيلي وكل الشعوب المكافحة وهي داخل زنزانتها.. لننصت إلى الأسطورة و البطلة التي لم يفارقها الأمل بشروق الشمس وانتهاء الكابوس وبهبة الجماهير ، حتى وهي على فراش الوداع الأخير أعلنت بقطرات دمها أنها " ستموت مناضلة " وبأن الورقة تحترق لكنها لا تموت ..يتغير لونها فقط من البياض إلى السواد مثل سماء الصيف وقد اغتسلت من نجومها ..تلك النجوم التي تقطع النار رأسها ..على مهل ، بسرعة .. نجوم أخر .. فكم من نجوم يا شهيدة تركت من بعدك أنارت وما زالت تنير ظلمة الوطن وتواصل الدرب ؟


القصيدة الأولى : قصيدة كتبتها الشهيدة سعيدة المنبهي في يناير 1977 :

" سبق لي أن شرحت لك
يا صغيرتي
ـ ليس كما شرحت لك ذلك المعلمة ـ
إنهم لا يضعون في السجن اللصوص فقط
إنهم يسجنون أيضا الذين يرفضون
الرشوة
السرقة والعهارة
أولئك الذين يصرخون
كي تصبح الأرض
لمن يحرثونها
أولائك الذين يصهرون الفولاذ
ليصنعوا منه السكة..والمحراث الذي يشق الأرض
حيث يزرع الحب
لإطعام كل الأطفال
لقد التقيت (هنا) أيضا
بإنسانة
طاعنة في السن
أنهكها البؤس
هذه المرأة الأمية
ذات اليدين الشاحبتين الموشومتين
كانت تغزل الصوف
وتبصق حقدها الدفين
في وجه من أرغموها
على هجر " براكتها "
التي اشترتها بدمها
في حي " مبروكة " القصديري
كانت تقاسيمها محفورة بالغضب
لأنهم حكموا عليها بسنة
كانت مجبرة على قضائها في السجن
دون أن تدرك السبب ".
.................................................................

سعيدة الشهيدة في سجون النظام ..الأرض للفلاح والسلطة للعمال ..فليسقط النظام :


في حي رياض الزيتون بالمدينة الحمراء مراكش ولدت الشهيدة الخالدة سعيدة المنبهي .. ناضلت في صفوف الاتحاد المغربي للشغل وهي تدرّس بإحدى ثانويات الرباط ..كما ناضلت في صفوف الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ـ أوطم ـ حيث كانت تتابع دراستها بكلية الآداب بالرباط مابين 1972 ـ 1973 إبان فترة الحظر على المنظمة الطلابية ، ناضلت في صفوف المنظمة الماركسية اللينينية المغربية " إلى الأمام " أيام خطها الثوري و قبل أن تجرفها رياح التحريفية ، اعتقلت/ اختطفت الرفيقة سعيدة المنبهي في 16 يناير 1976 رفقة ثلاث مناضلات وقضت ثلاث أشهر بالمعتقل السري السيء الذكر " درب مولاي الشريف " .. قدمت للمحاكمة سنة 1977 رفقة 138 معتقلا من رفاقها ، فيما يعرف بمحاكمة الدار البيضاء ، عبرت فيها الشهيدة عن مواقفها الثابتة وهي ذات المواقف التي مازال رفاقها المبدئيين يرفعونها ويدافعون عنها إلى اليوم ، كما أدانت الوضعية المأساوية التي تعيشها المرأة المغربية ..لقد حولت الشهيدة رفقة رفاقها المعتقلين ساحة المحكمة التي كانت تحاول تجريم فعلهم الثوري ، إلى ساحة لمحاكمة النظام ولفضح جرائمه البشعة والتاريخية ضد الشعب المغربي وضد الشعب الصحراوي .. كما حولوا ساحة الزنزانة ، التي توهم النظام الديكتاتوري الرجعي بالمغرب وأزلامه أنها كفيلة بإطفاء جذوة النضال الثوري بالمغرب عموما والنيل من كفاحية ومبدئية المناضلين الثويين وصمودهم وتجريدهم من إنسانيتهم وتحطيم معنوياتهم ، إلى ساحة نضال وبحث وإبداع ..في هذا الإطار العام وفيه وحده يمكن فهم أبعاد المعركة البطولية التي خاضتها الشهيدة ورفاقها من داخل المعتقل ، معركة الإضراب اللامحدود عن الطعام وهي ذات المعارك وبذات المضامين التي ما زال رفاقها إلى اليوم يواصلونها بأشكال متجددة على امتداد سجون العار بالمغرب ، مهما حاولت الأبواق الانتهازية يائسة تشويهه أو تحريف ذلك المضمون ( قد نعود لهذا الأمر بتفصيل فضحا للممارسات الانتهازية الجبانة التي تمارسها التحريفية التصفوية حاليا ضد المعتقلين السياسيين بالمغرب ومعاركهم البطولية) .
مهما كتبنا في هذا التعريف المقتضب ـ قد يكون معادا أي تناوله رفاق قبلنا ويجب أن يعاد على الدوام ـ لا نعتقد ولن نتوهم قط أنه قد يحيط بالحياة الخصبة أكيد ولا بالعطاء الثري للشهيدة رغم أنها اختطفت من أحضان شعبها وهي في سن 25 سنة فقط ، ولا كونه قد يكون إبراء ذمة فيما يتعلق بالشهداء .
في هذه الأيام تحل الذكرى 38 لاستشهاد الرفيقة المناضلة الماركسية اللينينية الخالدة سعيدة المنبهي ..في وقت ازدادت فيه همجية الهجمة الإمبريالية ضد شعوبنا ، وازداد فيه القمع الرجعي المسلط ضد رفاقها وضد الشعب المغربي وازداد هجوم البرجوازية المحلية اللقيطة ضد القوت اليومي لأبنائنا وعلى مكتسبات شعبنا التي حققها وراكمها بدماء وتضحيات أبنائه وما زالت الأحكام توزع على المناضلين بقرون من السجن وما زال المعتقلون السياسيون في مختلف مناطق الوطن وسجونه يخوضون إضرابات عن الطعام تحصينا لمكتسبات كانت الشهيدة أحد صناعها ( آخرهم وليس آخرهم الرفيق حسن كوكو المحكوم ب 5 سنوات سجنا و الذي أشرف على الشهادة بعد وصول إضرابه إلى أكثر من 24 يوما بعدما أوقف تناول الماء والسكر) .
تحل الذكرى 38 لاستشهاد أيقونة النضال الثوري لشعبنا ، ورفاق سعيدة المنبهي السائرون دوما على نهجها أكثر إصرارا من أي وقت مضى على استكمال المهام التي استشهدت من أجلها وهم أكثر صلابة وعزم من اجل تجاوز الندوب التي خلفتها الاختراقات التحريفية في جسدهم وما علق بذاتهم من بقايا الممارسات الانتهازية الموروثة عن التحريفية ومن آثار الخيانات المتتالية التي عانى ويعاني منها شعبنا ، وعلى تنظيم صفوفهم بما يلزم من أسلحة نظرية وسياسية دون تسرع ولا صبيانية ، أولها الاستيعاب العميق والاستفادة الثورية من تجربة الحملم التي سقتها الشهيدة سعيدة بدمائها الطاهرة وكل التجارب الثورية العالمية.
رفيقتي في الذكرى 38 على اختطاف جسدك من حضن الوطن والشعب والرفاق والأحبة ، مازال رفاقك المبدئيون يسيرون بنفس الإيمان الثوري كما علمتنا وعلى نفس الدرب وبذات العزيمة والإصرار التي رضعناها دما منك ومن رفيقك في الشهادة الشهيد القائد عبد اللطيف زروال ، ما زالت أشعارك تقرأ وهي النبراس وهي البوصلة ، وما زال إسمك يردد في الجبال والمداشر ، في الأزقة كما في المعامل في الشعار كما المقال ، وما زالت تضحياتك وتضحيات رفاقك في الشهادة من عبد اللطيف زروال ، جبيهة ، التهاني إلى المزياني وبوملي مرورا بالدريدي وبلهواري واشباضة وغيرهم الكثير الكثير ، ما زلتم شهداءنا الأبطال تشكلون الزاد وتنيرون الطريق وستبقون شوكة في حلق النظام وبوصلة تفضح الانبطاح والاستسلام .


سعيدة الإصرار سعيدة العطاء سعيدة الإيمان والإقتناع الراسخ بالقضية :


الشهيدة سعيدة المنبهي لم تستطع أسوار السجن ولا قهر السجان ولا قمع الجلاد ولا ظلمة الزنزانة ولا رهبتها ولا رطوبتها من أن تنال من عزيمتها الفولاذية وقناعاتها الصلبة الراسخة ، حولت الزنزانة إلى مشتل للعطاء والإبداع الثوريين ، كتبت الشعر بأظافرها على الجدران وسقته بدمها تأريخا للجريمة وحفظا للتجربة ، عانقت زميلاتها من سجينات " الحق العام " ممن دفعهن واقعهن المزري ، الواقع الذي لا يستطيع الاستمرار دون قمع أو سجان ، وأنجزت بحثا متميزا عن البغاء في المغرب ، بحث ميداني في وسط السجن وبشهادات حية ما زال لليوم يشكل مرجعا متميزا لمقاربة وضع هذه الشريحة من نساء مجتمعنا .

سعيدة تكتب الشعر بالأظافر والدم ... سننقل التقديم الذي كتبه الشاعر عبد اللطيف اللعبي حرفيا وهو من قام بترجمة أشعار الشهيدة سعيدة المنبهي إلى اللغة العربية :" بدأت سعيدة تكتب الشعر بأظافرها على حائط الزنزانة. كان ذلك في سنة 1976 بالسجن المدني بالبيضاء. كانت تكتب ولا تنقح لأنها لم تكن تفكر في أضواء الشهرة ولا في المخبرين وجواسيس اللغة. كانت تؤرخ المحنة العادية وتفتح قلبها على مصراعيه للطيور المطاردة، للأطفال الموشومين بالفاجعة، للنساء الثاكلات اللواتي جردهن الاستغلال والقهر من أثداء العطاء، لرفيق العمر المفصول عنها بكيلومترات الأسوار والعسس ، للأنجم المسافرة من قلعة منفى على طول وعرض الوطن الكبير.

كانت سعيدة تكتب بأظافرها في غبش الزنزانة ولا تأبه بأمراض الإبداع. القصيدة رئتها الثالثة التي تستنشق بها رائحة غابات الحرية، عرق السواعد التي تنشر الخيرات والتي تبترها أحيانا أنياب آلات الراسمال. كانت القصيدة اليومية عينها الثالثة التي ترقب بها تراث المستقبل.

وتمر الأشهر كسرب من القوافل الضمأى التي شدت رحالها الى ينابيع الفرح وسعيدة تكتب بأظافرها على حائط الزنزانة، تكتشف رويدا رويدا من خلال المعاناة وممارسة الحقد والحنان ، من خلال الرؤيا المشحونة بحدة الواقع وعناده ، تكتشف العلاقات الخفية التي تربط اعضاء القصيدة برحم الثورة ، بصراع الطبقات. هكذا بدأت القصيدة تتحول من لحظة تأريخ غنائية الى عملية كشف وتطوير تتوحد خلالها سعيدة والقصيدة والمشروع الذي أدى بها الى غياهب المعتقل السري، ثم السجن العلني.
تم اللقاء ، تداخلت المكونات وتشابكت في نسيج غريب وأليف في نفس الوقت، يبهر بالنضارة. أصبحت سعيدة شاعرة لأنها اكتشفت سر إنسانيتها وكفاحها كإمراة ومناضلة، لأنها اكتشفت بهاء تجربتنا الإنسانية.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء الموت فقابلته سعيدة ببسمة الواثقة من نفسها. وعلى فراشها الاخير ، خرجت للحظة من غيبوبتها العميقة لتكتب بالدم كلمتين بسيطتين ، كلمتين رقيقتين حادتين في آن معا لهما طعم الرصاصة والقبلة.
كتبت سعيدة : " ساموت مناضلة " ، ثم دخلت من جديد في غيبوبتها اليقظة النهائية لتلتحق بقافلة الشهداء/الشعراء/الشهداء ".


قصيدة حلم في وضح النهار : 26 شتنبر 1977

هل تعلمين يا صغيرتي............ لقد كتبت لك قصيدة
لكن لا تعاتبيني....................إن أنا كتبتها بهذه اللغة
التي لا زلت لا تفهمينها...........لا بأس يا صغيرتي
عندما ستكبرين................... ستفهمين ذلك الحلم
الذي رأيته في وضح النهار....... وستحكين بدورك
قصة تلك المرأة العربية...........السجينة
في وطنها........................عربية حتى شعرها الأبيض
وعيناها المخضرتين..............يبدأ الحلم يا صغيرتي
عندما أرى حمامة................والطيور التي تبني أعشاشها
فوق سطوح السجون.............إنني أحلم ببعث رسالة
إلى ثوار فلسطين................لأعبر لهم عن مساندتي
وحتمية النصر..................أحلم بأن لي أجنحة
وكالحمام.......................كالخطاطيف
أعبر الأجواء...................في طريقي إلى إرتيريا
إلى ظفار......................اليدان محملتان بالسلاح
والرأس محمل بالأشعار.......أريد أن أكون مسافرة
على ظهر السحاب............ببدلتي الحربية
فأقاوم " بينوشي "............. في أدغال الشيلي
ولكي يروي دمي ........... الأرض الشيلية
التي تغنى بها نيرودا ....... آه يا حلمي
أرى أفريقيا حمراء .......... ولم يبق فيها أطفال جياع
أحلم بأن القمر ............... سيسقط من أعلاه
( لينزع من العدو)...........أحلم بالقمر سينزلني
في فلسطين ................. إنني أناضل من أجل نصرة
كل الشعوب المكافحة .



#رفيق_عبد_الكريم_الخطابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإجرام المتنقل ما بين بيروت وباريس ..وجهة نظر (2)
- تضامنا مع الزميل : معز الراجحي أحد كتاب الحوار المتمدن البار ...
- الإجرام المتنقل ما بين بيروت وباريس ..وجهة نظر
- تضامن انتهازي مع حزب انتهازي ..رد على مقال محمد محسن عامر
- قصة : رديئة ، مملة ومقرفة جدا
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى ( الجزء الأخير)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية .. بعيون أخرى (6)
- انطباعات عن معرض البيضاء للكتاب بنكهته ال -بنكيران - ية
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية .. بعيون أخرى (5)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية .. بعيون أخرى (4)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى (3)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى (2)
- سنة 2014 ..وختامها قتل .
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى
- - وصية لينين - ... قراءة أخرى
- رد أولي على اخر مقالات الشمري
- من تانديت إلى البيضاء ..رحلة التساؤلات
- حول مؤسسة ابن رشد وجائزتها الأخيرة
- أكاذيب حول تاريخ الاتحاد السوفياتي ..الجزء الأخير
- أكاذيب حول تاريخ الاتحاد السوفياتي ..الجزء 3


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - رفيق عبد الكريم الخطابي - الشهيدة سعيدة المنبهي .. الشاعرة و المناضلة ..درس في المبدئية