أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - معز الراجحي - لتكن الذكرى الخامسة لانتفاضة 17 ديسمبر – 14 جانفي محطّة لانطلاق معارك طبقيّة ثوريّة جديدة















المزيد.....

لتكن الذكرى الخامسة لانتفاضة 17 ديسمبر – 14 جانفي محطّة لانطلاق معارك طبقيّة ثوريّة جديدة


معز الراجحي

الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 4 - 23:38
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


لقد كانت سنتا 2014 و 2015 صعبتين جدا و كانتا شبيهتين بسنوات النضال ضد ديكتاتورية بن علي في اساليب المقاومة المدنية و الثبات على القناعات و المحافظة على المكاسب في وجه الهجمة المسعورة التي تلت الإنتخابات التشريعية و الرئاسية الأخيرتين لكن أيضا كانت سنة خريف الانتفاضة جفت خلالها أوصال التفاعل الرفاقي المناضل في النقابات و الجمعيات و ساحات النضال الجماهيري و في الحركة الطلابية و هياكل المعطلين عن العمل المناضلة و سقطت ايضا أوراق شجر السور الأخير من مملكة الماركسية-اللينينية في القطر على مستوى التفاعل الإيجابي بين مختلف الماركسيين الثوريين من جميع الاحزاب و الحلقات و أصبح الشيوعيون المثابرون قلة قليلة أشبه بنخبة الفرسان المتبقية عشية حرب ضروس بعد أن نجحت فرق الشوفين المتأسلمون و احزاب الاشتراكية-الديمقراطية المهادنة للإمبريالية الإستعمارية و حلفاءها المحليين و ثلة من اللقطاء فكريا و طبقيا من إفتكاك منابر النضال الطبقي الجماهيرية الواسعة و الاعلامية الرسمية المغلقة في وجه الثوريين الحقيقيين و المنفتحة على الجماهير في نفس الوقت مهمتها في ذلك مزيد مواصلة إخماد لهيب الإنتفاضة و إجهاض مسارها المتواصل تحت تمويل و وصاية الائتلاف الطبقي الرجعي الحاكم باسم نضالات الماركسيين-اللينينيين واليسار عموما التفافا عليها و اتجارا بها لصالح مشهد طبقي و سياسي عهدناه و واقع خبرناه و خبرنا جيدا . لقد هذه الفرق اليمينية و المعادية للماركسية-اللينينية أيضا إلى مزيد تعميق الأزمة بين الأحزاب و الحلقات الأقرب إلى التوحيد بالأساليب القذرة و بالإفتراءات و تعزيز السكتارية و التناحر حتى أصبح الأدنى للنضال المشترك في النقابات و الجمعيات و الحملات و النضال الميداني شبه منعدم و هو إنحدار لم يصل إليه اليسار حتى زمن الديكتاتورية النوفمبرية . فمشروع الحزب اليساري الكبير الذي يتشدقون به و يحلم به كثير من المناضلين الماركسيين أصبح شعارا للتعبئة و مزيد التبعية و التطويع لعديد الطاقات الثورية و الكوادر المناضلة لا غير .

أما عن اليسار الماركسي-اللينيني فتفاصيل حياة اليسار الماركسي-اللينيني و ديناميكيته معقدة جدا و درجة حيوية نشاطه مرتفعة الى حد كبير و على الرغم من كبواته و اخفاقاته إلا ان جدواه و بصماته التاريخية لا احد له أن ينكرها سواء على مستوى النضال داخل اليسار الكبير في صراعه ضد اليمينية و اليسراوية و الإنتهازية و كل أشكال التحريف أو كذلك على مستوى دوره التاريخي في رسم ملامح الصراع الطبقي ضد الامبريالية و الكمبرادور و الاستغلال عموما و ذلك ملموس لدى عموم الشعب الكادح و لدى الأعداء الطبقيين الرئيسيين و الثانويين بشكل أكثر عمقا .
لكن في نفس الوقت لا أحد يفكر جديا في أفق أكثر تأثيرا في ذلك الصراع من أجل نشاط ثوري أكثر فاعلية و خدمة لقاضايا الطبقة العاملة من أجل الخروج من الحلقة المفرغة التي فرضت علينا كشيوعيين في شبه مستعمرة كتونس . فلا أحد يفكر في توحيد الحلقات الماركسية-اللينينية من أجل توحيد النشاط و الشعارات و تعزيز نتائج تلك النضالات الطبقية المنجزة في الماضي و التي في طور الإنجاز في الحاضر و التي سننجزها معا في المستقبل إلى جانب شعبنا بقواه المنتجة و المعطلة عن الانتاج و فئاته الثائرة .
بالطبع هذا الكلام هو موجه لرفاقي الماركسيين-اللينينيين عشاق الثورة و أصحاب الأحلام المصهورة بثقافة النضال و المقاومة و أدبيات الإشتراكية العلمية و المادية الجدلية و التاريخية من أصحاب المعتقد و ليس الإعتقاد و الفكر الثوري حسب الطلب و التجريبية و البرنشتاينية بل المناضلين العقائديين الذين لهم القدرة في الحسم مع ماضي كان فيه كثير من حلفاء و رفاق قد أضاعوا الطريق و سال لعابهم على كراسي البيروقراطية بعد نتائج الانتخابات و الى رفاق لهم القدرة على استبرصار المستقبل القريب و البعيد لتاريخ النضال الطبقي في القطر من اجل نفس تلك الشعارات التي جمعتنا في النقابات و الجمعيات الفئوية و التجمعات الجماهيرية المطالبة بالتغيير الثوري لهذا الواقع المتهاوي. .

فلا يكفي الحزم النضالي عندما يكون النضال مشتت الاهداف و الطاقات بين اهداف ثورية و اخرى فئوية و بين طاقات تستنزف و أخرى معطلة عن الفعل و أهداف اخرى سكتارية ضيقة الافق ففي أربعة سنوات أذاق فيها الإخوان المسلمون و عملاء المجلس التأسيسي و بيروقراطيو الدولة المنتدبون بالوصاية الامبريالية الأمرين من محاكمات و إعتقالات و إيقافات عشوائية و تهديد بالقتل و التكفير و هرسلة بل يجب على ذلك الجهد أن يكون منظما و مرشدا و موجها و علميا وفق تكتيكات و أهداف قريبة و بعيدة لا يمكن توحيدها كفكرة و لا حتى إنجازها بنجاح كمشروع دون جزب ماركسي-لينيني موحد خاصة بعد الفشل الكبير في تحويل الجبهة الشعبية الى جبهة يسارية إجتماعية مناهضة للنظام القائم أو حتى لحزب يساري كبير بإمكانه أن يستوعب الصراع المفروض و الملقى على عاتق الثوريين
لا يكفي أن نحلم بالتغيير و تتحول قناعاتنا الثورية الصلبة إلى ضرب من النوستالجيا و التحسر على 17 ديسمبر 14 جانفي و ضرب من الشعر الماركيزي بل إن الفعل الثوري و بالمراكمة الثورية على أساس صفحة جديدة تجمع كل فرقاء الحلقات الماركسية-اللينينية من أجل النقاش الرفاقي و النضال المشترك المصاحب له هو وحده القادر على كسر الحلقة المفرغة التي تدور فيها الحلقات الماركسية-اللينينية دون ثمار ملموسة إلى اليوم

لا نضال طبقي دون نضال فئوي و قطاعي و ميداني منظم و محزب و ممركز كما لانضال فئوي قطاعي و ميداني قادر على أن يقدم للطبقة العاملة دون بوصلة سياسية حزبية طبقية ثورية و ذلك لا يمكن أن يتحقق دون الجزب الماركسي-اللينيني الذي يجمع كل الطاقات و كل الطاقات المناضلة العقائدية كلبنة أولى للحزب الماركسي-اللينينيني الجماهيري بديل الطبقة العاملة السياسي الحقيقي و طليعتها .

لا نضال سياسي دون نضال فكري يرسم ملامح الحزب الماركسي-اللينيني التونسي طليعة الطبقة العاملة في القطر ينقذه من الارتجال و الحلقية و الحرفية و فوضى التنظيم و عواقب النتائج
لا مستقبل لاي ماركسي-لينيني و لا لنظرية تحرر الطبقة العاملة في القطر دون توحد الحلقات الماركسية-اللينينية من أجل حزب من ذلك الطراز قادر على تجميعها كميا و احداث التغيير الكيفي بهدف القدرة على التغيير التاريخي في واقع طبقي متراكم متغير و جدلي نحو لحظة التغيير الثوري فإما أن نكون أو لا نكون .

إن أكبر خسارة يمكن أن تتكبدها الذات الثوريّة فردا كان أو حلقة أو حزبا هي إمّا أن ترتبط بواقع ذاتي مكبّل يعيق التطور و التقدم و هذا معطى ثانوي و إما بمعطيات موضوعية تستدعي وقتها الصراع الممتد في الزمان من أجل إستبيان الحقيقة الثورية و إثباتها أو النقد و النقد الذاتي لكن لا شيء يقع خارج دائرة الصراع ذلك الحتمي . ففي حالة الوضع الحلقي الذي نعيشه و التشرذم الناتج عن الواقع البورجوازي-الصغير و بقايا الإقطاع لأغلب مكونات اليسار و أفكاره و فهمه و تمثله الذين يختصرون في أنطولوجيا اليسار التونسي كمفهوم شامل و مختصر الذي لا يتسم إلا بالعجز الفكري و العملي و الذي يمكن تفسيره بحالة من القنانة الفكرية و الحزبية و حتى الروحية دون أن نتحدث عن واقع نقابي متأزم بيروقراطي رجعي فئوي مقسم داخل التقسيم مجزء داخل التجزيء الفكري و القطاعي و الحزبي السكتاري مرتبط بدوائر هي في الحقيقة غريبة كل الغرابة عن المهام و الدور العضوي و التاريخي و ينسحب ذلك الواقع حتى على الجمعيات الفئوية و الهيئات التقدمية بشكل أوسع .
حلمنا كبير و عظيم لا يستوعبه المتملقون و الثقفوت المأجورون و النقابويون الذين تعلموا النضال النقابي على أيادي لاعقي الأحذية و المأجورون و بائعي الضمائر و الغرباء و غيرهم من أعداء الطبقة العاملة .
إن أملنا كبير في إستفاقة جديدة و صحوة فائقة المستوى على مستوى الطبقة المثقفة اليسارية و الماركسية الثورية في تونس و على مستوى الطبقة العاملة المتشبعة بروح النضال النقابي و الثوري و الوطني لمناهضة هؤلاء المرتزقة و هؤلاء المرتعشين و خاصة المتطفلين و الغرباء عن الساحات و المتاجرين بهمومنا و بهموم الطبقة العاملة كلما إبتعدنا عن الجماهير و همومها و تطلعاتها كلما زاد نفوذ هؤلاء و اتسع نطاق نشاطهم الرجعي المعادي للثورة . و
لا مجال لأن يكون لمتخاذل أو متاجر أو قن سياسي ما حاملا لتطلعاتنا و شعاراتنا الطبقية المشروعة بكل لصوصية و زيف
نضالنا طبقي طبقة موحدة ضد طبقة معادية و هي الإئتلاف الطبقي الحاكم بما فيه من إمبريالية إستعمارية و طبقات محلية رجعية أول سماتها الضعف و الهشاشة لأنها إستعمارية إمبريالية و كمبراديورية لصوصية عميلة مجرمة في حق شعبنا سواء في ما يخص الثروات المنهوبة أو في ما يخص القرار السياسي و الخيارات الإقتصادية دون أن نتكلم عن أدواتها الإجرامية في صناعة الارهاب و دعمه محليا و إقليميا .

نضالنا حيال ذلك لا يمكن أن يكون سلميا فلا نضال شعبي جماهيري مناهض للامبريالية و ادوات الاستعمار بما فيها الإرهاب دون عمل متعدد المستويات .
إن أول مستوى للنضال ضد الإمبريالية الاستعمارية و ادواته يتجسد في النضال ضد الارهاب الاسلامي الاخواني الوهابي خادم الامبريالية
ثاني مستوى للنضال ضد الإرهاب الوهابي صنيعة الامبريالية و خادم مشاريعها الاستعمارية هو النضال النقابي الثوري داخل النقابات و النضال الجماهيري المطلبي التقدمي و الاجتماعي المنظم الذي يمكن من إزاحة المتاجرين بآلام شعبنا من خلال ربط النضال الإقتصادي و الإجتماعي بالنضال من أجل السلم ( و نعني الأمن ) فلا سلم دون حق شعبنا في تقرير مصيره السياسي و الاقتصادي و سيادته على ثرواته و مؤسساته .
ثالث مستوى هو النضال ضد هذه الحكومات الفاشلة و العميلة و ممثليها محليا و جهويا و وطنيا و ذلك عبر نفس الاساليب الديمقراطية و الشعبية المتخذة خلال سنوات المد الثوري بمزيد التنظيم و الوضوح الفكري و الالتحام بالجماهير المضطهدة و المقموعة و في طليعتهم العمال و الفلاحين و المعطلين عن العمل .
رابع مستوى هو التعبئة الجماهيرية من أجل قيم وطنية معادية لواقع الإستعمار و ديمقراطية تعزز الحكم الشعبي الجماهيري و المجالسي و الداعم لوحدة الطبقة العاملة على اساس وعي طبقي معاد للاستعمار و وكلائهم المحليين .
خامس مستوى هو النضال النظري و العملي من أجل الإشتراكية و المدافع عن نظريتها العلمية و ما يستدعيه من نضال ثقافي ثوري طبقي دؤوب من أجل رسم طريق خلاص الطبقة العاملة الثورية المتطلعة للعدالة و المساواة . إن النضال ضد الإمبريالية و حلفاءها المحليين هو النضال من أجل الإشتراكية و ديكتاتورية الطبقة العاملة و تحقيق ذلك يستدعي النضال الفكري المدافع عن فكر الطبقة العاملة , الإشتراكية العلمية , في أوساط الجماهير بكل الوسائل المتاحة .
إن النضال السلمي النقابوي و الجمعياتي المقيت و نظريات التوافق الطبقي عبر ممثلين قد يكونون من اعماق الشعب لكنهم سرعان ما يتحولون الى بيروقراطيين فاسدين يقتاتون على موئد الاستعمار و المنظمات النقابية و الحقوقية الدولية خادمة الامبريالية و صنيعتها لا يمكن ان يقدم شيئا للطبقة العاملة سواء على مستوى الحريات النقابية و السياسية أو على مستوى الاجور و مستوى معيشة الطبقة العاملة المتدهور حد البؤس بل كانوا خداما معلنين للمسار الانقلابي على انتفاضة 17 ديسمبر 14 جانفي و لنن ننسى كيف تملص خدام القيادة النقابية من مهامه تجاه الشعب الثائر تلك الفترة إما بإيصاد ابواب الإتحاد أمام الثوريين طليعة الطبقة الثائرة آنذاك و تزكية قرارات البيروقراطية النقابية التي باركت إنقلاب المبزع و الغنوشي عن السلطة أو خلال المحطات النضالية الكبرى خلال حكم الترويكا .
إن النضال السلمي الجماهيري الذي إتخذ طابعا فوضويا خلال السنوات الاخيرة المقتصر على الاحتجاج و تعطيل الانتاج و الاضراب القانوني و غير القانوني أكد أنه لا يزيد غير ذريعة و شرعية دستورية لارساء ديكتاوتورية قمعية أكثر شرعية و أقل اكتراثا للمطالب الاجتماعية البسيطة بل اكثر استجابة لشروط المستثمرين الاجانب و المحليين على حساب شعبنا المفقر و للبيروقراطية النقابية دور مركزي في ذلك .
لقد تم تعويض الاحزاب المعارضة الكرطونية زمن بن علي بأحزاب بنفس العمالة و من بينها من غير عنوانه و اسمه بنفس القيادات السماسرة و نفس الادوار . أما الاحزاب التي كنت تلقب بحوانيت المخابرات صراحة فقد تقلدت السلطة لفترة و لفترات و أصبحت قياداتها من العائلات المافياوية الجديدة . فرخت هذه الاحزاب جمعياتات مهمتها تبييض الاموال و العصابات و المؤسسات المشبوهة من اجل دعم الثورة المضادة و لعب دور اقليمي رجعي . أما أحزاب اليسار المشوهة فكريا و المعادية للماركسية اللينينة و الطبقة العاملة فقد تحولت صراحة إلى أصدقاء معلنين للإشتراكية-الديمقراطية الإستعمارية فهم يوقعون البيانات مع الاحزاب اليسارية المنحدرة من بقايا الاممية الرابعة و موقفهم من القضية السورية بقي الى الآن يتراوح بين المعارضة السورية العميلة و موقف الاشتراكية-الديمقراطية الاستعمارية الاوربية التروتسكية و اليمينية في الاصل . أما موقفها من اليمين الاسلامي العميل فلا عمل غير استنكار الارهاب و اخذ الصور مع عائلات الشهداء دون أن نتحدث عن تحالفات و في عهد بن علي من الاخوان المسلمين و تقاطعات أخيرة مع الرجعية الحداثوية خلال أزمة حكم الترويكا بزعام النهضة .
أريد أن أؤكد للرفاق الشيوعيين أن لا طريق غير الوحدة التنظيمية الصلبة من أجل إنجاز المهام الملقاة على عاتق كل وطني ديمقراطي ماركسي-لينيني ثوي بالضرورة . يجب الأخذ بعين الاعتبار كل النقاط التي ذكرتها في هذا النص و هذه الملاحظات . و نحن بصدد التفكير و النقاش حول الوحدة لا بد من الاطلاع , على الاقل , و لو بشكل عام على ما هو ملقى على عاتق الثوريين كمهام و أين نحن بالظبط من التاريخ و الصراع , دون تلك المواجهة الشجاعة و المتفائلة لن يكون عملنا غير ضرب من الارادوية و التغني و اعادة انتاج الاخطاء و الشعر و النفخ في الصورة و المغالاة و البطولة الواهمة و مغالطة الجماهير .



#معز_الراجحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في دفّة اللّينينية - ميخائيل كالينين-
- البرنشتاينية في الحملات اليسارية في تونس حول حملة - لا للمصا ...
- دفاعا عن موقف الوطد الثوري من الإنتخابات
- ماركسية-لينينية لا وجودية مثالية
- حول الماوية –مقدمة / حلقة هنري باربوس ترجمة معز الراجحي
- من أين تستمد شرعية النقد و أحقيته ؟
- شكر و تحية ( لن يكلفنا النضال أكثر مما قد يكلفنا الصمت )
- من أجل عفو تشريعي خاص بالمفروزين أمنيا من قدماء مناضلي الإتح ...
- ستالين قائد الاممية الشيوعية . دميتري مانويلسكي
- مائة سمكة قررن الارتماء في فم الدب (أحداث تونس العاصمة 17 ما ...
- بيان الإنقاذ الأحمر العربي إلى الرأي العام التونسي والدولي
- ستالين و السّياسة القوميّة للحزب آللّينيني ن . بوبوف
- في المغزى الطبقي لاغتيال الرفيق شكري بالعيد
- ستالين و بلشفة فروع الأممية الشيوعية - فيلي كوسينن- ترجمة مع ...
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي
- إلى قائد النضال الطبقي رساله من رئاسه اللجنه التنفيذيه للامم ...
- إلى الذي أعطى كل قواه، كل طاقته وكل معرفته لقضية الطبقة العا ...
- و سلمت سفينة نوح الى -جمعة -
- من أين تأتي حجج الماويين الخاطئة ؟ هل تدافع الماوية و هل يدا ...
- حول التقاطعات السياسية والتحالف السياسي :تكتيك ثوري أم تكتيك ...


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - معز الراجحي - لتكن الذكرى الخامسة لانتفاضة 17 ديسمبر – 14 جانفي محطّة لانطلاق معارك طبقيّة ثوريّة جديدة