خواطر و اسئله هامه ج 1

سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 4 - 10:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 _ الناس فى مجتمعنا يرفضون رؤية امرأه ترتدى ملابس قصيره فى الشارع _ بالرغم من كون ذلك امر عادى فى الستينات و السبعينيات _ و يرفضون مشهد قبله بين حبيبين فى الشارع ولكن لا يرفضون رؤيه تلال القمامه فى كل مكان او رؤية من يفترشون الطرقات و الأرصفه للنوم و يبحثون بين القمامه عن مأكل ، الناس يتعايشون برضى و سرور مع مشهد تبول احدهم فى الشارع على الحوائط المكتوب عليها النظافه من الإيمان ، الناس يكذبون و يسرقون و يدمرون حياة الغير ثم يذهبون الى دور العباده ، مجتمع مخبول سطحى اجوف تافه قذر ، مجتمع قد وصل الى اقصى درجات العفن الفكرى و الأخلاقى ، و الإنسان الناضج هو من يعيش قناعاته ولا يهتم بأراء اى نفايه بشريه .
2 _ هل التجهيل الجنسى و فرض الكبت و الوصايه تعتبر ايذاء جنسى ؟ هل المؤسسات الدينيه و الاعلاميه و التعليميه تمارس ايذاءً جنسياً بتجهيل الأفراد و كبتهم و تشجعيهم على ممارسة الوصايه على الاخرين بخلاف ما تقدمه من معلومات خاطئه و ضاره عن الجنس ؟ هل يجب فضحهم و معاقبتهم ام لا ؟
3 _ هل تؤيد ظهور من تم الأعتداء عليهم جنسياً كدليل على التعافى ام الأكتفاء بأخفاء صورتهم و تغيير اصواتهم ؟
4 _ انا اؤمن بالنسبيه بمعنى ان الجنس ربما يكون اول و اهم عامل بالنسبه لبعض الناس و البعض الاخر لا ، لكنه فى كل الاحوال يلعب دورا مؤثراً و كبيرا .
5 _ الحريه تحتاج قوه و شجاعه و نضج نفسى و فكرى ، ونحن تربينا على الخضوع و الخنوع و الجبن ، بالحريه نكتشف و نفهم و نحقق ذواتنا و هذا ما لا يريده الساده حتى يظلوا ساده و نظل نحن العبيد .
6 _ ما هو الحب ؟ هل الحب درجات و انواع ؟ هل يمكن ان تحب شخص و انت
تعلم عدم امكانية ان تبوح له بحبك ؟ ما هو الفارق بين الحب و الهيام
و العشق ؟ هل الحب اختيار سواء من المحب او من المحبوب ؟
هل تؤمن بوجود تعدديه فى الحب ؟ هل القدره على الحب نسبيه ؟
7 _ ما تعريفك للخجل،و هل الخجل نسبى،و ما هى اسبابه،وهل له فوائد او اضرار
هل انت مع ام ضد حذف خانة النوع من البطاقه الشخصيه ؟ و لماذا ؟
ما هى الذات و كيف يمكن تحقيقها و ما هى عوائق تحقيقها ؟
8 _ ما هى الذات و كيف يمكن تحقيقها و ما هى عوائق تحقيقها ؟

#سامح_سليمان (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل