السيسي يعيش في المريخ

لقلقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

ووولو نار نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منافقين هي الكلمه الوحيده التي تصلح لوصف كل الحكام العرب والسياسيين فهم يطبلون ويهلهلون بالحريه والمساوات واحترام الاخرين والحقيقه هي مجرد شعارات منافقه الغرض منها ذر الرماد في العيون وارضاء شركائهم رجال الدين للبقاء في سده الحكم والتمتع بامتيازاته لايوجد فيهم من يجرؤ على قول الحقيقه هم انصاف رجال بل مخادعين مهره تعلمو فن الاستهزاء بشعوبهم بكلمات رننانه ولا امل فيهم فكيف تطلب من شخص جاء به الازهر ان يقف ضد قوانين الازهر صدقني لاامل بالحكام ولن تجد فيهم من يجرؤ على نقد صريح لاي عمل ارهابي بل تصريحات مجامله فقط امام الناس الامل الوحيد هو ان تستفيق الشعوب المسالمه المحبه للحريه وتضغط على حكامها لاصدار قوانين دوليه تحدد من القوانين المخالفه لحقوق الانسان وتهين حريته وكرامته
انا متاكد ان المريخ سيرفض السماح لهؤلاء المنافقين شركاء الارهابيين والمتسترين عليهم ان يسكنو فيه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هؤلاء الحكام همهم كرسي السلطه وليس البحث عما يساعد او يقلل هموم الناس ويحل مشاكلهم فهم لايريدون بل لايستطيعون ان يحلو رجل دجاجه فما لهم والبحث في تغيير القوانين السابقه وقد وضعت وانتهى الامر فلا يريدون ازعاج انفسهم بها من جديد وليبقى الحال كما هو عليه وان حدثت مشكله بسببها يقولون ليس لنا يد فيها وجدناها هكذا هم موضون لتمشيه الامور واقتسام الغنائم فقط
هل وجدت فيهم من هو صاحب شهاده وعلم او من هو قد خدم البلد بجهده وعرقه وفكره كلا بل اغلبهم ضباط اقسمو على صون البلد وخانوه بعدها
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه افضل الطرق واسهلها لاستغباء الاخرين فهم سيرسلون الوفود والبعثات ليشرحو لشعوب العالم وسياسييهم انهم مع الحريه والمساواة وان قوانينهم تؤيد ذلك وتضمنه والحقيه هي ابعد ماتكون كذلك وقد قرات هذا التعليق للكاتب رشيد الخيّون:تصفحت كتابا في معرض الشارقة عن حوار الأديان وبداياته وايجابياته لكنني تفاجأت بفصلين لشتم اليهود والمسيحيين إذن كيف يكون الحوار ومع من سيكون؟
هذه حقيقه سياسه الدول والمنضمات الاسلاميه والعربيه لاامل في التغيير الا بقوة القانون
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألم يعلن سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي حربا ضد الإرهاب؟؟
ألا يعاني الرئيس و الشعب المصري من الإرهابين..؟؟
إن مصر تعاني من الإرهاب ايضا شأنها شأن دول العالم أجمع...لأن الإرهاب اصبح خطرا حقيقيا يهدد وجود كل حي فينا...أليس كذلك؟؟
الإرهاب..أصبح عالميا بكل ما للكلمة من معنى0
ولن يهزم الإرهاب..إلا الرجال الشرفاء الأقوياء و المفكرين اللذين يعتنقون أفكارا بناءة

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل السيسي يعيش علي احد اقمار زحل يا استاذ الذيب ولكن ليس للاعتبارات التي ذكرتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا استاذ سامي لو طبق السيسي كل الفقرات المطلوب منه ان يفعلها يعني ذلك ان مصر ستتقدم 14 قرن الى الأمام وسيزداد عدد المثقفين المطالبين بالعلمانية وهذا ما يرفضه الأزهر الذي يعيش تحت خيمة بدوية صحراوية ومعه مجلس الأبل الإسلامي الذي لا يزال يحلم بأيام رضاع الكبير وملكات اليمين ، فهؤلاء الشيوخ سينقطع رزقهم وتلغى مناصبهم لأنهم لايستطيعون العيش إلا في فوضى الفتاوى وكره وتكفير الآخر المخالف لهم في الدين او المخالف لهم في الفكر ، السيسي حاله حال بقية حكام العرب يخاف على منصبه فيجامل الإسلام لكي لا ينقلب الشارع عليه ، الأزهر والأخوان نجحوا في حشو البارود الإسلامي في ادمغة الجيش والقوات المسلحة والتهمة جاهزة ومعَّدة لأتهام الأقباط بالفتنه وقتلهم في اي مسعى لتقدم البلاد ، الوضع الحالي هو مجرد عملية اصرار على العيش في التخلف والأنحطاط لترضية نبي الأسلام لكي يباهي الأخير الأمم بتخلف رعيته في يوم القيامة ، الحل بأعتقادي هو ترك الوضع كما هو لكي تتجمع حمى البركان وتزداد شدة حرارته لكي تنفجر يوما ما بوجه هؤلاء المحتالين وتحرق كل كتبهم الصفراء ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستميح الكاتب والقراء الأعزاء عذرا لتكرار بعض الأحرف في تعليقي السابق .. كانت عندي مشكلة في الكي بورد - قديم جدا جدا - لكن أظنني أصلحت أمره

ليتني كان بإمكاني إصلاح أمور اخري بنفس السهولة بما فيها الأمر الخطير موضوع هذا المقال


تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألم يعلن سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي حربا ضد الإرهاب؟؟

*

نعم السيسي أعلن حربا علي الإرهاب لكنه سمح ولا يزال للحية الرقطاء منبع الارهاب وأم كل منظماته بالاستمرار في بث سمومها من قوق منابر الجوامع والزوايا بل ويسمح لاحزابهم الدينية مزاولة نشاطها خلافا للدستور وباشتراكهم في الانتخابات البرلمانية, اعني بالطبع السلفيين

الحقيقة هي أن حرب السيسي -علي الاقل الي الان- هي علي تنظيم الاخوان المسلمين وبالتحديد التنظيم في مصر فقط

الحرب علي الارهاب ليست كما هي عادة العرب كلاما وشعارات وكفي

*
ألا يعاني الرئيس و الشعب المصري من الإرهابين..؟؟
*

نعم الشعب المصري يعاني, بل ربما اكثر من غيره

لكن طالما رفض الرئيس (والشعب أيضا) معالجة جذور المشكلة وأستمر في محاولات عقيمة لايجاد حلول لمشاكلها الثانوية سيظل الحال علي ما هو عليه

إذا هاجمتك حية وظللت تضرب ذيلها, حتما ستلدغك الرأس


*
للحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتمة الحديث

*
إن مصر تعاني من الإرهاب ايضا شأنها شأن دول العالم أجمع...لأن الإرهاب اصبح خطرا حقيقيا يهدد وجود كل حي فينا...أليس كذلك؟؟
الإرهاب..أصبح عالميا بكل ما للكلمة من معنى

*

نعم هذا صحيح

لكن هذا ليس عذرا لنا

لان منابع الارهاب عندنا

ومحاضن تفريخ الارهابيين عندنا

وغذاء الارهاب الفكري منتجنا

لذا فإنتشاره في العالم مسؤوليتنا

علينا أن نبدأ باجتثاث جذوره من بلادنا قبل أن نطلب أي شيء من بلاد اخري

لن يتم ذلك حتي نفتح أعيننا أولا ونري اصل البلاء

ثم نعترف ليس فقط بوجوده بل ألي أي مدي تتشعب جذوره في نفوسنا ومؤسساتنا

وقتها فقط يمكن أن نري بوضوح

وحتي ذلك الوقت فنحن نحرث في البحر

*

ولن يهزم الإرهاب..إلا الرجال الشرفاء الأقوياء و المفكرين اللذين يعتنقون أفكارا بناءة

*

في هذه لا مراء ولا خلاف

فقط إضافة بضع كلمات لنهاية الجملة

متحررة من العفن الديني



*

مع تحيتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للإضافات القيمة0

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منك لله يا سامى


يا رجل انا كنت هربان من السيسيى و اعوانه و زبانيته و طالع على المريخ .... اروح فين منك و منه لما انت بقى باعته ورايا هناك

دى مصيبة سودة يا جدعان ... قصدى يا سيسى ... يوووه .. قصدى يا سامى


.....

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---