أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - الكندي: نبي الرحمة؟ وماذا عن غزواته؟















المزيد.....

الكندي: نبي الرحمة؟ وماذا عن غزواته؟


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4980 - 2015 / 11 / 9 - 10:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ارجو القارئ الرجوع للمقال الأول للتعريف بالكندي وبالكتاب الذي انقل عنه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=491022
وهناك ست حلقات حول كتاب الكندي يمكن مشاهدتها من هذا الرابط الموحد
http://www.blog.sami-aldeeb.com/?p=59195
.
كتب الهاشمي إلى الكندي يدعوه للإسلام، مبتدئا رسالته كما يلي:
أما بعد، فقد افتتحتُ كتابي إليك بالسلام عليك والرحمة، تشبُّهاً بسيدي وسيد الأنبياء محمد رسول الله (ص) فإنَّ ثُقاتنا ذوي العدالة عندنا، الصادقين الناطقين بالحق، الناقلين إلينا أخبار نبينا عليه السلام، قد رووا لنا عنه أنَّ هذه كانت عادته، وأنَّه كان (ص) إذا افتتح كلامه مع الناس يبادئهم بالسلام والرحمة في مخاطبته إياهم، ولا يفرّق بين الذمّي منهم والأمّي، ولا بين المُؤمن والمُشرك. وكان يقول إني بُعثت بحُسن الخلق إلى الناس كافةً، ولم أُبعث بالغِلظة والفظاظة. ويستشهد الله على ذلك إذ يقول "بالمؤمنين رؤوفٌ رحيم".
.
فرد الكندي ان غزوات النبي تخالف ما ادعاه الهاشمي بأن محمد نبي الرحمة. فمحمد، في رأي الكندي، "لم يكن له فكر واهتمام إلا في امرأة حسنة يتزوجها، أو قوم يُغير عليهم يسفك دماءهم ويأخذ أموالهم وينكح نساءَهم" (انظر الفقرة الأخيرة). وقد ذكرت في مقال آخر ما جاء في رسالة الكندي حول القتل والسلب والسبي الذي مارسه محمد http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=491397. فليرجع اليه القارئ ليرى كيف كان الكندي ينظر لمحمد.
.
وقد وضعت علامة [...] للإشارة إلى ما تركته من النص.
.
الكندي: غزوات محمد تخالف ادعاء انه نبي الرحمة
--------------------------------
ولقد فهمت ما دعوتَني إليه من الشهادة لصاحبك والإقرار بنبوَّته ورسالته، وما عظَّمتَ من أمره. فأما تعظيمك إياه وتفخيمك إياه فلسنا نجادلك فيه، وليس عندنا فيه إلاّ تسليمه لك، إذ كنت أَوْلى الناس بقرابتك، وقرابتك أَوْلى الناس بك. وإنما نحن مناظروك في ما دَعوْتنا إليه من الإقرار بنبوَّته بأنَّ ذلك حقٌ واجب. فإن كان ذلك حقاً واجباً فليس ينبغي لنا، ولا لأحدٍ ذي عقل أن يمتنع أو يمتعض من قبوله، فإنَّه لا يمتنع عن الإقرار بالحق إلاَّ ظالمٍ معتدٍ، أو جاهلٍ بمعرفة قدر الحق. وإن كان ذلك غير الحق فلا ينبغي لك أن تقيم على غير الحق، فكيف تدعونا إليه؟ فإنك إذا فعلت هذا كنتَ ظالماً لنفسك أولاً، ثم متعدّياً على من تدعوه إلى الحق. فلنطرحْ الآن من بيننا العصبيَّة، ولنفحصْ عن أول قصة صاحبك، هذا الذي تدعونا إلى الإقرار له بالنبوة، ونشرحها من أولها إلى آخـرها، ونختبرها اختباراً شافياً، فيجب أن يكون البحث عنه بتَأنٍّ وتَرَوٍّ.
.
كان هذا الرجل يتيماً في حِجْرِ عمه عبد مناف المعروف بأبي طالب، الذي كفله عند موت أبيه وكان يعوله ويدافع عنه، وكان يعبد أصنام الّلات والعُزَّى مع عمومته وأهل بيته بمكة، على ما حكى هو في كتابه، وأقَرَّه على نفسه حيث قال: "ألم يجدك يتيماً فآوَى، ووجدك ضالاً فهدى، ووجدك عائلاً فأغنى" (ضحى 6 – 8). ثم نشأ في ذلك الأمر حتى صار في خدمة عِيرٍ لخديجة بنت خويلد، يعمل فيها بأجرة ويتردد بها إلى الشام وغيرها، إلى أن كان ما كان من أمره وأمر خديجة وتزوُّجه إياها، للسبب الذي تعرفه.
.
فلمّا قوَّته بمالها نازعته نفسـه إلى أن يدَّعي الملك والترؤس على عشيرته وأهل بلده، فلم يتبعه عليه إلاَّ قليلٌ من الناس. فعندما يئِسَ مما سوَّلت له نفسه ادَّعى النبوَّة، وأنه رسولٌ مبعوثٌ من رب العالمين، فدخل عليهم من باب لطيف لا يعرفون عاقبته ما هي، ولا يفهمون كيف امتحان مثله، ولا ما يعود عليهم من ضرر منه، وإنما هم قوم عرب أصحاب بدوٍ لم يفهموا شروط الرسالة، ولم يعرفوا علامات النبوَّة، لأنه لم يُبْعَث فيهم نبي قط [...].
.
ثم إنه استصحب قوماً أصحاب غارات ممن يصيب الطريق على سُنَّة البلد وعادة أهله الجارية عندهم إلى هذه الغاية، فانضمَّ إليه هذا النوع، وأقبل يبثث الطلائع ويدسس العيون ويبعث، إلى المواضع التي ترِد القـوافل إليها من الشام، بالتجارات فيصيبونها قبل وصولها، فيُغِيرون عليها ويأخذون العِير والتجارات ويقتلون الرجال. والدليل على ذلك أنه خرج في بعض أيامه فرأى جمالاً مقبلة من المدينة إلى مكة، لأبي جهل بن هشام، ويُسمي أعراب البادية ذلك غزواً إذا خرجت للغارة على السابلة وإصابة الطريق. وكان أوّل خروجه من مكة إلى المدينة بهذا السبب، وهو حينئذ ابن 53 سنة، بعد أن ادَّعى ما ادَّعاه من النبوة بمكة 13 سنة، ومعه من أصحابه 40 رجلاً.
.
وقد لقي كل أذى من أهل مكة لأنهم كانوا به عارفين، فأظهروا أن طرده لادِّعائه النبوَّة وعقد باطنهم لما صح عندهم من إصابته الطريق. فسار مع أصحابه إلى المدينة وهي يومئذ خراب يَبَابٌ ليس فيها إلاَّ قوم ضعفاء أكثرهم يهودٌ لا حِراك بهم. فكان أول ما افتتح به أمره فيها من العدل وإظهار نَصَفَة النبوة وعلامتها، أنه أخذ المِرْبَد الذي للغلامين اليتيمين من بني النجار وجعله مسجداً. ثم أنه بعث أول بعثة حمزة بن عبد المطلب في 30 راكباً إلى العيص من بلد جهينة يعترض عِير قريش وقد جاءت من الشام، فلقي أبا جهل بن هشام في 300 رجل من أهل مكة ، فافترقوا لأن حمزة كان في 30، فخاف لقاء أبي جهل وفزع منه، فلم يكن بينهم قتال.
[...]
ولنذكر أيضاً غزوة صاحبك الثانية [...] وفيها بعث عُبيدة بن الحارث بن المطلب في ستين راكباً ليكون ضعف العدة الأولى، فيقوّي قلوبهم إلى بطن رابغ بين الأبواءِ والجحفة، فلقي أبا سفيان بن حرب، وأبو سفيان في 200 راكب، فكان بينهم من الدماءِ ما قد علمت، ثم رُدعوا، فما رأيتُ أحداً من الملائكة أعانهم على أمرهم بشيء، وقد شهدتَ أنتَ أنَّ جبرائيل كان في صورة رجل راكب رَمَكَةً شَهْبَاء عليه ثياب خضر. وقد ركب فرعون بجنوده على400 ألف حصان في طلب بني إسرائيل. فلما توسط بنو إسرائيل البحر قحم جبرائيل على الرمكة في أثرهم قائلاً: "قدم خير". فتبعته الخيل التي كان عليها فرعون وأصحابه، فنجا بنو إسرائيل وغرق فرعون وأصحابه! هذه شهادتك وإقرارك ببعض علامات موسى النبي التي أتى بني إسرائيل، وصاحبك خلوٌ من هذا كله!
.
ولا بدَّ لنا أن نأتيك بالثالثة لما بعث سعد بن أبي وَقَّاص إلى الخَرَّار خارج الجحفة في عشرين رجلاً، فورد الموضع وقد سبقته العِير قبل ذلك بيوم، ففاته أمله ورجع خائب [...]
.
فلننظر الآن بعد الغزوات الثلاث التي خرج فيها هؤلاءِ النفر ومن خرج معهم بأمر صاحبك فانصرفوا فُرُغاً في الغزوات التي خرج هو بنفسه فيها مع أصحابه. فخرج أولاً يريد عيراً لقريش، فانتهى إلى ودَّان، فوافاه مَجْشيُّ بن عمر الضمري فلم يَنَلْ منه شيئاً ورجع صفراً، ثم خـرج ثانية إلى بواط، وهي في طريق الشام، في طلب عِيرٍ لقريش فيها أمية بن خلف الجمحي، ورجـع ولم يصنع شيئاً. ثم خرج ثالثة إلى أن وصل إلى يَنْبُع في طلب عِيرٍ لقريش أيضاً يريد الشام، وهي العِير التي كان القتال ببدْرٍ بسببها في رجعتها، فرجع صفراً ولم يصنع شيئاً. فأنْصِف، وأنت أهلٌ لذلك، إن كان صاحبك نبياً كما تدَّعي! فما للأنبياء وشنّ الغارات والخروج لإصابة الطرق والتعرُّض لأخذ أمتعة الناس! وما الذي ترك صاحبك هذا للُّصُوص وقُطَّاع الطريق؟ وما الفرق بينه وبين أتابك الخزمي الذي تناهى إلى سيدنا أمير المؤمنين وإلينا خبره بما عمل وارتكب من ظلم الناس؟ فأجِبْنا إنْ يكن عندك في هذا جواب واضح. وإني لأعْلَم أنه لا جواب عندك ولا عند غيرك ممن اعتقدَ مثل اعتقادِكَ، كما لم يكن عندك في غيره مما سلف.
.
ثم لم يزل كذلك إلى أن وجد القوم الذين خرج في طلبهم في ضعف، فاسْتاق عِيرهم، وأخذ تجارتهم، وقتل من أمكنه قتله من رجالهم، وإن وافاهم وهم في مَنَعَةً وقوُّةٍ انحاز عنهم وولى هارباً إلى أن مات. فكانت مغازيه بنفسه 26 غزوة، غير السرايا التي كانت تخرج في الليل، والسواري الخارجة نهاراً، والبعوث قاتل منها في تسع غزوات، والباقية كان يبعث فيها أصحابه.
.
ثم أعجب من هذا في قُبْح الأحدوثة، والشناعة في الفعل والفظاظة، توجيهه إلى واحدٍ، واحداً يقتله بالغِيلة، كتوجيهه عبد الله بن رواحة لقتل أسير بن دارم اليهودي بخيبر فقتله غيلةً، وكبعثه سالم بن عمير العمري وحده إلى أبي عفك اليهودي، وهو شيخ كبير ما به حراك، فقتله بالغيلة ليلاً وهو نائم على فراشه آمناً مطمئناً، واحتجَّ بأنَّه كان يهجوه. ففي أيِّ كتابٍ قرأَ هذا، وأيِّ وحيٍ نزل عليه به، ومن أي حُكْمٍ حَكَمَ على مَن أعاب أن يُقتل؟ فقد كان في تأديب هذا الشيخ على ذنبه شيء دون القتل وخاصةً ليلاً وهو نائم مطمئن آمن على فراشه. فإن كان هجاه بما كان فيه، فقد صَدَق ولا يجب على من صدق قَتْل. وإن كان كذب عليه في قوله ، فلا يجب على من كذب القتل، بل يُؤدَّب لئلا يعود. فأين قولك أنَّه بعث بالرحمة والرأفة للناس كافةً؟
.
وأما بَعْثه لعبد اللـه بن جحش الأسدي إلى نخلة (وهو بستان أبن عامر) في 12 رجلاً من أصحابه ليأتيه بأخبار قريش، فلقوا بها عمرو بن الحضرمي في عِير قريش وتجارة قد أقبل بها من اليمن، فقتلوا عمراً واستاقوا العِير إلى المدينة. ولما وردوا أخرج عبد الله بن جحش مما أغار عليه هو وأصحابه الخُمس فدفعه لمحمد. فهذا لا أقول أنه حلال أو حرام، حتى يحكم فيه العادل!
.
وكذلك ما فعل في يهود قينقاع حيث صار إليهم بغير ذنب ولا علَّة إلاَّ الرغبة في أموالهم، فحاصرهم حتى نزلوا على حكمه واستوهبهم منه عبد اللـه بن أُبَيّ بن سلول فوهبهم له، وأخرجهم إلى أذرعات بعد أن أخذ أموالهم فقسمها بين أصحابه، وأخذ هو الخمس قائلا: "هذا ما أَفَاه الله على نبيَّه". فكيف طاب له هذا، وبماذا استحلّ أن يأخذ أموال قوم لم يؤذوه ولم يكن بينه وبينهم غل، وإنما استضعفهم وكانوا كثيري الأموال! فما هكذا تفعل الأنبياءٌ ولا مَنْ يؤمن باللـه واليوم الآخر
[...]
وأفعال صاحبك هذا خلاف قولك أنَّه بعث بالرحمة والرأفة إلى الناس كافةً، لأنه كان الرجل الذي لم يكن له فكر واهتمام إلا في امرأة حسنة يتزوجها، أو قوم يُغير عليهم يسفك دماءهم ويأخذ أموالهم وينكح نساءَهم، ويشهد على نفسه أنه حبب إليه الطيب والنساء، وأنه من علامات نبوَّته أنه جعل في ظهره من القوة على النكاح مقدار قوة أربعين رجلاً. فهل هذا بعض آيات الأنبياء التي لا تكون إلاَّ في مثله؟
.
انتهى النص
نكتفي هنا بما ذكرناه من رسالة الكندي كما جاءت في المصدر http://goo.gl/9zIGMq.
ومن يريد النص كاملا فيجده أيضا في هذا الرابط http://goo.gl/A0MkWh.
.
د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية للقرآن مجانا من هنا http://goo.gl/a6t77b أو ورقيا من موقع امازون http://goo.gl/dEgPU8
كتبي المجانية http://goo.gl/m0lNIK أو http://goo.gl/ZnybpS
حلقاتي في برنامج البط الأسود https://goo.gl/AZoTfn
حلقتي حول ترجمة القرآن الآليات والمشاكل https://goo.gl/2B6DvM



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكندي: الختان ليس فريضة في الإسلام
- الكندي: الحج عادة وثنية
- الكندي: لا اكراه في الدين - والقتل والسلب والسبي
- الكندي: تحدي القرآن يصلح للجهال
- الكندي: تأليف القرآن والتلاعب فيه
- انتقاد الإسلام: هل هناك خط أحمر؟
- فن الدعاية في خدمة المثقف
- بنوك اسلامية بنوك حرامية 2
- بنوك اسلامية بنوك حرامية
- احمد الله اني ملحد
- أبناء الزنى كيف صاروا أمراء المسلمين
- ازرع قرآنا تحصد دمارا وارهابا
- اكبر خدمة تقدمها للمسلمين التخلص من القرآن المدني
- هل ظلم محمد عائشة؟
- هل قتلت عائشة محمد؟
- هل كانت عائشة مؤمنة بنبوة محمد؟
- مخالفة القرآن لحقوق الإنسان
- وزراء العدل العرب دواعش: اين انتم يا مثقفون؟
- الصراحة امانة في عنق المثقف
- كارثة القرآن المدني 3 (غير المسلمين)


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - الكندي: نبي الرحمة؟ وماذا عن غزواته؟