أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - رحل عبد الرزاق وبقي عبدالواحد














المزيد.....

رحل عبد الرزاق وبقي عبدالواحد


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4980 - 2015 / 11 / 9 - 15:24
المحور: الادب والفن
    


رحل عبد الرزاق وبقي عبدالواحد

بالأمس سقطت نخلة عراقية ذهبية
وانطفأت شعلة من شعل الشعر العراقي
كانت وصيته ان يدفن في العراق المحرر
وفضل ان يدفن في الاردن حاليا ...؟
فالاردن اليوم بالنسبة للوطنيين العراقيين هو العراق
كان مرزوقا بالقلم تلك الهبة الإلهية ٠-;-
القلم الذي صنعه أجداده العراقيين ٠-;-
وكما يقول الإنجيل لقد تبلبل اللسان في بابل
كان مرزوقا بأنه من أشراف القلم ٠-;-
كان العراق يسكن في جوفه ٠-;-
فإذا به يدخل في جوف العراق ٠-;-
رحل عبد الرزاق عبد الواحد ٠-;-
الذي قال قررت ان أؤجل موتي حتى يتحرر العراق
ولكن كان العراق يحتاج اليه من أجل التحرر
فدخل في جوف العراق ٠-;-
رحل عبد الرزاق ، وبقي الرزاق ٠-;-
يسبح للواحد الذي لايموت ٠-;-
الشئ الوحيد الذي لايموت هو العراق ...! ٠-;-
والله خالق العراق والعراقيين



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقدة الجريمة عقدة الشرف
- عندما خلق الله تعالى عزوجل العراق ابتسم
- زعلانيين على كم مليون عراقي ! عجيبة
- ( الكذب مفتاح الفرج )
- (( العاطفه حاجز تفكيري ))
- طعام سياسي
- الارقام العربية الهوائية والزويا
- اسماء الدول العربية
- كيف تحولت عروسة البحر الى حورية
- الارض لأهلها مهما سرقت كالشمس فهي ليست مختفية ٠-;-
- يوغا والأمم
- المال مال الله
- سايكولوجيا الطعام
- حوبة إبراهيم
- ماذا قال لوسيوس سينيكا حكيم روما
- عين علئ الجزيره
- دوران الأنظمة والأديان
- صلاة العيد في بيت بوتين
- ماذا فعل البدوي
- - الأوغاد -


المزيد.....




- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - رحل عبد الرزاق وبقي عبدالواحد