أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - صلاة العيد في بيت بوتين














المزيد.....

صلاة العيد في بيت بوتين


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4947 - 2015 / 10 / 6 - 23:06
المحور: الادب والفن
    


صلاة العيد في بيت بوتين

في منظر مهيب وتقشعر له الأبدان ٠-;-
حيث صلاة العيد في موسكو ٠-;-
الشرطة الروسية أعطت تصريح للصلاة فيها ٠-;-
ولم تكن تتوقع ماحدث ٠-;-
فالشيوعية حاربت الله 70 عاما جهارا ٠-;-
وانتهى بها الامر ان تتحول شوارع عاصمة الشيوعية ٠-;-
عاصمتها موسكو الى اكبر مصلى لله في العالم ٠-;-

قال تعالى ... (( بسم الله الرحمن الرحيم ... يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون .
هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ... صدق الله العظيم )) ٠-;-
لا ألوم بوتين ان يسارع كغيره ممن سبقوه ...؟
لقطع كعكة الغاز والنفط الجاثمة على شواطئ لبنان وسوريا وفلسطين
فالغاز والنفط سوف ينضب ...!٠-;-
ولن يبقى سوى في ارض الله الطيبة ، ارض العرب
وآخر قطرة نفط سوف تستخرج من ارض العراق
اليوم في موسكو صدحت حناجر المسلمين عالية مهلهلة ومكبرة
وفي منظر مهيب ، وصوت يصدح في سماءها يعظم شعائر الله
وكأنه حجا عظيم في عقر دار ومنبع العلمانية
إن وعد الله حق ، وهذه الأمة منصورة مهما طال زمن الظلم
لابد ان تعلوا كلمة لا اله إلا الله محمد رسول الله.



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا فعل البدوي
- - الأوغاد -
- احتلال ,هجرة,استيطان
- ملخص حروب العرب و الغرب على الغرب
- مانريد هجرتكم
- طيور فوق سلك
- إنهم يحفظون تاريخنا بسرقتنا
- أمة لا تخجل
- (( سقطت سعفة النخيل من العراقي ))
- مؤامرة الزبالة
- الحوار المتشدد
- اذا اردتم المصالحة صالحوا الوطن
- تدمير العلوم والحضارة والإنسانية
- الشجاع لا يموت من طعنة السيف إنما تقتله الكلمة‏‏
- في طيارة
- الشعوب الفقيرة لها قلب دوما
- الأقواس
- (( أصل البداوه هي النقاوه ))
- الفقراء في البر والأغنياء في الجو
- حلم دولاري


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - صلاة العيد في بيت بوتين