مؤامرة الزبالة

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4930 - 2015 / 9 / 19 - 18:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

مؤامرة الزبالة

سنة ولادة المؤامرة1907
1917 سنة المؤامرة الثانية والمستمرة
1918.. 1925 سنوات مؤامرة احتلال عربستان
1975. سنة مؤامرة احتلال الجزر العربية المحتلة في الخليج العربي
وقبلها مؤامرة المؤامرات احتلال فلسطين وعاصمتها الآشورية أورسالم
واسمها العربي الاسلامي المقدسي المقدس ، القدس ، عروس العرب
1258 سنة احتلال بغداد العباسية بواسطة الفرس المغول التتار
الحرب العالمية الاولى والثانية ، واحتلال كل الوطن العربي
الحقيقة لاتوجد مؤامرة ...؟
ولكن العرب يدعون مجرد إدعاء
اما نظرية المؤامرة هي بحد ذاتها مؤامرة على الغرب المظلوم فالجلاد هم العرب
اليوم بعد ان خلقت فرنسا من خلال عراب المؤامرة الدستورية تاليران الأعرج
الذي وضع دستور فرنسا بناء على طلب من نابليون
حيث طلب منه نابليون دستور مختصر ... ؟
فرد عليه تاليران مختصر وغامض
بالمناسبة لم يكن نابليون يحب تاليران
لديه مقولة مشهورة يقول فيها أدخلني للحرب وبعدها أوجد الخطط
2015 مؤامرة الزبالة .... ؟
لقد غدر الفرنسيون بالعرب وصنعوا لبنان
واقتطعوه من بلاد الشام ....؟
التي هي سوريا ولبنان وفلسطين والأردن
اول دستور عنصري محاصصي طائفي
زرعوا الفتنة في وطن واحد متآلف
وخلقوا فيه الطائفية
وصنعوا الاقتتال الديني
وتم تتويجها بحرب او مؤامرة الزبالة
حكومة خيال المائدة الطائفية
يتحكم بها سياسيون (( اللزقة )) والإقطاع السياسي
لبنان البلد الذي يعيش بيد حفنة من الإقطاعيين السياسيين (( اقطاعيوا السفارات )) .. ؟
الامم المتحدة والتي يتحكم بها عمدة نيويورك ومنهاتن ...؟
دول الاتحاد الأوربي
جامعة الدول العربية بشارع الهرم ..؟
انظمة عربية غنية جداً لا تستطيع مساعدة الشحرورة بالتخلص من الزبالة
اذا مو من اجل لبنان
فليكن من اجل صباح ، وفيروز ، و وديع الصافي
و كازينوا لبنان ، الجبل ، والسهل
من اجل هيفاء وهبي ماتستاهل ... والله تستاهل
هذه مؤامرة دولية طلعت ريحتها ... ؟
وانا اعني كل ما اقول ، هذا أسلوب ليس بالجديد
فالزبالة عالية جداً في العراق ، وسورية
واليوم الزبالة في لبنان
أطالب بتقديم كل السياسيين ورجال الدين اللبنانيين والأحزاب السياسية كلها الى المحكمة
بتهمة الزبالة .... ؟
اول مرة في التاريخ الجديد من بيروت ... جريمة الزبالة ...؟

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات