أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - حرق القرآن هو الحلّ .. حقًا ما يقولون ؟















المزيد.....

حرق القرآن هو الحلّ .. حقًا ما يقولون ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4973 - 2015 / 11 / 2 - 14:43
المحور: كتابات ساخرة
    


لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ يُسْتَطَبُّ بِه إلا الحماقَةُ أعيَتْ مَن يُداويها .
المتنبيّ .
كثيرة هي الأمثال العربيّة عن الحماقة ! سأختار ما يناسب المقام والمقال :
" أحْمَقُ من هَبَـنَّقة " !
هَبنـَّـقة رجلٌ عـُرفَ بالحمق والغفلة ، وقد ضُربَ به المثلُ فيهما ، واسمه يزيد بن ثروان من بني قيس بن ثعلبة.
وبلغَ من حمقه أنه كان يعلق في عنقه قلادةً من عظام وودع وخزف ، فلما سئل عن سرها، قال: أخشى أن أضيعَ من نفسي، ففعلت ذلك ؛ لأعرفها وأعثر عليها إن ضاعت ! وذاتَ ليلة حوَّلت أمُّه قلادته إلى عنق أخيه ، فلما أصبح ورآها قال : أخي، أنتَ أنا، فمن أنا ؟ !
وكان لهبنقة فلسفة خاصة في رعي الإبل، فقد كان يصطحب الإبل السمينة إلى المراعي الخصبة، ويأخذ المهازيل إلى المراعي الفقيرة ، فلما سئل عن السبب ، قال : الله خلقها هكذا , وليس من شأني تغيير خلق الله !‏ سأكتفِ بهذا القدر !
قبل عدة سنوات أطلق قس أميركيّ " أحمق " يُدعى تيري جونز حملة بعنوان " حرق القرآن " ! إلاّ أنّه عاد وتراجع عن قراره مع ملاحظة أنَّ الدول الغربيّة منعته من دخول أراضيها ووصفته بالمتطرف !
همس في أذني أحد الأصدقاء قائلاً بما معناه " أنَّ هناك دعوات ومطالبات على صفحات الحوار المتمدّن من قبل أحد الحمقى " ( بحرق القرآن ,, هناك أكثر من أحمق ) وهو يدعي العّلمانيّة ثم أردف هذا الأحمق قائلاً حسب قول صديقيّ " أن الحلّ هو حرق القرآن " على غرار شعار " الإسلام هو الحلّ " أو " العَلمانيّة هي الحل ّ " !
الدول الغربيّة تمنع دخول القس تيري جونز أراضيها وتصفه بالمتطرّف والحوار المتمدّن ينشر مقالات تطالب بحرق القرآن !
لله في خلقه شؤون !
حقيقة شعار " حرق القرآن هو الحلّ " فيه فوائد عديدة وعظيمة وهي أشبه بالحلّ السحريّ لجميع ما نحنُ فيه لم تخطر على قلب بشر ..
هذه عبقريّة لا تقل عن عبقريّة أينشتاين الذي رفض في يوم ما أن يكون رئيساً لدولة إسرائيل والذي كتب ذات مرّة يقول " الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات وانتظار نتائج مختلفة ! .. وسؤاليّ للعبقري فكيف بمن يفعل نفس الشيء مائة ألف مرّة ؟
- حرق القرآن سيحرر لنّا الأراضيّ المغتصبة من قبل – الكيان الصهيونيّ - ! وهذا معناه أن حل الدولتين لم يعد له أيّ قيمة .
- لن يكون هناك جنيف 1 أو جنيف 9 ولا أوسلو 5 أو أوسلو 19 ولا مفاوضات تحت الطاولة أو فوق الطاولة !
- المطالب الثلاثة – حدود الرابع من حزيران – وقف الاستيطان – عودة اللاجئين " لن يعد لها وجود " ! أحب أن أقول نقطة بهذا الصدد بعيدًا عن السخريّة – لو أحرقنا جميع المصاحف في العالم فلن يعود لاجئ فلسطيني واحد !
- سيجثو نتنياهو أمام الرئيس محمود عباس – أبو مازن – طالباً العفو والغفران – وسوف تتوقف عمليات الطعن بالسكاكين أو الإعدامات الجماعيّة كما تقول نشرة الأخبار العربيّة !
- سيغادر زميلنا يعقوب ابراهامي بيته الذي اغتصبه ذات مرّة ! ولكن لا ادري هل سيأخذ معه القطط العشرة أم لا ؟ أي بيت تسكن يا يعقوب !
- سوف يختفي شعار – المقاومة والممانعة - !
- سوف يختفي حزب الله وأمينه المقاوم – حسن نصر الله - !
- سوف لن يكون قطاع غزة تحت رحمة حركة حماس من أجل تطبيق الشريعة والحكم بما أنزل الله أو إلقاء ( الكفار ) من أعلى البنايات !!
- سوف تختفي حركة الجهاد الفلسطينيّة !
- سوف يختفي الشيخ رائد صلاح وليفرح بذلك الزميل يعقوب ابراهامي وهو يسكن بيته الجديد !
- سوف يختفي العرب من أعضاء الكنيست ولن يكتبوا عن القضيّة الفلسطينيّة وجرائم إسرائيل البشعة ! ولن يرد عليهم الزميل يعقوب ابراهامي بل سيستمر مع جورج أورويل إلى ما شاء الله والذي يقول " لا يمكن الاحتفاظ بالسلطة إلى الأبد إلا عبر التوفيق بين المتناقضات ".!
- سوف تتوقف الأقنيّة الفضائيّة عن ذكر أسم فلسطين – إسرائيل – الأراضي الفلسطينيّة – الأرض المحتلة – العدو الإسرائيليّ – جيش الاحتلال ,, إلخ !
- سوف تتوقف الصحف الورقيّة ولإلكترونيّة عن نشر مقالات تخص القضيّة الفلسطينيّة !
- في الحوار المتمدن يوجد قسم بعنوان – القضيّة الفلسطينيّة – لن يكون له أي دور في المستقبل لذا يجب حذفه والاستفادة منه في فتح قسم جديد يحمل عنوان – بول البعير ورضاعة الكبير - أو زواج عائشة في السادسة أم في التاسعة - من أجل إتاحة الفرصة للكُّتاب النشر فيه " مجرّد اقتراح " !
- من الفوائد العظيمة لشعار " حرق القرآن هو الحلّ " :
- سوف تختفي نسبة الأميّة البالغة 49 % !
- سوف تختفي البطالة وسوف يتوقف الشباب عن التسكع في الطرقات العامة أو الالتحاق بالمنظمات الإرهابيّة !
- سوف تقفز الدول العربيّة من سلم التخلف الاجتماعيّ إلى سلم التقدم الاجتماعيّ وسيكون دخل الفرد العربيّ ما يعادل 50000 دولار أي أكثر من النرويج بألف دولار !
- سوف تختفي كافة الظواهر الاجتماعيّة المخزيّة من الشوارع !
- سوف تكون شوارعنا ومشافينا وجامعاتنا ومراكزنا ورئيسنا ووزيرنا على غرار الدول المتحضرة المتقدّمة !
- سيتغير كل شئ نحو الأحسن بمجرد حرق القرآن !
- ستحتل المرأة العربيّة المراكز الأولى في كل شئ ! وسوف تختفي ظاهرة العنوسة !
- سنتفوق على اليهود في الحصول على جوائز نوبل !
- سيكون لدينا معاهد أفضل من معهد وايزمن !
- سيحكمنا حاكم ديمقراطيّ لمدة 4 – 8 سنوات ثمّ يذهب في طريقه بعد انتهاء مهمته دون أن يذبح شعبه من أجل البقاء في الكرسيّ والسلطة !
- سورِيّة ستكون النرويج بعد أن يتوقف القتال في غضون – 5 سنوات أخرى قادمة – رغم أنف مؤتمر جنيف 1 أو جنيف 2 القادم أو حتى جنيف 40 !
- سورِيّة الأسد سيكون فيها انتخابات وسيدخل بشار هذه الانتخابات رغم أنه يسيطر على 20 % من سورِيّة ورغم كل الدمار بينما مهاتير محمد الذي بنى ماليزيا العظمى استقال من منصبه رغم الضغوطات عليه بالبقاء إلاّ أنه رفض ذلك !
- العراق سيكون فرنسا وسوف يختفي الفساد ولن يكون هناك سرقات ماليّة ضخمة بالمليارات وداعش سوف تختفي من على وجه الأرض بعزم نوري المالكيّ – أكبر فاسد وطائفيّ دخل العراق بعد 2003 مع الذين دخلوا والذي قال عنهم بول بريمر " جمعناهم من الشوارع " !
- لن تغرق شوارع الإسكندريّة ولا مكة ولا العاصمة بغداد ولا باقِ المدن العراقيّة والعربيّة !
- سيعود اليمن إلى عهده القديم وهو اليمن السعيد بعد أن يتوقف القتال بين الحوثي والمخلوع صالح من جهة والثوار من جهة اخرى بمعنى اخر بين إيران والسعوديّة !
- أما ليبيا وساحلها البالغ اكثر من 1000 كم على البحر فسوف تكون على غرار إيطاليا وسوف تكون أكبر منتجع يدر عليها عوائد أكثر مما تنتج من النفط !
- أما دول الخليج العربيّ حيث الرفاهيّة فسوف يبقَّ الحال على ما هو عليه إلى أجل غير مسمى وسوف تبقَّ شعوب دول أسيا خدم للصغير وللكبير !
- أما بلد المليون شهيد – الجزائر – الذي يحكمه جثة هامدة تجوب شوارع العاصمة بسيارة زجاجية يلوح بيديه لشعبه فاعتقد بأن هناك وريث للجثة سيحل محلها بعد انقضاء الأجل ! هذه هي الدورة الرابعة للجثة الهامدة ومدة الدورة 7 سنوات !
- أقترح للمغرب أن ينضم إلى أسبانيا بعيداً عن مشاكل العرب وسبتة المتنازع عليها وسوف تختفي مشكلة الصحراء الكبرى والنزاع على الحدود بينها وبين الجزائر !
- الدولة الوحيدة التي من الممكن ان تنجو هي تونس – بفضل بورقيبة العظيم واللغة الفرنسيّة بالرغم من وجود حركة النهضة الظلاميّة واقترح أن تكون من حصة فرنسا !
- أما السودان وجيبوتي وموريتانيا وجزر القمر فسوف تكون على غرار لوكسمبورغ وموناكو !
- لبنان الجميل بعد أن كان سويسرا الشرق أصبح بلد النفايات بفضل الطائفيّة ونصر الله الأمين المقاوم !
- هل هناك فوائد أكثر من فوائد شعار " حرق القرآن هو الحلّ " ؟ إذا كان لديكم فوائد أعظم منها فأكون قد قصرت بحقكم ؟ واعتذر منكم وإليكم !
- بعيدًا عن السخريّة مرّة ثانيّة :
- أيها الحمقى أكتبوا عن معاناة شعوبكم والمياه الآسنة التي تعيشون فيها بفضل طغاتكم وأحزابكم الشموليّة وثقافتكم المعطوبة - الثقافة الممنوعة من المستقبل !
- ما هذا الهراء وما هذه الثقافة ؟
- هل هذه هي العَلمانيّة ؟ هل هناك عربيّ يعرف ما هي العَلمانيّة بل يعرف كيف يكتبها ؟
- هل أنتم تعرفون معنى " " الإنسان حريص على ما منع "، هل تعرفون معنى " لكل فعل ردة فعل تساويه في القيمة وتعاكسه في الاتجاه " ؟ هل تعرفون بأن الدين هوية ووجدان وأنّه مرحلة تاريخيّة !
- لا توجد قوّة على وجه الأرض تستطيع أن تمحوه أو تقتلعه من جذوره بل على العكس كلما زادت محاربته كلما كان أكثر صلابة !
- لا أحب أن استمر كثيراً فهناك مئات الأمثال !
- هل هذه هي عَلمانيتكم ؟
- من أبسط مبادئ العَلمانيّة - هي احترام جميع الأديان والمذاهب والمساواة بينها واطلاق حرّية الفرد في اختيار دينه ومعتقده وطريقة تعبده - .. وهذا ما أكده الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان فأين أنتم من هذا ؟
- نص مقتبس على سبيل الإيضاح :
- الدولة العَلمانيّة لا تحمي الحكومة من تدخل رجال الدين فقط ، بل تحمي الدين من تدخل الحكومة واستخدامه لمصلحتها أو لتبرير أفعالها وهي تمنع الحكومة من فرض دين أو مذهب معين على الناس ، بل أنها تفرض على الدولة أن تتخذ موقفاً محايداً من الأديان وتقف على مسافة واحدة منها وأن لا تعطي أي امتيازات أو إعانات إلى دين على حساب أخر. انتهى الاقتباس ..
- وأنا أقول :
- العَلمانيّة لا تحارب الأديان بل العَلمانيّة مع الأديان .
- الحركات الأصوليّة هي التي تحارب العَلمانيّة .
- لذلك من يحارب الأديان من العَلمانيين لا يختلف عن رجل الدين الظلاميّ أو الداعشيّ !
- العَلمانيّ العربيّ " إلاَّ من رحم ربيّ " كالداعشيّ المسلم كلاهما يُريدان فرض ما يؤمنان به على الآخر ,, لا فرق .
- أيّ أنّ إدعاء العَلماني العربيّ بالحرّية مجرّد شعار لا قيمة له وهو شعار استهلاكيّ في حقيقته بينما الداعشيّ المسلم لا يدعي بل يؤمن حقيقة ويعلنها صراحة وفي هذه الحالة يكون الداعشيّ المسلم أفضل بكثير من مدعيّ العلمانيّة العربيّ حسب وجهة نظريّ .
- إذا استطاع العلمانيّ العربيّ قبول الأخر بكل رحابة صدر دون أن يتجاوز عليه بالتشهير والغمز واللمز وتجريح معتقداته وتسفيه أحلامه وما يؤمن به مهما كانت تلك الأحلام ومهما كان ذلك الإيمان عند ذلك من الممكن أن نقول عنه بانه عَلمانيّ حقيقي – بغير ذلك مجرد هراء .
- لا يزال أمامنا الكثير من أجل فهم معنى العَلمانيّة على حقيقته - العلمانيون العرب يأخذون بالقشور إلا من رحم ربي لذلك هناك بون شاسع بين العَلمانيّ العربيّ وبين العَلمانيّ الغربيّ ..
تخلصوا من أوهامكم وعقدكم وأحقادكم والتفتوا إلى معاناة شعوبكم الحقيقيّة ,, المعاناة التي تسبب بها الطغاة والأحزاب الشموليّة والحركات الأصوليّة المتحالفة مع الطاغية و التي ترفع شعار – الإسلام هو الحلّ - !
ختامًا مع المتنبيّ :
وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم !
- المقال في باب " كتابات ساخرة " !



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ..... ؟
- مجتمعاتنا بين التبعية الغربية والشرقية – ما هو الفرق - ؟ الج ...
- مجتمعاتنا بين التبعية الغربية والشرقية – ما هو الفرق - ؟ الج ...
- لماذا ؟ أكبر سؤال مطروح على الساحة الثقافيّة دون إجابة !
- آراء فيسبوكيّة حول داعش ..
- مقتطفات من كتابيّ – الخرافة في زمن العلم واليهودي اللا يهودي ...
- ولادة الأنبياء – محمّد , عيسى – بين الروايات التاريخيّة وعلم ...
- استغلال الدين من قبل الطغاة !
- اللغط - الشرعيّ – حول إحراق الفينيق معاذ الكساسبة !
- داعش - ما هي الأسباب وما هو العلاج ؟
- كيف ننتج عقولاً علميّة من أجل التقدّم العلميّ ؟
- المهزلة بين أميركا وداعش وقودها الشعوب ..
- رسالتي إلى الأستاذ فؤاد ألنمري – مع التقدير ..
- عن أيّ ليبراليّة تتحدثون ؟
- اليسار العربيّ ,, حقاً ما يقولون ؟
- الأنبياء بين الرواية الدّينيّة وعلم الأثار !
- إلى هيئة الحوار المتمدن المحترمين ..
- بالعِلم تنهض الأمم !
- تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .
- المثقف صنو الحاكم !


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - حرق القرآن هو الحلّ .. حقًا ما يقولون ؟