أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد رجب التركي - من اخطر ماقرأت .. اعتراف واحد من أشد القتلة في تاريخ البشرية إجراماً















المزيد.....

من اخطر ماقرأت .. اعتراف واحد من أشد القتلة في تاريخ البشرية إجراماً


محمد رجب التركي

الحوار المتمدن-العدد: 4970 - 2015 / 10 / 29 - 00:24
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



جون بركنز (John Perkins) ) جنّدته وكالة الأمن القومي الاميركية (CIA) سـرّاً، وعمل معها في شركات استشارية دولية فكان كبير الاقتصاديين السابق في شركة "جاس" للاستشارات الاستراتيجية،والخبير في هيئة اقتصادية تابعة للمخابرات الأمريكية ( وهي شركة " مين " للهندسة والكهرباء، والإنشاءات، المتعاونة مع شركة " بكتل " التي تضمّ كبار المسؤولين في شركات نفطيّة، وإنشائيّة، وعسكريّة، وفي الإدارة والكونغرس الأمريكي ) .
-;- يكشف لنا بيركنز لغز ما نحن فيه الآن من أزمات مالية واقتصادية وكيف كانت بدايات الهيمنة الأمريكية علي اقتصاديات عديد من البلدان النامية‏,‏ عبر هيمنتها علي مفاتيح المنظمات المالية العالية وعبر فرض تدخلاتها الوحشية في عديد من البلدان‏,‏ عبر سلسلة من عمليات عسكرية وجاسوسية‏,‏ واستدراج مالي واقتصادي وفساد وإفساد لقادة دول العالم الثالث‏,‏ وما لا يتصوره عقل من نهم وحشي‏.‏

-;- ترك " بيركنز " وظيفته بعد تفجيرات11 سبتمبر 2001، ونذر نفسه لفضح هؤلاء القتلة- الذي كان هو نفسه يوماً واحداً منهم – من خلال كتابه "اعترافات قاتل اقتصادي" الذي صدر بالإنجليزية عام‏2004، وأهداه إلى روحَي رئيسين سابقين، لدولتين من دول امريكا اللاتينيَّة، هما الرئيس الأسبق للإكوادور " خايمي رولدوس " ، والرئيس الأسبق لبنما "عمر تورِّيخوس "، وكلاهما قُتل في حادث طائرة مُفتعل على حدِّ وصف الكاتب، ذلك "لأنَّهما وقفا في وجه الشركات والمصارف والحكومات التي تهدف إلى إقامة إمبراطوريَّة عالميَّة عن طريق نهب ثروات بلدانهم الطبيعية. والذي ذهب هو بنفسه اليهما وحاول ابتزازهما ولكنهما رفضا، فتعرضا للاغتيال بإسقاط طائراتيهما الرئاسيتين .".
كان بيركنز نفسه أحد هؤلاء القتلة ،حيث قام بزيارة أندونيسيا وكولومبيا وبنما والإكوادور والمملكة العربية السعودية وإيران وغيرها من الدول التي تمتلك أهمية في الاستراتيجية الأميركية ..
• مهمة القاتل :
- كانت مهمه " بيركنز " وهو احد هؤلاء القتلة تتركّز على تطبيق السياسات التي تخدم مصالح تحالف أميركي، يضمّ الحكومات, و البنوك والشركات العالمية المتعددة الجنسيات مثل " هاليبرتون " (Halliburton) و " بيكتل "(Bechtel) وذلك عن طريق عمليات واجراءات ظاهرية خادعة بحجة تنمية الموارد والعمل على تسكين أعراض وآثار الفقر لدول العالم الثالث بينما تلعب البنوك، والشركات العالمية، بتنسيق فيما بينها، لنهب ثروات العالم الثالث، وإغراقها بديون مهولة، لوضعها تحت إشراف البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، الذين يتحكم فيهما الغرب بقيادة أمريكا
- وصف "جون بيركنز" كيف تعمل أمريكا علي تركيع واستسلام حكومات الدول عن طريق إغراقها في الديون مركّبة الفوائد، وكيف هـي تبتـزّ الدول ذات مصادر الطاقة التي لا تحتاج ديونا،وقد اعطي امثلة لذلك ببعـض الدول الخليجية والمملكة السعودية ، وكيف سرقت أمريكا تريليونات الدولارات بهذه الطريقة ..
• من هم أشـد القتلة اجراما في تاريخ البشرية ؟ :
يُعرِّف بركنز القتلة الاقتصاديين – الذي هو واحد منهم- بأنهم:
*** قتلة محترفون يتقاضون أجراً عاليا لخداع دول العالم بابتزاز ترليونات الدولارات. وهم بهذا يحوِّلون الأموالَ من البنك الدولي، ومن الوكالة الأمريكية للتنمية العالمية (USAID)، ومن منظمات (مساعداتٍ) أجنبية أخرى(NGO’S)، لتصبَّ أخيراً في خزائن الشركات الضخمة وجيوب قلةٍ من الأسر الغنية التي تتحكم بموارد الأرض الطبيعية. وسبيلهم إلى ذلك تقاريرُ مالية محتالة، وانتخاباتٌ مُزوَّرة، ورشاوى، وابتزاز، وغواية جنس، وجرائم قتل. إنهم يمارسون لعبةً قديمةً قِدَمَ الإمبراطوريات، ولكنها لعبةٌ اتخذت في هذا الزمن العولمي أبعاداً جديدة رهيبة”.
*** كانت وظيفتي أن أُشجِّعَ زعماء العالم على الوقوع في شَرَكِ قروضٍ تؤمِّنُ ولاءهم. وبهذا يُمكننا ابتزازُهم متى شئنا لتأمين حاجاتِنا السياسية والاقتصادية والعسكرية. مقابل ذلك يُمكنُهم دعمُ أوضاعهم السياسية بجلب حدائقَ صناعيةٍ ومحطاتٍ كهربائيةٍ ومطاراتٍ لشعوبهم. بالاضافة الى “جلب محطات كهربائية، ومطارات… ويمكننا اضافة انشاء محطات نووية الى تلك القائمة الطويلة من التوريطات…
• تنصيب المستبدّين حكَّاما على الشعوب تحقيقاً للأهداف الأمريكية :
عن تنصيب المستبدّين والمجرمين حكَّاما على الشعوب إن كان في ذلك تحقيقُا للأهداف الأمريكيــــــة يضرب " بيركنز " مثلا مذكـــــِّرا بقيام الرئيس الأمريكــي الأسبق روزفلت عام 1951 بتدميـر مشروع رئيس وزراء إيران الأسبق والمنتخب بانتخابات نزيهة " محمد مصدّق " لتأميم نفط إيران، والقضاء عليه، ووضع الشاه " محمد رضا بهلوي " امبراطورا ديكتاتورا على إيران . .

اساليب الهيمنة الامريكية :
يذكر " بيركنز " الأساليب الامريكية مع البلد الذي تريد تركيعه من خلال إقناع البلد المستهدف بإقامة مشاريع تحت إشراف شركات أمريكية، وإقناعها بالاستدانة من بنوك أمريكية، أو لها ارتباط بأمريكا، ثم يقوم الأمريكيون بتأمين تلك الديون للبلد ليتسنى لها دمج اقتصاد البلد المستهدف بالمصالح الأمريكية عندما تتفاقم الديون، ثم وضع البلاد أمام خيارين:الخضوع الطوعي التام لأمريكـا - أو الإخضـاع بالقوة في حالة المقاومة... سواء بإثارة المعارضين كما فعلوا مع " شافيز " ، أو الاغتيالات كما هي حالة رئيس الإكوادور، أو الانقلاب كما في غواتيمالا، أو الغزو كما في العراق .
-;- . يؤكد بركنز‏:‏ أنه وزملاؤه قد نجحوا في دفع الإكوادور نحو الإفلاس‏,‏ فخلال ثلاثة عقود ارتفع حد الفقر من‏50%‏ إلي‏70%‏ من السكان‏,‏ وازدادت نسبة البطالة من‏15%‏ إلي‏70%,‏ وارتفع الدين العام من‏240‏ مليون دولار إلي‏16‏ مليارا‏,‏ وتخصص الإكوادور قرابة نصف ميزانيتها لسداد الديون‏,‏ ولم يبق أمام الإكوادور سوي بيع غابات الأمازون الغنية بالبترول لشركات البترول الأمريكية‏,‏ والصفقة مخيفة من كل مائة دولار تحصل عليها الإكوادور من البترول تحصل الشركات الأمريكية علي‏75‏ دولارا ويبقي‏25‏ دولارا يخصص‏75%‏ منها لسداد الديون‏,‏ ويبقي الفتات لكل شيء.‏
-;- يقدم بيركنز في كتابة ( قاتل اقتصادي ) دليلا حاسما علي اعترافاتة ( كأحد هؤلاء القتة ) حيث يذكر ان مديونية العالم الثالث وصلت إلي‏2.5‏ تريليون دولار‏,‏ وبلغت مصروفات خدمة هذه الديون‏375‏ مليار دولار سنويا في عام‏2004,‏ وهو رقم يفوق ما تنفقه كل دول العالم الثالث علي التعليم والصحة‏,‏ ويمثل عشرين ضعفا لما تقدمه الدول المتقدمة سنويا من مساعدات خارجية.
• منظمات المجتمع المدني هي احدى الاذرع القذرة الامريكية :
* ينبة " بيركنز " علي دور القاتل الاقتصادي في إقامة وتشجيع, المنظمات غير الحكومية ومنها مراكز الدراسات الخاصة وحقوق الإنسان والبيئة وتعليم مراقبة الانتخابات وما يعرف " بفرق السلام " وتشمل اقامة معسكرات للشباب والنساء والطلاب والاكاديميين والاعلاميين التي هى (امكنة ممتازة للتدريب وغسيل المخ .
* كما اشار " بيركنز " الى المراكز والمعاهد التي تهتم بالثقافات واللغات المحلية مثل المعهد الصيفي للغات في الاكوادور وهو في الحقيقة- كما يقول- ارسالية انجيلية امريكية كان مكلفا مع المنظمات غير الحكومية (الانجؤز) بهدف معلن احياء اللغات المحلية, وغير معلن بالاتفاق مع شركات النفط لمنع الاهالي من الاعتراض والمقاومة على نقل اراضيهم لهذه الشركات مقابل محميات جديدة يمنحون فيها الطعام والعلاج...
شخصيات الاجرامية تسيطر علي الحكومة الامريكية :
*** يصف " بيركنز " كيف أنَّ الحكومة الأمريكية تسيطر عليها الشركات العملاقة لاسيما شركات النفط وشخصيات اجرامية ومن امثلة ذلك :
*** " روبرت ماكنمارا " وزير الدفاع الأمريكي الأسبق حيث كان رئيسا لشركة فورد، ثم رئيسا للبنك الدولي.
*** "جورج شولتز" القاتل الاقتصادي القيادي، ورئيس مجلس المنظومة من الشركات التي تعمل في مجال النفط والغاز، وأحد المروّجين لمذهب التجارة الحرة الراديكالية. وسبق له أن شغل منصب وزير العمل ورئيس مكتب الإدارة والميزانية ووزير المال في إدارة الرئيس ريتشارد نيكسون. وهو من قام شخصياً بإلغاء نظام بريتون وودز الاقتصادي الذي وضعه فرانكلين روزفلت. وشغل كذلك منصب وزير الخارجية الأميركي لعدة سنوات.
***"واينبرغر" تولـَّي مناصب وزارية في الحكومة الأمريكية.
*** "جورج بوش" الأب كان كان رئيسا لشركة " زاباتا " للنفط ..ثم اصبح رئيسـا للولايات المتحدة الامريكية .
*** " ديك تشيني " من رئيس لشركة هلبيرتون الى وزير للدفاع في ادارة "جورج بوش" الابن
• تجنيد عملاء التحالف الاجرامي :
*** *** يشير " بيركنز " الى أنَّ الشركاء الرئيسين لهذا التحالف الخبيث هم: وزراء التخطيط في العالم الثالث، ووكلاء البنك الدولي، وممثلو وكالة الإنماء الأمريكية " يو أس ايد " US Aid ..

ان الجانب الخفي لمشروع فرض القروض والاتفاقيات الاقتصادية على الدول وهو ايجاد مجموعة من الشخصيات ذات نفوذ سياسي واقتصادي في الدولة المستهدفة تقبل بالديون الامريكية مقابل ان تصبح امتدادا للشركات الاحتكارية الامريكية واصحابها ، بذلك تصبح هذه الشخصيات ضمانا للتبعية طويلة المدى للولايات المتحدة داخل هذه الدولة او تلك”
كيفيّة اختيار القتلة الاقتصاديين وعملية تجنيدهم وتأهيلهم :
وعن كيفيّة اختيار القتلة الاقتصاديين وعملية تجنيدهم وتأهيلهم للمهمات التي سيضطلعون بها في دول العالم، يقول بركنز استناداً إلى تجربته الشخصية: "حدث ذلك في أواخر ستينيات القرن العشرين المنصرم، وتحديداً في عام 1968، عندما كنت طالباً في كلية الأعمال، وقد جرى تجنيدي من طرف وكالة الأمن القومي. وقد أدخلوني سلسلة من الاختبارات: اختبارات للشخصية، واختبارات لكشف الكذب، وعدد كبير من الاختبارات الحساسة الأخرى". وبعد تلك السلسلة من العمليات، اكتشفوا أنني مرشّح ممتاز لأن أكون قاتلاً اقتصادياً ممتازاً.
الخبراء الاقتصاديين . العائلات الثرية - في الدول المدينة :
إن بركنز يحدد دوره مثل أقرانه من صفوة الخبراء في الشركات الاستشارية الأمريكية الكبري في استخدام المنظمات المالية الدولية لإيجاد ظروف تؤدي إلي خضوع الدول النامية لهيمنة النخبة الأمريكية التي تدير الحكومة والشركات والبنوك‏,‏ فالخبير يقوم بإعداد الدراسات التي بناء عليها توافق المنظمات المالية علي تقديم قروض للدول النامية المستهدفة‏,‏ بغرض تطوير البنية الأساسية‏,‏ وبناء محطات توليد الكهرباء والطرق والمواني والمطارات والمدن الصناعية‏,‏ بشرط قيام المكاتب الهندسية وشركات المقاولات الأمريكية بتنفيذ هذه المشروعات‏,‏ثم يضع يده علي الجرح الحقيقي‏:‏ وفي حقيقة الأمر ان الأموال بهذه الطريقة لا تغادر الولايات المتحدة حيث تتحول ببساطة من حسابات بنوك واشنطن إلي حسابات شركات في نيويورك أو هيوستن أو سان فرانسيسكو‏,‏ وبرغم أن هذه الأموال تعود بشكل فوري إلي قادة الدول,‏ فإنه يبقي علي الدولة المتلقية سداد أصل القرض والفوائد‏.‏ أما المثير في اعترافات بركنز فهو تأكيده أن مقياس نجاح الخبير يتناسب طرديا مع حجم القرض بحيث يجبر المدين علي التعثر بعد بضعة سنوات‏,‏ وعندئذ تبدأ عملية فرض شروط الدائن التي تتنوع من الموافقة علي تصويت ما في الأمم المتحدة‏,‏ والسيطرة علي موارد معينة في البلد المدين‏,‏ أو قبول وجود عسكري به‏,‏ وتبقي الدول النامية بعد ذلك كله مدينة بالأموال‏,‏ ولكن في ظل الهرم الرأسمالي الذي تشكل أمريكا قمته حسب التلقين الذي يتلقاه الخبراء باعتباره واجبا وطنيا ومقدسا‏,
‏ أن اعترافات القاتل الاقتصادي تكشف عن الجانب غير المرئي في خطة القروض والمشروعات‏,‏ وهو تكوين مجموعة من العائلات الثرية لتصبح ذات نفوذ اقتصادي وسياسي داخل الدولة المدينة‏,‏ فتشكل امتدادا للنخبة الأمريكية‏,‏ ويتم ذلك ليس بشكل تآمري‏,‏ وإنما من خلال اعتناق أفكار ومبادئ وأهداف النخبة الأمريكية نفسها‏,‏ بحيث ترتبط سعادة ورفاهية الأثرياء الجدد بالتبعية الطويلة المدي للولايات المتحدة‏,‏ وذلك برغم أن عبء القروض سيحرم الفقراء من الخدمات الاجتماعية لعقود قادمة‏.
‏ فما هو رأي من يسمون أنفسهم بـ خبراء اقتصاديين في بلداننا وما رد فعل الاثرياء الجدد فيما بعد عصر الانفتاح اقتصادي الذي اسسة الرئيس المؤمن ( السادات ) ؟



#محمد_رجب_التركي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شغل مخك شوية
- الانتفاضة الصامتة .. رسالة مفتوحة للرئيس السيسي
- ميراث الفساد والمشوار الطويل
- ابو السباع ..وباريس الشرق
- الدور الوطني للجيش المصري..ومحاولات الهدم والتشوية ( جزء 1 )
- الارمني الذي ملك خزائن مصر ومات فقيرا
- القوي الخفية التي تصنع الحروب في العالم
- دواعش بلدي
- كيف نفهم مايدور في سيناء ؟
- ان انكر الاصوات لصوت الحمير
- الجذور التاريخية لداعش والتنظيمات الارهابية.. الحشاشين Assas ...
- الحشاشين Assassin ..المرجعية التاريخية والفكرية للتنظيمات ال ...
- الداعشي
- ملاحظات علي الساحة المصرية
- انا وصديقي - عضمة زرقا -
- شعب زوروا تاريخة وزيفوا وعيه....
- ليست بلد بنت وسخة لانها مسئوليتنا جميعا
- الحقائق الخفية في المجزرة الباريسية
- الرئيس المصرى القادم - الجزء( 1 )
- ثورة 30 يونيو واساس الدولة الديموقراطية


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد رجب التركي - من اخطر ماقرأت .. اعتراف واحد من أشد القتلة في تاريخ البشرية إجراماً