أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال عارف برواري - فعلاً السلفيون المداخلة منحرفون عقدياً وفكرياً وخُلُقياً















المزيد.....

فعلاً السلفيون المداخلة منحرفون عقدياً وفكرياً وخُلُقياً


هفال عارف برواري
مهندس وكاتب وباحث

(Havalberwari)


الحوار المتمدن-العدد: 4951 - 2015 / 10 / 10 - 02:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



يقولون :
1- المظاهرات بدعة لأن السلف لم يفعل ذلك ؟
2- إضرابات موفي الدولة بدعة لأن السلف لم يفعلوا ذلك ؟؟
3- ولي الأمر هو الحاكم الموجود ولايجوز أن يُخلع إلا إذا توفى لاسمح الله ؟؟ وحينها الضرورة تقتضي ولي أمر آخر وإلا لايمكن أن يُخلع أو يُنتزع الحكم منه !!
لذلك واجب السمع والطاعة له ، فطاعته هو طاعة الله ورسوله؟؟
4- إذا تعرضت زوجتك للإغتصاب فلايجوز الدفاع عن زوجتك إذا كان هناك خوف على حياتك فحفظ النفس أولى من حفظ العِرض!!!!

والجواب:
1-السلف لم يتظاهروا صحيح لكنهم ذبّحوا بعضهم البعض بالآلاف؟؟ لكونهم لم يصلوا الى آليات كيفية كفالة ذوي الحاجان أو آليات ونظم تدويل الحكم بصورة سلمية
ومامعركة الجمل وصفين عنّا بغريب؟
2- لم يقم السلف بالاضراب كون المسلمين بعد إستتاب حكم بنو أُمية لم يتذوقوا أصلاً الحرية
وحتى هذه اللحظة لم يتذوق عامة المسلمين طعم الحرية الحقيقية !!
ومفهوم الإضرابات من المفاهيم التي تتواجد في الأمم الديموقراطية الذي حُرم منها السلف والخلف والتابعين لهم بإحسان الى هذا اليوم !
فمن يتظاهر بأي ممانعة كان يبتر ويُفنى من على وجه الأرض لأنه حسب زعمهم ( مفرق للجماعة وبيضة الإسلام!!)ومازال هؤلاء السلف يغنون بهذا المنوال !
3- مفهوم الولاية في فقه السلف مفهوم منحرف عقدياً يصل الى الكُفر بآيات الله لأنهم يحرفون الكلمات عن مواضعها
فالولاية المقصودة في أصلها هي ولاية دينية بحتة متعلقة بأحكام دين الحق المبين
أما الجانب السياسي فهي منضومة متكاملة الشروط التي بمقتضاها يتم ترشيح ولي الأمر والذي يمتلك بموجبها صلاحيات محددة المهام والمكان والزمان والتي يجب أن تكون واضحة للعيان .
4- أما قولهم بالسماح لزوجتها أو أختها أو بنتها أن يتم إغتصابها كي يحافظ هو على حياته
بدليلهم المنحرف أن حفظ النفس أولى من حفظ العِرض فأقول :

- متى ترك هؤلاء السلفيون الجدد ، الذين يرون في الحديث على أنه نص مقدس وأنه الموحا للرسول أي أنه وحيٌ يوحى والذي هاجمه السلفيون أنفسهم في حينه والى الآن؟ كونهم لايعترفون بالمقاصدية في الدين بل هم نصيّون ولايقبلون التأويل على حد زعمهم !
وأنحازوا الى علم (الإمام الجويني ) الذي أستحدث مقاصد الدين في الأحكام فقد كان يلقب بـ "إمام الحرمين"، (419هـ - 478هـ). وهو الفقيه الشافعي المعروف وأحد أبرز علماء الدين السنة عامةً والأشاعرة خاصة.
عندما وضع فكرته الأساسية والذي سمّاها ( مسأله الحفظ ودرجاتها) فعمل على اختراع مصفوفة أفقية تبين من خلالها أن الدين في غاياته الكبرى عند التأمل في نصوصه الشرعية المتناثرة الكبرى ستؤل الى حفظ( الدين والنفس والعقل والنسل والمال) وجدّد في علم أصول الفقه ولايعني مطلقاًأنه قال مايقوله هؤلاء المعتوهين لكن هؤلاء السلفيون الجدد وخاصة مايسمون بالمداخلة يقومون ببتر أفكاره وتقطيعها حسب الأهواء ومُراد الوالي المتعال!!
لكنهم يحرفون في آيات الله فما بالك بالامام الجويني !
وهم ماكرين في استغلال العلوم الشرعية الذي استحدثه هؤلاء في حينها وحسب معطيات ذاك الزمان ؟

- وماهو ردّهم في هذه الأحاديث الصحاح عن المغيرة - رضي الله عنه - قال : قال سعد بن عبادة : لو رأيت رجلا مع امرأتي لضربته بالسيف غير مصفح ، فبلغ ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : أتعجبون من غيرة سعد ؟ والله لأنا أغير منه ، والله أغير مني ، ومن أجل غيرة الله حرم الله الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، ولا أحد أحب إليه العذر من الله ، من أجل ذلك بعث المنذرين والمبشرين ، ولا أحد أحب إليه المدحة من الله ، ومن أجل ذلك وعد الله الجنة . (متفق عليه)
- وعَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ (أَهْلِهِ) فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دِينِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دَمِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ) رواه الترمذي والنسائي وأبو داود وصححه الألباني ؟
فهذه أحاديث صحاح ومتفق عليه
أين هم من هذه الأدلة إن كانوا من أهل الحديث والنصية في الحكم لكي يتعلموا شيئاً من الغيرة والمروءة ولاينشرون الديوثية والخنوع والخضوع باسم حفظ النفس والدين
---------------

ثم هم ينتقون في دفاعهم المستميت عن حُكامهم الذين هم من جنودهم المقربين ويعطون فتاويهم فقط للدفاع عن حكمهم الى الأبد مما قاله الإمام الجويني في كتابه( غياث الأمم في التياث الظلم)
لذلك كان ضرورياً أن نطعنهم ونرد لهم كيدهم من مفس هذا ااكتاب ليعلموا أنهم يمررون فتاويهم فقط على الجهلاء وإليكم البيان،،،،،
فهذا الكتاب كان من أهدافه هو بيان:
1-الفوضى السياسية.
( لأهمية ولاية الأمةوالحفاظ على بيضة الإسلام)
2- الفوضى العلمية والتعليمية
( لأهمية دور العلماء والعقلاء في تقدم واستقرار الأمة ودورهم في الحفاظ على الاستقرار والأمان)
وأركان الكتاب هي ثلاثة:
1- القول في الإمامة وما يليق بها من الأبواب أي بمعنى (الوضع المثالي).
2- في تقدير خلو الزمان عن الأئمة وولاة الأمة أي بمعنى (الفوضى السياسية).
3- في تقدير انقراض حملة الشريعة أي بمعنى (الفوضى العلمية).
فهو يقول في كتابه عن العلماء (…عندما يُبتلى المسلمون بعالم لا يوثق لفسقه، وزاهدٍ لا يُقتدى به لخرقه، أيبقى بعد ذلك مسلك في الهدى أم يموج الناس بعضهم في بعض مهملين سدى، متهافتين على مهاوي الردى)؟ وقد أُبتليَ المسلمون بعلماء متسلفة كما نراه الآن !
صحيح أنه أسهب في بيان مآلات الفوضى على الدولة والمجتمع المسلم، والاقتصاد والأنفس، والأمن، لذلك نجده قد ركّز دور الإمام والحفاظ على بيضة الاسلام ووحدتها وعدم أنهيار استقرارها واقتصادها والأهم من ذلك أمنها
وأنكر الفوضى وبين أنها من المفاسد السياسية التي يجب الحذر منها والعمل على منعها بشتى الوسائل ،حيث قال أنها تؤدي الى :
1- ضياع الحق بين الأهواء والآراء.
2- تفرق المجتمع وتحزبه، وتعصب الأحزاب ضد بعضها البعض، مما يؤدي إلى الاقتتال الداخلي، والتفرق، وسقوط النظام في الدولة.
3- سطوة الطغام والسفلة والفاسدين، والاعتداء على المجتمع، وافتقاد الأمن المادي والمعنوي، مما يؤدي إلى هلاك الناس، وضياع مصالحهم وأموالهم، بل وتعرض أعراضهم للاعتداء، وتبادل الانتقام.
4- وخشي الناس الطرق، والسفر وتعطلت الصناعات والتجارات (ضياع الأمن الداخلي في الدولة المسلمة)، وانهيار اقتصاد الدولة، وتردي أحوال المجتمع المادية.
5- وتفرق الناس والجماعات إلى مجتمعات صغيرة لتحمي نفسها من هذه الفوضى العمياء، وهي تزيدها من حيث لا تدري أو تدري، وهذا التفرق من الهوى، والإفساد؟

رغم ذلك نجد أن الذي أستفاد منه هؤلاء المتسلفة جزء مبتور ومنحرف عن الغاية من هذا الشطر من منهجه ويدَّعون تطبيقه على بقاء الحكام على أنهم هم ولاة الأمر الذين يجب الانصياع لهم مهما كان الأمر؟ متناسين البون الشاسع بين ذاك الزمان وهذا الزمان والتغيرات الجذرية الذي حصل لكل المصطلحات والمفاهيم بل حتى الدولة بمفهومنا المعاصر لايعني الرقعة الجغرافية أو الوضع الجيوسياسي التي كانوا هم يحكمون عليها
وقد دللوا بأدلة ماقاله الجويني بما يعني كمصطلحات معاصرة (بالفوضى السلبية)
لكنهم تغافلوا عندما تكلّم الامام الجويني عن (الفوضى البناءة والإيجابية ) التي من خلالها يتم التحول الجذري في الدولة الإسلامية أي مانقول عنه الآن بـ(الثورة السلمية).
فهو قام بالمقارن بين مفسدتين :

المفسدة الأولى: الامرالمرتبط بالظلم الناتج عن إمام فاسق بيّن الفسق:
وأن له سمات في ترتيب الدولة بطريقة تجعل الفساق والفاسدين هم السادة، والقرارات المتخذة هي لتنظيم وترتيب المظالم والمفاسد، وليس للصالح العام؛ مما سيفضي في النهاية إلى ضياع الخطة واختراق بيضة الاسلام .

والمفسدة الثانية: الذي كان يقصد بالفوضى السياسية:
وما قاله في كتابه عند غياب الإمام هذه المرة عن قصد؟ وماهي الوسائل في منع هذا الظلم المنظم، وهذا الفساد الرئاسي، وهو لم يتنازل ولم يمدح الفوضى، ويخفف من مفاسدها، ولكنه قارن بين عظم المفاسد الناتجة عن الحاكم الظالم الفاسد الذي يحمي الفساد في الدولة، وبين المفاسد الناتجة عن ترك الناس فوضى، ورجّح الإمام ترك الناس فوضى، أرحم بالناس من الصبر على إمام فاسد يدير الدولة بالفساد، ويحمي الفساد في الأمة؟؟
، فيقول هذا الإمام الجليل : ( فأما إذا تواصل منه العصيان، وفشا منه العدوان، وظهر الفساد وزال السداد، وتعطلت الحقوق والحدود، وارتفعت الصيانة، ووضحت الخيانة، واستجرأ الظلمة، ولم يجد المظلوم منتصفًا ممن ظلمه، وتداعى الخلل والخطل إلى عظائم الأمور، وتعطل الثغور، فلا بد من استدراك هذا الأمر المتفاقم على ما سنقرر القول فيه على الفاهم إن شاء الله عز وجل، وذلك أن الإمامة إنما تُعنَى لنقيض هذه الحالة)

ثم قال: (فإذا أفضى الأمر إلى خلاف ما تقتضيه الزعامة والإيالة {المقصود هنا هو الظلم وحماية الظلم، وضياع الأمن، واستجراء العدو على المسلمين وضياع الأمة، وليس المقصود هو ترك الإصلاح فقط} فيجب استدراكه لا محالة).
ثم قال في بيان أن الفوضى أفضل؟:
(وترك الناس سدى ملتطمين مقتحمين لا جامع لهم على الحق والباطل، أجدى عليهم من تقريرهم اتباع من هو عون الظالمين، وملاذ الغاشين وموئل الهاجمين، ومعتصم المارقين الناجمين)
ثم بيّن أن الإنسان بين مصيبتين عظيمتين ومفسدتين لا مناص من التلبس بإحداهما، فيقول: (وإذا دفع الناس إلى ذلك {أي اضطرار الناس إلى اختيار حالة الفوضى، بل وجاهدوا من أجل تحقيق هذه الحالة؛ لأن الظالم لا محالة لن يترك مكانه بسهولة ويسر}؟؟، فقد اعتاصت المسالك، وأعضلت المدارك، فليتئد الناظر هنالك).
والإمام الجويني - مدرك تمام الإدراك لصعوبة الاختيار، والتباس الأمور واضطراب الرؤى، وكيف أن الاختيار ليس بالهين، ولا اليسير، بل هو يحتاج إلى ذوي أهل الخبرة والدراية وأهل البصائر ، وهو في جميع الأحوال من العلاج بالسم، واختيار سمّ أقل ضررًا من سمّ آخر، ولكنه ليس أهون منه.
لذلك فهل ياتُرى قام بذكر ماقلت في كتابه المشهور من قبل عبيد نعال أرباب السلطة ومن يدّعون أنهم ولّاة الأمر !
ولذلك فهذا الذي ذكره الإمام الجويني تتوافر فيه العناصر الأساسية للفوضى البناءة كما ذكره د. هشام دحبلص في دراسته :
1- فقد قال الإمام الجويني (إن الفوضى أفضل من الإمام الذي يعمل نقيض الإمامة)؟. وهذا أول شرط في الفوضى البناءة، وهو أنها مقصودة وبفعل فاعل.
2- ومعلوم أن الفوضى التي سيقوم بها المسلمون في حالة الإمام الذي يعمل بنقيض الإمامة يكون المقصود بها منع المفاسد، ودعم المصالح العامة، (وذلك من خلال إدارة الفوضى التي ذكرها الإمام الجويني)، وهذه ثاني صفة في الفوضى البناءة، أن أهدافها للمصالح العامة، ومفاسدها أقل من المفاسد المنظمة.
وفي حالات التحولات الكبرى في أي دولة لا بد أن تمر من خلال الانتقال من نظام إلى آخر بحالة من الفوضى؛ يمكن أن تكون مؤقتة وبسيطة، أو طويلة وثقيلة، وهذا الاختيار الذي اختاره الإمام الجويني سيمر بمرحلتين:

الأولى: الفوضى المفسدة ثم الفوضى المصلحة؛ لأن القائمين على إحداث الفوضى هم الصالحون وأهل الصلاح، والمقصود منها هو إيقاف الفساد، وما يحدثه الإمام من نقيض الإمامة، وفي حالة التحول إلى الفوضى المصلحة سيحدث صراع بين أهل الفساد وأهل الصلاح، وطالما أن الغلبة لأهل الصلاح فلا بد وأن يضعف الفساد والإفساد المنظم، ويمر بمرحلة إفساد فوضوي (تطول أو تقصر، وتشتد أو تضعف، هذا يعتمد على فطنة وقوة أهل الصلاح في إدارة الصراع).

ونرى أن الإمام الجويني لم يقل بعزل الإمام وتنصيب إمام صالح؟
لكونه رأى إن عملية الفساد المنظم هي فساد نظام كامل، وليس فساد إمام فقط، ومعلوم أن الجويني يعي ذلك تمامًا؛ ويعلم صعوبة عزل الإمام المتمكن، ولكنه يرى أهمية إثارة المجتمع بكل طوائفه، وهذا فيه تقليل المفاسد وتقليل الدماء.
وعند استقرار الأمور لمجتمع صالح في التمكن من إدارة شئونه، والقيام بالواجبات الكفائية دون الإمام المفسد ونظامه، لا بد وأن يؤول الأمر في النهاية إلى تنصيب إمام صالح قادر على مواجهة هذا الفاسد، وعزله بسهولة؛ وذلك لأن شرعيته الشعبية وشوكته قد ضعفت بعزله شعبيًّا، وهذا من صفات الفوضى البناءة أنها تؤدي إلى تغيرات جذرية في نظام الحكم وتوجهاته.
بل نجد أن الإمام الجويني تكلم عن مانسميه (بإدارة الفوضى )؟وكيفية الوصول الى أستتباب الحكم الصالح ،حسب معطيات واقعه ومورثه الفقي وقد أصل كل ذلك في كتابه وقام بتحليله الباحثون والدارسون من أهل الإختصاص والذي لايتكلم عنه هؤلاء!!!!!
لذلك نكتفي بذلك حتى لايتوهم المتسلفون أننا غافلون ؟



#هفال_عارف_برواري (هاشتاغ)       Havalberwari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب أوروبا مع تركيا على أرض الشرق !!
- حقائق تاريخية ستُقال ؟
- نُم قرير العين يا ولدي !
- تركيا والعمق الإستراتيجي والمخاطر الفكرية والإقتصادية داخل م ...
- فتح القسطنطينية( إستانبول)بعيون الغرب...
- صلاة الجمعة و خطبة الجمعة ....
- دراسة قضية الإسراء والعروج [قرآنياً-علمياً]
- داعش وخلفيتها الآيدولوجية السلفية وأخطبوطية الدعم !!
- زواج السيدة عائشة بعمر 9 سنوات مغالطة تاريخية ومناقضة قرآنيا ...
- مفهوم السارق في القرآن
- الخَمر وحُكمه في الإسلام
- بيان معنى كلمة( الضرب ) ومفهوم (القِوامة) في القرآن !
- هل نحن أمام تشكيل محور أقليمي جديد برعاية سعودية بعدالإنقلاب ...
- لا رجم في القرآن !!
- دحض ما رُوج في السير النبوية (الدراما التاريخية عن هولوكُست ...
- الرد على حرق الأسير والإثخان به والإستدلال بأدلة موروثة ؟؟
- من هو الشهيد في القرآن
- المفاهيم الصحيحة للجهاد والقتال في القرآن !
- الرد على من إتهم المسلمين بالإرهاب وبشَّرَ بسماحة المسيحية ؟
- هل أسقط عُمر الإمبراطورية الكوردية أم الفارسية وهل ظلم شعوب ...


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال عارف برواري - فعلاً السلفيون المداخلة منحرفون عقدياً وفكرياً وخُلُقياً