أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال عارف برواري - هل نحن أمام تشكيل محور أقليمي جديد برعاية سعودية بعدالإنقلاب الملكي!















المزيد.....

هل نحن أمام تشكيل محور أقليمي جديد برعاية سعودية بعدالإنقلاب الملكي!


هفال عارف برواري
مهندس وكاتب وباحث

(Havalberwari)


الحوار المتمدن-العدد: 4736 - 2015 / 3 / 2 - 13:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بــدايةً :

إنقلاب سحر الملك سلمان على سَحَرة الملك عبدالله؟
قبل الدخول في الموضوع علينا بيان ما آل إليه الوضع الداخي للسعودية بعد أن شهد تراجعاً إقليمياً أدى الى حدوث كوارث في المنطقة برمتها بعد أن إنحازت السعودية الى معسكر معادات مايسمى بالربيع العربي وأقدمت على الدعم اللامحدود للإنقلابيين في مصر ومن ثم محاربة النفوذ التركي في المنطقة وبتر أطرافه داخل العمق العربي عن طريق اللوبي المكون داخل العائلة الملكية السعودية كما صرّح به صحيفة هارتس الاسرائيلية وسمَّاها ب( العصبة المتآمرة)والذي كان يديره ولي العهد الإماراتي محمد بن زايد!!
الذي يعتبر أغنى رجل في دول الخليج
لكـــن …
بوفاة الملك عبدالله المفاجيء عند إصابته بنزيف داخلي شديد أربك حسابات هذه العصبة والمكونة من حلف" متعب وخالد التويجري" حيث فشل خطة الملك عبدالله للإطاحة بأخيه سلمان وتصعيد نجله متعب ولكن الموت المفاجيء أدى الى تنصيب أخيه غير الشقيق الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً للمملكة العربية السعودية الذي قام بإنقلاب ناعم على حلم الملك عبدالله وكل ماخطط له بحِرَفية تامة من قبل هذه العصبة!
1- فقد كان الملك عبدالله قد أقدم على أستحداث منصب [ولي ولي العهد] لكي يتمكن من تحويل حكم المملكة لأولاده ؟
حيث أقدم على :
أ-تعين أخيه الأمير (مقرن) المحسوب على معسكر (متعب- بندر – التويجري) ولي ولي العهد في خطة كانت ترمي الى أن يتولى (متعب)هذا المنصب لاحقاً مع كون أن الأمير مقرن ابن «بركة اليمانية» إحدى جواري الملك «عبد العزيز»؟
لكن مرر الحالة لكي يضمن الملك أن يكون ابنه هو أول الأحفاد الذين سينتقل اليهم الحكم في السعودية.
وكان الأمير (متعب )بدعم من والده الراحل حليفاً للرجل الأقوى في المملكة (خالد التويجري)، الذي كان يقول عنه السعوديون إنه الملك الحقيقي وإنه الآمر الناهي في البلاد وقد كان هو المنسق مع ولي عهد الإمارات بن زايد ؟ ، أما الحليف الآخر ل(متعب) والذي كان يدفع باتجاه إيصاله الى الحكم فهو الأمير (بندر بن سلطان )الذي كان رجلاً قوياً في المملكة وبلغ ذروة سلطانه وجبروته عندما تولى رئاسة جهاز الاستخبارات السعودية، قبل أن يطاح به من رأس الجهاز، ومن ثم ينهار بشكل كامل بسبب انهيار المعسكر الثلاثي: (متعب – بندر – التويجري)
حيث كان الملك يقود ويهندس له رئيس الديوان، ويهدف في النهاية إلى تمرير السلطة للأمير (متعب بن عبد الله) نجل الملك عبد الله عبر بوابة الأمير (مقرن) ولي ولي العهد بعد رحيل ولي العهد الأمير (سلمان) أو استبعاده طبيًّا، والدليل على ذلك قيام الملك في الفترة الأخيرة بتعيين أبنائه والمقربين منه في عدد من المناصب الهامة بدأت بتعيين ابنه «عبد العزيز» كنائب لوزير الخارجية المخضرم «سعود الفيصل» في عام 2011 برتبة وزير، وكذلك وضع ابنيه (مشعل) و(تركي) كأمراء لمنطقتي مكة “العاصمة الدينية” والرياض “العاصمة السياسية”، كما تم تأسيس وزارة خاصة للحرس الوطني – تضاهي في قوتها وزارة الدفاع- وإسناد مسئوليتها إلى ابنه المقرب الأمير (متعب بن عبد الله)

ب _ حيث كانت فكرة (ولي ولي العهد) كحصان طروادة الذي تركه الملك عبد الله لـ(السديريين) .. لكن الملك (سلمان) أنقلب على سحرهم ! وهرب من فخ (متعب)؟
حيث كان «عبد الله» يخطط للإطاحة بأخيه الأمير «سلمان» – عبر تشكيل لجنة طبية تؤكد عدم صلاحيته لتولي المنصب حيث كان الأمر كان سيقضي الى كونه مصاباً بمرض الزهايمر وان البيعة لاتجوز له - وبذلك تؤول السلطة بشكل تلقائي إلى ولي «ولي العهد» والنائب الثاني لرئيس الوزراء الأمير (مقرن بن عبد العزيز)

جـ - لكن الملك( سلمان )سارع لقطع الطريق على سيناريوهات التشكيك في قدرة الملك الجديد على قيادة الدفة.
خاصة بعد أن قام الملك عبدالله باستبعاد بندر بن سلطان الذي فشل في إحتواء أزمة سوريا
وهو ماسهّل عليه القيام بتحركات استباقية ،، المهم لم ينتظر «سلمان» البيعة الرسمية، ولا دفن أخيه غير الشقيق، واستغل انشغال الجناح الآخر في العائلة بدفن الراحل، وأصدر 6 مراسيم ملكية، تقضي :
• بتعيين الأمير (محمد بن نايف)وليا لـ«ولي العهد» ووزيرا للداخلية
• وتعييّن الأمير( محمد بن سلمان بن عبد العزيز )وزيرا للدفاع
• وبتعيين اللواء (حمد العهولى) رئيسا للحرس الملكى الخاص.
• كما صدر أمر ملكي بإعفاء (خالد التويجري) من مهامه، وهو الرجل الاقوى طوال السنوات العشرة الماضية التي حكم فيها الملك عبد الله بن عبد العزيز السعودية
واستبدل بتعيين (محمد بن سلمان )رئيسا للديون الملكي


وبتولي الأمير (محمد بن نايف )منصب ولي ولي العهد تكون الولاية في الأحفاد قد ظهرت، ويكون مستقبل الحكم في السعودية قد ظهر لأول مرة، حيث أن محمد بن نايف سيكون أول الأحفاد الذين سيتولون الحكم في المملكة، وهو ما يعني أن الامير (متعب بن عبد الله بن عبد العزيز )قد تلقى الضربة القاضية التي أطاحت به وخيبت أمله طوال حياته، بعد أن كان منذ سنوات يعمل من أجل أن يصل لاحقاً الى عرش السعودية عبر خطة أبيه والعصبة والمتآمرة !

وبهذا باغت سلمان «السديرين» وعكس فخ ، فكرة ولي ولي العهد لصالحه لكي يستَتِبَّ أمر الإمارة الى ولده ودون أن يغير الملك الجديد حرفا في القرار الملكي الذي أصدره الملك الراحل؟
وأقدم على تفكيك تركة أخيه غير الشقيق عبد الله، واضعا المملكة على طريق إعادة صياغة جديدة يكون للسعودية دور اقليمي كبير .
وتوجد الآن على الطاول ملفات هامة، منها التقارب المحتمل مع كل من تركيا وقطر، واستعادة الدور التقليدي الذي طالما قامت به

***************************

بوادر تشكيل محور أقليمي عربي تركي جديد:

وبمجيء هذا الملك ظهر بوادر تشكيل محور أقليمي خاصة وأنه كان يعارض السياسة السعودية تجاه قطر في عهد الملك عبدالله وكان
يرى أن مصر أصبحت منطقة استنزاف لثروات السعودية وأن أنهيار البنية الاقتصادية المصرية والأزمة التي خلقها النظام الجديد بقيادة السيسي والوضع المتدهور في ليبيا
مع تأثيرالفراغ الذي خلَّفه النفوذ التركي حيث أدى الى تمدد إيراني رهيب أرعب موازين الغالبية السنية في المنطقة برمتها فمن سوريا ولبنان ومروراً بالعراق واليمن التي اصبحت تحاصر السعودية في مقابل ظهور تنظيم دولة الاسلام (داعش)
التي أصبحت تسيطر على مناطق سنية واسعة وتهدد السعودية من الشمال ناهيك عن قابليتها للإنتشار أكثر فاكثر لاسيما بعد الأنقضاض على الإخوان وإزاحتهم بالقوة من حلبة الفضاء السياسي مما جعل المنطقة على كف عفريت كما يقال ،،،،
لذلك كان لابد من مبادرة سعودية للقيام :

أولاً / بترتيب الأوراق أقليمياً ومحالة ردم الصدع ولاحتواء الخلافات وتدهور العلاقات بين القاهرة وأنقرة من جهة، وبينها وبين قطر من جهة ثانية، للتمهيد لهذا التحالف الإقليمي العربي التركي
مقابل النفوذ الايراني ( المتحالف مع أمريكا الذان توصلا للإتفاق بشأن الملف النووي الإيراني !)
والتوسع الداعشي والحوثي فغياب التفاهم والتنسيق بين القطب العربي وتركيا هو السبب الرئيس في تشجيع طهران على تجاوز كل حدود المنطق والحق والقانون والجوار واستمرار الحرب المدمرة في سوريا والعراق، وتفجر قنبلة التطرف الإرهابي في المنطقة بأكملها.

لذلك فالمتتبع للأحداث يرى أنه ليس من المصادفة زيارات أمير قطر الأمير تميم بن حمد آل ثاني، وأمير الكويت صباح الأحمد، وولي عهد أبو ظبي والشيخ محمد بن زايد، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، للسعودية، ثم لحاق كل من الرئيسين المصري والتركي بهم؛ تشير إلى أن أمراً ما ربما يجري أو هو في طور التبلور.

ثانياً/ الشؤن الداخلية والتي تكمن في كيفية تجاوز الاختلاف في وجهات النظر في ملفات أخرى كمصر، حيث تشير معلومات إلى أن الجانب التركي مستعد للتجاوب مع أي مبادرة سعودية إيجابية تهدف إلى تسوية الملف المصري بشرط تحقيق تقدم في ملف حقوق الإنسان ووقف المحاكمات والإعدامات، وقد تطرح بعض الأفكار بهذا الخصوص خاصة وكما قلنا أن إزاحة جماعة مثل الاخوان أدى الى عدم السيطرة على الوضع الذي ينزلق فيه الساحة السنية نحو التدعيش و تنظيم القاعدة التي تتنامى في اليمن في ظل غياب السلطة السنية ، في مقابل محاولة الدول المناوءة مثل ايران وإسرائيل والدول الغربية المتحالفة معها بمحالة ترسيخ مفهوم تدعيش السنة !! وتصوير السنة في جلباب الدواعش ؟ ومن ثم تهميشهم وتفتيت دولهم القائمة !
طبعاً السعودية ستقوم بتسوية هذا الملف لا حباً في الاخوان ولكن من أجل تحقيق مصالح المملكة التي تحتاج للتحالف -شعبيًا لا حكوميًا فقط- مع تيارات الإسلام الوسطي في مصر واليمن وسوريا لمواجهة داعش والقاعدة والحوثيين ؟

ثالثاً/ محاولة إيجاد تنسيقات سياسية وعسكرية مع تركيا ومصر تحسبًا لخطر حقيقي يهدد الحدود السعودية خاصة وأن السيطرة على مضيق هرمز وباب المندب سيؤدي الى خناق وإنهيار خليجي مع الزحف الداعشي الذي يهدد كيانهم شمالاً
مع محاولة تشكيل قوة عربية عسكرية مشتركة رادعة لأي ظروف طارئة يهدد كيانهم .

********************************

ولكن من المهم القول أنه هل سيقبل اللوبي المكون من السيسي وحفتر وبشار واسرائيل بنجاح هذا المشروع لاسيما أن أنظمتهم تأخذ شرعيتها أكثر وأكثر بمزيد من تنامي تنظيم داعش في المنطقة
وهو ما يتناغم مع مصالح الغرب أيضاً !!
هذا ما ستثبته الأيام لاسيما
وأن التقارب التركي والسعودي يعتبر عند الغرب خط أحمر يهدد مصالح الغرب برمتها ؟كونها كانت من قبل ولازالت تحاول بشتى الطرق أن يكونان دائماً متصارعين لا متفقين ، فالسند الديني المتمثل في منطقة تواجد قبلة المسلمين والسند الاقتصادي التنموي التركي سيمثلان قوة إسلامية لايستهان بها وكما نعلم أن العالم السني يمثل أكثر من 90٪-;- من المسلمين ولهذا كان أول ردة فعل البريطانيين قبل مائة عام تقريباً عند سقوط الخلافة العثمانية هو تدمير مشروع التواصل بين الحجاز والدولة العثمانية والذي كان متمثلاً في إنشاء سكة الحديد بين مكة والمدينة وبين أستانبول !! لذلك فالغرب سيفعل المستحيل لعدم نجاح هذا التقارب ؟
هذا ما يهدد تشكيل هذا التحالف الأقليمي الجديد
لكن ماذا لو كانت إرادتهم قوية وأضافوا الى هذا التحالف دولة محورية أخرى وهي ليست عربية لكنها سنية وهي دولة باكستان التي لها ثقل سياسي استراتيجي وعسكري ونووي !
ومن المعلوم أن السعوديون قاموا بإبرام إتفاقات عسكرية سابقة أي قبل عقود زمنية مع باكستان
وذلك بدعم السعودية بجنود باكستانيين للدفاع عن المملكة إن حدث إعتداء عليها وقد استثمروا أمرالعم في برنامج السلاح النووي الباكستاني باعتباره يمثل سلاح نووي سني حينها سيقومون بقلب كل الموازين الموجودة لكن كماقلنا (لو) ...؟



#هفال_عارف_برواري (هاشتاغ)       Havalberwari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا رجم في القرآن !!
- دحض ما رُوج في السير النبوية (الدراما التاريخية عن هولوكُست ...
- الرد على حرق الأسير والإثخان به والإستدلال بأدلة موروثة ؟؟
- من هو الشهيد في القرآن
- المفاهيم الصحيحة للجهاد والقتال في القرآن !
- الرد على من إتهم المسلمين بالإرهاب وبشَّرَ بسماحة المسيحية ؟
- هل أسقط عُمر الإمبراطورية الكوردية أم الفارسية وهل ظلم شعوب ...
- رسال الى عيسى عليه السلام ......من باب الخيال الوجداني
- حقيقة ميلاد المسيح والمسيحية والموروث الثقافي للطقوس المسيحي ...
- ملك اليمين
- نشأة الدولة السعودية المتغلفة بالحركة الوهابية وفرضها على ال ...
- الرقيق في الإسلام هل هو تحرير وعتق أم إستعباد؟
- يبدوا ان العلاقة الامريكية الايرانية تحول من زواج التمتع الى ...
- تيار الحركة الكوردية في غرب كوردستان أتخذ المسار الخطء وعليه ...
- لاتجعلوا الحليم المغوار يثور.......!!
- يبدوا أنه قد آن الأوان لتحقيق وثيقة كيفونيم الصهيونية !!
- الديانة السيسية الجديدةالقديمة ......!!
- إحذروا المداخلة ....المتشددون المدنيون الجدد !!
- المصيدة الإلكترونية ؟
- الصناعة الأكثر رواجا- في مصر ,, صناعة الفرعونية !!


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال عارف برواري - هل نحن أمام تشكيل محور أقليمي جديد برعاية سعودية بعدالإنقلاب الملكي!