أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - عدنان الصباح - النداء الاممي من فلسطين















المزيد.....

النداء الاممي من فلسطين


عدنان الصباح
(ADNAN ALSABBAH)


الحوار المتمدن-العدد: 4929 - 2015 / 9 / 18 - 14:50
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


منذ انشغال البشر بالانجازات المادية على الأرض وظهور صراع الثروة بين الفقراء والمستضعفين من جهة والأغنياء وأدواتهم من جهة أخرى تراجع الدور العظيم الذي مثلته فلسطين منذ القدم كمصدر الهام روحي للبشرية وبوابة الوصل الوحيدة بين الأرض والسماء ولم يعد لها من دور تشارك به قي صياغة الحضارة الإنسانية ولم يتوقف الأمر عند فلسطين وحدها بل طال الأمر الشرق بمجمله بعد أن كان مهدا للحضارات الإنسانية أيضا بل وانقسمت الأرض ليس حدودا فقط بل وناسا أيضا وتراجعت إلى الوراء كثيرا إرادة الخير والحب ووحدة البشرية.
لقد فقد العالم 160 مليون إنسان في القرن العشرين نتيجة الحروب والصراعات والاقتتال بكل أشكاله وفي كافة مناطق الأرض وتشير الإحصائيات إلى أن كلفة التسلح في العالم سنويا تبلغ حوالي 2 تريليون دولار وهذا المبلغ كفيل بإلغاء الجهل والأمية والفقر وتطوير الوضع الصحي للبشرية جميعا لو انه استغل في الأغراض السلمية لصالح سعادة الإنسان ورفاهيته.
يوميا يموت على الأرض الأطفال والفقراء والجنود دفاعا عن مصالح تجار الموت ويسعى أولئك وفي مقدمتهم تجار السلاح للإبقاء على الصراعات والتنافر بين البشر حيا بدون هدف سوى الإبقاء على ثرواتهم تنمو حتى لو انتهت البشرية كلها عن وجه الأرض.
الملايين من أبناء البشر يموتون بسبب الجوع والمرض والحروب في حين تتزايد بشكل خطير حالة الجهل والتخلف بسبب تنامي أشكال الصراع والعنف بين الشعوب والدول وحتى بين مكونات الشعب الواحد بينما ينشغل قلة قليلة من البشر في انتهاك حقوق الغالبية المطلقة وتكديس الثروات على حساب دم وفقر وجهل وموت الملايين.
إن البراءة التي يمثلها القادمون إلى الأرض حديثا دون تسميات للجنس أو اللون أو العرق أو الدين أو الطائفة تحتم على كل المؤمنين بان البشرية كل البشرية ينتمون لآدم وأن آدم من تراب أن يعملوا بكل ما أوتوا من قوة لاستعادة وحدة الأرض وناسها مؤمنين بان الحب هو أساس الوجود وان السلام غاية البشر وان إرادة الله لدى الجميع تتمثل برفاه البشرية وخيرها.
إن اخطر ما تعيشه البشرية أن الغالبية المطلقة من أبنائها مرتهنون بإرادة حفنة من اللصوص وتجار الموت يعملون جميعا بانتظام على تنفيذ إرادة هؤلاء بقتل أبناء جلدتهم من البشر فالجنود والمقاتلين والوكلاء من غيرهم يخدمون فقط بإرادتهم المسلوبة حفنة ضئيلة من القتلة كل ذلك في سبيل لقمة العيش المسروقة أصلا منهم ولذا فان إرادة البشر تتلخص في قرار أممي إنساني بالتوقف عن القتل والتدمير والتخريب بالوكالة عن حفنة اللصوص هذه والتي ستنهار حتما إن قررت الغالبية المطلقة من البشر التوقف كليا عن مهمة العبودية لصالحهم فليس معقولا على الإطلاق أن تخدم المليارات من البشر ما لا يزيد عن ألف قاتل ولص وأعوانهم.
انطلاقا مما تقدم فان وحدة الأوطان المتنازعة والمشتعلة والتي تمثل الدجاجة التي تبيض ذهبا لتجار الموت هي هدفنا لسحب البساط من تحت أقدامهم وتجريدهم من قدرتهم على استعباد بني البشر ضد بعضهم في سبيل إهدار ثروات الأرض بأدوات الموت والدمار وإجبارهم على العودة إلى جحورهم باستعادة السلام على الأرض بين جميع الناس.
إن توقف الدول الفقيرة أولا عن التهافت على شراء السلاح وزج أبنائها باتون الحروب ومنعهم عن مهنة القتال والقتل وصناعة أدواتهما في كل أنحاء الأرض هو المقدمة لانهيار صناعة الموت هذه وهذا ينسحب أيضا على الدور الذي تقوم به كافة الجماعات المسلحة التي تجد تسهيلا لأدائها من خلال تسهيل حصولها على السلاح لإفراغ مخازن السلاح من أدوات الموت القديمة تمهيدا لازدهار تجارة كل ما هو جديد من أدوات الموت المبتكرة وبالتالي فان صناع الموت هؤلاء لن يجدوا عيبا في المستقبل أن يبيعوا قنابل الدمار الشامل بما في ذلك القنابل النووية لدمار العالم الفقير والمتخلف وحتى لدمار شعوبهم نفسها لصالحهم.
إن على مواطنيهم في أمريكا وأوروبا تحديدا أن يتنبهوا أن أمثال هؤلاء لن يتورعوا في المستقبل عن استخدام السلاح لقتل مواطنيهم إن أصبح ذلك ضروريا لزيادة ثرواتهم فليس للجشع دين أو قومية أو وطن وعلى هذا ينبغي للضحايا من الفقراء والمستضعفين أن يدركوا دورهم وأهمية وحدتهم.
باستمرار تتنامى نماط العنف المختلفة كإفراز طبيعي لعولمة القوة القائمة على فلسفة الأغنياء ضد الفقراء وإفقار الأغلبية لصالح الأقلية الصغيرة وما يرافق ذلك من نماذج لثقافة العنف كما تتجلى بكل سبل ووسائل الاتصال الإنساني وأنواع الإبداع في الأدب والفن والسينما والمسرح والأخطر هي مكونات العالم الافتراضي مما يرفع وتيرة العنف ضد الشعوب الفقيرة والبلدان النامية وبنفس الوقت يدق هذا العنف نفسه بأنماط أخرى مختلفة أبواب مجتمعات الدول الغنية نفسها بارتفاع نسبة الجريمة والعنف الأسري والعنف ضد الأطفال والنساء والجريمة المنظمة مما يؤكد أن شعوب هذه البلدان نفسها بحاجة ماسىة أكثر من غيرهم لعودة الروح لإنسانيتهم.
لقد كان لفلسطين مهمة الريادة دائما ولذا فإننا ندعو كل المؤمنين بذلك للانطلاق بحملة وطنية في كل بلد وأممية في كل الأرض تسعى لوحدة كل وطن على حدة اولا على قاعدة المواطنة والحقوق الإنسانية والمدنية المتساوية ومنعا للحرب والاقتتال والدمار إلى أن يسود السلام ارض البشر كل البشر وتتوحد الأوطان وناسها كمقدمة لوحدة الأرض كل الأرض والناس كل الناس.
يمكن للحملة أن تحدد مساراتها وآلياتها وأدواتها في كل وطن حسب ظروف أهله أما في فلسطين فستجوب حملتنا كل الأرض الفلسطينية بدءا من القدس مؤكدين يمكن لكل المؤمنين بهذه المبادئ أن يصوغوا بإرادتهم آليات العمل في هذه الحملة في سبيل تحقيق أهدافها في كل بقعة في الأرض ومنها فلسطين في سبيل وحدة أرضها وناسها رافضين كل التقسيمات والتباينات داعين كل العنصريين والطغاة إلى مغادرة الأرض إلى عالم الشيطان فالأرض لله ورسالة الله هي الحب والخير لا العنصرية والكراهية والبغضاء.
من حق كل إنسان أن يشارك في هذه الحملة وفق الأسس التي تنطلق بناء عليها وفي مقدمتها الإيمان بان البشر جميعا أخوة وأن جميع الناس لآدم وادم من تراب.
الإيمان بفلسطين واحدة موحدة وهذا ينطبق على كل بلاد الأرض حتى تصبح كل الأرض وطنا لكل البشر لكي لا يحرق بعد الفلسطيني علي دوابشة رضيع جديد ولكي لا يموت السوري ايلان الكردي آخر على شواطيء بحار غريبة ولا الطفل البنغالي سميع العالم راجون الذي راح ضحية العنف اللااخلاقي ولكي لا يموت طفل أمريكي أو أوروبي بسبب التشرد والمخدرات وغيرها من عالم الرأسمالية والعولمة المقيتة وهؤلاء ليسوا إلا نموذجا لكارثية سلوك البشر على وجه الأرض.
الإيمان بالوسائل السلمية وسيلة مطلقة لتحقيق الغايات وبعيدا عن أي عنف جسدي والاكتفاء بإرادة المقهورين وقوة وحدتهم وعدم قدرة قوة في الأرض أيا كانت على مواجهتهم.
الاستعداد لتحمل أي ظلم يقع على المشارك فرديا بسبب مشاركته أو على الجماعة دون الرد بالمطلق وبأي شكل من الأشكال مهما كان نوع العنف المستخدم من قبل أعداء وحدة الإنسانية ودعاة الموت وتجاره وأعوانهم والمضللين من الفقراء والمقهورين وأولئك الذي يعتقدون زورا أنهم خارج معادلة الاستغلال والقهر من حيث المظهر والمنفعة الآنية الفردية.
ان الحملة لا ولن تؤمن بالبطولات الفردية ما يترتب عليها وهي ستنبذ من بينها كل من يعتقد انه أقوى من إرادة الجميع ووحدتهم بإيمان وقناعة تامة أن وحدة الجميع وسلميتهم هي العنف الأقوى الذي لن تقف بوجهه أية قوة على الأرض أيا كانت وبالتالي فان الجماهير الموحدة والمتماسكة والمتراصة الصفوف سيكونون اقويا بما يكفي لكي لا يرضخوا لإرادة الأفراد النزقين ونرجسيتهم ومصالحهم ورؤاهم مهما كانت الفرقعات التي ستطلقها الأعمال الفردية وأية محاولات من قبل الأعداء لإظهار البطولات الفردية آو العنف الفردي على انه أساس لفعل المجموع فالإيمان المطلق بان تماسك الجموع ووحدتهم وإصرارهم على تحقيق أهدافهم العظيمة هو العنف الوحيد الذي نؤمن به ولن يكون هناك مكان لإحلال الفرد أو القلة ( حزب, منظمة, جماعة... ) بديلا لإرادة الجماهير وكفاحهم الجماعي طويل الأمد.
ليس المطلوب التفرغ كليا لتحقيق الغايات المنشودة بل إن المطلوب من كل حسب إمكانياته وقدراته واستعداده وظروفه أيا كانت هذه المشاركة طفيفة حتى ولو بالكلمة أو بالدعوة أو بالدعاء ويمكن المشاركة أيضا بأنشطة قصيرة ومحددة وسينظر الجميع باحترام عظيم لاية مشاركة ايا كانت ومهما كانت بساطتها شريطة ايجابيتها على أنها كفاح عظيم يندرج في فعل المجموع وانجازاتهم على قاعدة ان فعلا صغيرا فوق فعل صغير وإيمان بالصبر وطول النفس وقدرة على التحمل سيحقق بالتأكيد الأهداف النبيلة لهذه الدعوة.
هذه الحملة ليست حكرا على فلسطين فكثير من بلدان العالم تحتاج ذلك كالعراق وليبيا واليمن وغيرها الكثير إلى أن نصل إلى وحدة الأرض وناسها جميعا ولكل بلد السعي لتحقيق ذلك حسب ظروفها وأوضاعها وإمكانياتها.
إن ذلك يضع على عاتق قوى السلم والديمقراطية والجماهير التي تحترم إنسانيتها وتؤمن بوحدة البشر في الدول الغنية والقوية وفي المقدمة الولايات المتحدة وأوروبا بما في ذلك تلك الدول التي ينعم سكانها برخاء كاذب مدعين عدم مشاركتهم في الأعمال العدوانية أو أولئك الذين يمتهنون الدفاع عن حقوق الإنسان من على مقاعدهم ومن غرفهم المكيفة مع إدراكنا أن مهتمهم أصعب واهم في البدء بكفاح سلمي منظم وطويل لإسقاط سيطرة وسطوة الأغنياء وناهبي خيرات الشعوب وسالبي إرادة وإنسانية شعوبهم في بلدانهم نفسها وعلى الأخيار والمضللين أن يدركوا أن إنسانيتهم منقوصة ما دام هناك إنسان واحد على وجه الأرض يئن من وطأة الظلم بأي شكل من الأشكال فالحرية والرفاهية كل لا يتجزأ ولا يمكن أن تكون لصالح أحد من أبناء ادم وحواء ما دام هناك من لا ينعم بها بنفس مستواه.
يجب أن يعلم الجميع وبالمطلق أن هذه الدعوة وما قد يتمخض عنها لن يكون ممولا من أحد فعلى المشارك أن يمول نفسه بنفسه وحسب ما يمكنه بدون أن يتحمل أعباء خارج إمكانياته.
هذه الحملة تأكيدا لامميتها وإنسانيتها فإنها لا ولن تنتمي لأي كان سياسيا أو دينيا ولذا لا يحق لأحد احتوائها أو الادعاء بقيادتها أو السيطرة عليها أو حرف أهدافها أو تسخيرها لتحقيق غايات فئوية لا تمت لإرادة البشر وحريتهم ووحدتهم بصلة بينما يقبل من كل الجماعات المؤمنة بذلك أن تنخرط وعلى طريقتها في هذا الكفاح العظيم والطويل دون انتقاص من حق أيا كان من الأحزاب والجماعات في الكفاح من اجل هذه الأهداف النبيلة.
لقد مثلت جميع الأديان والفلسفات النقدية دوما دعوة للخلاص من التخلف والأوضاع المأساوية للبشرية بأسرها حتى وان استهدفت امة من الأمم أو جزءا محددا من الأرض بسبب ظروف الاتصال والتواصل في حينها فلقد استخدم الناس فيما بعد هذه الأديان والفلسفات في سبيل إعلاء شأن فئة فوق الأخرى وادعاء فئة امتلاك الحقيقة والصواب دون الأخرى ووصل الأمر بالبعض حد الادعاء بأنهم ظل الله على الأرض يأمرون باسمه وينهون بنهيه وان على البشرية طاعتهم وحدهم دون غيرهم وان ما عداهم جميعا كفار ومارقون وحق قتلهم وأبدا لم يدعوا دين من الأديان لذلك ولم تفعل أية فلسفة إنسانية ذلك بل ظلت تنتصر للفقراء والمستضعفين والمظلومين ووحدة البشرية منذ الأصل ولم يكتف أولئك بالانتصار لدينهم على طريقتهم بل انقسموا شيعا وطوائف كل يكفر الآخر ويعتبره خارجا عن الدين وعدوا لا يجوز التصالح معه آو مساومته أو التعايش معه.
لقد آن الأوان لفلسطين أن تستعيد دورها العظيم كمنارة للحضارة الإنسانية العظيمة مستلهمة إرادة الله بالحب والخير والمساواة بين بني البشر وكونها حاضنة أمينة للرسالات السماوية ومهدا للحضارات بكل أنواعها ومركزا للكون كل الكون مما يحتم عليها أن تقود البشرية نحو الخلاص من خلال خلاص أهلها أولا من رجس العنصرية والاضطهاد والاحتلال.
إن إحراق الأطفال والبشر في فلسطين وغيرها بما في ذلك الطفل علي دوابشة واحتراق الطفل ايلان الكردي بالماء غريقا والملاين غيرهم ممن يقتلون أو يموتون بسبب الجوع أو انعدام العلاج أو الجهل أو صعوبات التشرد هو قرع أخير على جدران الخزان الأخير فان لم نسمع ويسمع كل الناس فلن يتبقى لنا جميعا من الحياة على هذه الأرض الطيبة الجميلة أي مكان.
إن على وجه الأرض من يستحقون الحياة بشرا أحياء وقادمون غدا وفلسطين لم تكن يوما ولن تكون مركزا للموت والظلم والكراهية, إن على الأرض ما هو أغلى من الموت... عليها الحياة التي يجب أن ينعم بها كل البشر من ساكني فلسطين والمعمورة بأسرها.
إن الخطوة الأولى الضرورية للانطلاق إلى ذلك على ارض فلسطين تتمثل بمهمتين منفصلتين مكملتين لبعضهما البعض الأولى أن يتمكن الفلسطينيون العرب من إنهاء انقسامهم المعيب وان يتخلوا كليا عن أوهامهم بدولتين على ارض فلسطين وان يتمكن اليهود من التخلص من العنصريين الجاثمين على صدورهم وسالبي إرادتهم كبشر أحرار وان يسعوا للتخلص من عنصرية وصهيونية كافة التشكيلات السياسية المتواجدة على ارض فلسطين, وان يتوقفوا عن إمعانهم في إخضاع الشعب الفلسطيني بكل تجلياته لمصالح أغنياءهم ضد شعوب الأرض وإرادتها فليس للجشع دين على الإطلاق إن ذلك يعني أن على الطرفين أن يكافحوا معا في سبيل إنهاء الاحتلال الكولونيالي للأرض الفلسطينية كلها واستعادة الفلسطينيين لحقوقهم المشروعة وفي المقدمة حق العودة المقدس للمشردين واللاجئين منذ عشرات السنين وبالتالي فان على كل المؤمنين بوحدة البشرية أن يعملوا على الإطاحة بكل مكونات العنصرية وتجلياتها بما في ذلك الاحتلال العنصري لفلسطين كنموذج يحتذى لتنظيف الأرض من رجس العنصرية والاستغلال والقهر والاضطهاد بكل تجلياتها على الأرض وبين الناس.
إرادة واحدة ينبغي لها أن تنتصر حق البشر بالحياة والاعتقاد والرفاهية ونبذ القتل والعنف والكراهية والتمييز والاقتتال تحت أي ظرف من الظروف وتوحيد إرادة البشر في تحويل الأرض إلى جزء مسالم من الكون رحبا ودافئا وموحدا وآمنا لكل أبنائه وبناته على السواء.

الحياة والفرح والحب والخير للناس كل الناس
على الأرض كل الأرض



#عدنان_الصباح (هاشتاغ)       ADNAN_ALSABBAH#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمة التحرير الفلسطينية الوطن الافتراضي البديل
- في مواجهة اللصوص
- هل وحدة فلسطين التاريخية أمر ممكن وكيف؟؟؟
- فلسطين... مليون أزمة واحتلال منسي
- غزة ومهمة حصان طروادة
- مرة أخرى فلسطين موحدة وواحدة
- وحل اليمن
- دور المجتمع المدني الفلسطيني في حماية التاريخ العربي في فلسط ...
- على ارض فلسطين التاريخية وليس فيها
- جدلية الفكر والفعل
- الفكر العربي حقيقة ام وهم
- من اوراق الشهداء
- غزة على أطراف السكاكين
- أن نحترم نصرنا وعقولنا
- مصيدة المقاومة القاتلة
- صاروخ الشعب الذي لا يقهر ... عودة 9م
- أرض واحدة امة واحدة
- من قتل ياسر عرفات ... اي سؤال هذا
- خيارات وخيارات الا المفاوضات
- مقدمات للبيان القومي العربي الأخير


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - عدنان الصباح - النداء الاممي من فلسطين