علماء مصر صنعوا المعجزة وقدموا للإنسانية مضاد لسلاح الكيمتريل

عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4912 - 2015 / 9 / 1 - 01:39
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

عرض وتقديم/ عمرو عبدالرحمن
في ضربة ساحقة وخطوة ناجحة مدوية ، حققتها مصر العظمي في حربها علي النظام العالمي الجديد ( NWO ) تمكن علماء المحروسة من إنتاج سلاح مضاد لسلاح الكيمتريل الذي استخدمته قوي الماسون العالمي وفي مقدمتها أميركا بهدف تخريب مناخ مصر وعديد من الدول علي مدي عقدين ماضيين ، ما تسبب في تقلبات مناخية قاتلة للبشر وذات تأثيرات مدمرة علي الاقتصاد الزراعي والنباتي والصناعي .

وكشفت بعض المواقع الاخبارية عن قرب طرح الجهاز المصرى المضاد للكيمتريل فى الاسواق المصرية اولا، تمهيدا لتصديره عالميا، بعد ضمان حقوق الملكية الفكرية لمصر.

و كانت بعض المصادر السيادية قد المحت الى ان الجهاز المصرى الجديد، به مميزات مبتكرة، تفوق الموديلات الاخرى، التى قامت بعض الدول بانتاجها، كما انه سيتم طرحه بانواع و موديلات و احجام متنوعة، لتناسب احتياجات تنقية اى منطقة، مهما بلغت مساحتها، من اضرار الكيمتريل.

و اضافت المصادر ان مكونات الاكتشاف المصري الجديد والسري، لا تتضمن فقط الكوارتز، و الارجون، و الالومنيوم، بل ان هناك عناصر اخرى تم اكتشافها بالصدفة، مشيرا إلي أنه قد تم تطبيقه بنجاح بحيث تختفى تماما سحب الكيمتريل الضارة، و يستعيد المناخ نقاءه المعتاد .. وكذا مقاومته لبعض الترددات الأخري كسلاح الـ ( HAARP ) أو سلاح النبضة الكهرومعناطيسية الذي يعد أحدث أسلحة الماسون المعادية لمصر والإنسانية .

#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات