أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مزوار محمد سعيد - جوزفين (Joséphine): بإمكاني ان أوجد في الغرفة وخارجها في الوقت ذاته .. من أجلكِ















المزيد.....

جوزفين (Joséphine): بإمكاني ان أوجد في الغرفة وخارجها في الوقت ذاته .. من أجلكِ


مزوار محمد سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4911 - 2015 / 8 / 31 - 17:15
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



"صدقيني .... لم يعد هناك مستحيل في حياتي حتى أنني على فترات أعتقد أنّ بإمكاني ان أوجد في الغرفة وخارجها في الوقت ذاته. .... هههه". كانت هذه العبارة من أول يوم من سبتمبر سنة أربعة عشر وألفيْن للميلاد، على الساعة التاسع عشر وسبعة وعشرين دقيقة بتوقيت الجزائر؛ كلمات تعبّر عن قوّة ذاتية عظيمة، تنفجر في لحظة غرق الجميع في الظلام، لتصبح كرة نور تنير كل متماسك أمام هذا المدّ الهائل من البلاهة، هي لحظة بمثابة اللحظة التي غيّر بها أرخميدس قانون البحار، أو هي اللحظة التي نقلت العرب من شاعرية الليالي إلى حضارة الأديان، أو هي اللحظة التي انطلق فيها الدخان الأبيض من مدخنة الحبر الأعظم، أو هي اللحظة التي انفطر فيها قلبي ليحتضن حياة جديدة بكل ما كنتُ أحمله من خوف ورفق في لحظة يتيمة تكررت على مدار الثواني والأيام. من تلك اللحظة بدأ العهد الجديد، عهد الطموحات، عهد الأحلام والذكريات، عهد الخطط والإنجازات، هو صيغة جديدة لفعل مستقبلي في ثوب الحاضر. عندما يقوم العمر بزيارة الأهداب، يكون للفرد الإنساني أمامه باب واحد، هو باب الانتساب إلى علاقة تجمع الأفراد بلا كلل، فهي فرصته لمحو الأفق العتيد، نحو العالم الجديد، نحو الكل المتدفق في أثر المعرفة والمطرقة في أساس المسالك التراثية؛ هناك من بعيد، ينشد الفرد البشري مرآته القديرة محاولا اعتراض التكاليف التي من شأنها تقديم المتعارف عنه في واجهة كل المتخاصمين، حيث يسير المنفى في طريق تقييد الفلسفة وتأصيل المنافذ الشعورية، هي حياة الأفراد بعيدا عن تفريع التفريغ بين ما هو جاد وما هو غير مأخوذ الجدية، هكذا هي الحياة بلا حصر أو ندية. يا أيها البشر! ما من مكان آمن سوى ذاك الملجأ الذي يأوي الجميع بذريعة الكلّ، ما من قدرة على تحريك الزمن سوى تلك التي تشحن القدرات بدعوى التقديرات، ما من أسس تبني البشر سوى تلك النابعة من ذواتهم وتقريباتهم للأمور والمعارف، هذه هي المسألة إن ما تعرّف الأفراد على تركيباتهم الروحية، لكن القليل فقط من يقف موقفا كهذا، من يلكأ الأيام في سعي حثيث لسعادة الدوام، إنها علامات الاستمرارية الكثيفة في كافة الميادين بأدوات الوجدان. كم هو هام أن يقرر الفرد البشري أن يكون إنسانا، أن يصبح اجراء يقوم على ارادته الحرة، أن يسعى إلى منفذ يستنشق منه أكسجين الحبّ والحرية، حبّ المحبّ وحرية الأمان. لقد بنى العالم الإنساني مكانة له في ألقاب التواجد وانحدار التماسك التقليدي لكل ما هو رائع المذاق في بوتقة الانعتاق، لم يكن في ليل البشرية من حرّ سوى من هم ينقادون إلى معجم الإنسانية، لقد تهيأت الظروف لكل مغامر يضارب باسم الديموقراطية وحقوق الانسان، أو باسم التقاليد أو الأديان، في كلفة مبدئية لكافة أرقام العناوين الجوهرية لما له صلة بالأعيان؛ لكنّ الكلفة التقليدية لهذا المسعى هو تلك العملة التقريرية التي لها امكانية الولوج إلى كافة المساحات العالقة في قلوب البشر، في قلوب الأمراء كما الفقراء. من الجميل أن نعيش الحياة وفق ما نتمناه من أجل البقاء على قيد الحياة، كم أذهلتني الحيوانات وهي تتمسك بحيواتها بشكل هستيري، حتى تلك الآيلة للافتراس في مشاهد جليلة جدا، لقد كان لها الفضل في تنبيهي إلى أنّ الفرد البشري الجزائري بالخصوص هو بشريّ ككل البشر، هو يطارد حياته بما يملكه من قدرة على التأقلم والعيش، وهي مهمة شاقة تقترب من الانقياد نحو الهدف المرجو من الخلق بكله، هي السيادة الذاتية على الذات، المكمن الذي يضع العلم والفلسفة على كف عفريت دفعة واحدة، في محاولة واضحة للأخذ بما للجميع من امكانات من أجل المعيش: من أجل الحياة. هي الحياة التي يختصرها الجميع في رؤاهم أو ما ورثوه من رؤى، أو ما شكلوه باعتمادهم على سرقة أنماط العيش من الآخرين، في اقتباس مشوّه لطرائق المعيش وتطبيقها على أنفسهم من أجل هلاكهم بالشكل الجاد والمتواري. لا علاقة للحياة بنكد الحياة، الجميع لهم الامكانية من أجل تحقيق الخروج جزئي أم كلي من تلك الحالة، مكمن العلاقة تلك في مكامن الفكر وتأطير التفكير، لهذا كان من اللزوم الأخذ بالمعطيات المتواجدة كلها في رصف واضح لكل ما يرغب فيه الفرد شريطة أن يكون من صلب وحيه الذاتي. ليس هناك من يظلمك، ما لم تظلم أنت ذاتك؛ هي مهمة الفرد في اعتقاده المقيّد الذي يسلكه من أجل اعتلاء قمم لا تحدّ سوى طموحاته وآماله، هي عملية ترجيح لكل ما من شأنه أن يكون موردا هاما لجرعات هناء الفرد بعيدا عن تكاليف المجتمع وهراء التقليد، من هو جميل أن يدرك الفرد فردانيته، في تحدّ واضح لذاته. أن يتحدى الفرد ما هو حوله هو أمر مقبول جدا، لكن! أن يتحدى ذاته في تحدّ صريح لتشكيله الأوّلي الذي بنيت عليه شخصيته فهذا أمر صعب للغاية، كون أنّ العلاقات كلها مبنية على تعريف الفرد الإنساني بذاته ومستحقاتها على العالم عبر تجليها في استخداماتها اللطيفة أو العنيفة بالعالم الخارجي، هي قاعدة لا يمكن أن تصاغ بعيدا عن قوانين المجتمع من أعراف وشرائع. لم أفهم جيّدا بل لم أهضم ما نحن عليه كجزائريين، ومع ذلك لا يهمني كثيرا ما هو عليه الجزائري بقدر ما يهمني أن أعيش بالطريقة التي أراها مناسبة كجزائري أيضا، فهي علاقة جزائرية بين جزائري وجزائرية على الطريقة الجزائرية، طريقة جزائرية جديدة؛ حيث يكون مهما للغاية التأطير الفلسفي الذي يضمن العمق الاستراتيجي للأرواح في خضم المنفعة القادرة على تأجيج المعارف والثقافات على أسس تركيب التكاليف والمنابع كما الأساسات. أرقصُ في عيون كل راغبة في روحي، لكها حصرا لمن لا تهتم بالجميع، ولكنها تهتم بما لي أمام الجميع وفي غيابهم بالشكل الذي يؤسس لما أنا أرى العالم عليه، وهي مقدرة لا تكون بلا علاقة ضمنية بين العلاقات والمعاملات ما لم تتحقق في اطارها الخاص، فيكون الهدوء هو شرطها الأساس وعلاقاتها الدائمة. ليس هناك موعد للأفراح؛ هي علاقة أخذ ورد، هي كرة لهب يقذفها الزمن بين أرجل المتخاصمين في حركة غير جذابة أبدا، ترسل أمام هذه الطينة اللعينة شذرات البركة، وتحاول أن تنطلق من جديد باتجاه نقطة عارمة الدقة والتحديد، هي العلاقة الأكثر ايثارا للمعرفة والفلسفة، وكأنّ الجميع قد اتفقوا حول أمر مهم، هو ذاك الذي يسيّرهم، بصيغة معروفة يزكي طموحاتهم، ويسير بهم في طريق المحبة رغم كلّ ما هو مستتر بجانبهم، وكأنها اللغة الوحيدة التي اعتاد عليها الإنسان، بعيدا جدا عن مؤانسة المعروف، والظفر بالمألوف، بعيدا جدا، من تلك التلال التي لا تشهد الحروب سوى كالكوميديا، أو أنها لا تعرف العنف سوى كدراما يسيّج الخيال، هناك من بين الجبال، يأتي الرجال، حاملين على أكفهم الأكفان، يلوكون كلمات الكلاشنكوف بعد الأذان، ثم يهوون في حفر ليست سوى ملاحق بلا عنوان، هي عبق فقرات تائهة، مجهولة النسب بعيدة عن كل موضع موزون أو ميزان. من بين جدران القصر الموحش بعد الطلاق يكون موعد ومكان زواج أبديّ بالمحبة، يكون هناك بين كل ما من شأنه تقديم المودة، ورفع شعارات الفخر والامتنان؛ هذه هي أنشودة العذارى بعد موقعة ايطاليا، هو الذنب الذي جعل ميلانو مهرا لسيّدة امبراطور الفرنجة، حتى تتمكن من وضع الستة سنين كفارق في الزمن، هدية فض العذراء أمام الثاني بلا توان، وهي تعلم مسبقا، كيقين في قاع القنينة الموشحة بالسواد، بأنّ الذي يبدأ حياته بين أمواج الحروب، لن يكون سوى أوّل وثالث الأمجاد. زحف إلى أقصى الشام بعد القبر المتوسط، وكأنّ الذي لاقته حسناء بابل ليس بكثير، ليضاف إليها همّ فرنسيّ يخشى الحذوة اللطيفة بعد تلك الستة من رحم عقيم، فيكون أمام الأمجاد كيس أحقاد، يبدأ بالنثر ويكمل عقده الكامل بلفائف المغول من أرض العالم الجديد، لينسى امبراطورية الابريز حينا، وامبراطورية بقاء الشمس أحيانا، التتار والأتراك، آل عثمان وبني الناصرة وبقاع لبنان، الكل يرفع قبعة الولاء لما هو يشكّل نداء العلياء: حق الرؤيا حين تصبح عليا. يشهد العالم تحوّلات كبيرة، لكنها تبدأ من التحوّلات التي تشهدها النفس البشرية، خاصة إن ما تعلق الأمر بما يوجد عليه الفرد من تحديدات وتحديثات كثيفة ومستمرة، وهذا بالذات ما يلمّح إليه العديد من المفكرين خاصة في ايطاليا "مهد التراث اللاتيني"، فيصبح من الواضح أن العربة الانسانية قد تجلى فيها الصدأ والتصدّع. لا يستبعد الإنسان وجوده إلا بتخليه عما هو له، ومن حقّه الطبيعي في العيش، لكن! أن يكون المتنفس الأوّل والأخير هو مقدرة الفرد على التعبير، هذا أمر يستحق أن يرسل إلى مطامح أكثر بلادة، لا يشعر بوحشة الزنزانة إلا روادها، فعلا هي كذلك! لا يشعر بالزنزانة الروحية التي يقبع فيها كل جزائري سوى ذاك الفرد الجزائري الذي يستيقظ ضميره من سباته القهري، لأنّ في ذلك روحا مكفوفة بعماها. "... إن انفصال الإنسان عن الطبيعة بالشعلة الذكية وهي العقل انجر عنه خيارات خاصة بسيرورة الإنسان التاريخية وقرارات تنسجم مع معطياته وظروفه. يحتفظ الإنسان بالضرورة الطبيعية التي تصاحبه من أكل وشرب ونكاح، بمعنى الضرورة البيولوجية في الحفاظ على النوع البشري، لكنه ينفرد بضرورة أخرى يستقيها من الاستقلال عن النوع الحيواني بملكة التفكير والقدرة على التخمين والحساب واتخاذ القرار... " (محمد شوقي الزين، الثقاف في الأزمنة العجاف فلسفة الثقافة في الغرب وعند العرب، ط: 1، 1435ه-2014م، منشورات الاختلاف-الجزائر، ص: 486). يتخذ هذا المبنى الدلالات الصريحة لثقافة البقاء الذي يكون عبر تجسد توفير الضروريات لاستمرار البقاء البشري وعبره البقاء الإنساني مع اظهار الفرق بين البشر ولا-بشر، وفي ذلك مسعى واضح لتقليم التشكيلات البنيوية التي تسلطت على الإنسان عبر التاريخ، من سياسة ودين وتناهي التماهي في الرقعة الآدمية لأي مجتمع، حيث ينحو فيها التفكير منحى التدبير بالمعنى الضيّق بتغزل الفرد كوحدة بما لها من قدرة على إدارة الأنانية عبر ما هو متعارف عليه بها ولأجلها؛ فمن هذه الإضاءة التنظيمية لما له صلة بالعالم تحت ستار الفلسفة أو ما يوصف بالتفلسف جزافا وعلى الساعة التاسع عشر وستة وثلاثين دقيقة من ذاك اليوم كتبتُ أيضا: "لا بأس أن أعلن الولاء لعقل الأميرة إذن، وأوشحها وسام الفلسفة ما دامت هي سيدة القصر وصاحبة السلطان."
لا يمكن حصر الفرد الإنساني في حطب الشجرة عبر انتزاع روحها منها، ولا يمكن لتلك الضربات التي تسمع ارتداداتها من أعماق البحر المتوسط أن تغيب عن مشهد أنين الكونت المظلوم في تلك الجزيرة النائية الزائل، لأنّ الحياة هي حيّة في حياتهما.



#مزوار_محمد_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أرقام الرهبنة الثقافية
- تفاصيل العودة إلى التدبير، طلقات نحو جسد الماهية
- تسوّلٌ دقّ باب الفلسفة، ابتعد لأرى الشمس
- فلسفة اليونان لم تقنع أخيل بأنّ طروادة بريئة
- أولاس تي ميزون
- مشكلة الثقافة وثقافة المشكلة عند مالك بن نبي
- تسابيح متجددة بتجدد ما لقيصر فهو لقيصر
- مايكل لايزال نشيطا
- بختي بن عودة: الكتابة ضد حراسة المعبد
- الانتصار والانحدار
- أليزيا مفترسي الأفكار
- الفرق بين الأحمر والأسمر
- كلامي فرحة من أجل الحياة
- كلما سمعتُ كلمة مثقف تحسستُ مسدسي
- بربريّ أنا
- فلاسفة بوظيفة هرمون التستوستيرون
- عمادة التفكير
- دفاعا عن التحضر
- الديموقرا-فكرية
- غوانتنامو الفلسفة الجزائرية


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مزوار محمد سعيد - جوزفين (Joséphine): بإمكاني ان أوجد في الغرفة وخارجها في الوقت ذاته .. من أجلكِ